
سعر الذهب اليوم يتراجع بعد اتفاق تجاري بين أمريكا وفيتنام
يأتي ذلك بينما يترقب المتعاملون بيانات الوظائف الأمريكية في وقت لاحق من اليوم للحصول على مؤشرات حول مسار الفائدة الأمريكية.
سعر الذهب اليوم
بحلول الساعة 0329 بتوقيت أبوظبي، هبط الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 3345.57 دولار للأوقية (الأونصة).
وخسرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1% إلى 3356.60 دولار.
رسوم جمركية أقل
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأربعاء إن الولايات المتحدة ستفرض رسومًا جمركية أقل مما تعهدت به بنسبة 20% على سلع مختلفة من فيتنام.
وتعد الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا عاشر أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة.
في الوقت نفسه، سعى المفاوضون الأمريكيون والهنود إلى وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق لخفض التعريفات الجمركية قبل الموعد النهائي الذي حدده ترامب في التاسع من يوليو/ تموز.
ومع ذلك، لا تزال الخلافات حول منتجات الألبان والصادرات الزراعية الأمريكية دون حل، حسبما أفادت مصادر مطلعة على المحادثات.
ولم يُظهر ترامب مؤشرات على تمديد الموعد النهائي للمفاوضات على الرغم من تعثر المناقشات مع اليابان، وهي شريك تجاري رئيسي آخر، لكنه عبّر عن تفاؤله بشأن الاتفاق مع الهند.
الوظائف الأمريكية
وجاء في تقرير التوظيف الصادر عن مؤسسة إيه.دي.بي للأبحاث أن عدد وظائف القطاع الخاص في الولايات المتحدة هبط 33 ألف وظيفة في يونيو/ حزيران، مسجلًا أول انخفاض في أكثر من عامين إذ أعاقت حالة عدم اليقين الاقتصادي التوظيف.
ويترقب المستثمرون الآن تقرير الوظائف غير الزراعية ويصدر اليوم الخميس، ومن المتوقع أن يُظهر زيادتها 110 آلاف وظيفة في يونيو/ حزيران بانخفاض من 139 ألفًا في مايو/ أيار، وفقًا لاستطلاع أجرته رويترز.
وتتوقع السوق حاليًا خفض سعر الفائدة الأمريكية 66 نقطة أساس هذا العام بين سبتمبر/ أيلول وديسمبر/ كانون الأول.
أسعار المعادن النفيسة
بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.6% إلى 36.36 دولار للأوقية، وخسر البلاتين 0.5% إلى 1412.13 دولار وهبط البلاديوم 0.4% إلى 1150.28 دولار.
aXA6IDIwOS4yNDIuMjA2LjEzNSA=
جزيرة ام اند امز
SI
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 7 دقائق
- صحيفة الخليج
«وول ستريت» في عطلة.. وأسهم أوروبا تتراجع
أغلقت الأسواق الأمريكية أبوابها، الجمعة، بمناسبة يوم الاستقلال. وارتفعت الأسهم الأمريكية، الخميس، حيث سجل مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب مستويات قياسية جديدة، بعد أن عزز تقرير وظائف أفضل من المتوقع التفاؤل بأن الاقتصاد الأمريكي لا يزال صامدًا رغم التغيرات السريعة في السياسة التجارية والأوضاع الجيوسياسية. وتقدم مؤشر داو جونز الصناعي 344.11 نقطة، أي بنسبة 0.77%، ليستقر عند 44,828.53 نقطة. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.83% ليغلق عند 6,279.35 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك بنسبة 1.02% ليغلق عند 20,601.10 نقطة. كما أغلق كل من مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب عند مستويات قياسية. الأسهم الأوروبية تراجعت الأسهم الأوروبية، مع تقييم المستثمرين حالة الضبابية التي تكتنف عقد صفقات التجارة مع الولايات المتحدة التي اقترب موعدها النهائي في التاسع من يوليو/تموز. وهبط مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4% إلى 541.61 نقطة. كما تراجعت مؤشرات رئيسية أخرى في المنطقة. وقال ترامب، الخميس: إن واشنطن ستشرع في إرسال خطابات إلى الدول، الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. ومع انتهاء فترة تعليق الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضها ترامب ومدتها 90 يوماً الأسبوع المقبل، اتخذ المستثمرون موقفاً حذراً إذ لم يتمكن عدد من كبار