
سيف دارث فيدر الأصلي من Star Wars يُعرض في مزاد تاريخي بسعر يصل إلى 2.8 مليون دولار
ويُطرح السيف في مزاد علني مباشر في سبتمبر المقبل، بالتزامن مع الذكرى الـ45 لفيلم The Empire Strikes Back، وسط توقعات بأن يتراوح سعره بين 746,000 و2,241,000 جنيه إسترليني، أي ما يقارب 2.8 مليون دولار أمريكي.
تأتي هذه الخطوة بعد عقود من احتفاظ هذه القطعة بمكانتها الأيقونية، إذ لم يُعرض هذا السيف سابقًا في أي مزاد علني، ما يضفي عليه صفة "الكنز النادر" في عالم تذكارات الأفلام.
لماذا يُعد هذا السيف قطعة فريدة؟
السيف المعروض ليس مجرّد نسخة دعائية، بل السيف الأساسي المستخدم فعليًا على الشاشة، وفقًا لتأكيدات Propstore، وهو ما يجعله قطعة نادرة وفريدة من نوعها في عالم المزادات.
استخدمه كل من ديفيد براوز (الذي جسد شخصية دارث فيدر) وبوب أندرسون (المبارز الأولمبي الذي أدى مشاهد القتال)، في المشاهد الختامية التي جمعت دارث فيدر بلوك سكاي ووكر.
وقد صُنع السيف من مقبض فلاش كاميرا بريطانية قديمة، وزُوّد بعناصر تجميلية مثل فقاعات الآلة الحاسبة، والأسلاك الظاهرية، ومقبض بلاستيكي، في حين استُخدم قضيب خشبي في الطرف لمحاكاة النصل أثناء التصوير، مما أتاح إضافة التأثير الضوئي لاحقًا باستخدام المؤثرات البصرية.
مزاد تاريخي: سيف دارث فيدر الضوئي من Star Wars يُطرح للبيع - Propstore/PA
ووصف براندون ألينجر، مدير العمليات في Propstore، السيف قائلًا: "هذا السيف يضاهي رمزية حذاء دوروثي الأحمر في تاريخ السينما. إنه قطعة على مستوى الأسطورة، تستحق أن تُعرض في أعظم المجموعات الخاصة بالعالم."
أين يمكن مشاهدة السيف قبل المزاد؟
سيُعرض السيف ضمن جولة عالمية خلال شهر أغسطس تشمل لندن، بيفرلي هيلز، ونيويورك، قبل وصوله إلى المزاد المباشر في لوس أنجلوس في سبتمبر.
وتتضمن الجولة كذلك مجموعة من تذكارات الأفلام الأخرى، منها:
- سوط وحزام إنديانا جونز
- خوذة سورون من فيلم The Lord of the Rings: The Fellowship of the Ring
- كلاكيت سن القرش من فيلم Jaws (1975)
ويمثل هذا المزاد فرصة نادرة لعشاق السينما لاقتناء قطع من أكثر اللحظات تأثيرًا في الثقافة البصرية العالمية، في وقت يتزايد فيه الطلب على تذكارات الأفلام الأصلية كاستثمارات ثقافية وتاريخية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أين تأكل ألذ «فيش آند تشيبس»؟
في زحمة المطابخ العالمية التي تغزو شوارع لندن، يظلّ المطبخ الإنجليزي ثابتاً على مائدته التقليدية، متكئاً على أطباق متوارثة تحمل نكهة الماضي وهُوية المكان. وبين تلك الأطباق، تتربّع وجبة «فيش آند تشيبس» على العرش، بوصفها رمزاً شعبياً عابراً للطبقات الاجتماعية والأجيال. «فيش آند تشيبس» ليست مجرد وجبة سريعة مكوّنة من سمك القد (cod) أو (haddock)، المقلي بقشرة ذهبية خفيفة ويُقدَّم مع بطاطس مقلية سميكة وخلّ وصلصة التارتار، (وأحياناً البازلاء المهروسة)، بل هي قصة وطن نسجتها الثورة الصناعية، ورافقتها الحروب، واحتضنتها المقاهي وأكشاك الشوارع، حتى أصبحت علامة ثقافية في الوعي البريطاني. ورغم ما يقال عن بساطة مكوّناتها، فإنها تختزن في طياتها تاريخاً طويلاً من التحوّلات الاجتماعية والاقتصادية، وتعكس فلسفة البريطانيين في الطعام: البساطة، والشعور بالشبع. فما الذي يجعل طبقاً بهذا القدر من التواضع يحظى بكل هذا الحب والرمزية؟ وكيف بقي محافظاً على مكانته في وجه موجات الحداثة والتنوع العالمي؟ لنكتشف أسرار المطبخ الإنجليزي من نافذة طبق «فيش آند تشيبس». جذور هذه الأكلة تاريخية وعميقة، وأصلها يعود إلى القرن التاسع عشر، ظهرت في إنجلترا خلال الثورة الصناعية، عندما بدأت طبقة العمال في المدن الكبرى مثل لندن تبحث عن وجبات مشبعة ورخيصة. كما أنها جاءت نتيجة دمج ثقافي، فالسمك المقلي جاء من اليهود السفارديم في لندن في القرن السابع عشر، بينما البطاطس المقلية جاءت من بلجيكا وفرنسا، وتم دمج الاثنين لاحقاً لتشكيل الطبق المعروف اليوم. كانت تُباع في أكشاك رخيصة، وتُعد أول «أكل سريع» في بريطانيا. فهي سهلة الأكل وتقدَّم في المطاعم الشعبية والراقية أيضاً، حيث يتفنن الطهاة هذه الأيام في شكلها ومذاقها والصلصات التي تقدَّم معها، وتعد أيضاً من الأطباق الشهيرة التي يتناولها رواد الشواطئ وتباع بمحاذاة في أماكن مثل برايتون وغيرها من الوجهات الساحلية. شهرتها عبر التاريخ سببها أنها كانت من بين الوجبات القليلة غير المقيدة بالحصص التموينية في الحربين الأولى والثانية. وعدَّتها الحكومة البريطانية طعاماً مهماً للمحافظة على الروح المعنوية. «فيش آند تشيبس» هي رمز ثقافي بريطاني يتمتع بشهرة عالمية واسعة تماماً مثل شهر الشاي الإنجليزي وطقوسه. عندما يأتي السياح إلى لندن تكون قائمة أهم المطاعم التي تقدِّم هذا الطبق أولية لهم. إليكم أهم العناوين: المطاعم التقليدية - ذا فرايرز ديلايت The Fryer's Delight (Bloomsbury) مفتوح منذ 1958، يعمل فيه إيطاليان ويستخدم دهن البقر التقليديّ. - ذا غولدن هيند The Golden Hind (Marylebone) تأسَّس منذ أكثر من مائة عام، ويتميز بطبق السمك المقرمش ببهار خفيف. - سيشيل أوف ليسون غروف Seashell of Lisson Grove مطعم عريق منذ بعد الحرب، يتميز بمكونات عالية الجودة، وهو في قائمة الأفضل دائماً. - بوبيز فيش آند تشيبس في سوهو وسوق سبيتالفيلدز وكامدن ونوتينغ هيل نال جائزة «Best independent fish and chips»، وتستخدم فيه نوعية فاخرة من السمك الطازج. - فيش لاونج Fish Lounge في بريكستون مطعم أنيق، حصل على لقب «أفضل فيش آند تشيبس بوسط لندن»، والسمك يُقدّم بأنواع متعددة. - بروكليز روك Brockley's Rock حائز جائزة Good Food Award، يديره قبرصيون يونانيّون. - ميكيز تشيبي في ستو نيونتون Micky's Chippy (Stoke Newington) مفتوح منذ 25 عاماً، يقدم جودة ثابتة وسعراً ممتازاً (أقل من 10 جنيهات إسترلينية). - ذا مايفير تشيبي The Mayfair Chippy في منطقة مايفير يُعدّ من أبرز وأشهر خيارات سمك وشرائح البطاطس المقليّة في لندن، ويُحبّه الزوار العرب لعدة أسباب مميزة منها أنه يقع في قلب مايفير الراقية، بالقرب من مناطق التسوّق ومحطة Bond Street، مما يجعله وجهة أولى للزوار العرب الباحثين عن تجربة فاخرة وسط المدينة. كما يحرص على تقديم سمك طازج ومستورد من مراكب صيد بريطانيا، مع بطاطس ممتازة وصلصات محضّرة داخلياً (التارتار، والكاري، وغيرها). ميزة المطعم أنه يقدِّم هذا الطبق بطريقة نباتية وخالية من الغلوتين، مما يجذب العرب الذين يتبنون حميات مختلفة. رغم الأسعار المرتفعة نسبياً (طبق «مايفير كلاسيك» بنحو 23 - 25 جنيهاً إسترلينياً)، فإن الخدمة الأنيقة والديكور الجميل يوفّران إحساساً بالفخامة، وتجد فيه طاولات في الخارج. هذا المطعم حائز تصنيف «روزيت» من دليل «ميشلان»، بالإضافة إلى جوائز أخرى. تجدر الإشارة إلى أن الحجز ضروري، ومن الممكن أيضاً الانتظار في الطابور للحصول على طاولة من دون حجز في حال كانت متوفرة.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
تسلق قبة مبنى «O2 أرينا» وتمتع برؤية لندن من فوق
