logo
ترامب يدعو لعقد صفقة تهدئة في غزة وإعادة جميع المحتجزين

ترامب يدعو لعقد صفقة تهدئة في غزة وإعادة جميع المحتجزين

الأخبار كندامنذ يوم واحد

شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، على ضرورة عقد صفقة تهدئة في غزة مع إعادة جميع المحتجزين المتبقين في القطاع.
وقال ترامب: "اعقدوا صفقة غزة.. وأعيدوا المحتجزين".
وقبلها قال ترامب، في وقت سابق اليوم، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع "حماس" لإعادة المحتجزين في قطاع غزة.
وأعرب ترامب عن تضامنه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وانتقد محاكمته بتهم الفساد، والتي وصفها بـ"حملة شعواء" قد تؤثر على الجهود الدبلوماسية في المنطقة.
وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال" مساء السبت: "هذه المهزلة التي تُسمى العدالة ستؤثر على المفاوضات مع إيران وحركة حماس"، مشيرا إلى أن نتنياهو "يتفاوض حاليًا على صفقة مع حماس، تتضمن استعادة الرهائن".
وجاءت تصريحات ترامب بعد أن احتشد عشرات الآلاف من المتظاهرين المناهضين للحرب في ساحة "الرهائن" في تل أبيب، السبت، للمطالبة بإنهاء حرب غزة وإعادة المحتجزين المتبقين.
ومن جانبها، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يريد إنهاء الحرب في قطاع غزة بأقرب وقت ممكن.
وأضاف المصدر السياسي نفسه أنه جرى طرح فكرة تقليص الإطار الزمني لخطة مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، بشأن غزة.
ونقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤولين قولهم، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيبحث، خلال الزيارة المرتقبة لواشنطن، إنهاء القتال في غزة والتوصل إلى اتفاقات سلام جديدة.
وقالت القناة نفسها نقلاً عن المسؤولين، إن نتنياهو يخطط لزيارة البيت الأبيض خلال الأسبوعين المقبلين.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.
المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع ترامب للضرائب يجتاز عقبة الشيوخ رغم التحذيرات
مشروع ترامب للضرائب يجتاز عقبة الشيوخ رغم التحذيرات

الأخبار كندا

timeمنذ 4 ساعات

  • الأخبار كندا

مشروع ترامب للضرائب يجتاز عقبة الشيوخ رغم التحذيرات

نجح الجمهوريون في تمرير تصويت إجرائي داخل مجلس الشيوخ الأميركي لفتح النقاش حول مشروع الرئيس دونالد ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق، في خطوة تُعد دفعة أساسية على طريق إقرار التشريع النهائي، رغم التحذيرات من تداعياته المالية الكبيرة. وجاء التصويت، الذي جرى في ساعة متأخرة من مساء السبت، بأغلبية ضئيلة بلغت 51 صوتاً مقابل 49، واعتبره ترامب 'انتصاراً عظيماً'، مشدداً على رغبته في توقيع القانون قبل عطلة الرابع من يوليو. ووفقاً لمكتب الميزانية في الكونغرس، من المتوقع أن ترفع النسخة الحالية المطروحة في مجلس الشيوخ الدين العام الأميركي بنحو 3.3 تريليون دولار، أي بزيادة 800 مليار دولار مقارنة بنسخة مجلس النواب التي أُقرت الشهر الماضي. لكن الجمهوريين، الذين يسيطرون على مجلسي الشيوخ والنواب، يرفضون هذه التقديرات، ويعتمدون على منهجية حساب مختلفة لا تأخذ في الحسبان كلفة تمديد التخفيضات الضريبية التي أُقرّت عام 2017، والتي تشكّل بنداً أساسياً في المشروع الجديد. المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"

