
لقاء ثانٍ يجمع ترامب ونتنياهو في واشنطن
وقالت صحيفة " يديعوت أحرونوت" إن الوفد الإسرائيلي في واشنطن يستعد لقمة أخرى بين نتنياهو وترامب، بعد القمة الأولى التي عقدت مساء أمس الإثنين في البيت الأبيض.
وكان مسؤول سياسي رفيع المستوى في واشنطن ألمح إلى أنه "سيكون هناك اجتماع آخر إذا لزم الأمر".
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن اللقاء المنتظر يأتي في ضوء "التقدم المحرز" في المفاوضات بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
ووصفت مصادر إسرائيلية التقدم في المحادثات مع حماس بـ"المهم".
وخلال لقائهما مساء الإثنين، أعرب ترامب عن ثقته في أن حركة حماس تريد التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة.
وأضاف: "نريد الوصول لوقف إطلاق النار بغزة وأمامنا فرصة للتوصل إلى صفقة سلام".
من جانبه، قال نتنياهو إن إسرائيل"ستصنع السلام مع جيرانها الفلسطينيين الذين لا يريدون تدميرها" ولكن "القوة السيادية للأمن تبقى دائما في أيدينا".(سكاي نيوز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 13 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
براك يؤكد عدم التدخل بسياسة لبنان.. وهذا ما قاله عن تسليم طرابلس والبقاع لسوريا
أشار المبعوث الأميركيّ توم برّاك في حديث لـLBCI إلى ان "سبب وجودي هنا هو حقًا براعة رجل واحد وشجاعته وهو الرئيس الاميركي دونالد ترامب، وموقفي هو موقف غير لبنانيّ إطلاقًا فأنا لا أتفاوض على اتفاق عبر الصحافة فهذه هي "الضربة القاضية" ومن باب الاحترام للأطراف المقابلة التي نتعامل معها لا يمكنني أبدًا أن أفعل ذلك". وقال: "أشعر أن الرؤساء الثلاثة صادقون ومباشرون وعندما قلت إن طريقة تسليم الرد كانت مذهلة أعني بذلك أن تتلقى ردًا لم يتم تسريبه وهذا الأمر بذاته إنجاز"، لافتا إلى انه "لا نطلب شيئًا لقد قلنا شيئًا واحدًا فقط: إذا كنتم تريدون مساعدتنا فنحن هنا لنرشد ولنساعد فلن نتدخل في السياسة وإذا لا تريدونا لا مشكلة فسنعود إلى بلدنا. لا توجد تهديدات فقط اغتنموا اللحظة وانظروا من حولكم إنّ المنطقة تتغير فإذا لم ترغبوا في التغيير فقط أخبرونا ولن نتدخل. ولفت إلى ان "لا أحد سيبقى يفاوض مع لبنان حتى العام المقبل فرئيسي يتمتع بشجاعة مذهلة وتركيز مذهل لكن ما ليس لديه هو الصبر". وشدد براك على ان "نزع سلاح حزب الله كان دائمًا حقيقة بسيطة وواضحة جدًا أكد عليها الرئيس ووزير الخارجية باستمرار: بلد واحد شعب واحد جيش واحد ،المقصود ليس فقط سلاح حزب الله بل أيضًا سلاح الفلسطينيين و"الميليشيات المسلحة" وإذا اختارت القيادة السياسية هذا المسار فسنرشد ونساعد". وتعليقًا على كلام نعيم قاسم الرافض لتسليم السلاح، قال: "التفاوض لبنانيّ تقليديّ إذ انها مفاوضات مستمرة حتى يكون الجميع مستعدين فعلًا لإبرام اتفاق حقيقيّ، وما فعله الجيش اللبنانيّ جنوبي الليطاني منذ توقيع الاتفاق مذهل رغم أنّ الاتفاق لم يثمر ثماره". وتابع: " تمتلكون القيادة وما يجب أن يحدث هو أن يكون الجميع على استعداد للمخاطرة والمصارحة فلدينا "اقتصاد الأشباح" ونريد نتائج من القادة لذلك ليتوقف الجميع عن الجدال". وتعليقًا على التسريبات الصحافية في شأن تسليم طرابلس والبقاع الى سوريا، قال: "هذا خيال هذا كارتون". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بيروت نيوز
منذ 15 دقائق
- بيروت نيوز
اختلاف في الرؤى بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران وغزة
