
عطل مفاجئ يصيب "إكس" عالميا.. الآلاف يبلغون عن انقطاع الخدمة
بلاغات عديدة بتعطل المنصة
وفقًا لموقع "داون ديتيكتور" المتخصص في تتبع أعطال المواقع الإلكترونية، فقد بدأت بلاغات المستخدمين بالارتفاع بشكل ملحوظ اليوم.
وفي الولايات المتحدة وحدها، أفاد أكثر من 25 ألف مستخدم بتعرضهم لمشاكل في استخدام المنصة، حيث واجه العديد منهم رسالة خطأ عند محاولة تحميل المنشورات الجديدة، تفيد بـ"حدث خطأ ما.. حاول إعادة التحميل".
اقرأ أيضاً:
هجوم سيبراني واسع يستهدف "إكس".. وماسك يرجح تورط دولة كبرى
عطل في توقيت حساس
يأتي هذا العطل في توقيت حساس بالنسبة للشركة التي استحوذ عليها إيلون ماسك في أكتوبر عام 2022 مقابل 44 مليار دولار أمريكي، حيث أقدم لاحقًا على تسريح نحو 80 بالمئة من القوى العاملة بها، مما أثار مخاوف سابقة حول قدرة المنصة على الحفاظ على استقرارها الفني.
ليس الأول هذا العام
تعد هذه ثاني أزمة فنية كبيرة تتعرض لها المنصة منذ بداية العام الجاري، إذ سبق أن تعرضت "إكس" في شهر مارس الماضي لانقطاع مفاجئ دام نحو 30 دقيقة، ما أدى إلى شلل مؤقت في التفاعل مع المنشورات وإرسال الرسائل المباشرة لمستخدمين حول العالم. هذه الانقطاعات المتكررة تضع المنصة تحت مجهر التدقيق من قبل المستخدمين والمراقبين التقنيين.
اقرأ أيضاً:
من هم أذكى 3 أشخاص في العالم من وجهة نظر إيلون ماسك؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 2 أيام
- إيلي عربية
حيل عبقريّة لجعل المطبخ المُظلم مساحة مفتوحة ومضيئة
عندما يفتقر المطبخ للضوء الطبيعي بسبب عدم وجود نوافذ تتيح للإنارة بالتسلّل من الخارج، قد يبدو غير مريحًا وضيّقًا، وبالتالي تقلّ متعة تناول الطعام أو إنجاز المهام فيه. ولذا، عليك بذل ما في وسعك القيام به من أجل تعزيز الإضاءة فيه، وجعله يبدو مساحة مفتوحة أكثر ممّا هو عليه، وذلك عبر اتّباع نصائح يؤكّد الخبراء في مجال الديكور على فعاليتها بتحقيق هذه الغاية. فكيف تنجحين بذلك؟ اختاري الألوان الفاتحة إن كنت تريدين أن يبدو مطبخك منعشًا، لا بدّ من أن تطغى الألوان الفاتحة عليه، إذ من المُفَضَّل أن تكون الجدران مطليّة بالأبيض، ومتناسقة مع خزائن خشبيّة بتدرّج فاتح، وأرضيّة بيضاء أو أغمق من الجدار بدرجة أو اثنتيْن. هكذا، لا تعزّزين الإنارة في مطبخك وحسب، إنّما تجعلينه أيضًا عصريًّا وأنيقًا، وهذا أمر تعزّزه أيضًا أجهزة الإنارة التي إن فضّلت تغطيتها بأشكال زجاجيّة، يجب أن تكون بتأثير شفّاف وغير داكن. ولا يعني ذلك أنّك ممنوعة من اختيار الألوان الداكنة، إنّما يجب أن تحصري ذلك في عدد قليل من الإكسسوارات التي يجب أن تضمّ أيضًا أخرى بتدرّجات فاتحة. ضعي مرآة في المطبخ تضفي المرآة تأثيرًا يجعل المساحات أكثر اتّساعًا ممّا هي عليه، إنّما يجب أن تكوني حذرة باختيارها، وبالمكان التي تضعينه فيها، عندما تريدين إضافتها لديكور المطبخ. فمن المُفَضَّل أن تكون مواجِهة للنافذة لتعكس الضوء الطبيعيّ، وإن كان ذلك مستحيلًا، لاحتمال وجود المغسلة أو الغاز مثلًا، ضعيها على أي سطح فارغ، وقلّلي ممّا يجعل محيطها مزدحمًا. أبقي الأسطح فارغة لا تُكثري من وضع الحاجيّات ولوازم المطبخ والإكسسوارات على الأسطح في المطبخ، إنّما خصّصي لكلّ منها مساحة داخل الخزائن أو الدرج، لأنّ المظهر المزدحم على الأسطح يعطي طابعًا بأنّ المكان ضيّق وغير مريح. اختاري إكسسوارات بتصاميم ناعمة، إنّما في الوقت نفسه رائعة بما فيه الكفاية لتضفي التميّز على الأرجاء. لا تغطّي النافذة


