
محمد رمضان يدمج العربية بالبرتغالية في عمله الجديد "افتكروني مجنون"
نشر رمضان عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" مقطعًا ترويجيًا للأغنية، معلنًا توافرها عبر "يوتيوب"، وعلّق على المقطع بعبارته المعتادة: "ثقة في الله نجاح".
تناغم لغوي وإيقاعي
تحمل الأغنية توقيع لوكا موزيك وأمير شيكو من حيث الكلمات والألحان، وقد جاءت مزوّدة بعبارات مركبة من العربية والبرتغالية، ما أضفى عليها طابعًا مختلفًا عن أعمال رمضان السابقة. ومن بين المقاطع اللافتة:
"افتكروني مجنون، أنا برا الزوون.. دماغي دي مجرة وبرا الكون.. إكس مربع أحط الجول.. قالوا مش هوصل وصلت فوق"، وهي كلمات تحمل نبرة تمرد واندفاع، في سياق موسيقي راقص وحيوي.
سلسلة من النجاحات الغنائية
إصدار "افتكروني مجنون" يأتي بعد فترة وجيزة من طرح رمضان لكليب "إيه يا قلبي – حمو"، الذي جاء بتعاون جديد مع فريقه المعتاد: مصطفى حدوتة في كتابة الكلمات، مصطفى تاج في التلحين، وإيهاب كولبيكس في التوزيع. الأغنية حققت تفاعلًا واسعًا على المنصات الرقمية فور صدورها.
من الموسيقى إلى السينما
على الجانب السينمائي، يواصل محمد رمضان توسيع حضوره الفني، إذ يستعد لإطلاق فيلمه الجديد "أسد"، الذي يتناول سيرة علي بن محمد الفارسي، قائد ثورة الزنج في العصر العباسي، والتي استمرت 14 عامًا.
الفيلم من تأليف محمد دياب وشيرين دياب، وإخراج محمد دياب، ويشارك في بطولته نخبة من الممثلين، منهم رزان جمال، كمال الباشا، علي قاسم، وماجد الكدواني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 9 دقائق
- رؤيا نيوز
أكثر من نصف مليون زائر لمهرجان جرش في دورته الـ 39
سجل مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الـ 39 إقبالا جماهيريا واسعا، حيث تجاوز عدد زواره حاجز النصف مليون زائر. وقال المدير التنفيذي للمهرجان أيمن سماوي، إن هذا الرقم يعكس المكانة المتميزة التي بات يحظى بها المهرجان على المستويين المحلي والعربي بوصفه منصة ثقافية وفنية وسياحية رائدة، مشيرا الى أن تنوع البرنامج الفني والثقافي أسهم بشكل كبير في استقطاب جمهور واسع من مختلف الفئات. وأشاد بالتنظيم المحكم والتعاون المثمر مع الجهات الشريكة 'محافظة جرش والبلدية والأجهزة الأمنية ووسائل الإعلام'، معتبرا أن هذا التكامل ساهم في إنجاح الحدث على جميع المستويات. وأشار الى أن المهرجان هذا العام شهد مشاركة لافتة لفنانين أردنيين وعرب، إضافة إلى عروض فنية وشعبية وندوات ثقافية وورش عمل ما أضفى على الفعاليات طابعا متنوعا وشاملا، مؤكدا أن هذا النجاح الجماهيري يشكل حافزا لمواصلة تطوير المهرجان وتعزيز مكانته كمحفل ثقافي وطني يحتفي بالفن والإبداع.


البوابة
منذ 39 دقائق
- البوابة
التعليق الأول للشامي على فيديو بكاء الطفلة في حفله بتونس
ي واحدة من أكثر اللحظات تأثيرًا خلال مهرجان بنزرت الدولي في تونس، شكّل بكاء طفلة صغيرة أثناء أداء الفنان السوري عبد الرحمن فواز، المعروف بـ"الشامي"، لأغنيته الشهيرة "دكتور"، مشهدًا صادقًا جذب انتباه الجمهور وتفاعلًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. الطفلة، التي كانت تجلس في الصفوف الأمامية، بدت متأثرة إلى حدّ كبير وهي تردد كلمات الأغنية بصوت مرتجف والدموع تنهمر على وجهها. عفوية المشهد وصدق مشاعرها لامسا قلوب الحاضرين، ليجد هذا المقطع طريقه سريعًا إلى منصات الإنترنت، محققًا انتشارًا واسعًا بين الجمهور. تعليق الشامي لم يتأخر، إذ كتب عبر حسابه على منصة "إكس" منشورًا حمل بُعدًا إنسانيًا واضحًا، قال فيه: "البنت يلي كانت عم تبكي بالحفلة بتونس… الأطفال عندهم مشاعر أكتر منّا… وهي البنت قصة حياتها وطفولتها صعبة، فكل متنمّر يلبس إنسانيته." كما علّق لاحقًا عبر خاصية "الستوري" في "إنستغرام" مؤكدًا على أهمية احترام مشاعر الأطفال، موضحًا أن بعض المتنمرين يفتقرون للنضج الكافي لفهم دوافع الأطفال العاطفية. تفاعل الشامي مع الموقف لم يكن فقط دفاعًا عن الطفلة، بل أيضًا رسالة ضمنية تعكس موقفه من التنمر والسخرية، لاسيما حين تطال من هم في مرحلة الطفولة، حيث لا تزال المشاعر خامًا والقلوب مفتوحة لكل تأثير. ورغم عدم الكشف عن هوية الطفلة حتى اللحظة، إلا أن المشهد ترك أثرًا عميقًا في نفوس المتابعين، الذين رأوا فيه صورةً صادقة من العلاقة بين الفن والمتلقي، حين تلتقي الكلمات مع تجربة شخصية فتوقظ ما هو أعمق من مجرد إعجاب... توقظ الحنين، وربما الوجع المكبوت.


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
وفيات الأردن في ذمة الله
انتقل الى رحمة الله تعالى امس وشيع جثمانهم او سيشيع اليوم كلا من: منتهى عيد منصور بطارسة سهيل سليمان ياسين أحمد بسام الحموي محمد علي السوادحة صالح محمود أبوحويج وليد جهاد أبوحلاوة انثولا جورج يعقوب فلاحة نائل محمود راجح أبوحسين ريما مرشد الوحيدي فاطمة برهم أبوهديب النعيمات علي محمد طلال المقابلة سعيد جميل عبدالمعطي نصار تمام محمد مصطفى أبو سعد انا لله و انا اليه راجعون