
ترمب: أريد أن أرى أهل غزة آمنين فقد مروا بالجحيم
ولدى سؤاله عمّا إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير (شباط)، قال الرئيس الأميركي «أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهمّ»، وتابع «أريد الأمان للناس في غزة، لقد مرّوا بجحيم».
وفيما يتعلق بإيران، قال الرئيس الأميركي إن طهران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها «إذا لزم الأمر». وأضاف ترمب «إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك». وتابع قائلا «نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى».
من جهة أخرى أعلن ترمب أنّه لم يحرز «أيّ تقدّم» مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعدما تحادث الرجلان هاتفيا الخميس. وقال في تصريح لصحافيين ردّا على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حدا للغزو الروسي لأوكرانيا «كلا، لم أحرز أيّ تقدم معه على الإطلاق»، مضيفا أنه «غير سعيد» باستمرار الحرب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
ترامب يؤكد أن البرنامج الإيراني لم ينتهِ وقد يظهر مجددًا في الخفاء
ترامب يؤكد أن البرنامج الإيراني لم ينتهِ وقد يظهر مجددًا في الخفاء قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إيران لم توافق حتى الآن على السماح بتفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن برنامج تخصيب اليورانيوم، لكنه أعرب عن اعتقاده بأن هذا البرنامج قد تعرض لانتكاسة دائمة، رغم احتمالية استئنافه في مواقع أخرى، وفي تصريحات أدلى بها من على متن الطائرة الرئاسية، كشف ترامب عن نيّته مناقشة الملف الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته المرتقبة إلى البيت الأبيض الاثنين المقبل. ترامب يؤكد أن البرنامج الإيراني لم ينتهِ وقد يظهر مجددًا في الخفاء ممكن يعجبك: واشنطن تعلق على عملية «شبكة العنكبوت» وتؤكد أن بوتين لم ينتقم بعد من أوكرانيا وفي وقت سابق، الخميس، صرّح ترامب من قاعدة أندروز الجوية أثناء توجهه إلى تجمع انتخابي في ولاية آيوا بأن إيران 'ترغب في التحدث' مع الولايات المتحدة، وأكد استعداده للقاء ممثلين عنها 'إذا لزم الأمر'، مضيفًا: 'نحن لا نسعى لإيذائهم، بل نريد فقط أن نمنحهم الفرصة ليكونوا دولة من جديد'. اتصالات سرية ومحادثات مرتقبة كشفت مصادر مطلعة لموقع 'أكسيوس' الأمريكي أن مبعوث البيت الأبيض، ستيف ويتكوف، يعتزم لقاء وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في العاصمة النرويجية أوسلو الأسبوع المقبل، ضمن جهود استئناف المحادثات النووية، ورغم أن الموعد لم يُحدَّد رسميًا، فإن الجانبين في تواصل مباشر منذ انتهاء الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران. وأشارت المصادر إلى استمرار وساطة سلطنة عمان وقطر بين طهران وواشنطن، في محاولة لتهيئة الأجواء لمفاوضات جديدة، يُذكر أن الجانبين الأميركي والإيراني عقدا منذ أبريل الماضي خمس جولات من المحادثات غير المباشرة في مسقط وروما، بهدف التوصل لحل دبلوماسي للملف النووي، لكن التصعيد العسكري الذي بدأ في 22 يونيو، حين شنت إسرائيل ضربات استهدفت مواقع نووية وعسكرية إيرانية واغتالت قيادات وعلماء، تبعه رد إيراني واسع بصواريخ خلال حرب استمرت 12 يومًا، قبل أن تعلن واشنطن وقفًا مفاجئًا لإطلاق النار بين الطرفين. مقال له علاقة: الخارجية السعودية تدين الاعتداء الإسرائيلي السافر على إيران الشقيقة ترامب يواجه انتقادات حادة بسبب استخدامه مصطلحًا معاديًا للسامية تعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لموجة من الانتقادات بعد استخدامه مصطلح 'شايلوك' لوصف بعض المصرفيين، خلال تعليق له على قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي أقره الكونجرس مؤخرًا، وقال ترامب خلال كلمة ألقاها في ولاية أيوا: 'لا ضريبة على الوفاة أو التركات، ولا حاجة للاقتراض من البنوك، في بعض الحالات من مصرف جيد، وفي حالات أخرى من (شايلوك) وأشخاص سيئين'. وقد أثار هذا التصريح انتقادات واسعة، خاصة من منظمات مناهضة للعنصرية ومعاداة السامية. مصطلح مسيء وخطير وقد أصدرت رابطة مكافحة التشهير بيانًا أكدت فيه أن استخدام مصطلح 'شايلوك' يُعيد استحضار صورة نمطية معادية للسامية تعود لقرون، حيث يربط بين اليهود والجشع المالي، وأوضحت الرابطة أن هذا التعبير يستخدم منذ زمن طويل لوصم اليهود بصورة سلبية، وأن صدوره عن رئيس دولة 'غير مسؤول ومقلق للغاية'.


