
إسرائيل تعتقل صحفيا انتقد حرب الإبادة على غزة
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/737695
تم
الوكيل الإخباري-
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية الصحفي يسرائيل فراي بزعم تحريضه على العنف ودعمه الإرهاب، وأعلنت النيابة العامة فتح تحقيق ضده. اضافة اعلان
وكتب فراي، في منشوره، إن "العالم أفضل من دون 5 شبان (جنود قتلوا في كمين بيت حانون فجر الثلاثاء الماضي) شاركوا في واحدة من أبشع الجرائم ضد الإنسانية".
وقالت الشرطة إنها أوقفت فراي "بشبهة التحريض على الإرهاب"، عقب وضعه منشورا على حسابه في منصة إكس تضمن تعابير "تحرض على الجنود الإسرائيليين وتدعو إلى رفض الخدمة العسكرية".
ووصف فراي اعتقاله بأنه ملاحقة سياسية، وطالب بإنهاء الحرب على غزة، معتبرا أن "الفلسطيني الذي يستهدف جنديا إسرائيليا أو مستوطنا في مناطق الفصل العنصري ليس مخربا، إنه بطل يقاتل مَن يضطهده من أجل العدالة والتحرير والحرية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 32 دقائق
- خبرني
شاهد.. أمينة أردوغان تتأثر بخطاب زوجها ورد فعله يحظى بإعجاب واسع
خبرني - تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر تأثر أمينة أردوغان، زوجة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال استماعهما لخطاب رسمي مهم، ما دفع الرئيس إلى احتضانها. ويظهر تأثر أمينة أردوغان خلال الخطاب واحتضان الرئيس التركي لها بحضنها وفق ما نشرت وكالة أنباء التركية الرسمية عبر إكس، في لقطة تصدرت منصات التواصل خلال الساعات الأخيرة. وسجل الفيديو أثناء إلقاء الرئيس خطاباً وصفه الإعلام بـ "أهم خطاب للدولة التركية الحديثة"، تمهيداً لـ"فجر تركيا الجديد"، تزامناً مع إحراق مقاتلي حزب العمال الكردستاني بعض أسلحتهم في العراق، ما يمثل بداية لإنهاء أكثر من 47 عاماً من الصراع بين المنظمة والدولة التركية. وقال أردوغان في مقتطفات من كلمته نقلتها الوكالة التركية: إن "بدءاً من يوم أمس دخلت آفة الإرهاب التي استمرت 47 عاماً مرحلة النهاية بإذن الله.. اليوم يوم جديد وصفحة جديدة فتحت في التاريخ، اليوم فُتحت أبواب تركيا العظيمة والقوية على مصراعيها".


خبرني
منذ 32 دقائق
- خبرني
ماسك يطالب برفع السرية عن وثائق قضية إبستين
خبرني - رد الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك على منشورات مختلفة حول قضية جيفري إبستين، على منصة "X"، وحث الرئيس دونالد ترمب على "الإفصاح عن ملفات إبستين كما وعد". وبعد خلافه العلني مع الرئيس الأمريكي، تدخل إيلون ماسك في الجدل الدائر حول قضية إبستين التي عادت إلى الواجهة، وكتب في تغريدة على "إكس" "بجدية. لقد كرر كلمة "إبستين" ست مرات، طالبا من الجميع التوقف عن الحديث عنه"، وقال إن على ترمب "الإفصاح عن ملفات إبستين كما وعد". ويتضمن المنشور الذي رد عليه، لقطة شاشة لمنشور مطول لترمب على تروث "سوشيل" حول ملفات إبستين، والذي قال فيه ترمب إنها من تدبير الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، و"هيلاري الفاسدة"، و"الخاسرين والمجرمين" من مسؤولي بايدن. وحث ترمب في منشوره العاملين في إدارته، بمن فيهم كاش باتيل، على عدم "إضاعة الوقت والجهد" على "الرجل الذي لا يموت أبدا". وفي تغريدة سابقة تساءل ماسك: "أي نظام نعيش فيه بحق الجحيم، إذا كان آلاف الأطفال قد تعرضوا للإساءة، والحكومة لديها مقاطع فيديو للمعتدين، ومع ذلك لا يواجه أي منهم أي اتهامات؟!". وكتب ماسك في وقت سابق على "إكس" أن "قوائم عملاء إبستين لم يتم الإعلان عنها لأن ترمب كان مدرجا فيها"، وقام في وقت لاحق بحذف المنشور. ويحظى ملف إبستين، باهتمام واسع نظرا لصلته بعدد من الشخصيات العالمية البارزة، من بينهم بيل جيتس وبيل كلينتون والأمير أندرو. ودونالد ترمب نفسه كان قد ارتبط بصداقة مع إبستين في تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يبتعد عنه لاحقا. وفي تطور متصل، كشفت مصادر عن توترات داخلية أمريكية حول مدى الشفافية المطلوبة في التعامل مع الملف، حيث يصر بعض المسؤولين على ضرورة الكشف عن كل المعلومات، بينما تبدو الإدارة مترددة في هذا الصدد. وكان رجل الأعمال جيفري إبستين اعترف عام 2008 بالذنب في تهم تتعلق بالتحرش الجنسي بقاصرات، وأُدرج في قائمة مرتكبي الجرائم الجنسية. وقضى 13 شهرا فقط من حكم بالسجن لمدة 18 شهرا في السجن، قضى معظم الوقت فيه خارج السجن بنظام "الإفراج للعمل". وجدير بالذكر أن إبستين وجد ميتا عام 2019 في زنزانته، عندما كان ينتظر محاكمة بتهم الاتجار الجنسي. وظل موت إبستين بعد 36 يوما فقط من وجوده في مركز ميتروبوليتان للتصحيح محط نظريات مؤامرة واسعة النطاق، منها شائعات بأن بعض الأثرياء والمشاهير الذين كان بحوزته معلومات ضدهم تورطوا في قتله.