واشنطن تعتبر إلغاء كارني الضريبة الرقمية ''رضوخاً‘‘

timeمنذ 6 ساعات

واشنطن تعتبر إلغاء كارني الضريبة الرقمية ''رضوخاً‘‘

وتراجعت حكومة كارني الليبرالية يوم أمس ملغيةً الضريبة المذكورة قبل ساعات فقط من استحقاق الدفعة الأولى منها وبعد ثلاثة أيام من تعليق ترامب المحادثات التجارية مع كندا بسببها. ''هذا جزء من مفاوضات أوسع نطاقاً''، قال كارني للصحفيين اليوم في مبنى البرلمان. ''إنه شيء توقَّعنا، بالمعنى الأوسع، أن يكون جزءاً من صفقة نهائية''. لكنّ قرار رئيس الوزراء الكندي كان له تفسيرٌ مختلف في واشنطن. فقد قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إنّ كارني ''رضخ للرئيس ترامب وللولايات المتحدة الأميركية''، مضيفةً أنّ ترامب يعرف كيف يتفاوض. ''كان من الخطأ أن تتعهد كندا بتطبيق تلك الضريبة التي كانت ستضر بشركاتنا التكنولوجية هنا في الولايات المتحدة''، قالت ليفيت. ''لقد أوضح الرئيس موقفه تماماً لرئيس الوزراء، واتصل رئيس الوزراء بالرئيس الليلة الماضية ليخبر الرئيس أنه سيُلغي تلك الضريبة، وهو ما يُعدّ انتصاراً كبيراً لشركاتنا التكنولوجية وعمّالنا الأميركيين هنا في الوطن''. المتحدثة باسم البيت الأبيض الأميركي كارولين ليفيت (أرشيف). الصورة: Getty Images / Win McNamee وقال كارني إنّ أوتاوا وواشنطن استأنفتا محادثاتهما التجارية صباح اليوم وإنهما لا تزالان تتطلعان إلى تاريخ 21 تموز (يوليو)، الذي حدّداه عندما التقيا قبل أسبوعيْن في قمة مجموعة السبع في مقاطعة ألبرتا، كمهلة نهائية للتوصل إلى اتفاق. وأدّى إعلانُ ترامب يوم الجمعة إنهاء المفاوضات التجارية مع كندا بشكل مفاجئ ردّاً على خطة أوتاوا بالمضي قُدُماً في فرض ضريبة الخدمات الرقمية ابتداءً من اليوم إلى نهايةِ أسبوعٍ من المناقشات المكثفة بين وزراء كنديين ونظرائهم الأميركيين. فجرت اتصالات بين وزير المالية الكندي فرانسوا فيليب شامبان وزميله الوزير المسؤول عن التجارة بين كندا والولايات المتحدة دومينيك لوبلان ونظرائهما في الإدارة الأميركية. وبلغت المناقشات ذروتها ليل الأحد عندما اتصل كارني بترامب لإبلاغه بأنّ كندا ستُلغي ضريبة الخدمات الرقمية. وكانت الضريبة ستفرض على الشركات الكبيرة في مجال التكنولوجيا، مثل ''أمازون'' و''غوغل'' و''ميتا'' و''إير بي إن بي''، وبنسبة 3% على عائدات هذه الشركات من الخدمات الرقمية التي تقدّمها للمستخدمين الكنديين. وكان من المقرَّر أن يبدأ تطبيق هذه الضريبة في 30 حزيران (يونيو)، الموافق اليوم، وأن تسري بمفعول رجعي مدته ثلاث سنوات. وكان من المتوقع أن تبلغ قيمة الفاتورة الأولية التي ستواجه الشركات الأميركية مجتمعةً قرابة ملياريْ دولار أميركي. قطاع الأعمال يشيد فيما المعارضة البرلمانية تنتقد زعيم حزب الكتلة الكيبيكية إيف فرانسوا بلانشيه متحدثاً أمام الصحفيين في مبنى البرلمان في أوتاوا (أرشيف). الصورة: Radio-Canada وأشادت مجموعات الأعمال على جانبيْ الحدود الكندية الأميركية بحكومة كارني لتحركها لإلغاء الضريبة، فيما انتقدت أحزاب المعارضة الحكومةَ متهمةً إياها بالاستسلام للولايات المتحدة. زعيم الكتلة الكيبيكية، ثاني أحزاب المعارضة في مجلس العموم، إيف فرانسوا بلانشيه قال إنّ كارني وعد خلال حملته الانتخابية بإيجاد مخرج من رسوم ترامب الجمركية، وقدّم تنازلات في عدة أمور بما في ذلك الدفاع والرسوم الجمركية، لكنه لم يحصل على أيّ شيء حتى الآن. الزعيم المؤقت للحزب الديمقراطي الجديد (يساري التوجه) دون ديفيس قال إنّ قرار إنهاء ضريبة الخدمات الرقمية يرقى إلى ''محض رضوخ لترامب وأصدقائه أصحاب المليارات (من الدولارات)''. ''كندا دولة ذات سيادة ولها الحق في وضع قوانين الضرائب الخاصة بنا''، تابع ديفيس في منشور له على وسائل التواصل الاجتماعي، ''إنّ التخلي عن فرض ضرائب عادلة على عمالقة التكنولوجيا هو استرضاء غير مقبول''. زعيم حزب المحافظين الكندي، بيار بواليافر، متحدثاً في مؤتمر صحفي في مبنى البرلمان في أوتاوا (أرشيف). الصورة: Reuters / Patrick Doyle من جهته أشار زعيم حزب المحافظين الكندي بيار بواليافر إلى أنّ قرار كارني جاء بعد أيام فقط من تصريح وزير ماليته بأنّ ضريبة الخدمات الرقمية ستمضي قُدماً كما كان مُخططاً لها. ''ثم وضع رئيسُ الوزراء مرفقيْه على الأرض وألغى الضريبة في آخر لحظة ممكنة''، كتب بواليافر في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي. وتابع بواليافر قائلاً إنه في مقابل إلغاء الضريبة كان على كارني ''الإصرار على أن تلغي الولايات المتحدة على الفور الرسوم الجمركية على الخشب الليّن (المستخدَم في البناء)''. ''نحن بحاجة إلى تحقيق مكاسب لعمالنا في هذه المحادثات''، أضاف بواليافر الذي يشكل حزبُه المعارضة الرسمية في مجلس العموم. (نقلاً عن وكالة الصحافة الكندية، ترجمة وإعداد فادي الهاروني)