سائح
منذ 2 أيام
- سائح
حين يتكلم التراث: اللغة كمرآة للهوية الثقافية
منذ أن بدأ الإنسان في التعبير عن نفسه، كانت اللغة أول الأوعية التي احتضنت تجربته وذاكرته ومشاعره. لم تكن اللغة مجرد أداة للتواصل، بل أصبحت، بمرور الزمن، مستودعًا للتراث الإنساني، تنقل من جيل إلى آخر ما لا يمكن حفظه باليد وحدها: من القصص الشعبية إلى الأمثال، ومن أسماء الأماكن إلى طقوس الحياة اليومية. اللغة ليست فقط ما يُقال، بل كيف يُقال، ولماذا يُقال بهذه الطريقة دون غيرها. إنها البصمة الصوتية للهوية، وحافظة القيم والتجارب التي تشكّل روح كل مجتمع. لغة التراث اليومي والذاكرة الجمعية عندما نتأمل كيف ترتبط اللغة بالتراث، نجد أن كل مجتمع يختزن في مفرداته وعباراته طبقات من المعاني التي تراكمت عبر الزمن. في اللهجات المحلية، مثلًا، تختبئ تفاصيل دقيقة عن الزراعة والصناعة القديمة، عن العادات المرتبطة بالمواسم، وعن أسماء النباتات والحيوانات التي تعكس علاقة الإنسان بمحيطه. وفي القصص الشعبية والأمثال، نجد الحكمة الجمعية تتجلى بلغة بسيطة، ولكنها عميقة، تعبّر عن تجارب الآباء والأجداد، وتُعيد صياغتها للأبناء بلون محلي لا يمكن ترجمته بسهولة. اللغة تحافظ أيضًا على طقوس الاحتفال، والحزن، والحب، والاحترام، من خلال صيغ لغوية محددة لا تُستبدل. حين يقول شخص في قرية عربية قديمة "يبارك لك في زرعك"، أو حين يستخدم صيغة دعاء خاصة عند المرور من أمام مكان مقدس، فإن هذه العبارات ليست فقط كلمات، بل شيفرات ثقافية لا يفهمها إلا من تربّى على نفس الأرض وتشرّب من نفس الموروث. ومن هنا تصبح اللغة كالبصمة، تشهد على أصل الإنسان وانتمائه، حتى وإن غادر أرضه أو تغيرت أوجه الحياة من حوله. خطر التآكل اللغوي وذوبان الهوية مع اتساع العولمة وانتشار اللغات العالمية، باتت العديد من اللغات المحلية واللهجات مهددة بالاندثار. التراجع في عدد المتحدثين بلغة معينة لا يعني فقط خسارة وسيلة للتخاطب، بل ضياع ثقافة كاملة كانت محمولة على تلك اللغة. وفي كل مرة تُستبدل كلمة محلية بأخرى وافدة، أو يُهمل مثل شعبي لصالح تعبير عصري، يضيع جزء صغير من الذاكرة الجماعية. الأمر أشبه بفقدان طوب من جدار بيت قديم؛ قد لا ينهار من أول مرة، لكنه لن يصمد طويلًا دون أساسه. هذا الخطر يدفع الكثير من المجتمعات اليوم إلى إطلاق مبادرات لإحياء لغاتها الأصلية، وتوثيق مفرداتها، وتعليمها في المدارس والجامعات، ليس فقط كلغة ثانية، بل كجزء من مشروع الحفاظ على الهوية الوطنية. فالحفاظ على اللغة لا يعني الانغلاق، بل امتلاك الوعي الكافي للتوازن بين المعاصرة والجذور. وقد أثبتت تجارب الشعوب الأصلية في كندا ونيوزيلندا وأفريقيا أن إحياء اللغة ينعكس بشكل مباشر على الاعتزاز