في قلب العاصمة البريطانية لندن، تقف قبة «O2 أرينا» الشهيرة كواحدة من أبرز معالم المدينة وأكثرها إثارة للفضول، ليس بسبب تصميمها المعماري الفريد فقط، بل لما توفره من تجارب استثنائية لا تُنسى. ومن بين هذه التجارب، تبرز تجربة «Up at The O2» كرحلة مشوّقة لعشاق المغامرة والراغبين في اكتشاف لندن من منظور مختلف تماماً من على سطح هذا المعلم الأيقوني. إنها ليست مجرد تجربة تسلّق، بل مغامرة متكاملة، تجمع بين التحدي، والأمان، والمناظر البانورامية الساحرة للمدينة. فماذا ينتظرك في هذه التجربة؟ وكيف يمكن لخطواتك أن تقودك من الأرض إلى السماء فوق لندن؟ وهل هي مناسبة للجميع ؟ ومتى هو الوقت الأنسب للتسلق؟ منظر بانورامي رائع من أعلى نقطة من مبنى O2 (الشرق الأوسط) قبة مبنى «O2 أرينا» في شرق لندن قبة عملاقة صُمّمت في الأصل لتكون أحد رموز الألفية الجديدة إلا أنها تحولت فيما بعد إلى تجربة فريدة من نوعها، تخول محبي المغامرات تسلق القبة للوصول إلى أعلى نقطة فيها، كل ما عليك فعله هو شدّ حزام الأمان وصعود المنحدر المطاطي فوق القبة، فتبدأ من المقر الخاص بالمغامرة عند مدخل المبنى، ويجب عليك الحجز أولاً على الموقع الإلكتروني، وبعدها يتعين عليك الوصول قبل 15 دقيقة من موعد التسلق لمشاهدة فيلم قصير عن الرحلة، وبعدها تستمع لشرح سريع للدليل المرافق لك في الرحلة. وقبل الصعود، تُقدم لكل مشترك سترة بلا أكمام (في فصل الصيف) أو بأكمام (في فصل الشتاء) تضمّان جيباً عميقاً لوضع الهاتف الجوال الذي يمكن استخدامه عند أعلى نقطة من القبة فقط، حيث يسمح لمجموعة المتسلقين التحرك بحرية والتقاط الصور الخاصة، بالإضافة إلى إمكانية شراء صور يلتقطها مصورون من ذوي الخبرة. تجربة تسلق فريدة من نوعها (الشرق الأوسط) تبدأ رحلة المشي بربط الحبل الذي يلفّك من خلال تمرير قطعة من الحديد مثبتة على كل شخص حول درابزين الأمان، ويستغرق التسلق نحو 20 دقيقة، تصل بعدها إلى أعلى نقطة من المبنى، حيث يكون وسط لندن المالي بمعماره العصري بانتظارك، واللافت أيضاً في هذه المغامرة أنها تهتم بالجميع، بمن فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة والمقعدون، حيث يقوم المرشد بسحب الكرسي إلى أعلى نقطة عن طريق استخدام نظام بكرة ذكي. عندما تبدأ المشي يبدأ الهواء يلامس وجهك، ومن الممكن اختيار الوقت الذي يناسبك للقيام بهذه المغامرة، هناك التسلق خلال النهار أو التسلق عن الغروب (هذه الفترة هي أغلى سعراً) المفضلة لدى الأشخاص الرومانسيين الذين يودّون التقدم للزواج أو الذين يعشقون وداع الشمس وراء أبنية لندن العملاقة. كما توجد فعاليات خاصة بفترة الصيف، وأخرى في فصل الشتاء. لندن وقت الغروب (الشرق الأوسط) يبلغ ارتفاع أعلى نقطة تصل إليها 52 متراً فوق سطح الأرض، على مسار طوله 380 متراً، وتستغرق هذه المغامرة نحو 90 دقيقة شاملة الإرشاد والتجهيز والتسلق. كل ما تحتاجه الجاكيت الخاص، وحذاء تسلق، وحزام أمان، وأدوات الربط التي تقدم للمشاركين من قبل المرشد. ويُمنع إحضار الكاميرات الكبيرة أو الحقائب، لكن يُسمح بهواتف محمولة صغيرة تُستخدم عند المنصة العلوية فقط. وفي حال أردت التبضع في مركز التسوق داخل مبنى الـO2، يمكنك حفظ متعلقاتك في صناديق خاصة تترك في مكان آمن. ويسمح بمشاركة الأطفال من 8 سنوات وأكثر، أما الطول فيجب ألا يقل عن 1.2 متر، والوزن حتى 130 كيلوغراماً، ولا يسمح للحوامل بالمشاركة. إذا حالفك الحظ واخترت يوماً دافئاً ومشمساً، فسوف تفاجأ بلون السماء المائل إلى البرتقالي، يختلط مع منظر بانورامي يطل على منطقة غرينيتش وأوليمبيك بارك وكاناري وارف. وتتراوح الأسعار ما بين 37 و42 جنيهاً إسترلينياً، ويمكن الوصول إلى مبنى «O2 أرينا» عن طريق المترو، وأقرب محطة هي «نورث غرينيتش»، وتبعد نحو 3 دقائق مشياً على الأقدام.