هلا اخبار
منذ 2 ساعات
- هلا اخبار
السيطرة على حرائق ريف اللاذقية وسط تنسيق إقليمي مكثّف
هلا أخبار – دخلت جهود إخماد حرائق غابات ريف اللاذقية مرحلة حاسمة، مع إعلان وزير الطوارئ وإدارة الكوارث السوري رائد الصالح مساء أمس السبت، أن فرق الدفاع المدني وفوج الإطفاء تمكنت من وقف تمدد النيران على كافة المحاور، في خطوة وُصفت بأنها 'الأهم باتجاه السيطرة الشاملة على الحريق'. جاء ذلك بعد عشرة أيام من اشتعال النيران في المناطق الجبلية والغابات الممتدة من كسب حتى الفرنلق وجبل النسر. وفي تغريدة عبر منصة 'إكس'، قال الصالح: 'المشهد يتغيّر، والدخان بدأ ينقشع. الفرق تتابع بشكل مكثف أعمال إخماد ما تبقى من البؤر المشتعلة وتبريد المناطق التي تمّت السيطرة عليها. ووفقاً للمعطيات الحالية، فإن الأوضاع تتجه نحو السيطرة الكاملة، ومن ثم الشروع في عمليات التبريد الشامل'. وبحسب تقييم غرفة العمليات المشتركة، فإن الوضع اليوم الأحد هو الأفضل منذ اندلاع الحريق قبل أحد عشر يوماً. ومع استمرار عمليات التبريد ومراقبة المناطق التي تمت السيطرة عليها، تأمل السلطات في الانتقال خلال الساعات القادمة إلى مرحلة الإخماد الشامل، بالتوازي مع خطط إعادة تأهيل المناطق المتضررة بيئياً وغابياً. إغلاق مؤقت لمعبر كسب بالتزامن، أعلن مازن علوش، مدير العلاقات العامة في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية، إغلاق معبر كسب الحدودي بريف اللاذقية من الجانب التركي مؤقتاً، بسبب اقتراب ألسنة اللهب من المنطقة الحدودية نتيجة الحرائق. وقال علوش في بيان عبر منصة 'إكس': 'نُحيط أهلنا المسافرين علماً بأنه تم إغلاق المعبر مؤقتاً من الجانب التركي حفاظاً على السلامة العامة'. لليوم الحادي عشر على التوالي، تواصل فرق الدفاع المدني السوري، بمساندة أفواج الإطفاء والفرق الإقليمية، العمل على احتواء النيران وتثبيت خطوط النار لمنعها من الوصول إلى مناطق حساسة مثل غابات كسب والفرنلق. وأكدت التقارير الميدانية تثبيت خطوط صد فعالة، رغم الصعوبات الكبيرة التي تواجه الكوادر، بما فيها الرياح النشطة، والانفجارات الناتجة عن الألغام والمخلفات الحربية المنتشرة في المنطقة. تشير تقديرات أولية نشرها التلفزيون الرسمي السوري إلى أن الحرائق التهمت ما بين 14,000 و15,000 هكتار من الغابات والأراضي الزراعية في الساحل السوري، وهي ما يقارب 150 كيلومتر / أو 4 بالمئة من الغطاء النباتي في سوريا المشاركة الأردنية: دعم ميداني وجوي حاسم في مواجهة الحرائق برزت المشاركة الأردنية كإحدى الركائز الأساسية في الاستجابة الإقليمية لحرائق ريف اللاذقية، حيث أرسلت المملكة فرق دفاع مدني ميدانية وطائرات إطفاء متخصصة ساهمت بشكل مباشر في عمليات السيطرة على امتداد النيران، لا سيما في محاور كسب وجبل النسر والعطيرة. وقد شاركت الطائرات الأردنية في مهام الإخماد الجوي بالتنسيق مع الطواقم السورية والتركية واللبنانية، فيما انخرطت الفرق الأرضية الأردنية في عمليات التبريد وفتح خطوط صد في المناطق شديدة الانحدار. وثمّن مسؤولون سوريون الدور الأردني في تعزيز جهود الإطفاء، مؤكدين أن الحضور الأردني ساهم في تسريع الانتقال من مرحلة احتواء النيران إلى مرحلة السيطرة التدريجية، خاصة في ظل التحديات الميدانية الكبيرة. وفي السادس من تموز الجاري، أرسلت مديرية الأمن العام مجموعة من فرق الإطفاء المتخصّصة من الدفاع المدني لمساعدة الأشقاء في الجمهورية العربية السورية، لإخماد الحرائق في مدينة اللاذقية. وتشارك طائرات سلاح الجو الأردنية في تنفيذ عمليات الإخماد الجوي، بالتوازي مع عمليات القطع الناري التي تُنفّذ بالآليات الثقيلة لتقليل المواد القابلة للاشتعال. من جهته، أكد مدير الدفاع المدني في اللاذقية عبد الكافي كيال، أن الجهود ما تزال مستمرة في مناطق حرجة مثل برج الزاهي والعطيرة وجبل النسر. ولفت إلى أن مشاركة الفرق العربية والإقليمية كانت محورية في الحد من توسع النيران والوصول إلى مرحلة الاستقرار النسبي.