
حادث مروع بأستراليا.. أسد يبتر ذراع امرأة داخل حديقة حيوانات
ووفقاً للسلطات، كانت المرأة تراقب حراس الحديقة أثناء عملهم في منطقة الحيوانات المفترسة، عندما باغتها الأسد وهاجمها بشكل مفاجئ، ممسكاً بذراعها ومسبباً لها إصابات بالغة.
وتم نقل المصابة على وجه السرعة بواسطة مروحية إنقاذ إلى مستشفى الأميرة ألكسندرا في بريزبن، حيث خضعت لجراحة عاجلة أسفرت عن بتر ذراعها، وحالتها حالياً مستقرة.
وأكدت إدارة الحديقة أن المرأة ليست من العاملين أو أفراد العائلة المالكة للحديقة، لكنها معتادة على زيارة هذه المنطقة منذ أكثر من 20 عاماً وكانت على دراية بإجراءات السلامة.
وأوضحت إدارة الحديقة أن الأسد لم يخرج من قفصه ولم يشكل أي خطر على الزوار أو بقية الموظفين، ولن يتم اتخاذ أي إجراء عقابي ضده. وأغلقت الحديقة أبوابها ليوم كامل للتعاون مع الشرطة وهيئة الصحة والسلامة المهنية التي باشرت التحقيق في ملابسات الحادث.
تضم حديقة "دارلينغ داونز" أنواعاً نادرة من الأسود والنمور والفهود، وتحتفل هذا العام بمرور 20 عاماً على تأسيسها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 20 دقائق
- رؤيا نيوز
محيط الخصر مؤشر مبكر للعقم
كشفت دراسة أمريكية، أن زيادة محيط خصر المرأة، حتى لدى ذوات الوزن الطبيعي، قد يشكّل مؤشراً على احتمالية الإصابة بالعقم. الدراسة التي شملت 1,487 امرأة تراوح أعمارهن بين 18 و39 عاماً، بيّنت أن النساء اللواتي يعانين من تراكم الدهون حول الخصر أكثر عرضة لتأخّر الحمل، مقارنة بمن لديهن نسب دهون متوازنة. وبينت النتائج، أن الدهون الحشوية في منطقة البطن ترتبط بخلل في مستويات الهرمونات، مثل ارتفاع الإنسولين والأندروجينات، ما يؤدي إلى اضطرابات في التبويض، وضعف وظيفة المبيض، واحتمالية الإصابة بمتلازمة تكيّس المبايض. وعلى الرغم من أن مؤشر كتلة الجسم قد يبدو طبيعياً، إلا أن محيط الخصر المرتفع يعطي إنذاراً مبكراً يجب التعامل معه بجدية. وأوصى الباحثون بمتابعة مقاس الخصر كمؤشر منفصل عن الوزن، واعتماد نمط حياة صحي يشمل النظام الغذائي المتوازن والرياضة، لتحسين الخصوبة لدى النساء في سن الإنجاب.


جهينة نيوز
منذ 39 دقائق
- جهينة نيوز
أردنية في الرابعة عشرة تبتكر أداة تكشف عُسر القراءة خلال 90 ثانية
تاريخ النشر : 2025-07-07 - 12:10 am الشغنوبي: الأداة ما زالت في مرحلة التطوير وأسعى إلى توسيع نطاق استخدامها الأنباط – جاد جادالله حلّت سيما عمر الشغنوبي، صاحبة ابتكار أداة عُسر القراءة، ضيفة على برنامج "خطوة مع جاد' عبر شاشة "الأنباط'، لتسلط الضوء على أول أداة أردنية من نوعها تُستخدم للكشف المبكر عن عُسر القراءة لدى الأطفال، وهي أداة ابتكرتها سيما رغم أنها لم تتجاوز الرابعة عشرة من عمرها، ونجحت من خلالها في تمثيل الأردن في مسابقات ومحافل علمية دولية. بداية الطريق ومعاناة الإقناع وتحدثت الشغنوبي عن التحديات التي واجهتها خلال مسيرتها الابتكارية، مشيرة إلى أن "شغفها كاد أن ينهار وطموحها أن يتراجع' بسبب صعوبات واجهتها في إقناع الأهالي بالسماح لأبنائهم بالمشاركة في الاختبارات اللازمة لتطوير الأداة. وأوضحت أنها كانت بحاجة إلى آلاف العينات التجريبية لاختبار دقة الأداة، إلا أنها لم تتمكن سوى من تطبيقها على نحو 70 طالبًا وطالبة، بسبب تحفظ أولياء الأمور. وأضافت: "الكثير من الأطفال يعانون من صعوبات في القراءة، لكنني لا أستطيع مساعدتهم دون موافقة ذويهم'. كيف تعمل الأداة؟ وأوضحت الشغنوبي أن فكرتها بدأت في سن مبكرة، حين لاحظت تميزها في اللغة الإنجليزية مقابل صعوبة في قراءة اللغة العربية، ما دفعها للتفكير بطريقة علمية تساعد الأطفال على اكتشاف عُسر القراءة مبكرًا. وقالت: "الاختبار لا يتجاوز الدقيقة والنصف، ويستطيع أن يحدد ما إذا كان الطفل يعاني من عُسر القراءة، وهو لا يتطلب وقتًا أو جهدًا كبيرًا'. وأشارت إلى أن الأداة ما زالت في مرحلة التطوير، وتسعى إلى توسيع نطاق استخدامها لتشمل اللغتين الإنجليزية والفرنسية أيضًا. وأثنت سيما على دعم شقيقتها الكبرى التي ساعدتها منذ البداية، وساهمت في تبسيط العمل على تصميم الأداة وتجربتها ميدانيًا. من فكرة إلى إنجاز عالمي وتروي سيما أن فكرتها بدأت كحلم بسيط، لكنها تحوّلت إلى مشروع علمي تنافسي بفضل الدعم الأسري والمثابرة. وشاركت من خلاله في مسابقة علمية بالولايات المتحدة، حصلت خلالها على المركز الثالث، ما فتح أمامها الأبواب لنقل تجربتها إلى الأردن، بلدها الأم. وأضافت أنها تقدمت بطلب الحصول على براءة اختراع، وهي بانتظار الموافقة الرسمية لحماية فكرتها وتطويرها بشكل أوسع. أمل جديد للأطفال ورغم التحديات والتكاليف العالية المرتبطة بإنتاج الأداة، ترى سيما أن مشاركتها في المسابقات الدولية خطوة مهمة نحو الحصول على دعم خارجي لتقليل التكلفة وتوسيع الفائدة. وختمت حديثها برسالة وجهتها إلى الأطفال والشباب قائلة: "لا تتوقفوا عن الحلم، ولا تملّوا من المحاولة. الإبداع لا يرتبط بالعمر، وإنما بالإصرار والعمل. اقرأوا أكثر، فالثقافة تميزكم وتصنع مستقبلكم'. تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ 39 دقائق
- جهينة نيوز
انهيار شبكة تجسس عالمية يقودها الموساد في إيران وباكستان
تاريخ النشر : 2025-07-07 - 01:05 am في عملية أُحيطت بالسرية ونُفّذت بدقة عالية، تشابهار - ليلة أمس، داهم الحرس الثوري الإيراني مستودعًا مشبوهًا قرب ميناء تشابهار، الواقع على السواحل الجنوبية لإيران. لكنّ ما كُشف خلال المداهمة فاق كل التوقعات. ▪️ضبط شبكة تجسس متعددة الجنسيات المداهمة أسفرت عن اعتقال 141 شخصًا، بينهم 121 هنديًا و20 إسرائيليًا، ضمن ما وُصف بأنه خلية تجسس متغلغلة تابعة لجهاز الموساد الإسرائيلي. غير أن العنصر الأخطر لم يكن بشريًا، بل إلكترونيًا: قرص صلب خارجي يحمل عنوانًا مشفّرًا خطيرًا: "مشروع جدعون إيشر". ▪️الكشف عن مخطط "جدعون إيشر' القرص احتوى على عشرات الشرائح التي تكشف تغلغلًا استخباراتيًا إسرائيليًا في إقليم بلوشستان الباكستاني، شمل مدنًا مثل: كويتا /بنجكور /ماند /تربت وُصِفَت هذه المناطق بأنها مراكز دعم لوجستي وعسكري لجيش تحرير بلوشستان، أحد أخطر التنظيمات الانفصالية في المنطقة. ▪️كراتشي.. محطة عبور الأموال والمتفجرات والمثير في الأمر أن مدينة كراتشي الباكستانية وُصفت ضمن الوثائق كمحطة تسليم سرية لتمويل العمليات وتهريب المتفجرات، ما يشير إلى تورط واسع لشبكات مالية وإعلامية عبر الحدود. ▪️ردّ فوري من باكستان وفور تسلمها المعلومات من الجانب الإيراني، شنّت إدارة مكافحة الإرهاب الباكستانية عملية نوعية في منطقة بنجكور أسفرت عن: تفكيك مستودع أسلحة كبير إسقاط خلية إعلامية تابعة لحزب BYC في مدينة تربت العثور مجددًا على نسخة من ملف "جدعون إش' ▪️انهيار مشروع التجسس بين ليلة وضحاها العملية الأمنية المشتركة بين إيران وباكستان أسفرت عن تفكيك واحدة من أعقد شبكات التجسس في جنوب آسيا، كانت تهدف إلى: زعزعة الأمن الداخلي في إيران وباكستان تغذية النزعات الانفصالية في بلوشستان تشويه صورة الدولتين على الصعيد الدولي عبر حملات إعلامية موجهة ▪️"الفتنة في الهند".. السياق الأوسع بيانات مشروع "جدعون" ربطت الخلية بمخطط أوسع سُمّي بـ"شبكة الفتنة في الهند"، وهي شبكة تجسس وتجهيز عمليات تمتد من مومباي إلى كويتا، وتدار بأدوات استخباراتية وإعلامية دقيقة ▪️ردود الأفعال وصمت مشبوه رغم ضخامة الحدث، يخيّم صمت ثقيل على وسائل الإعلام الدولية ووسائل التواصل الاجتماعي، في مشهد يعكس محاولات لاحتواء الفضيحة أو التعتيم عليها، في حين تستعد طهران وإسلام آباد لمواصلة التحقيقات وربما الإعلان عن مفاجآت جديدة قريبًا... تابعو جهينة نيوز على