logo
الصين تكشف عن "قنبلة تعتيم" مرعبة قادرة على تعطيل أنظمة الكهرباء بلمح البصر ـ فيديو

الصين تكشف عن "قنبلة تعتيم" مرعبة قادرة على تعطيل أنظمة الكهرباء بلمح البصر ـ فيديو

روسيا اليوممنذ 16 ساعات

ونشرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية الرسمية فيديو يظهر قدرات هذا السلاح.
ويطلق السلاح من منصة أرضية، حاملا 90 ذخيرة صغيرة أسطوانية الشكل، صممت هذه العبوات للارتداد عند اصطدامها بالأرض ثم تنفجر في الهواء، مطلقة سحابة من خيوط الكربون الدقيقة المعالجة كيميائيا.
هذه الخيوط الكربونية، أو ألياف الغرافيت، مصممة خصيصا لتوصيل الكهرباء، وعندما تنتشر عبر محطات الجهد العالي وشبكات الطاقة، فإنها تسبب انقطاع التيار الكهربائي وإلحاق الضرر بالبنية التحتية الكهربائية.
ووفقا للهيئة الإذاعية، يمكن لهذا السلاح تعطيل التيار الكهربائي على مساحة لا تقل عن 10.000 متر مربع (حوالي 2.5 فدان). ورغم عدم الكشف رسميا عن اسم هذا السلاح أو حالته التشغيلية، وصف بأنه "سلاح أو صاروخ غامض محلي الصنع" طوّر تحت إشراف شركة علوم وتكنولوجيا الفضاء الصينية (CASC)، وهي شركة رئيسية تابعة لوزارة الدفاع الصينية.
ويشير الخبراء العسكريون إلى أن "قنبلة الغرافيت الجديدة" التي تنتجها الصين تعكس تحولا أوسع في استراتيجية الحرب الحديثة، واستهداف أنظمة القيادة والسيطرة والاتصالات وأجهزة الكمبيوتر والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع بدلا من التركيز فقط على الاشتباكات العسكرية التقليدية.
هذا ولا تزال تفاصيل "قنبلة الغرافيت الصينية الجديدة" غير معروفة بشكل شامل حاليا بما في ذلك اسمها الدقيق وحالتها التشغيلية، كما أن الكشف عن هذا السلاح يشير إلى اهتمام متزايد بالذخائر غير القاتلة التي تعطل البنية التحتية.المصدر: RT
كشفت الصين عن طائرة مسيّرة بحجم بعوضة، صُممت لتنفيذ عمليات عسكرية سرّية ومهام تجسسية، ما أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
أعلنت شركة Landspace الصينية أنها أجرت اختبارا ناجحا لصاروخها الفضائي الجديد القابل لإعادة الاستخدام أكثر من مرة.
نشرت قناة "China army" على "تليغرام " صورا للدبابة الأساسية المزودة بمحرك هجين جديد.
كشفت صور أقمار صناعية حديثة عن هبوط اثنتين من أكثر القاذفات الصينية تطورا، من طراز H-6، في جزيرة وودي ضمن أرخبيل جزر باراسيل المتنازع عليه في بحر الصين الجنوبي.
ذكرت مجلة Army Recognition أن الصين طوّرت نظاما قادرا على تحويل القذائف المدفعية إلى قنابل انزلاقية عالية الدقة.
تستعد الصين لاختبار مسيرة عملاقة "Jiutian SS-UAV" تلقب بـ"السماء العالية" قادرة على حمل وإطلاق أكثر من 100 طائرة مسيرة صغيرة.
اختبرت الصين في أبريل 2025 للمرة الأولى نوعا جديدا من الذخيرة عبارة عن قنبلة هيدروجينية غير نووية تعتمد في عملها على مركب "هيدريد المغنيسيوم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسرع بـ100 مرة!.. تقنية "لاي فاي" المتقدمة ستحل محل "واي فاي"
أسرع بـ100 مرة!.. تقنية "لاي فاي" المتقدمة ستحل محل "واي فاي"

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

أسرع بـ100 مرة!.. تقنية "لاي فاي" المتقدمة ستحل محل "واي فاي"

