أحدث الأخبار مع #الكوليسترول


الدستور
منذ 30 دقائق
- صحة
- الدستور
توابل طبيعية ربانية تقضي على السموم وتمنع الالتهابات وتحمي من الأمراض المزمنة
في عالم تتزايد فيه الأمراض المزمنة والالتهابات، أصبح من الضروري العودة إلى الطبيعة الأم واستخدام ما تقدمه من علاجات طبيعية فعالة، تُعتبر التوابل الطبيعية الربانية من أهم الوسائل التي تساعد على تنقية الجسم من السموم، والوقاية من العديد من الأمراض دون آثار جانبية. أهم التوابل التي تحمي صحتك: الكركم يحتوي على مركب "الكركمين" الفعال في مكافحة الالتهابات المزمنة، وله تأثير قوي كمضاد أكسدة. يساعد على تحسين وظائف الكبد، العضو المسؤول عن تنقية الجسم من السموم. الزنجبيل ينشط الدورة الدموية ويعزز الهضم ويقاوم الالتهابات. يعتبر من أقوى مضادات البكتيريا الطبيعية، ويقلل من الانتفاخ والغازات. القرفة تنظم مستوى السكر في الدم وتحسن حساسية الإنسولين. تحتوي على مركبات تمنع أكسدة الخلايا، ما يجعلها حامية ضد أمراض القلب. القرنفل غني بمضادات الأكسدة ويُعرف بقدرته على تسكين الآلام. يساعد في تطهير الجسم من البكتيريا والفطريات الضارة. الحلبة تُعزز مناعة الجسم وتحفز إزالة السموم. تقلل من الكوليسترول الضار وتساعد على الوقاية من أمراض الشرايين. كيفية استخدام هذه التوابل في حياتك اليومية يمكن إضافتها إلى الطعام أو تحضير مشروبات دافئة صحية. يُفضل طحنها طازجة واستخدامها مباشرةً للحصول على أفضل فائدة. خلط الكركم والزنجبيل مع العسل والليمون يُنتج مشروبًا صباحيًا مذهلًا لتقوية المناعة. وقاية شاملة من الأمراض أكدت دراسات حديثة أن استخدام هذه التوابل بشكل منتظم يُسهم في: تقليل التهابات المفاصل. تحسين صحة الدماغ والذاكرة. تقوية الجهاز المناعي. الحماية من السرطان والسكري وارتفاع ضغط الدم.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- صحة
- فيتو
طبيب أعصاب يكشف النظام الغذائي المثالي لمرضى باركنسون
يتلقى المصابون بـمرض باركنسون سيلًا من النصائح الغذائية، بعضها قد يكون متضاربًا أو حتى يدعي الشفاء السحري. وأكد طبيب الأعصاب الدكتور هيوبرت فرنانديز لموقع 'Cleveland Clinic' الطبي، أن الكثير من المعلومات المتداولة تستند إلى أبحاث قديمة أو غير دقيقة، وقد يفتقر بعضها إلى أي سند علمي. ومع ذلك، هناك إرشادات غذائية قيمة يمكن أن تسهم في تحسين جودة حياة مرضى باركنسون. ما يجب على مريض باركنسون تناوله يشير الدكتور فرنانديز إلى أن الأطعمة التي تقلل الالتهاب وتعزز الصحة وطول العمر مفيدة للجميع، بمن فيهم مرضى باركنسون. ينصح بدمج في النظام الغذائي: الفواكه والخضراوات ينصح بتناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات الملونة مثل الحمضيات، الطماطم، الخضراوات الورقية، والتوت، كونها مصادر غنية بـمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن. كما أن الفواكه مثل التفاح والتوت بأنواعه، والخضراوات مثل قلب