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
أول تعليق من ترامب على رد حماس بشأن مقترح غزة
اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه "من الجيد" أن حركة حماس قالت إنها ردت "بإيجابية" على مقترح وقف إطلاق النار في غزة. وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية، إنه قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة "خلال أيام". وأضاف الرئيس الأميركي: "لم يتم إيجازي بشأن التفاصيل" الخاصة برد حماس. وقال ترامب: "علينا فعل شيء ما بخصوص غزة، نرسل الكثير من المال والكثير من المساعدات". وفي وقت سابق من مساء الجمعة، أعلنت حماس أنها أكملت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن المقترح الأخير الذي قدمه الوسطاء لوقف العدوان على قطاع غزة. وأكدت الحركة في بيان، أنها سلمت ردها إلى الوسطاء، موضحة أن الرد "اتسم بالإيجابية". وأشارت حماس إلى "استعدادها بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار، بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني ويضع حدا للاعتداءات المستمرة على غزة". ومن جهة أخرى، قال ترامب إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وأضاف أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي "تعرض لانتكاسة دائمة"، رغم أن "طهران قد تستأنفه في موقع مختلف"، حسب تعبيره. وذكر الرئيس الأميركي أنه سيناقش ملف إيران مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عندما يزور البيت الأبيض، الإثنين.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
ترامب: إيران ترفض عمليات التفتيش على برنامجها النووي وتواصل تخصيب اليورانيوم
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، أمس الجمعة، بأن إيران لم توافق على عمليات تفتيش برنامجها النووي، ولن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم. وأكد للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأمريكية أنه يعتقد أن البرنامج النووي لطهران قد تراجع بشكل دائم، مع أن إيران قادرة على استئنافه في مكان آخر، وفقًا لما أوردته وكالة رويترز، اليوم السبت. وأضاف ترامب: "أنه سيناقش الملف الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عند زيارته للبيت الأبيض يوم الاثنين". وقال ترامب أثناء توجهه إلى نيوجيرسي بعد احتفاله بيوم الاستقلال في البيت الأبيض: "أعتقد أن البرنامج قد تراجع بشكل دائم، أعتقد أنهم سيضطرون للبدء من مكان آخر، وإذا بدأوا، فسيكون ذلك مشكلة". وشدد ترامب على أنه لن يسمح لطهران باستئناف برنامجها النووي، مضيفًا: "أن إيران ترغب في لقائه". هل سيصمد وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال الإسرائيلي؟ وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الجمعة أنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين من إيران مع تفاقم الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية الإيرانية التي قصفتها الولايات المتحدة ودولة الاحتلال الإسرائيلي. تقول الولايات المتحدة ودولة الاحتلال الإسرائيلي إن إيران تُخصب اليورانيوم لصنع أسلحة نووية، بينما تُصر طهران على أن برنامجها النووي لأغراض سلمية. وشنت دولة الاحتلال الإسرائيلي أولى ضرباتها العسكرية على المواقع النووية الإيرانية في حرب استمرت 12 يومًا مع الجمهورية الإسلامية قبل ثلاثة أسابيع، ولم يتمكن مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية من تفتيش المنشآت الإيرانية منذ ذلك الحين، على الرغم من أن رئيس الوكالة، رافائيل جروسي، صرح بأن ذلك يُمثل أولوية قصوى لديه. وأقر البرلمان الإيراني قانونًا يُعلق التعاون مع الوكالة حتى ضمان سلامة منشآتها النووية. وبينما تُصرح الوكالة بأن إيران لم تُبلغها رسميًا بعد بأي تعليق، فإنه من غير الواضح متى سيتمكن مفتشو الوكالة من العودة إلى إيران. واتهمت إيران الوكالة بتمهيد الطريق فعليًا للتفجيرات بإصدارها تقريرًا دامغًا في 31 مايو، أدى إلى قرار من مجلس محافظي الوكالة، المؤلف من 35 دولة، يُعلن فيه أن إيران مُخالفة لالتزاماتها بمنع الانتشار النووي. ودمرت الضربات العسكرية الأمريكية والإسرائيلية مواقع تخصيب اليورانيوم الثلاثة (فوردو ونطنز وأصفهان) في إيران أو ألحقت بها أضرارًا بالغة. لكن مصير معظم اليورانيوم الإيراني المُخصب، والبالغ تسعة أطنان، لم يكن واضحًا تمامًا، وخاصةً أكثر من 400 كيلوغرام (880 رطلًا) المُخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60%، وهو ما يُعدّ خطوةً قصيرةً نحو صنع الأسلحة.