أحدث الأخبار مع #البيتالأبيض


صحيفة الشرق
منذ 22 دقائق
- سياسة
- صحيفة الشرق
الرئيس الروسي يلمح إلى بداية استقرار علاقات بلاده مع الولايات المتحدة
عربي ودولي 16 الرئيس الروسي يلمح إلى بداية استقرار علاقات بلاده مع الولايات المتحدة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ميسنك - قنا ألمح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم، إلى تسجيل بداية استقرار في العلاقات بين بلاده والولايات المتحدة الأمريكية، منوها إلى أن هذا التقارب كان بفضل نظيره الأمريكي دونالد ترامب وسياسته في التعامل مع موسكو. وقال بوتين، في تصريحات من العاصمة البيلاروسية /مينسك/، "إن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة بدأت تستقر"، مبينا أن هذا التحسن يعود إلى الجهود التي يبذلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأكد أنه يكن "احتراما كبيرا" لترامب، وأنه على استعداد للقائه، لافتا إلى أنه "بصورة عامة وبفضل الرئيس ترامب، بدأت العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة في التحسن في بعض النواحي". وأوضح الرئيس الروسي أن موسكو وواشنطن لم يحسما جميع الأمور المرتبطة بعلاقاتهما الدبلوماسية، ولكنه وقع اتخاذ الخطوات الأولى بشأن ذلك، حيث يمضي الجانبان قدما. تجدر الإشارة إلى أنه منذ عودة دونالد ترامب للرئاسة في الولايات المتحدة في يناير الماضي، شهدت العلاقات بين واشنطن وموسكو تحسنا تدريجيا، وزاد في دعمه تراجع الدعم العسكري الذي يقدمه البيت الأبيض لكييف، والمساعدة في جلوس البلدين إلى طاولة المفاوضات لوقف الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين.


الوسط
منذ 23 دقائق
- سياسة
- الوسط
«سي إن إن»: ترامب يدرس تعويض إيران ببرنامج نووي سلمي بـ30 مليار دولار
كشفت شبكة «سي إن إن» الأميركية أن الولايات المتحدة تدرس استبدال موقع «فوردو» النووي الإيراني ببرنامج يدفع تكاليفه حلفاء واشنطن العرب في الخليج. وأوضحت في تقرير لها مساء أمس الخميس نقلا عن مصادرها أنه من بين الأفكار التي جرى طرحها الأسبوع الماضي والتي ينظر فيها حاليا فكرة أن يقوم حلفاء الولايات المتحدة في الخليج بدفع تكاليف استبدال منشأة فوردو النووية. 30 مليار دولار لإيران وأفادت «سي إن إن» بأن البيت الأبيض يناقش مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لإنشاء برنامج نووي مدني، ويدرس استبدال منشأة فوردو النووية الإيرانية ببرنامج يموله حلفاء الولايات المتحدة في الخليج. وأضافت: من بين الشروط قيد المناقشة استثمار ما يقرب من 20 إلى 30 مليار دولار في برنامج نووي إيراني جديد لا يسمح بالتخصيب وسيجرى استخدامه لأغراض مدنية. فيما تشير المصادر إلى أن «هذه الأموال، برأي السلطات الأميركية، يجب أن تقدمها دول عربية». كما أوضحت أن الحوافز الأخرى تشمل رفع بعض العقوبات المحتملة على إيران والسماح لطهران بالوصول إلى 6 مليارات دولار في حسابات مصرفية أجنبية. وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت يوم الخميس، بحسب الشبكة، بأن الولايات المتحدة تسلك حاليا مسارا دبلوماسيا للمفاوضات مع إيران لتحقيق سلام مستدام في الشرق الأوسط. وقالت للصحفيين: نحن