logo
شكر على تعاز بوفاة الحاجة دعد حمدي الحباشنة (أم أيمن)

شكر على تعاز بوفاة الحاجة دعد حمدي الحباشنة (أم أيمن)

عمونمنذ 3 أيام
عمون - بقلوب يغمرها الامتنان والتقدير، تتقدم عشائر الحباشنة والشمايلة وعائلة الفقيدة الصابرة المؤمنة
الحاجة دعد حمدي الحباشنة (أم أيمن)
بجزيل الشكر وعظيم العرفان لمقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، على تعزيتهم التي نقلها مشكورًا معالي الأخ رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، ومستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان البلوي، ما يعكس عمق قيم وحرص القيادة الهاشمية واهتمامها الدائم بأبناء شعبها في كل ظرف ومناسبة.
كما نتقدم بالشكر الجزيل إلى الأسرة الأردنية الواحدة، على ما أظهرته من مشاعر نبيلة، ومواساة خالصة نابعة من الوفاء والخلق الرفيع.
ولكل من واسانا وشاركنا مصابنا الأليم بوفاة فقيدتنا الغالية، سواء بالحضور الشخصي إلى بيت العزاء، أو بالاتصال الهاتفي، أو من خلال الرسائل ووسائل التواصل الاجتماعي.
إن الكلمات لتعجز عن التعبير عن مدى امتناننا لتلك الوقفات الأصيلة التي خفّفت عنا وطأة الفقد، وأكدت عمق التلاحم والتراحم الذي يجمع أبناء هذا الوطن الغالي. لقد كنتم، بتعازيكم الصادقة ومواساتكم الكريمة، خير سند وخير معين في لحظة الفقد والغياب.
نسأل الله أن يتغمّد فقيدتنا بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، وأن لا يُريكم الله مكروهًا في عزيز، وأن يُجازيكم عنا كل خير، ويجعل ما قدمتموه لنا في موازين حسناتكم.
إنها لمواقف كريمة كهذه، تُثبت أن المحبة أعمق من الكلمات، وأن العزاء بمن يقف معك فيه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طوبى لمن أطعم غزة .. ومجدٌ للأردن
طوبى لمن أطعم غزة .. ومجدٌ للأردن

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

طوبى لمن أطعم غزة .. ومجدٌ للأردن

منذ أن ضُرب الحصار الظالم على قطاع غزة، والقلوب العربية النبيلة لا تهدأ، والضمائر الحيّة لا تنام. هناك، في أقصى الجنوب الفلسطيني، شعبٌ صابرٌ ثابت، يُعاني من القهر والجوع والحصار، لكنه لا يُساوم، ولا يُفرّط، ولا يُنكّس رايته. وهنا، في الضمير العربي، رجالٌ ونساءٌ، لم تقهرهم الجغرافيا، ولم تفتّ من عزيمتهم حدودٌ مصطنعة، فكانت قلوبهم ومواقفهم جسورًا من نور تصل غزة رغم الألم والعجز والجراح. طوبى لمن أطعم غزة… وطوبى لمن كسر جدار الصمت بحمولةِ تمرٍ أو كيس طحين أو جرعة دواء. طوبى لكل يدٍ حملت الخير وامتدت نحو الشريط الضيّق المحاصر، تُعانق شعبًا جريحًا، وتمنحه قليلاً من دفء الإخاء ونبض العروبة. ليس الطعام وحده ما يُشبع، ولكن الإحساس بأن هناك من لا يزال يشعر، من لا يزال يُدرك معنى أن تكون غزة رمزًا وعنوانًا للكرامة والمقاومة والصبر الجميل. لقد بات إدخال الطعام إلى غزة اليوم عملاً من أعمال البطولة، وموقفًا إنسانيًا وأخلاقيًا، يُعادل في وزنه السياسي والرمزي كل البيانات والتصريحات. من استطاع أن يُدخل شاحنة غذاء، أو يُرسل حليبًا لطفلٍ رضيع، أو يداوي جُرحًا، فقد انتصر للإنسانية، ووقف مع الحق في وجه آلة البطش والإبادة التي ما فتئت تنهش أجساد الأبرياء بلا رحمة. وإننا إذ نُشيد بكل من ساهم وسيساهم في كسر هذا الحصار، فإننا نخصّ بالذكر الأردن العزيز، وطن النخوة والمروءة والوفاء. طوبى للأردن الأبي، أرض النشامى، قيادةً وشعبًا، إذ لم يتوانَ يومًا عن الفزعة، وكان على الدوام سندًا لغزة، وظهيرًا لأهلها، ورفيقًا في المحنة قبل الرخاء. منذ الساعات الأولى للنكبة الإنسانية التي تشهدها غزة، لم تغب المملكة الأردنية الهاشمية عن المشهد. كانت حاضرة، بقلبها وضميرها، بإرادتها ومبادراتها، بطواقمها الطبية، وبجسور المساعدات التي لم تتوقف، رغم التحديات والصعاب. لقد رأينا الأردن الرسمي والشعبي، يتقدّم الصفوف، يتجاوز الحواجز، ويثبت بالفعل قبل القول، أن فلسطين ليست قضية سياسية فقط، بل هي وجدان، والتزام، وعقيدة في قلب الدولة وضمير المواطن. سيُكتب في صحائف المجد أن الأردن عبر، وأطعم، وداوى، وواسى، وظلّ على العهد، حتى تنجلي الغمة، وتعود غزة حرّة أبية. سيُروى للأجيال أن الشاحنات التي انطلقت من عمان لم تكن محمّلة بالغذاء فقط، بل كانت محمّلة بالعزة، والكرامة، والتاريخ المشترك، والمصير الواحد. كان الأردن، كما عهدناه، أوفى من يواسي الجراح، وأسبق من يهبّ للنجدة، وأصدق من يُعبّر عن ضمير الأمة إذا ما تلعثمت الكلمات وسكتت الأبواق. ولذلك نقول: حفظ الله الأردن، قيادةً هاشميةً حكيمة، وشعبًا وافيًا كريمًا، يثبت في كل مرة أنه في قلب العروبة، وضمير الأمة، وركن الثبات في زمن التردد والخذلان. هذا هو الأردن الذي نعرف، والذي نفاخر به، والذي كتب على رايته منذ التأسيس: المجد لله، والوفاء للأمة، والولاء للحق. وغزة، كما عهدناها، لا تنسى، ولا تُخطئ بوصلتها. تحفظ الوفاء لأهله، وترد التحية بالدعاء، وتردّ المعروف بثباتها وصمودها. وستبقى، رغم الجراح، عنوان العزة ومحراب الصبر، تنحني أمامها الأقلام، وتتقاصر عند عتبتها الخطابات الجوفاء. وفي الختام، نُجدّد القول: طوبى لكل من أطعم غزة، وطوبى لكل من حمل في قلبه همّها، وطوبى لكل من سيُسهم في فكّ حصارها يومًا ما. وطوبى لنا بأردنّنا، وطن العزم والرجال، منارة الأخلاق، وسيف العدل، ونخوة المروءة، التي لا تنكسر ولا تنطفئ.