مسؤول روسي: لقاء بوتين وترامب قد يتم في أي لحظة
مسؤول روسي: لقاء بوتين وترامب قد يتم في أي لحظة

الأخبار كندا

timeمنذ يوم واحد

  • الأخبار كندا

مسؤول روسي: لقاء بوتين وترامب قد يتم في أي لحظة

أكد مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، أن الاحتفال بالذكرى السنوية الـ80 للأمم المتحدة في أكتوبر، قد يكون سببا وجيها لعقد اجتماع محتمل بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب. وقال أوشاكوف لصحفي قناة "روسيا 1" بافيل زاروبين، تعليقا على توقيت لقاء محتمل بين بوتين وترامب: "قد يحدث هذا في أي لحظة". وأضاف: "أعلم أنني وزملائي الصينيين ندرس إمكانية الاحتفال بهذه الذكرى (الذكرى الثمانين للأمم المتحدة) بشكل خاص ورسمي خلال زيارتنا المقبلة للصين". ووفقا للمساعد الرئاسي، من المتوقع أن تتم زيارة بوتين للصين في الفترة من 31 أغسطس إلى 3 سبتمبر. وردا على سؤال حول ما إذا كانت ذكرى تأسيس الأمم المتحدة يمكن أن تصبح سببا للقاء محتمل بين بوتين وترامب أجاب: "سبب وجيه، نعم. لماذا لا؟". وأشار أوشاكوف إلى أن إمدادات الأسلحة لأوكرانيا من الولايات المتحدة مستمرة بشكل جزئي. وأكد أن روسيا أجرت حوارا مع إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن عبر قنوات مختلفة، لكن لهجتها كانت مختلفة نذاك، على عكس الحوار مع فريق دونالد ترامب. وتابع: "مع الإدارة السابقة، كما ترون، كان أسلوب الحوار مختلفًا. تحدثنا معهم أيضًا على مختلف الصعد، لكن الحوار اقتصر على قراءة كل طرف لموقفه الرسمي حرفيًا من خلال ورقة. أي أنه لم يكن هناك نقاش بحد ذاته، ولا تراجع عن مواقف ثابتة ومستقرة. أما الآن، فهناك حوار يتيح فرصة للتنحي جانبًا قليلًا، والتعمق في بعض الأمور، واستكشاف ما هو ممكن حقًا، حيث يمكن إحراز تقدم حقيقي". واعتبر مساعد الرئيس الروسي أن نبرة الحوار الحالية بين البلدين "إلى حد ما، تعطي الأمل في أن تكون هناك تغييرات حقيقية". المصدر:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store