طعام يسبب جلطات القلب والدماغ.. ابتعد عنه قبل فوات الأوان
ومع ذلك، الإفراط في تناولها قد يسبب مشكلات خطيرة للقلب والدماغ، وفقا لموقع" مقدمتها جلطات القلب والدماغ، وفقا لموقع "healthshots".الوجبات الجاهزة وجلطات القلبتحتوي على نسبة عالية من الدهون والزيوت، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار في الدم وتراكم الترسبات الدهنية في الشرايين، مما يزيد من خطر تكون الجلطات وأمراض القلب.الوجبات الجاهزة وجلطات الدماغتحتوي الأطعمة الجاهزة على كميات عالية جدا من الملح، لذا فإن الاستهلاك المفرط لها قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل خطر رئيسي للإصابة بالسكتة الدماغية.أضرار أخرى ل الوجبات الجاهزة-احتباس السوائل في الجسم.-النوبات القلبية.-زيادة الوزن.-ارتفاع مستويات السكر.-الإمساك.-مقاومة الأنسولين.-مشكلات الجهاز الهضمي-عسر الهضم.-ضعف المناعة.-تغيير البكتيريا المعوية.-زيادة خطر الاكتئاب والقلق.-تقلبات المزاج.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 10 أطعمة صحية يجب تجنبها لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية
الخميس 17 يوليو 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - من المثير للدهشة أن بعض الأطعمة التى تُسوّق على أنها "صحية" لكنها قد تكون ضارةً للأشخاص الذين يعانون من مشاكل فى القلب، غالبًا ما يُستخدم مصطلح "صحى" بشكل عام، ولكن ليست كل الأطعمة الصحية مفيدة للقلب. وفقا لموقع قد يحتوي بعضها على نسبة عالية من الصوديوم أو السكر أو الدهون غير الصحية، أو قد يسبب التهابًا، أو يرفع ضغط الدم، أو يُؤثر سلبًا على مستويات الكوليسترول لدى الأشخاص الحساسين. بالنسبة لمن يعانون من مشاكل في القلب والأوعية الدموية، من المهم النظر إلى ما هو أبعد من الملصقات وفهم القيمة الغذائية الكاملة، فما يفيد شخصًا ما قد يؤثر سلبًا على شخص آخر، خاصةً عند التعامل مع حالات مثل ارتفاع ضغط الدم، أو ارتفاع الكوليسترول، أو أمراض القلب. 10 أطعمة صحية يجب عليك تجنبها لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية 1. الجرانولا الجرانولا هى رقائق مصنعة من حبوب الشوفان والعسل الطبيعى والمكسرات المتنوعة، ورغم تسويقها كوجبة خفيفة صحية، غالبًا ما تحتوى على مستويات عالية من السكريات والزيوت المضافة، قد يؤدي ذلك إلى ارتفاع حاد في سكر الدم وزيادة الوزن، مما يزيد الضغط على القلب ويساهم في الالتهابات وتلف الشرايين. 2. الزبادي قليل الدسم قد يبدو الزبادي قليل الدسم خيارًا ذكيًا، لكن الكثير منه يحتوي على سكريات مضافة لتعويض فقدان النكهة، قد يؤدي تناول كميات كبيرة من السكر إلى ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب مع مرور الوقت. 3. الخضراوات المعلبة والشوربات مع أن الخضراوات صحية إلا أن الأنواع المعلبة غالبًا ما تكون غنية بالصوديوم لحفظها، الإفراط في تناول الصوديوم قد يرفع ضغط الدم، وهو أمر خطير على مرضى القلب. 4. الزيوت النباتية غالبًا ما يتم الترويج لهذه الزيوت على أنها بدائل صحية للقلب، لكنها تحتوي على نسبة عالية من أحماض أوميجا 6 الدهنية، والتي يمكن أن تؤدي الإفراط في تناولها إلى تعزيز الالتهاب، وهو أحد الأسباب الرئيسية لأمراض القلب. 5. خبز القمح الكامل يُعدّ خبز القمح الكامل خيارًا أفضل من الخبز الأبيض، إلا أن العديد من أنواع خبز القمح الكامل التجارية تحتوى على سكر مضاف ومستويات عالية من الصوديوم، ويمكن أن يؤثر هذا التأثير الجلايسيمي أيضًا على مستوى السكر فى الدم والتحكم في الوزن. 6. المشروبات الرياضية والمشروبات المُشبعة بالإلكتروليت غالبًا ما يُروَّج لهذه المشروبات للترطيب والتعافي، لكنها عادةً ما تكون غنية بالسكريات والصوديوم، وبالنسبة لمرضى القلب قد تضرّهم أكثر مما تنفعهم، خاصةً إذا لم تُؤخَذ مع تمارين رياضية مكثفة. 7. مزيج المكسرات في حين أن المكسرات والفواكه المجففة صحية، إلا أن المكسرات المعبأة عادة ما تحتوي على المكسرات المملحة والفواكه المجففة السكرية، وحتى الشوكولاتة أو الحلوى، والتي تزيد من مستويات الصوديوم والسكر - وهو أمر ضار للقلب. 8. اللحوم النباتية تزداد شعبية هذه الأطعمة، لكن الكثير منها مُعالَجٌ للغاية وغنيٌّ بالصوديوم والدهون المشبعة والمواد الحافظة، فقد تُساعد في خفض الكوليسترول مقارنةً باللحوم الحمراء، لكنها لا تزال غير مثالية لمن يُعانون من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية. 9. السموذي غالبًا ما تكون أطباق السموذي المليئة بالفواكه والجرانولا والعسل مليئة بالسكر، ورغم أن مكوناتها طبيعية، إلا أن إجمالي السكر فيها قد يكون مفرطًا ومضرًا بصحة القلب. 10. الفواكه المجففة غنية بالعناصر الغذائية، لكن تجفيفها يُركز السكر، كما أن العديد من الأنواع المُباعة في المتاجر تحتوي على سكريات ومواد حافظة مثل الكبريتات، والتي قد تزيد من الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وكلاهما مرتبط بأمراض القلب.
