أحدث الأخبار مع #بريطانيا


البيان
منذ 2 ساعات
- رياضة
- البيان
ليستر ينفصل عن فان نيستلروي بعد هبوطه من «البريميرليغ»
وأضاف ليستر: «إن الطاقم الفني المساعد للفريق الأول سيشرف على بداية الفترة التحضيرية للموسم حتى تعيين المدرب الجديد».


البيان
منذ 2 ساعات
- صحة
- البيان
كيف يفسد البشر عمل الذكاء الاصطناعي؟
وكان بعض المتصلين في حالة ارتباك شديد حيال إجراءات الاختبار، كما ظهر بوضوح حين سأل أحدهم: «لقد شربت السائل الموجود في الأنبوب.. ماذا علي أن أفعل الآن؟». بينما اتجه المجرمون نحو استغلال الطابعات ثلاثية الأبعاد المنزلية لتصنيع أسلحة يستحيل تتبعها، غير أن معظم حالات سوء الاستخدام تأتي بشكل غير مقصود كما شهدنا في حالة اختبارات «كوفيد». وهو ما يمكننا تسميته «مشكلة سوء الاستخدام غير المقصود»، ولعل الأعطال التقنية التي نواجهها اليوم في أنظمتنا الذكية ما هي إلا نتيجة مباشرة لهذا الاستخدام الخاطئ، ولعل هذا الخطأ غير المتعمد يحدث خلال التفاعل مع روبوتات الدردشة. وبحسب اختبارات متعددة، استطاعت أفضل النماذج الحالية مجاراة الأطباء البشريين في مجالات المعرفة السريرية وفرز الحالات وتلخيص النصوص والاستجابة لاستفسارات المرضى،. ويكفي أن نشير إلى تلك الأم البريطانية التي نجحت قبل عامين في استخدام «تشات جي بي تي» لتشخيص متلازمة «الحبل المربوط» لدى ابنها، وهو التشخيص الذي عجز عن اكتشافه 17 طبيباً. وقد تجلى ذلك في تصريح ويس ستريتنج - وزير الصحة البريطاني - هذا الأسبوع، حين وعد بتطوير تطبيق هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير ما وصفه بـ «طبيب في جيبك يوجهك خلال رحلة علاجك». حيث طلب من المشاركين تحديد الحالة الصحية واقتراح المسار العلاجي الموصى به، واستخدمت الدراسة ثلاثة من روبوتات الدردشة المتقدمة: «جي بي تي-4» أو من شركة «أوبن إيه آي»، و«لاما 3» من «ميتا»، و«كوماند آر+» من «كوهير»، وجميعها تتمتع بخصائص متباينة نسبياً. حيث قدموا معلومات منقوصة وغالباً ما أساءت الروبوتات تفسير استفساراتهم. القدرات التقنية للنماذج نفسها ولم تتغير، إنما اختلفت المدخلات البشرية، ما أفضى إلى نتائج متباينة تماماً. واللافت أن المشاركين في التجربة حققوا نتائج أسوأ حتى من المجموعة الضابطة التي لم تستخدم روبوتات الدردشة واكتفت بمحركات البحث التقليدية. يميل المهندسون عادة إلى الاعتقاد أن الناس هم من يستخدمون التكنولوجيا بشكل خاطئ، وبالتالي يتم تحميل أي خلل في الاستخدام إلى المستخدم نفسه، بينما يعد الأخذ بعين الاعتبار المهارات التكنولوجية للمستخدم أمراً جوهرياً في عملية التصميم. وقد تمثل روبوتات الدردشة الصحية المتخصصة حلاً جزئياً لهذه المعضلة، غير أن دراسة حديثة أجرتها جامعة «ستانفورد» كشفت أن بعض روبوتات الدردشة للعلاج النفسي المشهورة يمكن أن تتحيز أو تفشل ما يؤدي إلى نتائج خطيرة.