الآن على مسار دبلوماسي مع إيران. ويواصل الرئيس وفريقه، وخاصة المبعوث الخاص ويتكوف، التواصل مع الإيرانيين، ونتطلع إلى سلام طويل الأمد في المنطقة. وأشارت جريدة «فايننشال تايمز» بأن الدول الأوروبية تعتقد بأن مخزون اليورانيوم المخصب الإيراني لم يجر تدميره نتيجة الضربات الصاروخية والقصف الأميركي. القدرات النووية المتبقية لإيران كما أكدت أن الولايات المتحدة لم تقدم لحلفائها في الاتحاد الأوروبي معلومات استخباراتية نهائية عن القدرات النووية المتبقية لإيران. بالإضافة إلى ذلك، تمتنع واشنطن عن إصدار تصريحات واضحة حول كيفية تخطيط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لبناء العلاقات المستقبلية مع طهران. وشنت إسرائيل في 13 يونيو هجوما ضد إيران دام 12 يوما لضرب برنامجها النووي، فيما ردت طهران بضربات بالصواريخ والمسيرات ضد عشرات الأهداف في إسرائيل. ودخلت الولايات المتحدة على خط المواجهة بقصف ثلاثة مواقع نووية إيرانية، فيما استهدفت طهران قاعدة «العديد» الأميركية في قطر ردا على الهجوم الأميركي قبل أن يعلن الرئيس دونالد ترامب عن وقف لإطلاق النار بين إيران وإسرائيل يوم الثلاثاء الماضي.


العين الإخبارية
منذ 24 دقائق
- سياسة
- العين الإخبارية
ترامب وخامنئي.. سجال «النصر» ووعيد «العودة»
بعد أيام من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، تفجّرت معركة أخرى في ساحة الإعلام. وفي أول خطاب له بعد إعلان وقف إطلاق النار، أعلن خامنئي "الانتصار" على إسرائيل وأمريكا، مشددًا على أن بلاده وجّهت "صفعة قوية" لواشنطن. وخرج البيت الأبيض للرد على التصريحات الإيرانية، حيث أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، رفضها لتصريحات المرشد الإيراني علي خامنئي بأن طهران "لن تستسلم أبدًا"، قائلة في مؤتمر صحفي، الخميس: "عندما يكون هناك نظام شمولي، يجب أن تحفظ ماء وجهك، وأعتقد أن أي شخص سليم ومنفتح الذهن يعرف حقيقة الضربات الدقيقة التي شنّتها القوات الأمريكية على المنشآت النووية". وكانت الولايات المتحدة قد شنّت غارات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية في بوردو ونطنز وأصفهان، وسط جدل بشأن نتائج تلك الضربات. وردّت إيران بقصف قاعدة العديد الأمريكية في قطر، بعد إفراغ القاعدة من الجنود والعتاد، في ضربة اعتُبرت رمزية، وقال ترامب إن إيران أبلغتهم بها. لكن اليوم الجمعة، دخل الرئيس الأمريكي على خط السجال، مخاطبًا خامنئي بقوله: "لقد هُزمت شرّ هزيمة". وكان المرشد الإيراني قد قال في خطبته: "التهنئة الثانية تتعلق بانتصار إيران العزيزة على النظام الأمريكي. لقد دخل النظام الأمريكي الحرب بشكل مباشر، لأنه شعر أنه إن لم يتدخل، فإن الكيان الصهيوني سيُباد كليًا. دخل الحرب لإنقاذه، لكنه لم يحقق أي إنجاز يُذكر من هذه الحرب". وأضاف: "لقد هاجموا مراكزنا النووية – وهذا بحد ذاته يستوجب المتابعة القضائية المستقلة أمام المحاكم الدولية – إلا أنهم لم يتمكنوا من إنجاز شيء مهم. قام رئيس أمريكا بتهويل غير مألوف لما حدث، واتّضح أنهم بحاجة لهذا التهويل؛ كل من سمع تلك التصريحات أدرك أن خلفها حقيقة مختلفة تمامًا. لم يتمكنوا من فعل شيء، ولم يحققوا أهدافهم، ولجؤوا