بالتراث، وعلى قوة المجتمع في مواجهة الذوبان الثقافي. اللغة كجسر بين الماضي والمستقبل حين ننظر إلى اللغة باعتبارها جزءًا حيًا من التراث، ندرك أنها ليست شيئًا ينتمي فقط إلى الماضي، بل جسر يربط الحاضر بالمستقبل. فكل كلمة نتداولها اليوم هي امتداد لصوتٍ قديم، وكل قصة نرويها بلغتنا الأم تُبقي جذورنا متصلة بالأرض التي أنبتتنا. اللغة قادرة على تطوير نفسها، وعلى استيعاب المستجدات، لكنها لا تنسى أصولها إن حافظنا نحن على روحها. في النهاية، ليست اللغة مجرد مفردات تُحفظ في القواميس، بل روح تتنفس في الأغاني، والأمثال، والقصص، وحتى في الصمت المتفاهم بين أهل الثقافة الواحدة. إنها وعاء الذاكرة، ومفتاح الهوية، وصوت التراث الذي لا يصدأ ما دام هناك من ينطقه. فالتراث إن لم يُنقل عبر اللغة، أصبح أثرًا صامتًا، لا يكتمل حضوره إلا حين يُروى ويُحكى ويُحيا بالكلمات.


رائج
منذ 3 أيام
- رائج
اليوم العالمي لوسائل التواصل الاجتماعي
أولاً، كان هناك الهاتف، ثم جهاز الفاكس، ثم وسائل التواصل الاجتماعي وهي طريقة ثورية للتواصل، وفي 30 يونيو يتم الاحتفال باليوم العالمي لوسائل التواصل الاجتماعي. بسبب مواقع التواصل الاجتماعي تمكن الناس من التواصل مع بعضهم البعض بشكل لم يسبق له مثيل يمكن للأصدقاء والعائلة التواصل في أي لحظة، وتمكن المسوقون من الوصول إلى المستهلكين بطريقة جديدة تمامًا. في الواقع، يستخدم الأشخاص وسائل التواصل الاجتماعي بمعدل 144 دقيقة كل يوم نظرًا لتأثيرها على المجتمع على مر السنين، فقد وُلد يوم وسائل التواصل الاجتماعي في 30 يونيو، واستمرت شعبيته في النمو منذ ذلك الحين. أطلق موقع Mashable اليوم العالمي لوسائل التواصل الاجتماعي في 30 يونيو 2010، وقد وُلد كوسيلة للتعرف على تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على التواصل العالمي وجمع العالم معًا للاحتفال به. يستخدم الجميع وسائل التواصل الاجتماعي كل يوم؛ إنها الطريقة التي نتواصل بها مع الأشخاص في جميع أنحاء العالم بطريقة بسيطة وسريعة. من المعروف أن موقع Mashable يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لربط مختلف الثقافات والحركات والقواعد الجماهيرية، ولهذا أرادوا يومًا للاحتفال به. يستخدم الناس وسم #SMDay كل عام. كانت أول منصة وسائط اجتماعية تم إطلاقها على الإطلاق هي Sixdegrees في عام 1997. أسسها أندرو وينريتش، وقد سمح الموقع للمستخدمين بإدراج الأصدقاء وأفراد الأسرة وكان له ميزات مثل الملفات الشخصية ولوحات الإعلانات والانتماءات المدرسية. في ذروتها، كان لدى Sixdegrees أكثر من مليون مستخدم ولكن تم إغلاقها في نهاية المطاف في عام 2001. كانت أول منصة وسائط اجتماعية حديثة هي Friendster في عام 2002 وقد سمح الموقع للأشخاص بتكوين صداقات جديدة بأمان ولديه أكثر من مائة مليون مستخدم، معظمهم في آسيا. تم إطلاق LinkedIn، أول منصة وسائط اجتماعية تركز على الأعمال التجارية في عام 2003، تم إطلاق MySpace في عام 2004، وهو نفس العام الذي تم فيه إنشاء Facebook. كانت MySpace أكبر منصة وسائط اجتماعية في العالم، حيث أحب