logo
هل عادت العلاقة؟ بسمة بوسيل تكشف دعمها لتامر حسني بعد الطلاق

هل عادت العلاقة؟ بسمة بوسيل تكشف دعمها لتامر حسني بعد الطلاق

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام
حسمت الفنانة المغربية بسمة بوسيل الجدل الدائر حول حقيقة عودتها للفنان المصري تامر حسني بعد طلاقهما عام 2023، مؤكدة أن علاقتهما قائمة على الصداقة والاحترام المتبادل.
وقالت بسمة بوسيل في تصريحات إذاعية: «أنا وتامر صديقان مقربان الآن، ولسنا في حالة منافسة، بل نكمل بعضنا، وقد يحدث أن نقدم عملاً فنياً مشتركاً مستقبلاً، لما لا؟».
بسمة بوسيل: الشائعات مستمرة وتامر حسني غيرني للأفضل
نفت بسمة بوسيل وجود مشروع عودة بينهما، مشيرة إلى أن كل ما يُنشر عن علاقتها بتامر حسني مجرد شائعات لا أساس لها، وقالت: «لا توجد امرأة ترغب في هدم بيتها، وفي البداية كنت أشعر بالحزن، لكننا الآن أصبحنا أفضل حالاً، وأطفالنا كذلك في وضع أفضل، ولو حدث شيء حقيقي، سنعلن عنه بأنفسنا».
وأشادت بتأثير تامر حسني في حياتها، موضحة: «تعلمت منه الكثير، فهو فنان موهوب وناجح في عمله، كنت أتابعه في الاستوديو أثناء اختياره للأغاني، وكأنني أشارك في دورة تدريبية مكثفة في الفن، لقد كبرت ونضجت معه، وهو والد أبنائي، وشخصية محورية في حياتي، نحن سعداء الآن بكوننا أصدقاء».
بسمة بوسيل: لا يمكن نسياني
عبرت بسمة عن ثقتها في شخصيتها وتأثيرها في من حولها، قائلة: «من المستحيل أن ينساني أحد، أشعر دائماً أنني أترك أثراً في حياة من أتعامل معهم، سواء كأم أو صديقة أو حتى زميلة، وهذا ما أسمعه من كثيرين حولي، وأنا مقتنعة بذلك».
بسمة بوسيل: أغنية شيرين عبد الوهاب كانت لي
أكدت المطربة المغربية أن أغنية «مشاعر»، التي اشتهرت بها شيرين عبد الوهاب، كانت مخصصة لها في البداية، واختارها تامر حسني ضمن ألبومها الأول الذي لم يتم طرحه.
وقالت بسمة بوسيل: «تامر كان المشرف على ألبومي الأول، واختار تلك الأغنية، لكن لم نأخذها في النهاية، كانت هناك أغانٍ كثيرة انتقلت لفنانات أخريات، لا أحب تذكر تلك المرحلة كثيراً لأنها تحزنني».
تجربة بسمة بوسيل الصعبة مع مرض ابنها
تحدثت بسمة بوسيل بمرارة عن الأزمة الصحية التي مرّ بها ابنها آدم تامر حسني، وأوضحت: «انفجرت الزائدة الدودية لديه، وحدثت له مضاعفات كبيرة، بعد التصاق الأمعاء، وخضع لعمليتين جراحيتين خلال فترة قصيرة، ليفقد الكثير من وزنه، لكنه بدأ في التحسن الآن».
وتابعت: «كانت فترة قاسية بالنسبة لنا، لكنني شعرت خلالها بحب الناس ودعواتهم الصادقة، أشكر كل من وقف إلى جانبنا».
زواج وطلاق تامر حسني وبسمة بوسيل
تزوج تامر حسني من بسمة بوسيل عام 2012، بعد علاقة حب لفتت الأنظار، ودام زواجهما حوالي 11 عاماً، وأنجبا ثلاثة أطفال: تاليا (2013)، أماليا (2015)، وآدم (2018).
واجه الثنائي مراحل من التوتر والشائعات، أبرزها في عام 2020، حيث تردد حديث عن انفصال مؤقت، قبل أن يعلنا رسمياً الطلاق في إبريل 2023، بهدوء وبتوافق كامل، مع تأكيدهما على استمرار الاحترام والمودة من أجل أطفالهما.
وأعلنت بسمة بوسيل الطلاق عبر حسابها على إنستغرام، مؤكدة أن القرار جاء بطلب منها، بعدما شعرت بأن العلاقة لم تعد ناجحة، ورغم الانفصال، ظهر الثنائي في مناسبات عائلية مشتركة، وحرصاً على الحفاظ على علاقة ودية، تعكس نضجاً واحتراماً متبادلاً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«السينمائي للأطفال والشباب».. منصة عالمية تدعم الحوار الثقافي الإبداعي
«السينمائي للأطفال والشباب».. منصة عالمية تدعم الحوار الثقافي الإبداعي

