logo
القسام تؤكد قتل جنود إسرائيليين في عملية بخان يونس

القسام تؤكد قتل جنود إسرائيليين في عملية بخان يونس

جو 24منذ يوم واحد
جو 24 :
أعلنت كتائب القسام اليوم السبت أن مقاتليها نفذوا عملية ضد الجيش الإسرائيلي صباح أمس الجمعة وسط خان يونس جنوبي قطاع غزة، مؤكدة وقوع إصابات، وسط تصاعد العمليات في ظل ترقب صفقة محتملة خلال أيام.
وقالت القسام إن مقاتليها تمكنوا من الإغارة على تجمع لجنود وآليات الاحتلال بجوار مديرية التربية والتعليم وسط خان يونس.
وأضافت أن المقاتلين استهدفوا ناقلة جند بقذيفة "الياسين 105″، مؤكدة أنه فور وصول قوة الإنقاذ تم استهدافها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
وأفادت بأنه المقاتلين استهدفوا أيضا دبابتي ميركافا إسرائيليتين بعبوتي شواظ، مضيفة "أوقعنا طاقميهما بين قتيل وجريح".
وأكدت رصد هبوط طائرات مروحية للإخلاء الذي استمر لساعات، دون تعليق من الجانب الإسرائيلي حتى الآن.
ومع ترقب لصفقة بعد إعلان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تسليمها لرد "اتسم بالإيجابية" للوسطاء قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن المتوقعة الاثنين المقبل، تصاعدت عمليات المقاومة ضد الاحتلال في القطاع.
والجمعة، اعترف جيش الاحتلال بمقتل جنديين اثنين في عمليات منفصلة نفذتها فصائل المقاومة في خان يونس وبيت حانون بقطاع غزة.
والخميس، أعلنت سرايا القدس وكتائب القسام تنفيذ سلسلة عمليات استهدفت مواقع وتجمعات الجيش الإسرائيلي في مناطق عدة بقطاع غزة، وأكدتا وقوع إصابات مباشرة في صفوف قواته وآلياته.
وبحسب معطيات الجيش الإسرائيلي فإنه منذ بداية العدوان على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قُتل 883 عسكريا بينهم 439 بالمعارك البرية في قطاع غزة التي بدأت في 27 من الشهر نفسه.
كما تشير المعطيات إلى إصابة 6032 عسكريا بينهم 2745 بالمعارك البرية في قطاع غزة.
وتتكتم إسرائيل -وفق مراقبين- على معظم خسائرها البشرية والمادية، وتمنع التصوير وتداول الصور والمقاطع المصورة، وتحظر الإدلاء بمعلومات لوسائل إعلامية بشأن الخسائر، إلا عبر جهات تخضع لرقابتها المشددة.
المصدر: الجزيرة
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صراخ و"طرق".. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه الأخير
صراخ و"طرق".. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه الأخير