فيتو
منذ 4 ساعات
- فيتو
فوائد الأفوكادو لصحة القلب وتقليل التهابات المفاصل والروماتويد
فوائد الأفوكادو، يُعد الأفوكادو من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية والفوائد الصحية المتعددة، مما جعله يُطلق عليه "الكنز الأخضر" في عالم التغذية. ينتمي الأفوكادو إلى الفصيلة الغارية، وأصله من أمريكا الوسطى والجنوبية، وقد انتشر استخدامه في شتى أنحاء العالم بفضل قيمته الغذائية العالية وطعمه الغني اللذيذ. أكدت الدكتورة مها سيد أخصائية التغذية العلاجية، أن الأفوكادو ليس مجرد فاكهة لذيذة، بل هو غذاء متكامل يدعم الصحة العامة والجمال الطبيعي. أضافت الدكتورة مها، أن إدراجه في النظام الغذائي بانتظام وباعتدال يساعد على تحسين صحة القلب، والهضم، والبشرة، والشعر، ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. ويمكن اعتبار الافوكادو من أفضل الفواكه التي تجمع بين الطعم والفائدة في آن واحد. وفي هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، أهم فوائد الأفوكادو للجسم والبشرة والشعر، بالإضافة إلى دوره في الوقاية من العديد من الأمراض. أولًا: القيمة الغذائية العالية للأفوكادو الافوكادو لصحتك الأفوكادو يحتوي على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية الأساسية، أبرزها: الدهون الصحية غير المشبعة (خاصة حمض الأوليك) الألياف الغذائية الفيتامينات: مثل فيتامين K، C، B5، B6، E، وحمض الفوليك المعادن: مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والنحاس مضادات الأكسدة: مثل اللوتين والزياكسانثين هذا المزيج الفريد يجعله من أكثر الأطعمة فائدة للصحة العامة، خاصة عند إدخاله ضمن نظام غذائي متوازن. ثانيًا: فوائد الأفوكادو لصحة القلب يحتوي الأفوكادو على نسبة عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة التي تساعد على: خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) رفع مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) تقليل خطر الإصابة بتصلب الشرايين ضبط ضغط الدم بفضل محتواه العالي من البوتاسيوم. وتشير الدراسات إلى أن استهلاك الأفوكادو بشكل منتظم قد يساعد في تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. ثالثًا: الأفوكادو ومكافحة الالتهابات الأفوكادو يحتوي على مركبات مضادة للالتهابات مثل الفيتوستيرولات، الكاروتينات، ومضادات الأكسدة، والتي: تقلل من التهابات المفاصل والروماتويد تحمي من الالتهابات المزمنة التي تسبب أمراضًا مزمنة مثل السكري والسرطان تدعم الجهاز المناعي وتحافظ على صحة الخلايا. الأفوكادو غني بالألياف الغذائية، حيث تحتوي ثمرة واحدة على نحو 10 جرامات من الألياف، مما يساهم في: تعزيز عملية الهضم ومنع الإمساك تحسين صحة الأمعاء وتقوية البكتيريا النافعة تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون. خامسًا: الأفوكادو وضبط الوزن رغم أن الأفوكادو غني بالسعرات الحرارية، إلا أن الدهون الصحية والألياف الموجودة فيه تساعد على: زيادة الشعور بالشبع لفترات طويلة تقليل الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات تنظيم نسبة السكر في الدم وبالتالي تقليل تخزين الدهون لهذا، يعد الأفوكادو خيارًا ذكيًا في الأنظمة الغذائية التي تهدف إلى خسارة الوزن أو الحفاظ عليه. سادسًا: فوائد الأفوكادو للبشرة الأفوكادو من أفضل المكونات الطبيعية للعناية بالبشرة بسبب: احتوائه على فيتامين E الذي يرطب الجلد ويحميه من الجفاف احتوائه على مضادات الأكسدة التي تحارب الشيخوخة والتجاعيد تسريع شفاء الجروح وتهدئة التهابات الجلد تفتيح البشرة وإضفاء إشراقة طبيعية يمكن استخدام لب