الإمارات اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • الإمارات اليوم

«السينمائي للأطفال والشباب».. منصة عالمية تدعم الحوار الثقافي الإبداعي

يستعد مهرجان الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب الذي تنظمه مؤسسة «فن» المنصة الرائدة في اكتشاف ورعاية المواهب السينمائية الشابة في المنطقة من السادس إلى 12 من أكتوبر المقبل، لاستقبال مجموعة من أبرز الأعمال السينمائية التي يُقدّمها مبدعون عرب من مختلف الأجيال، إلى جانب استقطاب نخبة من صنّاع الأفلام والجمهور الشاب من حول العالم. وقالت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي مدير عام مؤسسة فن ومهرجان الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب، إن المهرجان تحوّل إلى منصة عالمية لا تكتفي بإلهام صنّاع الأفلام الشباب فقط، بل تعكس أيضاً التزام الشارقة الراسخ بالحوار الثقافي والابتكار الإبداعي، مشيرة إلى أن الدعم الذي يحظى به المهرجان من جانب عدد من الشركاء الاستراتيجيين، أبرزهم شركة الهلال للمشاريع، مكن من توفير فرص هادفة للأطفال والناشئة لسرد قصصهم واستكشاف تجارب إنسانية متنوعة، والتواصل مع العالم من حولهم. وقال نائب الرئيس التنفيذي لشركة الهلال للمشاريع، توشار سينغفي، إن الشراكة مع مهرجان الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب، تأتي انطلاقاً من إيمان الشركة الراسخ بأهمية تعزيز التعاون بين الثقافات، وتعدّ امتداداً حقيقياً لرؤية الشركة في توظيف التعليم والإبداع والمسؤولية الاجتماعية لبناء مجتمعات أكثر شمولًا وتماسكاً، وهو التزام يتجلّى أيضاً في دعمها المتواصل لمهرجان «آرابيان سايتس» السينمائي في واشنطن للعام الـ11 على التوالي. وأضاف أن الشركة تؤمن بأن التبادل الثقافي يشكّل ركيزة أساسية لبناء مجتمعات أكثر ترابطاً وتفاهماً، وهو قادر على إحداث أثر حقيقي يتجاوز الحدود، لافتاً إلى أن استمرار الشركة في دعم مهرجان الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب، يُجسد التزامها برعاية المنصات التي تُلهم الجيل المقبل من رواة القصص وتمنحه مساحة للتعبير الحر والإبداع.

«الشارقة الثقافية» تضيء على دور الترجمة الحضاري
«الشارقة الثقافية» تضيء على دور الترجمة الحضاري

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الشارقة الثقافية» تضيء على دور الترجمة الحضاري