وتفوقت التقنية إلى حد بعيد على شبكات "واي فاي" التقليدية. وعلى عكس "الواي فاي" لا تعاني تقنية Li-Fi من قيود الطيف الترددي وتتمتع بمقاومة أفضل للتداخل، رغم أن الإشارة الضوئية كانت يعتقد سابقا أنها أقل أمانا. لكن العلماء حلوا هذه المشكلة عبر منصة جديدة تعزز السرعة والأمان معا. وتعتمد التقنية على باعث الضوء الثلاثي عالي الكفاءة، وتستخدم نقاطا كمومية صديقة للبيئة منخفضة السمية وعالية الموثوقية، ويُنتج الضوء عند تعرضه لمجال كهربائي عبر أقطاب كهربائية شفافة مثقبة مجهريا. ويعمل جهاز الإرسال الضوئي مع التشفير المدمج على تحويل المعلومات إلى ضوء وتشفيرها تلقائيا، مما يسمح بالنقل الآمن للبيانات دون اللجوء إلى أجهزة إضافية معقدة. وتبلغ الكفاءة الكمومية الخارجية للجهاز 17.4% ( حسب مقياس كفاءة تحويل الكهرباء إلى ضوء) وسطوع 29,000 نيت، وهو ما يتجاوز سطوع شاشات OLED للهواتف بأكثر من 10 مرات، علما أن الأجهزة القابلة للتطبيق تجاريا تتطلب كفاءة كمومية خارجية حوالي 20%. واستخدم الباحثون أسلوب التحليل الكهربائي الضوئي العابر لفهم آلية تحويل المعلومات إلى الضوء عبر نبضات كهربائية قصيرة جدا بطول مئات النانوثانية، وسمح هذا التحليل بكشف آلية "التضمين الضوئي ثنائي القنوات". وأوضح البروفيسور تشو هيون تشانغ من معهد العلوم والتكنولوجيات المتقدمة أن هذا البحث يتخطى قيود أجهزة الاتصالات الضوئية الحالية ويقدم منصة اتصالات جديدة تعزز السرعة والأمان معا، مشيرا إلى أن هذه التقنية القادرة على التشفير والنقل المتزامن بدون أجهزة إضافية ستجد تطبيقات واسعة في المجالات الحساسة لأمن البيانات. وتم تقديم التقنية بالتعاون مع المعهد الكوري الجنوبي لأبحاث المعايير والعلوم (KRISS) ونُشرت تفاصيلها في مجلة Advanced Materials. المصدر: تخلّت مايكروسوفت عن "شاشة الموت الزرقاء" الشهيرة بعد نحو 40 عاما، معلنة عن واجهة جديدة تعرف بـ"شاشة الموت السوداء"، ضمن جهودها لتبسيط تجربة المستخدم في حال تعطل النظام.

ظاهرة جيولوجية نادرة .. رصد "زلزال بطيء" تحت المحيط!
ظاهرة جيولوجية نادرة .. رصد "زلزال بطيء" تحت المحيط!

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

ظاهرة جيولوجية نادرة .. رصد "زلزال بطيء" تحت المحيط!

وهذا الاكتشاف المثير، الذي تم بالقرب من صدع نانكاي قبالة سواحل اليابان، يسلط الضوء على آلية غامضة تعمل كمنظم تكتوني طبيعي، حيث تعمل على امتصاص الضغوط بين الصفائح الأرضية بشكل تدريجي قد يمتد لأسابيع كاملة. وتمكن العلماء من توثيق هذه الظاهرة باستخدام شبكة متطورة من المستشعرات الجيولوجية الحساسة التي تم تثبيتها في قاع المحيط عند النقطة الأكثر حرجا من الصدع. وهذه التقنية الفريدة سمحت برصد تحركات لا تتجاوز بضعة مليمترات، وهي دقة غير مسبوقة في مجال رصد الزلازل. تمكن الباحثون من تتبع حركة "الزلزال البطيء" الذي انتشر كموجة بطيئة على امتداد 20 ميلا خلال عدة أسابيع. وكشفت البيانات أن هذه الظاهرة تحدث في مناطق ترتفع فيها ضغوط السوائل الجيولوجية، ما يؤكد لأول مرة وجود صلة مباشرة بين السوائل تحت الأرض والزلازل البطيئة. ووصف الباحثون هذه الظاهرة بأنها تش"تشبه تمزقا بطيئا يحدث على طول خط الصدع بين صفيحتين تكتونيتين"، حيث تنتشر موجة التشوه عبر القشرة الأرضية بسرعة لا تزيد عن 1-2 كيلومتر يوميا. وتكمن أهمية هذا الاكتشاف في كونه يقدم أول دليل ملموس على الدور الحاسم للسوائل الجيولوجية في حدوث الزلازل البطيئة. فقد رصدت المستشعرات أن هذه الظواهر تحدث تحديدا في المناطق حيث تصل ضغوط السوائل تحت الأرضية إلى مستويات استثنائية. وهذا الاكتشاف يحل لغزا طالما حير الجيولوجيين حول العوامل المحركة لهذه الزلازل الغامضة. ومن الناحية العملية، يقدم هذا البحث رؤى جديدة حول سلوك أحد أخطر الصدوع في العالم. فعلى الرغم من أن صدع نانكاي كان مسؤولا عن زلازل مدمرة، بما في ذلك زلزال عام 1946 الذي بلغت قوته 8 درجات وأودى بحياة 1300 شخص، إلا أن هذه الدراسة تشير إلى أن الجزء السطحي من الصدع يعمل كصمام أمان طبيعي. من خلال تحرير الطاقة التكتونية المتراكمة بشكل تدريجي عبر هذه الزلازل البطيئة، قد يقلل هذا النظام من احتمالية حدوث زلازل مفاجئة وكارثية في المستقبل. وتمتد أهمية هذه النتائج إلى ما هو أبعد من صدع نانكاي، حيث تفتح الباب أمام فهم أعمق لسلوك مناطق الاندساس في "حلقة النار" بالمحيط الهادئ. وهذه المعرفة الجديدة قد تمهد الطريق لتطوير نماذج أكثر دقة للتنبؤ بالزلازل الكبرى، كما توفر رؤى قيمة حول كيفية تفاعل السوائل الجوفية مع الضغوط التكتونية. وفي النهاية، يمثل هذا البحث خطوة مهمة نحو فك شفرة واحدة من أكثر الظواهر الجيولوجية غموضا، والتي قد تحمل مفاتيح فهم أفضل لكوكبنا الحي. المصدر: Interesting Engineering التقطت أجهزة الرصد الزلزالي حول العالم، في سبتمبر 2023، ظاهرة غريبة، تمثلت في إشارات زلزالية تكررت كل 90 ثانية على مدى تسعة أيام متواصلة، دون أي تفسير واضح. قدم رواد محطة الفضاء الدولية رؤية استثنائية لإحدى أكثر الظواهر الطبيعية إثارة من على ارتفاع 400 كيلومتر فوق سطح الأرض.