المستخدمون الملفات الشخصية المخصصة التي مكنتهم أيضًا من نشر موسيقاهم. أطلق موقع YouTube موقعه الإلكتروني المخصص للفيديو في عام 2005 وتبعه تويتر بمنصته المحدودة للشخصيات في عام 2006. ومع ازدياد شعبيتهما، كذلك تم إنشاء Facebook ، كما تم إنشاء أكثر منصات التواصل الاجتماعي شهرة على مدى السنوات الخمس التالية. تم إطلاق Instagram في عام 2010 وشهد نموًا سريعًا، واكتسب أكثر من مليون مستخدم خلال الشهرين الأولين، مع تحدي Instagram لهيمنتهم، اشترى Facebook المنصة مقابل مليار دولار في عام 2012. اشترى Facebook أيضًا منصة الرسائل المشفرة WhatsApp مقابل 16 مليار دولار في عام 2014، إحدى المنصات التي فشل Facebook في شرائها كانت Snapchat. تم إطلاق Snapchat ، الذي أصبح شائعًا بسبب اختفاء ميزة القصص، في عام 2011 وقيل إنه رفض عرضًا بقيمة 3 مليارات دولار من Facebook في عام 2013. أحدث إضافة إلى قائمة وسائل التواصل الاجتماعي ذات الوزن الثقيل هي TikTok تم إطلاق التطبيق في عام 2016 وأصبح شائعًا بشكل لا يصدق نظرًا لميزاته الواسعة في تحرير الموسيقى والفيديو. مع تطور وسائل التواصل الاجتماعي وازدياد شعبيتها ، ازدادت أيضًا عملية التدقيق التي تتعرض لها المنصات. مع الجدل الدائر حول استخدامهم للبيانات، وخطاب الكراهية، والتأثير على الصحة العقلية، ونتائج الانتخابات، والأخبار المزيفة، تتعرض المنصات لضغوط أكبر من أي وقت مضى لتكون شفافة فيما يدور وراء الكواليس. أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة للتواصل الفوري، غالبًا مع الأصدقاء والعائلة، ولكن أيضًا مع الغرباء تمامًا، لقد أصبح مصدرًا كبيرًا للأخبار والتسوق وإيجاد المؤثرين للشركات والترفيه العام. يوم وسائل التواصل الاجتماعي هو بالنسبة لنا للاستمتاع بالإيجابيات التي جلبتها هذه المنصات إلى حياتنا، وربما الإعجاب أو مشاركة صورة أو اثنتين. في الأربعينيات كانت ولادة أول كمبيوتر سوبر، حيث يهتم العلماء والمهندسون ببناء طرق جديدة للتواصل ، مما يؤدي في النهاية إلى ولادة الإنترنت بالشكل الذي نعرفه. 1997 تم إنشاء أول شبكة اجتماعية، Six Degrees هي أول شبكة اجتماعية على الإطلاق، حيث يمكن للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية وتحميل الصور والتواصل مع الآخرين لأول مرة. 2004 الفيسبوك يذهب مباشرة إلى العالم تم إنشاؤها في كامبريدج ، ماساتشوستس، أسسها مارك زوكربيرج. 2005 تم إنشاء YouTube وإطلاقه وُلد موقع YouTube في سان ماتيو بكاليفورنيا، وأصبح أشهر منصة لمشاركة محتوى الفيديو. هناك تقليد رئيسي واحد يتم ملاحظته في يوم وسائل التواصل الاجتماعي وهو بالطبع ، نشره على وسائل التواصل الاجتماعي. يقوم العديد من الأشخاص بتحميل الصور أو القصص التي تعكس الدور الذي لعبته وسائل التواصل الاجتماعي في حياتهم. يختار الآخرون إعادة نشر تحميلاتهم المفضلة من الماضي، وعادة ما تكون هذه فرصة للأشخاص لمشاركة بعض الحب عبر الإنترنت. تستخدم العديد من مواقع الويب يوم الوسائط الاجتماعية كفرصة لتجميع قوائم ببعض لحظات وسائل التواصل الاجتماعي المفضلة لديهم.