الشركاء التجاريين، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، من التوصل إلى صفقات تجارية بعد. ويسعى التكتل إلى التوصل «لاتفاق من حيث المبدأ» مع الولايات المتحدة قبل الموعد النهائي. وقادت أسهم الشركات المرتبطة بالتعدين انخفاضات القطاعات بتراجع 1.1%، في حين خسرت أسهم التكنولوجيا 0.8%. وتجاوز تشريع طرحه ترامب لخفض الضرائب آخر عقبة في الكونغرس الأمريكي، أمس الخميس. وصعد سهم شركة ألستوم 1.1% بعد أن وقعت شركة صناعة القطارات الفرنسية عقداً بقيمة ملياري يورو (2.4 مليار دولار) مع هيئة النقل في مدينة نيويورك. الأسهم اليابانية ارتفع المؤشر نيكاي قليلاً عند الإغلاق، مع اقتفاء أثر الأداء القوي لأسهم الشركات المرتبطة بالرقائق في وول ستريت، لكنه أنهى سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أسابيع بسبب توخي المستثمرين الحذر قبل الموعد النهائي الذي حددته الولايات المتحدة، لإبرام اتفاقيات تجارية. وصعد نيكاي 0.06% إلى 39810.88 نقطة بعد أن بلغ أعلى مستوى خلال اليوم عند 40012.66 نقطة. وتذبذب المؤشر بين الخسائر والمكاسب المتواضعة خلال الجلسة. وتراجع نيكاي 0.85% منذ بداية الأسبوع لينهي بذلك سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أسابيع. واستقر المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً عند 2827.95 نقطة. وارتفعت وول ستريت إلى أعلى مستوى لها عند الإغلاق الخميس مع صعود تقييم شركة إنفيديا لصناعة الرقائق ليقترب من أربعة تريليونات دولار، كما شعر المستثمرون بارتياح بعد صدور تقرير الوظائف الأمريكية الذي جاء قوياً على نحو غير متوقع وتجاهلوا احتمالات خفض أسعار الفائدة هذا الشهر. وقال خبراء اقتصاد إن المستثمرين ما زالوا يتوخون الحذر ويمتنعون عن القيام بمراهنات كبيرة على الأسهم اليابانية في نهاية الأسبوع ويترقبون الموعد النهائي المحدد لفرض رسوم جمركية أمريكية أعلى والذي يحل الأسبوع المقبل. وقادت أسهم الشركات المرتبطة بالرقائق الإلكترونية مكاسب المؤشر نيكاي مع ارتفاع سهم أدفانتست لتصنيع معدات اختبار الرقائق 1.38% وزيادة سهم طوكيو إلكترون لصناعة معدات تصنيع الرقائق 0.46%. وربحت أسهم البنوك مع ارتفاع عوائد السندات الحكومية اليابانية متأثرة بعوائد السندات الأمريكية. وزادت أسهم قطاع البنوك 1.29% مع ارتفاع سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جي المالية 1.16%. وصعد قطاع المرافق 1.3% ليصبح أكبر الرابحين من بين 33 مؤشراً فرعياً للقطاعات في بورصة طوكيو.


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
من التجارة إلى الضرائب.. ترامب يوسّع حربه على الاقتصاد العالمي
حيث أدى الفشل في تحديث شبكة قديمة من المعاهدات الضريبية الثنائية التي تهدف إلى تجنب الازدواج الضريبي، في أحيان كثيرة، إلى إعفاء ضريبي مزدوج، وثغرات تسمح للشركات بالتظاهر بأن حققت أرباحاً في مناطق ذات ضرائب منخفضة أو معدومة. وتوصلت جهود «مكافحة تآكل القاعدة الضريبية وتحويل الأرباح»، بفضل كبير من وزير الخزانة السابق في إدارة دونالد ترامب الأولى، ستيفن منوشين، إلى قواعد جديدة تتيح للدول فرض ضرائب على الشركات النشطة على أراضيها إذا كانت هذه الشركات لا تخضع لضرائب كافية في أماكن أخرى. وبموجب هذا البند كان ترامب سيفرض ضرائب أمريكية جديدة على شركات الدول التي يعتقد أنها تمارس تمييزاً ضد الشركات الأمريكية. وقد رحبت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بهذا الاتفاق. في هذه الحالة، قدمت وزارة الخزانة الأمريكية تطمينات لنظرائها بأنها ملتزمة بمعالجة أي مخاطر كبيرة تنجم عن تحويل الأرباح داخل الولايات المتحدة بشكل غير عادل، بالتوازي مع المخطط الدولي الذي وقع عليه الآخرون بشكل كامل. إلا أنه يبقى من غير الواضح كيفية متابعة هذا الالتزام وإنفاذه. حيث سحبت بسرعة ضريبة الخدمات الرقمية بعدما أوقف ترامب المفاوضات التجارية وهدد بتعريفات جمركية أعلى على السلع الكندية. وستشكل ضرائب الخدمات