إلى التهويل لإخفاء الحقيقة وإبقائها طيّ الكتمان". وردًا على التصريحات الإيرانية، أعلن ترامب أنه سيقصف "بالتأكيد" إيران مجددًا إذا أشارت المعلومات الاستخباراتية إلى أنها لا تزال قادرة على تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتيح صنع الأسلحة النووية. وعندما سُئل في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض عما إذا كان سيفكر في شن ضربات جديدة إذا لم تنجح غارات الأسبوع الماضي في إنهاء الطموحات النووية الإيرانية، أجاب: "بلا شك. بالتأكيد". واعتبر ترامب أن المرشد الإيراني "هُزم شرّ هزيمة" نتيجة الضربات الأمريكية والإسرائيلية. aXA6IDE1NC45LjE5LjI0MiA= جزيرة ام اند امز ES


النهار
منذ 24 دقائق
- أعمال
- النهار
ترامب يخطط لأوامر تنفيذية لتعزيز نمو الذكاء الاصطناعي وسط سباق مع الصين
أفادت أربعة مصادر مطلعة بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعد حزمة من الإجراءات التنفيذية التي تهدف إلى زيادة إمدادات الكهرباء لدعم التوسع الأميركي في مجال الذكاء الاصطناعي. ويخوض أبرز خصمين اقتصاديين، الولايات المتحدة والصين، سباق تسلح تكنولوجي ليضمنا به التفوق الاقتصادي والعسكري. ويتطلب القدر الهائل من معالجة البيانات زيادة سريعة في إمدادات الكهرباء مما يضغط على المرافق والشبكات في العديد من الولايات. وذكرت المصادر أن الخطوات قيد الدراسة تشمل تسهيل ربط مشروعات توليد الكهرباء بالشبكة، وتوفير أراض اتحادية لبناء مراكز البيانات اللازمة لتوسيع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هوياتها لمناقشة المداولات الداخلية، أن الإدارة ستصدر أيضا خطة عمل للذكاء الاصطناعي وستحدد مواعيد لفعاليات عامة لإطلاع الجمهور على هذه الجهود. ولم يرد البيت الأبيض على طلبات للتعليق. ويتطلب تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع قدرا هائلا من الكهرباء، وسيؤدي نمو هذا القطاع إلى أول زيادة كبيرة في الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة منذ عقود. وتتوقع شركة "غريد ستراتيجيز" الاستشارية في قطاع الكهرباء نمو الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة بين عامي 2024 و2029 بخمسة أمثال المعدل عام 2022. وفي الوقت نفسه، توقعت شركة "ديلويت" الاستشارية في تقرير جديد أصدرته احتمال نمو طلب مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي على الكهرباء بأكثر من 30 مثلا بحلول 2035. ويظل بناء مرافق جديدة لتوليد الكهرباء وربطها بالشبكة عقبة كبيرة لأن مثل هذه المشروعات تتطلب دراسات واسعة النطاق قد تستغرق سنوات، بالإضافة إلى أن البنية التحتية الحالية لنقل التيار مثقلة بالفعل. وقال اثنان من المصادر إن من الأفكار التي تدرسها الإدارة تحديد مشروعات الكهرباء الأقرب للاكتمال وإعطائها أولوية على قائمة الانتظار للربط. ويمثل تحديد مواقع مراكز البيانات تحديا أيضا لأن المرافق الكبيرة تتطلب مساحات شاسعة وموارد وفيرة، وقد تواجه عقبات في تحديد المواقع أو معارضة شعبية. وقالت المصادر إن الأوامر التنفيذية يمكن أن توفر حلا لذلك من خلال التخصيص من الأراضي التي تديرها وزارة الدفاع أو وزارة الداخلية لمطوري المشروعات.