الأفوكادو كماسك للبشرة، أو زيت الأفوكادو كمرطب طبيعي فعال. سابعًا: فوائد الأفوكادو للشعر زيت الأفوكادو من الزيوت المغذية للشعر، ومن أبرز فوائده: ترطيب فروة الرأس ومنع الجفاف والقشرة تقوية بصيلات الشعر وتقليل تساقطه تحفيز نمو الشعر وزيادة كثافته منح الشعر لمعانًا ونعومة طبيعية يمكن استخدامه كماسك أسبوعي، أو إضافة قطرات منه إلى الشامبو أو البلسم. فوائد الافوكادو ثامنًا: الأفوكادو ودوره في الوقاية من الأمراض بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة والدهون الصحية، فإن تناول الأفوكادو قد يساهم في الوقاية من عدة أمراض مثل: مرض السكري النوع الثاني، حيث يساعد على تنظيم مستويات السكر السرطان، خاصة سرطان القولون والبروستاتا الزهايمر، بفضل وجود الأحماض الدهنية التي تدعم صحة الدماغ. كما أن حمض الفوليك الموجود فيه مهم جدًا للنساء الحوامل لدعم نمو الجنين والوقاية من التشوهات الخلقية. تاسعًا: طرق تناول الأفوكادو الأفوكادو يتمتع بمرونة في الاستخدام، ويمكن تناوله بعدة طرق، منها: إضافته إلى السلطات تحضيره كعصير أو سموثي استخدامه كبديل صحي للزبدة في السندويشات صنع "جواكامولي" وهو صوص شهير من المكسيك إدخاله في وصفات الحلوى مثل البراونيز الصحي. عاشرًا: محاذير عند تناول الأفوكادو رغم فوائده الكثيرة، هناك بعض الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار: يحتوي على سعرات حرارية عالية، لذا يجب الاعتدال في تناوله قد يسبب حساسية لدى بعض الأشخاص يجب الانتباه عند تناوله مع أدوية مميعة للدم بسبب احتوائه على فيتامين K ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
فاكهه شهيرة تخفض مستويات الكوليسترول في الجسم بسرعة
كتبت- أسماء العمدة: يقول الدكتور أحمد صلاح، يعتبر التفاح من الفواكه التي يمكنها المساعدة في خفض مستويات الكوليسترول بالجسم لأنها غنية بالألياف القابلة للذوبان ومضادات الأكسدة. وأضاف أخصائي التغذية العلاجية بأن الدهون الأحادية غير المشبعة تساعد على تحسين توازن الكوليسترول في الجسم. وأكد من خلال تصريح لمصراوي، يعود الفضل في هذه الفائدة بشكل رئيسي إلى عدة مكونات موجودة في فاكهه التفاح. - البكتين هذه هي الألياف القابلة للذوبان الأكثر وفرة في التفاح، يعمل البكتين عن طريق الارتباط بالكوليسترول وحمض الصفراء (الذي يصنعه الكبد من الكوليسترول) في الجهاز الهضم، هذا الارتباط يمنع امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم ويشجع الجسم على التخلص منه بدلاً من ذلك. وتابع، يضطر الكبد إلى استخدام المزيد من الكوليسترول المخزن لديه لإنتاج المزيد من حمض الصفراء، مما يؤدي في النهاية إلى خفض مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار (LDL) في الدم. - البوليفينول وأشار إلى أن التفاح غني بالبوليفينول، وهي مركبات نباتية قوية مضادة للأكسدة، تساعد هذه المركبات على منع أكسدة الكوليسترول الضار (LDL). الكوليسترول الضار المؤكسد هو الشكل الأكثر ضررًا الذي يساهم في تراكم الترسبات في الشرايين (تصلب الشرايين)، لذا فإن منع أكسدته يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. الألياف الأخرى بالإضافة إلى البكتين، يحتوي التفاح على أنواع أخرى من الألياف التي تدعم صحة الجهاز الهضمي وتساهم في الشعور بالشبع، مما يساعد في إدارة الوزن، وهو عامل مهم في التحكم بمستويات الكوليسترول. وأختتم صلاح:"معظم البكتين والبوليفينول موجودة في قشرة التفاح، لذا من الأفضل تناول التفاح بقشرته بعد غسله جيدًا، للحصول على تأثير ملحوظ، يجب أن يكون تناول التفاح جزءًا منتظمًا من نظام غذائي صحي ومتوازن، وليس مجرد مرة واحدة."