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
بدعم من التفاؤل بشأن اتفاقية التجارة.. أسهم باركليز ودويتشه بنك تغلق الجمعة عند أعلى مستوياتها
ارتفعت أسواق الأسهم الأوروبية في آخر يوم تداول من الأسبوع، مدعومةً بمؤشرات على تحسن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بحسب شبكة سي إن بي سي. أغلق مؤشر ستوكس أوروبا 600 مؤقتًا على ارتفاع بنسبة 1.1%. إقليميًا، ارتفع مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.7%، بينما ارتفع مؤشر داكس الألماني ومؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 1.5% و1.8% على التوالي. كانت أسهم السيارات الأوروبية من بين أكبر الرابحين، لكن أسهم باركليز ودويتشه بنك سجلت أيضًا أعلى مستوياتها في عقد من الزمان. تشهد أسهم البنوك الأوروبية ارتفاعًا بفضل سلسلة من الأخبار الإيجابية، بما في ذلك انخفاض نسبي في خطر الحرب في الشرق الأوسط ومؤشرات على تحسن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ارتفعت أسهم باركليز إلى أعلى مستوى لها في 15 عامًا. كان آخر تداول للسهم عند مستواه الحالي في أبريل 2010، في أعقاب الأزمة المالية. ومع ذلك، يُشير محللو بنك أوف أمريكا إلى أن السهم هو "الأرخص" بين نظرائه نظرًا لأرباحه القوية. في الربع الأول، أعلن البنك عن صافي ربح أساسي بلغ 2.7 مليار جنيه إسترليني (3.71 مليار دولار). وصرح محللو بنك أوف أمريكا في مذكرة للعملاء في مايو: "حقق باركليز نتائج قوية في الربع الأول، مدفوعةً بشكل كبير بإيرادات [الخدمات المصرفية الاستثمارية]".