الخرشوف، الأفوكادو، والبروكلي، توفر كميات كبيرة من الألياف الضرورية لمكافحة الإمساك، وهو مشكلة شائعة لدى مرضى باركنسون. وأوضح الدكتور فرنانديز: 'يمكن أن يبطئ مرض باركنسون حركة الأمعاء ويسبب الإمساك. تساعد الألياف على استمرار حركة الأمعاء'. البقوليات تعد البقوليات، مثل الفاصوليا والبازلاء والعدس، مصدرًا ممتازًا للألياف التي تساعد في تجنب الإمساك، بالإضافة إلى كونها مصدرًا جيدًا للبروتين النباتي، وعلى الرغم من أن الفول يحتوي على الليفودوبا، وهو مكون فعال في بعض أدوية باركنسون، إلا أن الدكتور فرنانديز يؤكد أن الكمية الموجودة في الفول غير كافية كبديل للدواء. ومع ذلك، يمكن أن يساهم تناول الفول في رفع مستويات الدوبامين وتحسين الإمساك، وشدد: 'بشكل عام، يعد تناول الفول أمرًا جيدًا، ولكن ليس بديلًا عن الأدوية'. الحبوب الكاملة تعتبر الحبوب الكاملة، بما في ذلك دقيق الشوفان، الأرز البني، الكينوا، الحنطة، الفارو، والذرة الرفيعة، طريقة رائعة للحصول على الألياف اليومية، وتساهم في تجنب زيادة الوزن، تحسين صحة الأمعاء، وخفض مستوى الكوليسترول. البروتين وتوقيت تناول الدواء بينما ينصح بتناول البروتين بكميات وفيرة للحفاظ على قوة العضلات، ينبغي الحذر عند تناول دواء الليفودوبا. يوضح الدكتور فرنانديز: 'تناول دواء الليفودوبا مع الوجبات يقلل من امتصاص الدواء لدى بعض الأشخاص، مما يقلل من فعاليته'. لذا، يفضل تناول الدواء على معدة فارغة، إما قبل 30 دقيقة من الوجبة أو بعد ساعتين من تناولها. وفي حال الشعور بالغثيان بسبب الدواء، يمكن تناول كمية صغيرة من الأطعمة النشوية الخالية من البروتين معه، مثل البسكويت. الدهون الصحية ليست كل الدهون ضارة؛ ينصح بإضافة الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية مثل السلمون، فول الصويا، الفاصوليا الحمراء، وبذور الكتان. كما أن المكسرات وزبدة المكسرات تعد مصادر جيدة للدهون الأحادية غير المشبعة التي تساعد في خفض الكوليسترول الكلي. الأطعمة الغنية بالكالسيوم نظرًا لأن مرضى باركنسون أكثر عرضة لخطر السقوط والكسور وهشاشة العظام، يقترح الدكتور فرنانديز تناول أطعمة غنية بالكالسيوم مثل الزبادي قليل الدسم، الزبادي اليوناني، السبانخ، البروكلي، بذور الشيا، وحليب اللوز. بالإضافة إلى ذلك، قد يعاني مرضى باركنسون من نقص في التغذية، بما في ذلك نقص الحديد، الزنك، فيتامين ب، فيتامين د، والكالسيوم. ولفت الدكتور فرنانديز إلى أن 'مرضى باركنسون قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالاعتلال العصبي بسبب انخفاض مستويات فيتامين ب6 أو ب12. لحسن الحظ، الأطعمة الغنية بالبروتين، مثل اللحوم والأسماك والبيض ومنتجات الألبان، غنية أيضًا بفيتامين ب'. أطعمة يجب على مرضى باركنسون تجنبها يوصي الدكتور فرنانديز بتجنب الأطعمة التي تحتوي على: الدهون المشبعة. الأطعمة فائقة المعالجة. السكر المضاف. الكحول. ويشير إلى وجود تقارير متباينة حول العلاقة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون أو أدوية خفض الكوليسترول وخطر الإصابة بمرض باركنسون. الملح على عكس النصائح الشائعة، لا ينبغي لمرضى باركنسون تجنب الملح، حيث أوضح الدكتور فرنانديز: "يعاني العديد من مرضى باركنسون من انخفاض ضغط الدم الانتصابي." يحدث هذا الانخفاض عند الوقوف، مما يسبب الدوار أو الإغماء ويزيد من خطر السقوط. ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل زيادة تناول الملح. تعديلات ضرورية مع تقدم المرض على النظام الغذائي مع تقدم مرض باركنسون، قد يواجه المرضى صعوبة في مضغ أو بلع بعض الأطعمة. في هذه الحالة، قد يكون من الضروري تعديل النظام الغذائي ليشمل أطعمة طرية وسهلة البلع، مثل الخضراوات أو الفواكه المهروسة، الشوربات، اليخنات، والعصائر. أهمية النظام الغذائي المتوازن على الرغم من أن النظام الغذائي الصحي لن يعالج مرض باركنسون، إلا أنه يساهم بشكل كبير في التحكم في أعراضه، إلى جانب ممارسة الرياضة وتقليل التوتر. فلا يوجد نظام غذائي واحد موصى به لمرضى باركنسون، ولكن أنماط الأكل مثل النظام الغذائي المتوسطي ونظام MIND الغذائي قد تكون مفيدة. وأكد الدكتور فرنانديز على أهمية التفكير في إضافة أطعمة تقلل من خطر الإصابة بأمراض عصبية تنكسية أخرى مثل الزهايمر، والسرطانات، وأمراض الأوعية الدموية الدماغية كالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- صحة
- ليبانون 24
فوائد الحمص الصحية والغذائية… طعام بسيط بقيمة كبيرة
يُعد الحمص من البقوليات الغنية بالعناصر الغذائية، ويُستخدم في العديد من المطابخ حول العالم، سواء في شكل حبوب مطبوخة، أو كعنصر أساسي في أطباق مثل الحمص بالطحينة أو الفلافل. إليك أبرز فوائد الحمص: يُعتبر الحمص خيارًا ممتازًا للنباتيين، حيث يوفّر كمية جيدة من البروتين الضروري لبناء العضلات والحفاظ على صحة الأنسجة. 2. يساعد على الشعور بالشبع بسبب احتوائه على الألياف والبروتين، يُساهم الحمص في تقليل الشهية، مما يساعد في التحكم بالوزن. 3. يعزّز صحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في الحمص تساهم في تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. 4. ينظّم مستوى السكر في الدم يُبطئ الحمص من امتصاص السكر في الجسم، مما يساعد على استقرار مستويات السكر، وهو مفيد لمرضى السكري. 5. يعزز صحة القلب يحتوي الحمص على مضادات أكسدة، وألياف، ومعادن مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم، مما يساهم في تقليل الكوليسترول الضار وتعزيز صحة القلب. 6. يدعم صحة العظام لاحتوائه على الكالسيوم، الحديد، الزنك، والمغنيسيوم، يلعب الحمص دورًا في تقوية العظام والوقاية من هشاشتها.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : وداعًا لخبز الأمس.. المخبوزات الوظيفية سلاحك الجديد ضد الأمراض