صدر العدد (106)، من مجلة (الشارقة الثقافية)، وقد تضمن مجموعة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح. وقد جاءت الافتتاحية تحت عنوان (الترجمة والنهوض الحضاري)، مؤكدة أن الترجمة تحولت من الحرفة إلى الصناعة، ومن النشاط الفردي إلى العمل المؤسّسي. وفي تفاصيل العدد، توقّف د.أكرم قنبس عند أحد أعلام الأدب العربي، هو بدوي الجبل شاعر العربية، وسلّط د.محمد أحمد عنب الضوء على حياة المستشرق السويسري ماكس فان برشم، والتي كرّسها لدراسة النقوش والكتابات الإسلامية، وكتبت آمال كامل عن مدينة زغرتا اللبنانية، التي تحتضنها الأنهار وأشجار الزيتون، وتناول شهاب الكعبي سيرة (البصرة)، مدينة الثقافة والفنون والإبداع، وثغر العراق الباسم. أمّا في باب (أدب وأدباء)؛ فنقل عبدالعليم حريص أجواء ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي، الذي احتفى بكوكبة من أدباء موريتانيا، وبيّن جواد عامر كيف حمل المؤرخ والشاعر والناقد عبدالله كنون، مشعل الدفاع عن الهوية الأدبية في المغرب، وبحث نور سليمان أحمد في التجربة الروائية لإبراهيم عبدالمجيد، حيث البراعة في رسم المكان والشخصيات، ورصدت اعتدال عثمان التحولات الكبيرة في مكونات الهوية، في عدد من أهم المشروعات الروائية العربية، وتطرق عادل البطوسي إلى فوز الكاتبة الهندية (بانو مشتاق) بجائزة البوكر العالمية، وهي من أبرز الأصوات بلغة (الكانادا)، وقرأ أحمد فضل شبلول سيرة الشاعر عزيز أندراوس، الذي تأثر بشعراء مدرسة المهجر، واعتبر مجدداً على مستوى الشكل والمضمون، وكتب نبيل سليمان عن المكتبات التي كونته على مدى سبعين عاماً، حيث تعرف من خلالها إلى الكتاب والشعراء العرب، والتقى بكبار الأدباء في العالم، وحاور حسن م. يوسف الأديب، تيسير خلف الذي قال: إن الفعل الإبداعي مرتبط بالتغيير. واستعرضت نورا إبراهيم حردان مسيرة الشاعر العراقي موفق محمد أبو خمرة، الذي كان يعد قامة أدبية وصوتاً ينبض بحب الوطن والحنين، وكتبت سوسن محمد كامل عن المشروع الفكري والحضاري الشامل للمفكر الجزائري مالك بن نبي، الذي قدم فهماً للواقع والتاريخ والإنسان، وأشار غسان كامل ونوس إلى الفضاءات والكائنات والرؤى الإبداعية، التي رسمها حيدر حيدر، فضلاً عن تداخل الأجناس الأدبية التي جسدها في كتاباته، فيما قدمت انتصار عباس إضاءة على تجربة الشاعر محمد لافي، الذي تناول في شعره قضايا الهوية والانتماء للأرض ومعاناة شعبه في المنافي، وتناول د. قاسم كوفجي أهمية كتابات (هاروكي موراكامي) الأدبية في قدرتها على استكشاف عميق للطبيعة البشرية والهوية والعزلة. وقد أفرد العدد مساحة لمجموعة من القصص القصيرة والترجمات، إضافة إلى تراثيات عبدالرزاق إسماعيل (من قصص الأصمعي)، وأشعار لها أصداؤها (العرجي.. وأي فتى أضاعوا) لوائل الجشي، و(أدبيات) لفواز الشعار، كذلك تضمن هذا الباب إضاءة على مسيرة المستشرق الفرنسي شارل بيلا، وهو ممن أخلصوا للغة العربية- وليد رمضان. أما مدير التحرير نواف يونس، فكتب عن (الموسيقا.. ثقافة ولغة عالمية).

الزواج في حياة الرياضيات.. رحلة لا تخلو من التحديات
الزواج في حياة الرياضيات.. رحلة لا تخلو من التحديات