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

صراخ و"طرق".. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه الأخير

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشفت قناة "14" الإسرائيلية تفاصيل عن اجتماع الحكومة الذي جرى ليل السبت برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة ردّ حركة حماس على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.وقالت القناة إن الاجتماع، الذي استمر لنحو 5 ساعات، "كان عاصفًا"، وفي أجزاء منه تبادل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير الصراخ.وأوضحت أن "نتنياهو طرق على الطاولة، وطالب سموتريتش وزامير بتغيير أسلوبهما الشخصي وتحويله إلى نقاش موضوعي".وصوّت الوزراء في الاجتماع لصالح إقامة مناطق مساعدات إنسانية تفصل سكان قطاع غزة عن حماس، وفق المصدر.إلا أن الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير (الأمن القومي) وسموتريتش، صوّتا ضد إرسال المساعدات إلى شمال قطاع غزة بالشاحنات "حتى إنشاء تلك المناطق الإنسانية"، وأكدا أن "المساعدات تقع في يد حماس".وفي أعقاب الاجتماع، قال مكتب نتنياهو إن حركة حماس تسعى لإدخال تغييرات "غير مقبولة" على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة.وجاء في منشور لمكتب نتنياهو في وقت مبكر من الأحد: "التغييرات التي تسعى حماس لإجرائها على الاقتراح القطري نُقلت إلينا الليلة الماضية، وهي غير مقبولة لإسرائيل".كما قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي إرسال وفد إلى الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع الحركة، حسبما أعلن مكتبه.ومن المقرر أن يغادر فريق التفاوض، الأحد، بينما سيتوجه نتنياهو إلى واشنطن في اليوم نفسه للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، الإثنين.وتركز المحادثات، التي تتوسط فيها قطر ومصر والولايات المتحدة، على الاتفاق على وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا في غزة، وإطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس، وعددهم نحو 50 بين أحياء وأموات وفق تقديرات إسرائيلية.وتعثّرت جهود تأمين وقف إطلاق نار مؤقت لأشهر، لكن الوسطاء قدّموا مؤخرًا اقتراحًا آخر، تفيد تقارير بأنه ينص على وقف الأعمال العدائية في قطاع غزة لمدة 60 يومًا على الأقل، والإفراج التدريجي عن رهائن إسرائيليين، وإعادة رفات القتلى منهم.في المقابل، سيتم إطلاق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، وخلال فترة وقف إطلاق النار، سيحاول الطرفان التفاوض على إنهاء دائم للحرب.وكانت حماس قد أعلنت، الجمعة، أنها سلّمت "ردّها الإيجابي" على أحدث مقترح للوساطة إلى قطر ومصر.وقال مسؤول في الحركة لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، إن هناك حاجة للمزيد من التوضيح بشأن استمرار وقف إطلاق النار بعد فترة الـ60 يومًا الأولى، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والوصول غير المقيّد للمساعدات الإنسانية إلى المنطقة.ووفقًا لترامب، فقد وافقت إسرائيل على "الشروط الضرورية" لإبرام وقف إطلاق النار قبل عدة أيام.

5 شيوخ من الخليل يطالبون بإمارة مستقلة تعترف بإسرائيل
5 شيوخ من الخليل يطالبون بإمارة مستقلة تعترف بإسرائيل

