
الصين تفرض قيودا على واردات الأجهزة الطبية من الاتحاد الأوروبي
وأضافت الوزارة أن الصين ستفرض قيودا أيضا على واردات الأجهزة الطبية من الدول الأخرى التي تحتوي على مكونات مصنوعة في الاتحاد الأوروبي تزيد قيمتها على 50 بالمئة من قيمة العقد. وتدخل الإجراءات حيز التنفيذ اعتبارا من اليوم الأحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 5 ساعات
- الرجل
هل يتفوّق مشروب الماتشا الأخضر على القهوة؟ دراسة تكشف الفوائد الصحية
كشفت دراسة علمية حديثة عن ارتباط بين استهلاك القهوة سريعة الذوبان وارتفاع خطر الإصابة بأمراض بصرية خطيرة، أبرزها التنكس البقعي المرتبط بالعمر (AMD)، وهو مرض يؤدي إلى تشوّش أو فقدان الرؤية المركزية لدى كبار السن. وذلك وفقًا DailyMail. أجريت الدراسة من قِبل باحثين صينيين، وتوصلت إلى أن الأشخاص الذين يفضلون القهوة سريعة الذوبان كانوا أكثر عرضة للإصابة بـ AMD بواقع سبع مرات مقارنة بمن يستهلكون أنواعًا أخرى من القهوة. ويفترض العلماء أن السبب يعود إلى مركب "الأكريلاميد" الذي ينشأ خلال عملية التحميص، وقد يتم امتصاصه في مجرى الدم ليصل إلى شبكية العين مُسببًا تلفًا تدريجيًا. صحة الفم واللياقة: في المقابل، برز مشروب الماتشا كبديل صحي متكامل لا يُسبب الآثار السلبية المرتبطة بالقهوة. وهو مسحوق ناعم يُحضّر من أوراق الشاي الأخضر ويُخلط بالماء الساخن، ويُعد غنيًا بمضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل الالتهابات، وتحسين الذاكرة، ودعم صحة القلب. ويحتوي على مادة "الثيانين" التي تُعزّز التركيز وتُخفف من آثار الكافيين، ما يوفر طاقة مستدامة من دون الهبوط المفاجئ الذي يرافق شرب القهوة. في دراسة أخري أُجريت على 99 شخصًا، أظهرت النتائج أن تناول الماتشا ساهم في تحسين الإدراك الاجتماعي، لا سيما القدرة على تمييز تعابير الوجه، وهو مؤشر مبكر في تشخيص الخرف.لا يتوقف تأثير الماتشا عند دعم القدرات الذهنية فحسب، بل يمتد إلى تحسين صحة الفم أيضًا. إذ يحتوي على مضادات أكسدة قوية تُقاوم البكتيريا الضارّة في الفم، وتُقلل من تكوّن اللويحات السنية، وتُخفف من أعراض التهاب اللثة. كما أنه لا يترك آثارًا على رائحة الفم أو لون الأسنان، على عكس القهوة. يُعد الماتشا خيارًا طبيعيًا لدعم عملية التمثيل الغذائي، ما يجعله مشروبًا مثاليًا قبل التمارين الرياضية. إذ يُسهم في تسريع حرق الدهون دون أن يرفع ضغط الدم أو مستوى الكورتيزول، خلافًا لما تفعله مشروبات الطاقة أو مكملات الحمية الاصطناعية. في حين تحتاج القهوة إلى أدوات إعداد مكلفة مثل ماكينات الإسبريسو، يمكن تحضير الماتشا يدويًا بمجرّد خفقه في ماء أو حليب ساخن. وتشير تقديرات السوق إلى أن قيمة مبيعات الماتشا في الولايات المتحدة تجاوزت 10 مليارات دولار خلال السنوات الخمس والعشرين الماضية، فيما تبلغ القيمة العالمية الحالية أكثر من 4.3 مليارات دولار.


أرقام
منذ 11 ساعات
- أرقام
الصين تفرض قيودا على واردات الأجهزة الطبية من الاتحاد الأوروبي
قالت وزارة المالية الصينية اليوم الأحد إنها ستفرض قيودا على واردات الأجهزة الطبية من الاتحاد الأوروبي التي تتجاوز قيمتها 45 مليون يوان (6.3 مليون دولار). وأضافت الوزارة أن الصين ستفرض قيودا أيضا على واردات الأجهزة الطبية من الدول الأخرى التي تحتوي على مكونات مصنوعة في الاتحاد الأوروبي تزيد قيمتها على 50 بالمئة من قيمة العقد. وتدخل الإجراءات حيز التنفيذ اعتبارا من اليوم الأحد.