مركز "كورتشاتوف" الروسي: أول محطة طاقة نووية على القمر ستكون جاهزة بحلول عام 2030
مركز "كورتشاتوف" الروسي: أول محطة طاقة نووية على القمر ستكون جاهزة بحلول عام 2030

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

مركز "كورتشاتوف" الروسي: أول محطة طاقة نووية على القمر ستكون جاهزة بحلول عام 2030

وبينها نموذج سيكون جاهزا بحلول عام 2030 لنقله إلى القمر. وكان العالم الروسي قد صرّح في وقت سابق بأن أول من سيستصلح القمر هو من سيضمن إمدادات الطاقة على سطحه. وقال كوفالتشوك: "لدينا تصاميم كاملة لمحطات نووية خارج الأرض، بما فيها تصميم ما يمكن وضعه على القمر. ووفقا لمشروعنا المقرر يجب أن نكون جاهزين بحلول عام 2030 لتركيب أول محطة نووية على القمر". يذكر أن ميخائيل كوفالتشوك كان قد أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في خطاب ألقاه في فبراير الماضي خلال جلسة منتدى "تقنيات المستقبل" أن مركز "كورتشاتوف" القومي للبحوث العلمية يمكنه بالتعاون مع أكاديمية العلوم الروسية وشركة "روساتوم" النووية أن يضمن في المستقبل نقل وتشغيل وحدات طاقة نووية خاصة على القمر، وذلك بفضل التقنيات التي يتم تطويرها. والمقصود بالأمر على وجه الخصوص هو محركات البلازما الخالية من الأقطاب لمركبات الفضاء المستقبلية، بما في ذلك لتحقيق بعثات فضائية إلى القمر والمريخ. يذكر أن محطة الطاقة النووية القمرية ستكون نظاما معقدا للغاية يتميز بالحجم الصغير، والوزن الخفيف، والقدرة العالية المستمرة، والموثوقية الفائقة، والعمر التشغيلي الطويل بدون صيانة. بينما تسعى الولايات الأمريكية لتصميم المفاعل نفسه، وأنظمة تحويل الطاقة نفسها، ويشار إلى أن التغلب على تحديات البيئة القمرية القاسية يظل مفتاحا لنجاح أي تصميم. التحديات التقنية التي يجب أن تتغلب عليها المحطة النووية القمرية: المصدر: تاس أعلن وزير خارجية هنغاريا أن واشنطن ألغت عقوبات كانت مفروضة على بنك غازبروم الروسي، والتي كانت تعيق تمويل مشروع محطة "باكش-2" النووية في هنغاريا بقيادة الشركة الروسية "روساتوم". أفاد دميتري باكانوف المدير العام لمؤسسة "روس كوسموس" أن الخبراء الروس يعملون على ابتكار قاطرة نووية قادرة على نقل حوالي 10 أطنان من الحمولة إلى مدار المريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store