
جيل يُصنع في الإمارات
والذي يحدد أدوار كل طرف بشكل منهجي. وفي فنلندا، اهتمت وزارة التعليم بإطلاق حملات سنوية لتشجيع الأسر على دفع أبنائهم للتدريب، أو العمل المجتمعي خلال الصيف وسرد قصص نجاحهم في وسائل الإعلام.
ومن أبرز هذه المبادرات، برنامج «بداية» من مجموعة موانئ دبي العالمية، الذي استقطب طلبة مواطنين للتدريب في بيئات عمل حقيقية ضمن قطاع النقل البحري.
كما أطلقت مؤسسة الإمارات العالمية للألمنيوم برنامجاً مدفوع الأجر استهدف أكثر من 40 طالباً من طلبة الصف العاشر فأعلى للتدريب العملي داخل مصانعها في أبوظبي ودبي. كما أطلقت وزارة الاقتصاد معسكر الضيافة الصيفي 2025، الذي وفّر تدريباً في مجالات إدارة الفنادق والطهي والفعاليات.
وشهد مشاركة واسعة من الطلبة في الفئة العمرية من 15 حتى 22 عاماً. وفي الجانب المعرفي، أعادت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي إطلاق مخيم صيفي متخصص لطلبة المرحلة الثانوية، والذي يركّز على المشاريع المرتبطة بالذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية المستدامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
"إير" تُطلق منصة عقارية تعتمد على الذكاء الاصطناعي بالكامل تماشياً مع استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031
انسجاماً مع استراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة كمركز عالمي رائد في هذا المجال عبر الاستثمار في الكفاءات والقطاعات الحيوية، تستعد شركة "إير" لاتخاذ خطوة نوعية من شأنها إعادة رسم ملامح القطاع العقاري. إذ تعتزم إطلاق منصتها العقارية الذكية الأولى من نوعها القائمة بالكامل على تقنيات الذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد الأولى من نوعها، من المتوقع أن تُحدث تحولاً جذرياً في مشهد الوساطة العقارية على مستوى الدولة. جاءت هذه المنصة لتعزز دفع عجلة التحول الرقمي في السوق العقاري الإماراتي، في وقت تواصل فيه الدولة ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للابتكار في هذا القطاع الحيوي. ويأتي إطلاق المنصة تماشياً مع توجهات الحكومة في تبني الحلول الذكية، وتحفيز كفاءة الأداء، وتحسين تجربة العملاء عبر توفير بيانات دقيقة، ورفع مستويات الشفافية، وتسريع وتيرة إتمام الصفقات. وتمثل هذه الخطوة نقلة نوعية تجسّد رؤية مستقبلية تجعل من الذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية في صناعة الوساطة العقارية، ليس فقط كأداة داعمة، بل كمحرّك فعلي يقود التغيير. حيث تعتبر "إير" تحول نوعي في عالم التكنولوجيا العقارية، فهي ليست مجرد إضافة تقليدية إلى تقنيات السوق العقاري، بل منصة متكاملة قائمة بالكامل على الذكاء الاصطناعي، تم تطويرها من الألف إلى الياء باستخدام نماذج لغوية متقدمة (LLMs) وأدوات أتمتة ذكية، جرى تدريبها بدقة لتواكب طبيعة سوق العقارات الديناميكي والمعقد في دبي. ومن خلال قدراتها على التحليل اللحظي وسير العمليات الرقمية بانسيابية، تعيد "إير" صياغة تجربة العملاء، وتُحدث نقلة حقيقية في دور وكلاء العقارات عبر تقديم منظومة جديدة ومبتكرة لإتمام الصفقات بكفاءة وذكاء. تعكس المنصة رؤية مستقبلية طموحة ترتكز على تمكين وسطاء العقارات ليبقوا في صميم العملية العقارية، مع تزويدهم بأدوات ذكية تواكب متطلبات السوق الحديثة وتُعزز من قدراتهم. ومن هذا المنطلق، تقدم "إير" منظومة تكنولوجية شاملة تضم تحليلات تنبؤية، محركات تسعير ديناميكية، ونظام أتمتة متطور يدير بكفاءة عمليات ما وراء الكواليس. وتغطي المنصة كافة مراحل دورة العمل العقاري، بدءً من تأهيل العملاء المحتملين بطرق ذكية، مرورًا بتوصيات مخصصة للعقارات، وجدولة المواعيد، وتحديثات دقيقة على أنظمة إدارة العلاقات (CRM)، وصولًا إلى متابعة دقيقة لما بعد العروض. تسعى المنصة إلى إحداث نقلة نوعية في تجربة الوساطة العقارية من خلال تقديم رحلة أكثر انسيابية وفعالية لجميع الأطراف المعنية، حيث تُمكّن الوكلاء العقاريين من أداء مهامهم بكفاءة أعلى، وتُسرّع إنجاز الصفقات بدقة وشفافية وتخصيص غير مسبوق للمشترين والبائعين على حد سواء. وبينما يظل دور الوكلاء محورياً في الجوانب الإنسانية مثل تقديم الاستشارات، وإجراء المفاوضات، وبناء العلاقات، تتولى