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
هل تؤثر الأحلام الجنسية على عدد الحيوانات المنوية؟ دراسة تُجيب
كشفت مجموعة من الدراسات الطبية الحديثة أن الأحلام الجنسية والقذف أثناء النوم لا تُعدّ مؤشرًا على ضعف الخصوبة كما يعتقد البعض، بل إنها ظاهرة جسدية طبيعية تحدث نتيجة امتلاء الحويصلة المنوية، وتدل على عمل الجهاز التناسلي بكفاءة. أوضحت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن مع بلوغ الذكور سن البلوغ، يرتفع مستوى هرمون التستوستيرون لديهم، مما يؤدي إلى تغيّرات في أنماط النوم، وقد يُسبب أحلامًا جنسية تؤدي إلى القذف أثناء النوم، وهي ظاهرة يُطلق عليها علميًا "الاحتلام". وأثبتت دراسة أُجريت في جامعة شيو يان في هونغ كونغ أن 80% من المشاركين أبلغوا عن حدوث قذف أثناء النوم نتيجة أحلام ذات طابع جنسي، وقد بلغ متوسط عدد هذه التجارب حوالي 9 مرات سنويًا، لا سيما بين المراهقين والشباب في مرحلة الدراسة. اقرأ أيضًا: تحذير طبي من تزايد إصابات الرجال باضطراب قاع الحوض لكنّ الدراسة شددت على أن الربط بين الأحلام الجنسية والرغبات أو الأفكار اليومية أمر غير دقيق، وأن هذه الظاهرة نادرة نسبيًا وليست مقلقة طبيًا. القذف أثناء النوم لا يسبب العقم أشارت دراسة أجراها باحثون من كلية تونغجي الطبية في الصين إلى أن بعض الرجال يعانون مما يُعرف بـ"عدم القذف مجهول السبب"، وهي حالة لا يُوجد لها تفسير عضوي أو نفسي واضح، ومع ذلك، تبيّن أن هؤلاء الأشخاص يواصلون القذف ليلًا أثناء النوم. وقامت الدراسة بتحليل عينات سائل منوي من 91 رجلًا يعانون من هذه الحالة، وأظهرت أن السائل المنوي الناتج عن الاحتلام كان أكثر كثافة بنسبة 61.4% وأكثر حركة بنسبة 30.6% مقارنة بالعينة المعتادة. وهذا يشير إلى أن القذف الليلي لا يؤثر سلبًا على جودة الحيوانات المنوية، بل يُمكن اعتباره دليلًا على أن الجسم لا يزال يفرز نُطفًا سليمة. هل يمكن استخدام السائل الناتج عن الاحتلام في التلقيح؟ وفي دراسة أشرفت عليها الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد، جرى تقييم جدوى استخدام السائل المنوي الناتج عن الاحتلام في علاجات الخصوبة، وتوصّلت النتائج إلى إمكانية الاعتماد عليه لتجنّب بعض الإجراءات المؤلمة، مثل القذف الكهربائي أو استخراج الحيوانات المنوية مباشرة من الخصيتين. كما أوضحت الدراسة أن ضعف الانتصاب لا يُعد مؤشرًا حتميًا على ضعف الخصوبة، إذ قد يكون مرتبطًا بعوامل نفسية أو اضطرابات هرمونية، في حين يظل إنتاج النطف سليمًا في كثير من الحالات. ويُخزَّن السائل المنوي في الحويصلات المنوية، وحين يمتلئ هذا المخزون إلى حد معين، يعمد الجسم إلى التخلص من الفائض أثناء النوم تلقائيًا، على نحو يُشبه خزان الماء الذي يفيض حين يبلغ سعته القصوى. ولا يُعد الاحتلام حالة مرضية أو علامة على اضطراب جنسي، بل هو عملية فسيولوجية طبيعية تنظم إنتاج السائل المنوي، كما أن الادعاءات الشائعة حول تأثير الاحتلام في إضعاف الجسد أو خفض الأداء الجنسي تفتقر إلى أي إثبات علمي. وفي هذا السياق، أشار الدكتور بهوفاتي جون إلى أن العديد من المعتقدات الخاطئة حول الاحتلام نشأت من الربط الشعبي بين القذف الليلي ومفاهيم "القوة الذكورية"، في حين تؤكد الحقائق العلمية أن القذف – سواء خلال النوم أو عبر الاستمناء – يُعد مؤشرًا على سلامة الجهاز التناسلي الذكري، ولا يؤثر سلبًا في جودة الحيوانات المنوية أو مستوى الخصوبة.