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- الشرق الأوسط
سنوب دوغ يصبح شريكاً في ملكية نادي سوانزي سيتي الويلزي
انضم مغني الراب الأميركي الشهير سنوب دوغ إلى قائمة المشاهير الذين يستثمرون في أندية الدوري الإنجليزي لكرة القدم، بعدما أعلن عن استحواذه على حصة في نادي سوانزي سيتي المنافس في دوري الدرجة الأولى (تشامبيونشيب)، وفقاً لشبكة «The Athletic». وشارك سنوب دوغ في إطلاق قميص سوانزي للموسم الجديد 2025 - 2026 مطلع هذا الأسبوع، حيث ظهر في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي مرتدياً القميص الأبيض للنادي. وقال في بيان نشره النادي: «الجميع يعرف حبي الكبير لكرة القدم، لكن دخولي مجال ملكية الأندية من بوابة سوانزي سيتي له طابع خاص جداً بالنسبة لي. قصة النادي والمنطقة لامستني كثيراً، فهي مدينة وفريق ينتميان إلى الطبقة العاملة، فريق مقاتل لا يستسلم، يشبهني تماماً. أشعر بالفخر لأنني أصبحت جزءاً من هذا النادي». سوانزي، الذي يلعب في دوري الدرجة الثانية الإنجليزي، مملوك لمجموعة «سوانزي فوتبول» الأميركية التي يديرها أندي كولمان وبريت كرافات وجايسون كوهين. وعبرت المجموعة المالكة عن ترحيبها بالشريك الجديد قائلة: «لقد عبّر سنوب مراراً عن حبه لكرة القدم ورغبته في الانخراط أكثر في اللعبة، ونحن نعتقد أن وجوده معنا سيساعدنا على تقديم فريق منافس على أرض الملعب. قال لنا إنه ارتدى قمصان أندية كثيرة من قبل، لكنه لم يشعر يوماً أن أي نادٍ يناسبه. نحن سعداء لأنه وجد ضالته أخيراً في قميص سوانزي». وأنهى الفريق الويلزي الموسم الماضي في المركز الحادي عشر برصيد 61 نقطة. ونشر الحساب الرسمي للنادي على «تويتر» صورة لسنوب دوغ وهو يرتدي قميص الفريق مع تعليق ساخر: «لقد وجد القميص المناسب». وكان النجم المرشح 17 مرة لجائزة «غرامي» قد أبدى في السابق اهتماماً بالاستثمار في نادٍ كروي، وذكر تحديداً نادي سلتيك الأسكوتلنديّ الذي قال إنه يشجعه منذ سنوات. ففي مقابلة مع صحيفة «صنداي ميل» الأسكوتلندية عام 2024 قال: «كنت أبحث منذ فترة طويلة عن فرصة للاستثمار في فريق رياضي. ولو أتيحت لي فرصة الاستثمار في سلتيك، فسأكون مجنوناً إن لم أفكر فيها». ويأتي انضمام سنوب دوغ بوصفه ثاني شخصية بارزة تستحوذ على حصة في سوانزي خلال أشهر قليلة، بعد أن أصبح النجم الكرواتي لوكا مودريتش، الفائز بدوري أبطال أوروبا ست مرات، شريكاً في ملكية النادي في أبريل (نيسان) الماضي. وكان مودريتش (39 عاماً) قد أنهى مؤخراً مسيرته مع ريال مدريد وانتقل إلى نادي ميلان الإيطالي. تجدر الإشارة إلى أن أندية إنجليزية عديدة شهدت في السنوات الأخيرة دخول مستثمرين بارزين من أميركا الشمالية. فقد اشتهر الممثلان ريان رينولدز وروب ماكلهيني بامتلاك نادي ريكسهام الويلزي منذ عام 2020، حيث قادا النادي لتحقيق ثلاث ترقيات متتالية، ويستعد الآن للعب في التشامبيونشيب للمرة الأولى منذ 1982. كما يملك أسطورة كرة القدم الأميركية توم برادي حصة في نادي برمنغهام سيتي، الذي صعد بدوره إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي. وفي 2023 أصبح نجم كرة القدم الأميركية المعتزل جيه. جيه. وات شريكاً في ملكية نادي بيرنلي الصاعد إلى الدوري الممتاز، فيما يمتلك الممثل مايكل بي. جوردان حصة في نادي بورنموث، ويستثمر نجوم آخرون مثل راسل كرو وويل فيريل وجوردان سبيث وراسل ويستبروك في نادي ليدز يونايتد.