الجمعة 27 يونيو 2025 08:50 مساءً نافذة على العالم - في تطور لافت يُعيد تعريف مفهوم الغذاء الصحي، تشهد صناعة المخبوزات نقلة نوعية نحو إنتاج "المخبوزات الوظيفية" التي تتجاوز مجرد توفير الطاقة لتصبح أداة فعالة في تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض، هذا التوجه الجديد يدمج ببراعة بين المتعة الحسية للمخبوزات التقليدية والقيمة الغذائية المضافة التي تدعم وظائف الجسم الحيوية، مما يجعلها خيارًا ذكيًا ومغذيًا للمستهلك الواعي. يُؤكد خبراء التغذية أن المخبوزات الوظيفية ليست مجرد اتجاه عابر، بل هي استجابة لمتطلبات العصر في توفير غذاء يساهم بفعالية في تحسين الصحة العامة والرفاهية. وتعتمد هذه المخبوزات على استراتيجيات مبتكرة لتقديم فوائد صحية تتجاوز مجرد القيمة الغذائية الأساسية. استراتيجيات تعزيز الفوائد الصحية.. أوضح الدكتور محمد عبد الغنى الباحث بـ معهد تكنولوجيا الاغذية انه يتم إثراء المخبوزات بالألياف لتعزيز الهضم وخفض الكوليسترول وتنظيم سكر الدم، مستخدمين مصادر مثل الحبوب الكاملة، بذور الكتان والشيا، نخالة القمح، والشوفان. كما يُعزز المحتوى البروتيني باستخدام دقيق البقوليات ومسحوق الحليب وبياض البيض لدورها الحيوي في بناء الأنسجة. ولتعويض النقص الغذائي الشائع، تُدعّم المخبوزات بفيتامينات حيوية كـحمض الفوليك، وفيتامين D، وفيتامين E، بالإضافة إلى معادن كالزنك والحديد والكالسيوم. وتُستبدل الدهون التقليدية بدهون صحية غير مشبعة مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا وزيت الأفوكادو، أو تُضاف أوميغا-3 من بذور الكتان والجوز لصحة القلب. إضافة مكونات نشطة بيولوجيًا: تُضاف البروبيوتيك (بكتيريا نافعة) لدعم صحة الأمعاء والمناعة، وغالبًا ما تُضاف بعد الخبز لضمان فعاليتها. وتُستخدم البريبيوتيك (ألياف غير قابلة للهضم كالإينولين) لتغذية البكتيريا النافعة. كما تُدمج مكونات غنية بـمضادات الأكسدة مثل التوت المجفف، الشوكولاتة الداكنة، القرفة، والكركم لمكافحة الإجهاد التأكسدي. وتُستخدم مستخلصات نباتية محددة كـمستخلص الشاي الأخضر لتنظيم سكر الدم. تقليل المكونات غير المرغوبة: تتجه الصناعة نحو خفض السكر باستخدام بدائله الطبيعية (مثل سكر الفاكهة، الستيفيا، والإريثريتول) أو بتقليل الكميات المضافة. ويُخفض الصوديوم للحفاظ على ضغط دم صحي. كما تتوفر خيارات تستخدم دقيقًا خاليًا من الغلوتين (كالأرز، الذرة، الكينوا، الحنطة السوداء) لتناسب من يعانون من حساسية القمح. المستقبل الواعد: تمثل المخبوزات الوظيفية قفزة نوعية، محولةً المخبوزات من مجرد مصدر للشبع إلى أداة قوية لتعزيز الصحة والوقاية من الأمراض المزمنة. يرى الخبراء أن الجمع بين متعة الاستهلاك والفوائد الصحية يضعها كحل واعد لتحديات التغذية الحديثة. ومع استمرار الأبحاث، يُتوقع ظهور أجيال أكثر تطورًا وتخصيصًا من هذه المخبوزات لتلبية احتياجات صحية دقيقة، مع التأكيد على أهمية ضمان جودتها ورفع وعي المستهلك بفوائدها كجزء من نمط حياة صحي شامل.