قالت وكالة رويترز، الثلاثاء، إن هناك اختلافا في الرؤى بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول أهدافهما النهائية في إيران وغزة والشرق الأوسط ككل. ويقول دبلوماسيان إنه مع تقييمات المخابرات التي تشير إلى أن إيران تحتفظ بمخزون مخبأ من اليورانيوم المخصب والقدرة التقنية على إعادة البناء، يدرك كل من ترامب ونتنياهو أن انتصارهما قصير المدى وليس انتصارا استراتيجيا. وأضاف الدبلوماسيان أن الخلاف بين الزعيمين يكمن في كيفية زيادة الضغط على إيران. ويقول ترامب إن أولويته هي الاعتماد على الدبلوماسية مع متابعة هدف محدود يتمثل في ضمان عدم صنع إيران لسلاح نووي. ونفت طهران دوما سعيها للحصول على سلاح نووي. ووفقا لمصدر مطلع على تفكير رئيس الوزراء الإسرائيلي، يريد نتنياهو في المقابل استخدام المزيد من القوة، وذلك لإجبار طهران على تقديم تنازلات جوهرية بشأن التخلي عن برنامج تخصيب اليورانيوم، الذي تعتبره إسرائيل تهديدا وجوديا، حتى لو أدى ذلك إلى انهيار الحكومة. ويعكس الانقسام حول إيران الوضع في قطاع غزة. ويدفع ترامب، الحريص على تصوير نفسه كصانع سلام عالمي، باتجاه وقف إطلاق نار جديد بين إسرائيل وحركة حماس، لكن معالم أي اتفاق بعد الحرب لا تزال غير محددة، والنهاية غير مؤكدة. ورغم تأييد نتنياهو العلني لمحادثات وقف إطلاق النار، فإنه يصر على التزامه بالقضاء تماما على حماس. ويقول مسؤولان في الشرق الأوسط إن الفجوة بين التهدئة المؤقتة والحل الدائم لا تزال واسعة. وفيما يتعلق بإيران، قال الشخص المطلع على تفكير نتنياهو إن رئيس الوزراء أبدى استياءه من إحياء واشنطن للمحادثات النووية مع طهران والمتوقعة في النرويج هذا الأسبوع، وهي أول مبادرة دبلوماسية منذ الهجمات. وأوضح المصدر أن نتنياهو يريد تفكيك طهران الكامل لمنشآتها النووية والصاروخية تحت رقابة صارمة والتخلي عن تخصيب اليورانيوم على أراضيها حتى للأغراض المدنية. لكن دبلوماسيين قالا إن لترامب أهدافا مختلفة. فبعد ضربات يونيو، يرى ترامب فرصة للضغط على إيران لإبرام اتفاق وتحقيق إنجاز دبلوماسي هائل باستعادة العلاقات معها. وأبرز المصدر المطلع على تفكير نتنياهو أن الخطة البديلة بالنسبة لإسرائيل واضحة وهي سياسة متواصلة لإبقاء الأمور تحت السيطرة من خلال ضربات دورية لمنع أي عودة للأنشطة النووية. (سكاي نيوز)


صوت بيروت
منذ 28 دقائق
- صوت بيروت
ترامب: ينبغي لرئيس المركزي الأمريكي الاستقالة فوراً
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء' إن جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) عليه التقدم باستقالته على الفور'. وعلى صعيدٍ آخر، قال ترامب اليوم 'إن واشنطن ستفرض رسوما جمركية على دول مجموعة بريكس بنسبة عشرة بالمئة قريبا جدا'. وقال ترامب خلال اجتماع مع مسؤولين حكوميين في البيت الأبيض 'أي دولة عضو في مجموعة بريكس ستُفرض عليها رسوم جمركية بنسبة عشرة بالمئة قريبا جدا'. فيما أعلن ترامب، يوم الإثنين، في رسائل أرسلها إلى اليابان وكوريا الجنوبية – وهما من أكبر شركاء التجارة للولايات المتحدة – عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات منهما اعتبارًا من 1 أغسطس. وأوضح أن جنوب أفريقيا ستُفرض عليها رسوم بنسبة 30%، كما كشف عن فرض رسوم كبيرة على واردات من 11 دولة أخرى. وتُعد هذه الرسوم مشابهة إلى حد كبير لتلك التي أعلنها خلال 'يوم التحرير التجاري' في 2 أبريل، والتي تسببت حينها في اضطرابات كبيرة في الأسواق المالية العالمية، وفقا لتقرير نشرته صحيفة 'فاينانشال تايمز'، واطلعت عليه 'العربية Business'. وكان قد تم تعليق تطبيق هذه الرسوم 'المتبادلة' التي طالت عشرات الدول حتى 9 يوليو، ما أدى إلى استقرار الأسواق مؤقتًا. إلا أن البيت الأبيض لم يبرم سوى ثلاث اتفاقيات تجارية منذ ذلك الحين – مع المملكة المتحدة والصين وفيتنام. وفي وقت لاحق من يوم الإثنين، أشار ترامب إلى إمكانية التوصل إلى المزيد من الاتفاقات، معتبرًا أن الرسائل التي أرسلها تُشكل 'عروضًا نهائية تقريبًا'، وأضاف: 'يمكن القول إنها نهائية، لكن إذا تواصلت معنا دولة بعرض مختلف وكنت مقتنعًا به، فسنمضي قدمًا. أعتبرها حاسمة… ولكن ليس بنسبة 100%. إذا أرادوا التفاوض بطريقة مختلفة، سنبقى منفتحين لذلك'. كما كشف الرئيس الأميركي أن بلاده تقترب من إبرام اتفاق تجاري مع الهند. وأصدر البيت الأبيض أمرًا تنفيذيًا ينص على أن الرسوم الجمركية 'المتبادلة' ستدخل حيز التنفيذ بعد منتصف ليل 1 أغسطس. وذكر الأمر أن القرار اتُّخذ 'استنادًا إلى معلومات وتوصيات إضافية من مسؤولين رفيعي المستوى، بما في ذلك ما يتعلق بحالة المفاوضات مع الشركاء التجاريين'.