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- رياضة
- الجزيرة
ثورة في بطولة ويمبلدون للتنس.. التكنولوجيا بدلا من الحكام
في ثورة تكنولوجية قد تنتقل لباقي الألعاب، قرر نادي عموم إنجلترا التخلي عن حكام الخطوط في بطولة ويمبلدون للتنس (إحدى البطولات الأربع الكبرى) والاستعانة بالتكنولوجيا مع إقبال العالم على الذكاء الاصطناعي، لكن الحكام البشر يأملون في الاستمرار في لعب دور رئيسي. ودائما ما احترمت البطولة الأعراف والتقاليد طوال تاريخها الممتد على مدار 148 عاما، ولكن من المستحيل مقاومة التقدم التكنولوجي إذ تستعين البطولة بنظام الكتروني لتحديد ما إذا كانت الكرة تجاوزت حدود الملعب بدلا من حكام الخطوط الذين يرتدون ملابس أنيقة عندما تنطلق البطولة يوم الاثنين. وتقرر تقليص عدد حكام الخطوط في البطولة من حوالي 300 إلى 80 سوف يعملون "مساعدين للمباريات"، أي يدعمون الحكام الرئيسيين ويتدخلون في حالة تعطل النظام الالكتروني (التكنولوجيا) الذي يعتمد على أكثر من 450 كاميرا – في أي من الملاعب 18 المستخدمة. وقالت رابطة حكام التنس البريطانيين إن المنصب المستحدث، الذي سيُعتمد في الأحداث التي تستخدم النظام الالكتروني المباشر، يوفر طريقا جديدا للحكام المهتمين بهذا الدور. وقالت الرابطة "رغم أن هذا التطور أدى إلى انخفاض في إجمالي أيام التحكيم لحكام الخطوط، فقد تم تعويض التأثير جزئيا من خلال إنشاء منصب مساعد (حكم) المباراة". وأشارت الرابطة إلى أن حكام الخط لن يكون لهم دور في بطولات ويمبلدون أو اتحاد لاعبي التنس المحترفين، إلا أن هناك فرصا متاحة بينها بعض منافسات اتحاد لاعبات التنس المحترفات وبطولات الجولة العالمية للاتحاد الدولي للتنس. واستُخدم النظام الالكتروني لأول مرة على سبيل التجربة في البطولة الختامية لموسم الجيل القادم التابعة لاتحاد لاعبي التنس المحترفين في ميلانو في عام 2017، واعتُمد على نطاق أوسع خلال جائحة كوفيد-19 قبل أن يسود استخدامه في كل منافسات اتحاد اللاعبين المحترفين. كما اعتمدت بطولتا أستراليا المفتوحة وأمريكا المفتوحة على النظام الالكتروني، لكن بطولة فرنسا المفتوحة لم تؤيد هذا التبديل رغم توافر التكنولوجيا الخاصة بالملاعب الرملية حيث تساعد بصمة الكرة الحكام في اتخاذ قراراتهم. النظام الالكتروني له شعبية كبيرة يحظى النظام الالكتروني بشعبية كبيرة بين اللاعبين حتى لو أبدى البعض، بينهم المصنفة الأولى عالميا أرينا سبالينكا وألكسندر زفيريف الذي وصل للنهائي ثلاث مرات في البطولات الأربع الكبرى، عدم تصديقهم لقرارات خلال موسم الملاعب الرملية الأخير. ولكن البطولات التي تعتمد على العين البشرية ليست بمنأى تماما عن القرارات المثيرة للجدل، ومن المرجح أن تؤدي الخطوة التي اتخذها نادي عموم إنجلترا، والتي جاءت بعد اختبارات مكثفة العام الماضي، إلى إثارة حفيظة البعض. وقالت رابطة التنس البريطانية إنها تتفهم القرار وسط تغييرات في التحكيم على مستوى العالم وأعربت عن التزامها بمواصلة تطوير الحكام في البلاد مستقبلا. وقالت الرابطة "نعمل مع رابطة حكام التنس البريطانيين لتطوير استراتيجية مشتركة تضمن إمكانية الاحتفاظ بالحكام داخل الرياضة، وإمكانية تعيين حكام جدد، ودعم مجتمع التحكيم من خلال التغييرات". وقالت لكن الرئيسة التنفيذية لنادي عموم إنجلترا سالي بولتون قالت إن عددا من الحكام أدركوا أن التغيير قادم. وأضافت بولتون "إنه الوقت المناسب لنمضي قدما. نقدر تماما الالتزام الذي قدمه حكام الخطوط للبطولة على مدار سنوات عديدة. وتابعت "يعود عدد كبير منهم في أدوار جديدة… لذلك نحن سعداء حقا بانخراط الكثيرين منهم في تنظيم البطولة".


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الخليج
مشاهد سردية من مدينة ليستر
صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون كتاب بعنوان «ذكريات مبتعثين في ليستر» وهو عمل مشترك لمجموعة مؤلفين سعوديين وخليجيين بإشراف د. محمد إبراهيم الدغيري، وفيه يسرد كل مشارك تجربته الشخصية خلال رحلة الابتعاث إلى مدينة ليستر البريطانية. إن أفضل مَن يرسم ملامح المكان هو مَن يقف عليه لأول مرة، وأن أفضل مَن يلتقط ملامح الأشخاص هو مَن يتقصّى أفعالهم ويرصدها لأول مرة، هكذا جاءت رحلة المؤلفين إلى مدينة ليستر لأول مرة، محفوفة بالدهشة، مسكونة بالغربة، رحلة غنية بمقاييس مختلفة باختلاف مؤلفيها. لم تولد فكرة هذا الكتاب فجأة، بل كانت مثل كل شيء جميل، بدأت همساً، ثم تحوّلت إلى حديث متفرّق، ثم صارت يقيناً يلحّ على المؤلفين لماذا لا نكتب عن ليستر؟ لماذا لا نوثق هذه التجربة التي صاغتنا بقدر ما صغناها، وغيّرتنا بقدر ما تركنا بصمتنا فيها؟ فثمرة هذا الكتاب لقاءات وتجارب عشناها في ليستر، حيث اجتمعنا من ثقافات وخلفيات مختلفة، لكننا تقاطعنا في شوارعها، في مقاهيها، في قاعات جامعاتها، وفي أمسياتها الهادئة.