ليبانون 24
منذ 8 ساعات
- صحة
- ليبانون 24
لإنقاص الوزن.. إليكم أفضل 7 أطعمة غنية بالفيتامينات والألياف
يمكن أن يحقق اتباع مفهوم النظام الغذائي"الحجمي" معادلة صعبة. يركز النظام "الحجمي" على استهلاك كميات أكبر من الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية والغنية بالعناصر الغذائية. بحسب موقع "إيتنغ ويل" EatingWell، يمكن عند اختيار أطعمة ذات سعرات حرارية أقل، أن يتمكن المرء من تناول المزيد من دون تجاوز أهدافه اليومية. تقول ألكساندريا هاردي، اختصاصية تغذية، إن "الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية خيار رائع لإنقاص الوزن، لأن الشخص يأكل بعينيه أولاً، وغالبًا ما تُشير أحجام الحصص الكبيرة إلى الشبع". وأوضحت أن "هذه الأطعمة تميل إلى أن تكون غنية بالماء والألياف، مما يمكن أن يزيد الشعور بالشبع بدون إضافة سعرات حرارية زائدة". تشمل قائمة الأطعمة الأساسية السبعة في النظام الغذائي القائم على الحجم، ما يلي: 1- الخيار هناك مقولة شائعة مفادها أن الخيار غذاء "سلبي السعرات الحرارية"، أي أنه يحتوي على طاقة أقل مما يحتاجه الجسم لهضمه. مع أن الأدلة العلمية لا تدعم هذه الفكرة بالضرورة، إلا أن الخيار لا يزال غذاءً منخفض السعرات الحرارية للغاية، حيث يحتوي على 15 سعرة حرارية فقط لكل كوب. توصي ماندي إنرايت، اختصاصية تغذية، بتناول الخيار كوجبة خفيفة يُمكن تناولها طوال اليوم. وترجح: "تقطّيعه إلى أعواد، ورشّه بالتوابل، وتناوله مع الحمص أو صلصة الزبادي اليوناني"، مضيفة أنه "يمكن حتى استخدام شرائح الخيار بدلاً من الخبز في بعض الوجبات". 2- الفراولة تحتوي الفراولة على 49 سعرة حرارية فقط لكل كوب، فهي غنية بالماء والألياف وفيتامين C. تقول هاردي إن الفراولة ترتبط أيضًا بانخفاض الالتهابات وتحسين مقاومة الأنسولين وخفض الكوليسترول. 3- الفشار يعد الفشار، الذي يتم إعداده بدون إضافة الزبدة والكثير من الملح، خيارًا ممتازًا. فبمجرد 31 سعرة حرارية فقط لكل كوب، يساعد الفشار في شعور المرء بالرضا عند تناوله. تقول هاردي إن "ثلاثة أكواب من الفشار المملح تحتوي على أقل من 100 سعرة حرارية، وتُضفي طعما مرضيا غنيا بالألياف"، مقترحة أن يتم "رشّ زيت الزيتون ونثر الأعشاب أو الخميرة الغذائية للحصول على وجبة خفيفة لذيذة". 4- الفطر تقول إنرايت: "سواء كان الفطر شرائح، أو كاملاً، فهو منخفض السعرات الحرارية وغني بفيتامين B والمغذيات النباتية مثل بيتا غلوكان التي يمكن أن تساعد في تقليل الالتهاب". 5- الغريب فروت تقول إنرايت إن هناك سببًا وجيهًا وراء كون الحمضيات من الفواكه المفضلة لدى الكثيرين لإنقاص الوزن. وتشير إلى أن كوبًا من الغريب فروت يحتوي على أقل عدد من السعرات الحرارية (69 سعرة حرارية)، ونسبة عالية من الماء (92%)، وألياف مُشبعة (2.5 غرام). 6- الخضراوات الورقية إن الخضراوات الورقية ليست مجرد زينة، بل هي غذاء خارق، تُضفي لونًا وقيمة غذائية على جميع أنواع الأطباق. توصي إنرايت باختيار "الخضراوات الورقية الداكنة مثل السبانخ والجرجير والكرنب للحصول على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية، بما يشمل فيتامينات A وC وK، وحمض الفوليك والحديد". على سبيل المثال، يوفر كوب واحد من الكرنب 68% من القيمة اليومية لفيتامين K و20% من القيمة اليومية لفيتامين C، أي ما يعادل 7 سعرات حرارية فقط.