الرقمية نقاط اشتعال مع الدول الأوروبية أيضاً، فالمملكة المتحدة وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا كلها لديها هذه الضريبة بأشكال مختلفة. ولقد نجت ضريبة الخدمات الرقمية البريطانية من الإعلانات التجارية من الجولة الأولى مع الولايات المتحدة، لكنها قد لا تزال في مرمى نيران واشنطن. أما دول الاتحاد الأوروبي، المحمية بحجم تكتلها التجاري الكبير، فينبغي أن تجد سبيلاً أيسر للمقاومة. وبينما تسعى الكتلة إلى حل للمفاوضات التجارية مع ترامب، يجب عليها مقاومة أي ضغط للتنازل عن السيادة الضريبية مقابل صفقة سريعة. كما أن حقيقة تحول القواعد الضريبية لأهداف مشروعة للإكراه الاقتصادي تضيف طبقة من عدم اليقين السياسي، وسواء كان ذلك بقصد من ترامب أم لا، فقد ارتفعت تكلفة ممارسة الأعمال عبر الحدود درجة أخرى.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
محادثات الفرصة الأخيرة بين واشنطن وبروكسل.. أيام فاصلة في حرب التجارة
يعقد ممثلون للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في نهاية الأسبوع محادثات الفرصة الأخيرة، مع سعي بروكسل إلى اتفاق قبل التاسع من يوليو/تموز، موعد انقضاء مهلة حدّدها الرئيس الأمريكي لإعادة تفعيل التعرفات الباهظة التي فرضها، وفق ما أفاد دبلوماسيون الجمعة. إذا لم يتوصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بحلول الأربعاء من الأسبوع المقبل، ستعيد واشنطن تفعيل الرسوم الجمركية الباهظة مع ما تحمله من تداعيات سلبية على اقتصاد التكتل. وفي محاولة لتجنّب حرب تجارية مدمّرة، أجرى مفوّض التجارة في الاتحاد الأوروبي ماروس سيفكوفيتش هذا الأسبوع في واشنطن محادثات مع مسؤولين أمريكيين وُصفت بأنها مثمرة، لكن أيا من الطرفين لم يترجم بتقديرات مدى قرب التوصل لاتفاق. المفوضية الأوروبية التي تقود السياسة التجارية للتكتل بدوله الـ27، أطلعت سفراء الاتحاد الأوروبي الجمعة على سير المحادثات، وفقا لوكالة "فرانس برس". وخلال الاجتماع، قال مسؤول رفيع في الاتحاد الأوروبي للدول الأعضاء إن أي اتفاق لم يتم التوصل إليه بعد لكن المحادثات ستستمر "وذلك محتمل خلال عطلة نهاية الأسبوع"، وفق ما أفاد دبلوماسي في التكتل لوكالة فرانس برس. وقال الدبلوماسي إن "اتفاقا أوليا قبل انقضاء المهلة النهائية غير مستبعد"، مضيفا "ما زالت الأمور تشهد تغيرات كثيرة". وقال دبلوماسي أوروبي آخر إنه لم يتضح بعد كيف سيصنّف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي في الرسائل التي قال إنه يعتزم توجيهها إلى الشركاء التجاريين لبلاده الأسبوع المقبل. وأضاف الدبلوماسي أن ترامب قد يبقي تعليق التعرفات ساريا على الشركاء الذين تم التوصل معهم لاتفاق مبدئي، أو قد يعيد تفعيل التعرفات الباهظة إذا لم يتم التوصل لاتفاق، أو يفرض تعرفات جديدة في حال كانت المفاوضات تجري على نحو سيئ. إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، يفترض أن تتضاعف الرسوم على واردات الاتحاد الأوروبي إلى 20% أو أكثر، إذ سبق أن هدّد ترامب بفرض رسوم بنسبة 50%. الخميس، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين إن التكتل يتطلّع إلى "اتفاق مبدئي"، ما يعني أن الأمر سيتطلّب إجراء مزيد من المحادثات التفصيلية. وأوضحت أن حجم التجارة بين الحليفين عبر الأطلسي يجعل من إبرام اتفاق تفصيلي أمرا "مستحيلا" ضمن مهلة التسعين يوما التي تنتهي الأسبوع المقبل. وقال الدبلوماسي إن "هذا الموقف يستدعي ردا على سؤال طرحه عدد من السفراء اليوم هو: ما العمل لإصلاح هذا التفاوت؟". وهناك بلدان يبدو أنها متقبّلة احتمال إبقاء الولايات المتحدة الرسوم الحالية عند نسبة 10% على صادرات الاتحاد الأوروبي. في هذه الحال يكمن التحدي في التفاوض للحصول على استثناءات لقطاعات رئيسية على غرار السيارات والطيران. وقال دبلوماسي أوروبي ثالث في تصريح لفرانس برس إن "الأمر صعب. كل شيء معقّد. كل السيناريوهات ممكنة". aXA6IDE1NC4yMS42NC40OSA= جزيرة ام اند امز CA