خبرني

timeمنذ 2 ساعات

  • خبرني

5 شيوخ من الخليل يطالبون بإمارة مستقلة تعترف بإسرائيل

خبرني - طالب خمسة من شيوخ مدينة الخليل، يتقدمهم الشيخ وديع الجعبري (أبو سند)، بتأسيس كيان سياسي مستقل يحمل اسم "إمارة الخليل"، وذلك في إطار مبادرة سياسية جريئة أعلنوا عنها في تصريحات خاصة لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، وتضمنت اعترافًا كاملاً بإسرائيل كدولة يهودية مقابل الانفصال التام عن السلطة الفلسطينية والانضمام إلى اتفاقيات أبراهام. ووفق ما نقلته الصحيفة، فقد وقع الشيوخ على رسالة رسمية وُجهت إلى وزير الاقتصاد الإسرائيلي نير بركات، وطُلب منه إيصالها إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وتضمنت الرسالة رؤية بديلة للحكم في الضفة الغربية، تستند إلى الشرعية العشائرية والتعاون الاقتصادي مع إسرائيل، بدلًا من نموذج الدولة الفلسطينية الذي وصفه الشيوخ بـ"الفاشل والفاسد". أبرز بنود المبادرة: اعتراف متبادل: تقترح "إمارة الخليل" الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، مقابل اعتراف إسرائيل بالإمارة كممثل للعرب في الخليل. إلغاء اتفاق أوسلو: الدعوة إلى إنهاء اتفاق أوسلو واستبداله بترتيب جديد "عادل ومحترم" يعكس الوقائع على الأرض. رفض السلطة الفلسطينية: انتقاد شديد لأداء السلطة الفلسطينية وحماس، واتهامهما بالفساد وسرقة الموارد، وبتقويض النظام العشائري التقليدي. رؤية اقتصادية على غرار "بروتوكول باريس الخليلية": إقامة منطقة صناعية مشتركة بين الخليل وإسرائيل تتجاوز مساحتها 1000 دونم. السماح بدخول 1000 عامل من الخليل إلى سوق العمل الإسرائيلي مبدئيًا، مع رفع العدد تدريجيًا إلى 50,000 عامل. التزام واضح بما وصفه الشيوخ بـ"صفر تسامح مع الإرهاب"، وانتقاد للسلطة الفلسطينية بسبب دفعها رواتب للأسرى والمعتقلين. المرجعية العشائرية بديلاً للهوية الوطنية: يرى الشيخ الجعبري أن السلطة الفلسطينية "جاءت بالخوف والدمار"، وأن المشروع الوطني الفلسطيني لم يعد قابلًا للحياة، قائلًا: "لن تكون هناك دولة فلسطينية، لا بعد 1000 سنة". وأضاف أن الانتماء العشائري في الضفة أقوى من "الهوية الوطنية المفروضة"، داعيًا إلى نموذج جديد مستوحى من "الإمارات القَبَلية" في الخليج، التي اعتبرها مثالًا على النجاح والاستقرار. موقف الحكومة الإسرائيلية: رحّب وزير الاقتصاد نير بركات بالمبادرة، واعتبر أن "الوقت قد حان لأفكار جديدة بعد فشل عملية السلام التقليدية"، فيما أُشير إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتعامل معها بحذر، بينما يُسجَّل رفض واضح من جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) الذي يرى في السلطة شريكًا أمنيًا ضروريًا. وقد أبدى الجيش الإسرائيلي أيضًا مخاوفه من الفوضى في حال انهيار السلطة دون بديل منظم. وتتماهى هذه المبادرة مع ما طرحه الأكاديمي الإسرائيلي مردخاي كيدار، الذي يدعو إلى إنشاء "إمارات فلسطينية" تُدار محليًا من قبل العشائر، معتبرًا أن نموذج الدولة الواحدة أو الثنائية لم يعد واقعيًا. التحديات المحتملة: صراع محتمل على الأراضي ضمن المنطقة C في الضفة الغربية. مخاوف من انتشار هذا النموذج إلى مدن أخرى بلا قيادات عشائرية قوية. رفض قاطع من السلطة الفلسطينية، واحتمال حدوث تصعيد أمني مباشر. تخوف من انتفاضة داخلية في الخليل في حال تدخلت السلطة لوقف المشروع. خلفية الصراع بين عشيرة الجعبري والسلطة: يعود التوتر بين عشيرة الجعبري والسلطة إلى العام 2007، حين وقعت مواجهة مسلحة بعد مقتل أحد أبناء العشيرة، أسفرت عن اقتحام مركز للشرطة واحتجاز عدد من الضباط. ومنذ ذلك الحين، فقدت السلطة الفلسطينية هيبتها في مناطق نفوذ العشيرة، ولا تدخلها إلا بتنسيق أمني مع إسرائيل. وفي ختام المبادرة، قال الشيخ الجعبري: "السلطة الفلسطينية هي الخيانة الحقيقية، لا المصالحة مع إسرائيل. نحن نملك الحديد لكسر الصخور، وإذا سُمِح لنا، ستكون الخليل مثل دبي". خلاصة: تطرح مبادرة "إمارة الخليل" تحديًا جوهريًا للنظام السياسي الفلسطيني القائم، وتكشف عن تحالف جديد بين نخب عشائرية محلية وجهات يمينية في إسرائيل تسعى إلى تقويض مشروع الدولة الفلسطينية. كما تفتح الباب أمام مشروع تقسيمي جديد داخل الضفة الغربية، يهدف إلى إعادة هيكلة العلاقات بين الفلسطينيين وإسرائيل على أسس عشائرية – اقتصادية، بعيدًا عن التمثيل الوطني التقليدي.