البيان

timeمنذ 12 ساعات

  • البيان

الزواج في حياة الرياضيات.. رحلة لا تخلو من التحديات

وعلى الجانب الآخر، اختارت المصرية رنيم الوليلي، بطلة الإسكواش السابقة، أن تختم مسيرتها الاحترافية في قمة مجدها لتبدأ رحلة جديدة في عالم الأمومة، مؤكدة أن القرار جاء عن قناعة ورغبة شخصية في تكوين أسرة. أما ندى حافظ، لاعبة المبارزة المصرية، فقد كتبت فصلاً استثنائياً في تاريخ الرياضة بعد مشاركتها في أولمبياد باريس وهي حامل، لتُثبت أن إرادة المرأة لا تعرف المستحيل، وبينما لا تزال في مرحلة استكشاف عالم الأمومة، يبقى قرار عودتها إلى المنافسات أمراً مؤجلاً حتى يحين الوقت المناسب. كما أمتلك مشروعاً منزلياً منذ عام 2017، وتأهلت إلى دورة الألعاب البارالمبية مرتين، في طوكيو 2020 وباريس 2024، حالياً، أستعد مع المنتخب للمشاركة في كأس العالم بكوريا، ونسعى للتحضير لدورة آسياد آسيا 2026. بالإضافة إلى العمل على التأهل لبارالمبياد لوس أنجلوس 2028، وأعتبر أن أكبر تحدٍ بالنسبة لي هو محاولة التوفيق بين العمل والأسرة والرياضة». وأردفت: «الاستمرار في الرياضة يتطلب الكثير من التضحيات، لكن ولله الحمد، حققت ما أتمناه ورفعت علم الإمارات في المحافل الدولية والعالمية، وهذا هو أكبر إنجاز أفتخر به، ما كان يتحقق لولا الدعم العائلي الذي كان ولا يزال أحد أهم عوامل استمراري، في البداية. كان أهلي هم السند الأساسي، والآن أبنائي هم الذين يمنحونني الحافز والدافع لتحقيق المزيد من النجاحات، ما يجعلني أكثر تصميماً على مواصلة مسيرتي الرياضية». ومن المهم اختيار الشخص المناسب الذي يهتم بك ويشجعك على تحقيق أحلامك، بالتأكيد، الزواج من شخص رياضي يختلف تماماً عن الزواج من شخص من مجال آخر، فكون زوجي رياضياً ساعدني دائماً على البقاء في المقدمة، خصوصاً أنه متحمس لمسيرتي، وهذا ما يجعلني أكثر حماساً». «أفضل نتائجي في عالم الكرة الصفراء حققتها بعد أن شكّلنا معاً ثنائياً متكاملاً، فقد كان زوجي دائم الحرص على تحسين مستوى لياقتي البدنية، التي تعد أحد أسرار نجاح أي لاعب، خصوصاً في الألعاب الفردية مثل التنس». وحققت ما أطمح إليه، وبالفعل، اعتزلت في سن الـ31، وكان السبب الأساسي تأخر الحمل، وعندما تحقق الحمل، شعرت بفرحة كبيرة غطّت على أي حزن قد ينتج عن الاعتزال، خصوصاً أن فترة الاعتزال تزامنت مع جائحة كورونا التي أوقفت النشاط الرياضي، ما جعل الابتعاد عن الرياضة أسهل نفسياً». ومع ذلك، فإن اللحظات الجميلة التي يمنحها الأطفال تُنسيكِ تلك الصعوبات، ورغم الروتين القاتل، فإن مشاعر الأمومة تمنح الحياة طعماً خاصاً، وبعد إنجاب طفلي الثاني، شعرت بزيادة الحمل والمسؤولية، خصوصاً مع الحرص على مراعاة مشاعر الطفل الأول، لكن بمرور الوقت بدأت أتعامل بشكل أفضل مع هذه المرحلة». وهذا هو الجزء الذي أشتاق إليه، في بداية اعتزالي، كنت مصممة ألا أعود إلى الإسكواش لا كلاعبة ولا كمدربة، لكن مع الوقت وجدت أنني أفتقد اللعبة، لذلك ما زلت أمارسها على فترات، سواء بشكل خفيف أو مكثف حسب وقتي المتاح، أما بالنسبة للتدريب أو الأدوار الإدارية، فحتى الآن لم أفكر في الأمر بشكل جدي، وربما يتغير الوضع عندما يكبر أطفالي قليلاً». لكن الاحتراف يتطلب تدريبات مكثفة، نظام نوم وأكل معينين، وهذا صعب جداً في ظل مسؤوليات الأمومة، أرى أن أي امرأة قادرة على تحقيق هذا التوازن تُعد بطلة حقيقية، مثل لاعبة الإسكواش نور الطيب التي استطاعت العودة للعب بعد الإنجاب، وأحييها على المجهود الذي بذلته لتحقيق هذا الإنجاز». وعادت للمنافسة قبل إنجاب طفلها الثاني، أما أنا فقد اخترت أن أنهي مسيرتي في الإسكواش بالتزامن مع بدء حياة الأمومة، في النهاية، كل شخص يعرف قدراته وما يناسب ظروفه. لكن النصيحة التي أوجهها لكل امرأة، سواء كانت رياضية أو لا، أن قرار الإنجاب يجب أن يكون نابعاً من رغبتها الشخصية وليس استجابة لضغط المجتمع أو الالتزام بالعادات والتقاليد، فالزوجة تتحمل العبء الأكبر في تربية الأطفال مهما قدم الزوج من دعم ومساعدة، لذلك يجب أن تتأكد من أنها مستعدة نفسياً لهذه المسؤولية قبل اتخاذ القرار». كان من الضروري أن أبقى في حالة بدنية جيدة رغم أنني في الشهر السابع، وفي الوقت ذاته، كان عليّ أن أحافظ على استقراري الذهني وألا أسمح لفكرة أن الحمل قد يكون سبباً للخسارة». إلا أن العودة إلى مستواي السابق تتطلب الكثير من العمل، إلى جانب اللياقة البدنية، الجانب الذهني مهم جداً، فالعودة بعد فترة انقطاع طويلة تحتاج إلى استعداد نفسي قوي، لكن أهم عنصر هو استعادة مستوى اللياقة البدنية والقدرة على التحمل». لكن لا يجب أن يكون أحدهما سبباً في التخلي عن الآخر، نحن كنساء نمتلك قدرة كبيرة على التحمل، ونستطيع تحقيق أكثر من هدف في الوقت نفسه، لذلك، لا ينبغي أن نخشى من أن الأمومة ستُعيقنا، عندما نرى نماذج ناجحة من الأمهات اللاتي استطعن تحقيق التوازن بين الحياة الأسرية والرياضة، نتأكد أن الأمر ممكن وأنه لا شيء مستحيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store