والدنا يضربنا ويؤذينا ويتعامل مع أمي بشك سيئ!
والدنا يضربنا ويؤذينا ويتعامل مع أمي بشك سيئ!

سرايا الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • سرايا الإخبارية

والدنا يضربنا ويؤذينا ويتعامل مع أمي بشك سيئ!

سرايا - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا شاب أعمل، -والحمد لله- لدي دخل ممتاز، لكن المشكلة في والدي، فهو لا يعلم بأني أعمل، وكل يوم يضربني أنا وأخواتي، ليس ضربًا مبرّحًا، لكن بدون رحمة! يتعامل مع أمي بشكل سيئ جدًا، ودائمًا تكون بينهما مشاكل، لذلك أمي تريد أن تبتعد عنه، لكن لا أريد أن أعيش بدون أمي! والدي بصعوبة ينفق علينا، وكل اهتمامه الأكل والشرب فقط، لديه ورث كبير منذ سنوات، لكن لا يقسمه، ولا يكتب أي ورق، بالرغم من أن هذا قد يحسن من حياتنا، فهو غير حنون، ولا مسؤول، ويرفض إعطاءنا المال بسهولة؛ وهذا يسبب لنا ضيقاً كبيراً! أفكّر أحيانًا لو مات أبي، فمن الممكن أن تكون حياتنا أسهل، وهذا تفكير خاطئ، لكن هذا بسبب ضغطه علينا، أمي تتمنى أن تتطلق وتأخذنا في شقة بالإيجار، لكن هذا يخيفني؛ بسبب الإيجار، والمصاريف، وحياتنا الجديدة. أنا لا أجد أحدًا أتكلم معه أو أستشيره، لا أصدقاء، ولا أهل يهتمون، حتى جدتي -والدة أمي- تعامل أمي بطريقة سيئة، وهذا يكسر قلبي عليها! أمي عندما تذهب عند خالتي وترى زوجها الطيب، أشعر أنها تتحسر على حالها، حتى لو لم تقل هذا. أنا محتار، ماذا أفعل مع والدي؟ وكيف أقنع أمي أن تتحمل قليلًا إلى أن أتمكن من جمع المال ونشتري لنا شقة؟ جربت كل الطرق دون فائدة! تعبت كثيرًا والله! وكل ما أتمناه هو حياة سوية ومريحة ليس أكثر، حياة بدون مشاكل.

الحاجة إنصاف الصالحي (أم عبدالله الجزازي) في ذمة الله
الحاجة إنصاف الصالحي (أم عبدالله الجزازي) في ذمة الله

عمون

timeمنذ 10 ساعات

  • عمون

الحاجة إنصاف الصالحي (أم عبدالله الجزازي) في ذمة الله

عمون - بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، انتقلت إلى رحمة الله تعالى صباح اليوم الحاجة إنصاف الصالحي (أم عبدالله الجزازي) وسيُشيع جثمانها الطاهر بعد صلاة عصر اليوم في مقبرة السلط – العيزرية. تقبل التعازي للرجال في ديوان الجزازية – السلط، وللنساء في مسجد أبو شام – جبل عمان/الدوار الأول من الساعة ٤ عصرا وحتى الساعة ١٠ مساء اليوم الأربعاء وغدا الخميس. إنا لله وإنا إليه راجعون..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store