الدويري: نسب نجاح هجمات المقاومة تتجاوز المعمول به عالميا  #عاجل
الدويري: نسب نجاح هجمات المقاومة تتجاوز المعمول به عالميا  #عاجل

جو 24

timeمنذ 4 ساعات

  • جو 24

الدويري: نسب نجاح هجمات المقاومة تتجاوز المعمول به عالميا #عاجل

جو 24 : لا تكشف مشاهد العمليات التي نفذتها المقاومة ضد القوات الإسرائيلية في خان يونس جنوبي قطاع غزة، امتلاك معلومات دقيقة عن تحركات وتموضعات هذه القوات فقط، لكنها تظهر تطابقا بين التنفيذ والخطط الموضوعة لها بنسب تتجاوز النسب المعمول بها في العلوم العسكرية. فقد نشرت الجزيرة اليوم السبت مشاهد حصرية لكمينين نفذتهما كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وسط خان يونس، ضمن سلسلة "حجارة داود"، وقتلت خلالهما جنودا ودمرت دبابات وآليات عسكرية. وأظهرت المشاهد تفجير الآليات والاشتباك مع القوات من مسافة صفرية وفي مناطق مفتوحة، كما أظهر حديث المقاتلين خلال التنفيذ عن معرفة حتى بالسرية التي تنتمي لها هذه القوات وما تقوم به. وكانت هيئة البث الإسرائيلية قالت إن المقاتلين الفلسطينيين باتوا يعرفون تحركات وتموضعات القوات الإسرائيلية ويهاجمون على أساسها. لكن الخبير العسكري اللواء فايز الدويري يقول إن ما تقوله الهيئة ليس جديدا، لأنه كان واضحا جدا في كل العمليات التي جرت طيلة شهور الحرب، لافتا إلى أن المهم في هذه العمليات "هو تطبيق الخطط بنسب نجاح تصل إلى 99%، بينما نسب التطابق المعمول بها عالميا تبدأ من 70%". فعالية القيادة والسيطرة ووفقا لما قاله الدويري -في تحليل للجزيرة- فإن هذا التطابق "يؤكد الفعالية الكبيرة لمنظومة القيادة والسيطرة لفصائل المقاومة، التي تمتلك معلومات دقيقة عن قوات الاحتلال تقوم بوضع خططها بناء عليها". ولا يقف الأمر عند نسب النجاح المرتفعة في التنفيذ، لكنه يتجاوز ذلك إلى طريقة التنفيذ التي يقول الخبير العسكري إنها لم تحدث في أي حرب سابقة وإنها يجب أن تدرس في الجيوش والكليات الفنية، وخصوصا المتعلقة بالقوات الخاصة المعنية بالمهام الشديدة الخطورة. فتحرك مقاتل القسام في منطقة مفتوحة وهو يحمل عبوة شواظ يزيد وزنها عن 20 كيلوغراما باتجاه دبابة تزن 60 طنا وتتحرك ببطء "ليس بالأمر السهل لأن هذه الآلية تثير القلق في نفس المقاتل حتى لو كانت متوقفة"، كما يقول الدويري. ولم يسبق أن شهد العالم تقدما بهذه الطريقة وتصوير العملية من 3 جهات كما تفعل القسام، وهو ما يؤكد اعتماد المقاومة على نقاط ضعف هذه الآلية المتقدمة جدا تتمثل في مباغتتها من النقطة العمياء التي لا يمكنها رصد الشخص القادم منها، بدليل أن المقاتل تقدم باتجاه الدبابة بينما آمرها يقف في البرج. غير أن التقدم باتجاه الآلية من نقطتها العمياء لا يعني سهولة العملية، لأن المقاتل يكون مطالبا بالتحرك سريعا في مساحة محدودة جدا، فضلا عن أن المسافة التي تفصل بين نزع فتيل العبوة وبين انفجارها لا تتجاوز 10 ثوان، حسب الخبير العسكري. وأظهرت المشاهد التي حصلت عليها الجزيرة إغارة مقاتلين من القسام على آليات وجنود إسرائيليين في خان يونس أمس الجمعة وأمس الأول الخميس، حيث استهدفوا دبابات "ميركافا" وناقلات جند، بعبوات شواظ وقذائف "الياسين 105″، من المسافة صفر، واشتبكوا مع قوة إنقاذ إسرائيلية. المصدر: الجزيرة تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store