رؤيا
منذ 29 دقائق
- أعمال
- رؤيا
بيانات توثق تسجيل "ستاندرد آند بورز 500" أعلى مستوى تاريخي مدفوعًا بآمال اتفاقات تجارية
الأسواق الأمريكية تقفز بدعم من اتفاق تجاري محتمل بين واشنطن وبكين ترمب يعلن توقيع اتفاق مع الصين والصين تؤكد تصدير المعادن النادرة رغم التضخم والاضطرابات.. الأسهم الأمريكية تواصل صعودها وتحقق مكاسب قياسية أنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 تعاملات يوم الجمعة على ارتفاع جديد، مسجلًا أعلى مستوى له على الإطلاق، في ظل تفاؤل الأسواق بقرب التوصل إلى اتفاقات تجارية بين الولايات المتحدة وعدد من الشركاء العالميين، وعلى رأسهم الصين. وجاء هذا الإنجاز بعد أداء غير متوقع للأسهم الأمريكية خلال العام الجاري، رغم التوترات التجارية والجيوسياسية المستمرة. سجل المؤشر ارتفاعًا بنسبة 0.4% ليبلغ 6,168.60 نقطة، متجاوزًا الرقم القياسي السابق البالغ 6,147.43 نقطة المسجل في 19 شباط /فبراير. كما صعد مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.3% ليصل إلى نحو 20,218 نقطة، في حين أضاف مؤشر داو جونز الصناعي 156 نقطة إلى رصيده، أي ما يعادل 0.4%. وكان وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، قد أعلن مساء الخميس عن الانتهاء من إعداد إطار عمل تجاري مع الصين، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية تسعى للتوصل إلى اتفاقيات إضافية مع عشرة شركاء تجاريين رئيسيين في الفترة المقبلة. الرئيس الأمريكي دونالد ترمب صرح في اليوم ذاته أنه "تم توقيع اتفاق مع الصين"، فيما أوضح مصدر في البيت الأبيض لاحقًا أن المقصود هو التوصل إلى تفاهم إضافي لتنفيذ اتفاقية جنيف. وبالمقابل، أفادت وزارة التجارة الصينية يوم الجمعة بأن البلدين اتفقا على إطار يسمح بتصدير المعادن النادرة إلى الولايات المتحدة، وتخفيف القيود على التكنولوجيا. وكانت الأسواق قد شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في فبراير، بدعم من السياسات الاقتصادية المؤيدة لقطاع الأعمال، قبل أن تتراجع الأسهم بشكل كبير إثر فرض رسوم جمركية مشددة. ففي أبريل، هوى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة قاربت 18%، مسجلًا أدنى مستوى له خلال عام 2025. غير أن السوق عاد للانتعاش مع تراجع وتيرة الرسوم الجمركية وبدء مفاوضات تجارية واسعة، ما ساهم في دعم ثقة المستثمرين. وأكد كين ماهوني، الرئيس التنفيذي لشركة "ماهوني لإدارة الأصول"، أن السيناريوهات السلبية مثل التوتر في الشرق الأوسط والضرائب الجمركية والبيانات الاقتصادية الضعيفة، لم توقف السوق عن الصعود، قائلاً: "الأسواق الصاعدة تتسلق جدار القلق، وهذا ما تفعله الآن". وفيما يتعلق بالتضخم، لم يؤثر تجاوز مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي لتوقعات الاقتصاديين (2.7% مقابل 2.6% متوقعة) على حركة الأسواق، حيث يراهن المستثمرون على أن مستويات التضخم ستبقى تحت السيطرة، مما يفتح الباب أمام تخفيضات محتملة في أسعار الفائدة من قِبل الاحتياطي الفيدرالي خلال العام. وقد قفز مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بأكثر من 20% منذ تراجعه في 8 أبريل، وحقق ارتفاعًا بنسبة 5% منذ بداية العام، مدعومًا بإقبال المستثمرين على الشراء رغم ارتفاع أسعار النفط نتيجة النزاع الإيراني الإسرائيلي، وارتفاع العائدات بفعل القلق من تفاقم العجز المالي.