المنصة الذكية تحليل تفضيلات العملاء فورياً، وتحديد العقارات الأنسب في مختلف أنحاء المدينة، واقتراح بدائل مدروسة، فضلاً عن تنسيق جميع مراحل العملية العقارية بسلاسة متكاملة. بهذا الصدد صرّح ميلاد منشيبور، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "إير": " لا يمكن لأي وسيط عقاري أن يواكب الوقت الفعلي لكل تغير يطرأ على الأسعار أو توافر الوحدات العقارية في مدينة مثل دبي. وهنا تحديدًا تتجلى قوة منصة "إير"، التي تهدف إلى إعادة تعريف دور المستشار العقاري في عصر الاقتصاد الرقمي، عبر الاستفادة من التكنولوجيا كمحرّك رئيسي للتميّز والدقة والسرعة في تقديم تجربة عقارية متكاملة". كما أضافَ آراش جليلي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة يونيك العقارية، قائلاً: "نحن لا نرى الذكاء الاصطناعي كأداة تقنية فقط، بل كمحرّك أساسي لإحداث تحول جذري نحو تجربة عقارية أكثر ذكاءً وإنسانية، فهو حاضر السوق ومستقبله. تمثل منصة "إير" بداية عصر جديد في عالم الوساطة العقارية، يقوم على الأداء العالي والابتكار المستدام. وبدلاً من استبدال الوسطاء العقاريين، فإنها تهدف إلى تمكينهم من خلال أدوات رقمية متطورة تعزز من كفاءتهم وتمنحهم القدرة على تقديم قيمة حقيقية ومخصصة لكل عميل، بما يتماشى مع متطلبات السوق المتغيرة وتطلعات العملاء المتزايدة." جاء إطلاق منصة" إير" في توقيت محوري يشهده قطاع العقارات في دولة الإمارات، حيث تسير الدولة بخطى متسارعة نحو رقمنه المعاملات بالكامل، وتنظيم قطاع الوساطة، وإتاحة الوصول إلى بيانات السوق العقاري في الوقت الفعلي. وفي ظل هذا التحول النوعي، تبرز" إير" كمنصة ذكية صُممت خصيصًا للاستفادة منهُ، من خلال تمكين الوسطاء والشركات العقارية من التوسع والتنافس بكفاءة أعلى، مدعومة بقرارات مبنية على البيانات والتحليلات الدقيقة. وقد انطلقت المرحلة الأولى من طرح المنصة بالفعل، فيما تستعد "إير" لإطلاق المرحلة الثانية خلال الأشهر الستة المقبلة، والتي ستتضمن إدراج وحدات عقارية متقدمة قيد الإنشاء، إلى جانب التكامل المباشر مع شركات التطوير العقاري، بما يعزز من شمولية المنصة ويجعلها ركيزة أساسية في مستقبل الوساطة العقارية الذكية. تجدر الإشارة إلى أن "يونيك العقارية"، إحدى أبرز شركات الوساطة العقارية في دولة الإمارات العربية المتحدة، قد أعلنت مؤخراً عن استثمار استراتيجي بقيمة 20 مليون دولار أمريكي. وتُجسد هذه الخطوة التزام الشركة العميق بإعادة تشكيل مستقبل القطاع العقاري محلياً، ودفعه نحو حقبة أكثر تطوراً. ويأتي هذا الاستثمار دعماً لمنصة "إير" المبتكرة، التي تم تطويرها خصيصاً لتجاوز النماذج التقليدية في الوساطة العقارية، من خلال الاعتماد الكامل على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، بما يعزز الكفاءة ويحدث تحولاً جذرياً في تجربة العملاء والوكلاء على حد سواء. ويهدف هذا الاستثمار إلى تسريع وتيرة تطوير منصة "إير" وتوسيع نطاق انتشارها في دبي، مع فتح المجال أمام استثمارات استراتيجية إضافية من جهات تمتلك رؤية مستقبلية تؤمن بفرص بناء الجيل الجديد من التكنولوجيا العقارية. وبفضل بنيتها التحتية القابلة للتوسع والمعتمدة كليًا على الذكاء الاصطناعي، تُعد المنصة مؤهلة للتوسع السريع في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي والأسواق الناشئة الأخرى، مما يعزز من مكانتها كمحرّك رئيسي للتحول الرقمي في قطاع الوساطة العقارية. كما تضيف شراكة "يونيك العقارية" مع منصة "إير"، إلى جانب الاستثمار المالي، بُعداً استراتيجياً يُعزّز من موثوقية المنصة ومكانتها في السوق العقاري. ويأتي ذلك من خلال ما تتيحه "يونيك" من شبكة توزيع واسعة وفهم معمّق لديناميكيات الوساطة على أرض الواقع، ما يضمن تطوير منصة "إير" بطريقة تُحاكي السلوك الحقيقي للمشترين والبائعين وتستجيب لاحتياجات السوق الفعلية. ولا تكتفي الشركتان بمجاراة التحولات العقارية المتسارعة، بل تسعيان معاً إلى إعادة هندسة مستقبل القطاع، عبر الدمج بين التكنولوجيا المتقدمة والخبرات الميدانية، لتقديم نموذج جديد يقوم على الابتكار، والكفاءة، والاستباقية. -انتهى-


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
محمد بن هادي الحسيني: القرار يعكس الثقة الدولية بمنظومة الإمارات المالية ويعزز الشراكة مع أوروبا
قال معالي محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية: "يمثل قرار رفع اسم دولة الإمارات من قائمة الاتحاد الأوروبي للدول الثالثة عالية المخاطر في مجال غسل الأموال وتمويل الإرهاب خطوة استراتيجية تعكس مستوى التقدير الدولي للجهود المتكاملة التي تبذلها الدولة على مختلف المستويات لتعزيز كفاءة منظومتها المالية، وترسيخ التزامها بأعلى المعايير العالمية المعتمدة في هذا المجال. ويؤكد هذا القرار المكانة المرموقة التي تتمتع بها دولة الإمارات كمركز مالي عالمي موثوق يتميّز بالشفافية والانفتاح والمواءمة مع المتغيرات الدولية." وأضاف معاليه: "تحرص دولة الإمارات على ترسيخ مكانتها كشريك دولي مسؤول وفعّال في حماية سلامة النظام المالي العالمي. وقد جاء هذا القرار نتيجة للعمل الدؤوب والتنسيق المستمر بين الجهات المعنية في الدولة، بقيادة سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، رئيس اللجنة العليا للإشراف على الاستراتيجية الوطنية لمواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، والشراكة الوثيقة مع الاتحاد الأوروبي، بما يعكس نجاح نهج التعاون الدولي والتكامل المؤسسي الذي تنتهجه الإمارات العربية المتحدة." وتابع معاليه: "إن هذا الإنجاز يسهم في تعزيز ثقة المستثمرين والمؤسسات المالية العالمية ببيئة الأعمال في الدولة، ويدعم استمرارية تدفق الاستثمارات، ويرسخ مكانة الدولة كوجهة مالية واستثمارية مفضلة على الساحة الدولية. نواصل في وزارة المالية، وبالتعاون مع شركائنا في الجهات الاتحادية والمحلية، العمل على تعزيز تنافسية دولة الإمارات على الساحة المالية العالمية، ومواكبة أفضل الممارسات المعتمدة دولياً، بما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة ويسهم في تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية المستدامة للدولة." -انتهى- #بياناتحكومية


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
طيران الإمارات تمهد لحلول دفع مشفرة بالتعاون Crypto.com
وشهد الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم ، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي ل طيران الإمارات والمجموعة، توقيع مذكرة التفاهم والتي وقعها عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات، ومحمد الحكيم، رئيس عمليات في دولة الإمارات، بحضور مايكل دورسام، رئيس المالية وخدمات المجموعة في مجموعة الإمارات. وقال عدنان كاظم: "تعكس الشراكة مع لدمج العملات المشفرة في نظام الدفع الرقمي الخاص بطيران الإمارات التزام الناقلة بتلبية متطلبات وتفضيلات العملاء المتطورة، بالإضافة إلى استقطاب شرائح العملاء الأصغر سناً والمهتمين بالتقنيات الحديثة الذين يفضلون العملات الرقمية. كما تتماشى هذه الخطوة الاستراتيجية مع رؤية دبي لتكون في طليعة الابتكار المالي في العالم، وتوفر في الوقت نفسه لعملائنا مرونة وخيارات أكبر في كيفية تعاملهم مع طيران الإمارات". وقال إيريك أنزياني، الرئيس المجموعة والرئيس التنفيذي للعمليات في "يسعدنا أن نعلن عن توقيع مذكرة التفاهم المهمة هذه مع طيران الإمارات. ومع استمرارنا في توسيع حالات استخدام العملات الرقمية في الحياة اليومية، فإن الشراكة مع جهات رائدة مثل طيران الإمارات ستمنح الصناعة دفعة حقيقية، وتمكن الجهتين من تقديم حلول مالية مبتكرة وحقيقية لعملائنا. نتطلع إلى العمل معًا بينما نواصل بناء عروضنا في مجال العملات الرقمية في منطقة الخليج". وبالإضافة إلى استكشاف دمج خدمة Pay ضمن أنظمة الدفع الخاصة بالناقلة، ستعمل طيران الإمارات و على بحث سبل الاستفادة من الحملات التسويقية الترويجية لتعزيز الوعي بها وتشجيع اعتماد حل الدفع الجديد. وتأتي أحدث شراكة تبرمها الناقلة في الوقت الذي ترسخ فيه دبي مكانتها كمركز عالمي للعملات المشفرة، مدعومة بنظام بيئي قوي وإطار تنظيمي متطور مصمم لتعزيز الابتكار مع ضمان حماية المستثمرين والحفاظ على الاستقرار المالي. وقد بدأ عدد متنام من المؤسسات في دبي بالفعل في قبول العملات المشفرة كشكل من أشكال دفع قيمة المشتريات ضمن قطاعات متنوعة تتراوح بين قطاع العقارات إلى شركات الاتصالات الكبرى.