logo
غضب ترمب من 'البنتاجون' يدفعه لتسريع تسليح أوكرانيا

غضب ترمب من 'البنتاجون' يدفعه لتسريع تسليح أوكرانيا

الوئاممنذ 7 ساعات
أفادت ثلاثة مصادر مطلعة بأن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإرسال المزيد من الأسلحة الدفاعية إلى أوكرانيا جاء بعدما أعرب بشكل خاص عن إحباطه من مسؤولي وزارة الدفاع (البنتاجون) لإعلان وقف تسليم بعض الأسلحة لأوكرانيا الأسبوع الماضي، وهي خطوة شعر أنها لم تكن منسقة بشكل ملائم مع البيت الأبيض.
وأعلن البنتاجون الأسبوع الماضي أنه سيوقف تسليم بعض صواريخ الدفاع الجوي والمدفعية الموجهة بدقة وأسلحة أخرى تعهد بها لأوكرانيا، مرجعا هذه الخطوة إلى المخاوف من تناقص المخزونات الأمريكية.
وقال ترمب أمس الاثنين إن الولايات المتحدة ستضطر إلى إرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، مما يعكس هذه الخطوة بشكل فعال.
وقال مصدران من المصادر التي تحدثت بشرط عدم الكشف عن هويتها، إنه كان هناك بعض المعارضة الداخلية بين قادة البنتاجون لقرار وقف شحنات الأسلحة، وأضافا أن مدير السياسات بالبنتاجون إلبريدج كولبي قام بالتنسيق لهذا القرار قبل الإعلان عنه.
وقال أحد المصادر إن ترمب تفاجأ من الإعلان. ولم يرد البيت الأبيض على استفسارات حول ما إذا كان ترمب قد تفاجأ بوقف البنتاجون تسليم الأسلحة لأوكرانيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمكن لترمب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟
هل يمكن لترمب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟

Independent عربية

timeمنذ 14 دقائق

  • Independent عربية

هل يمكن لترمب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟

رشح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترمب لجائزة نوبل للسلام، وهي أرفع جائزة دولية تمنح لفرد أو منظمة تعد الأكثر إسهاما في "تعزيز أواصر الإخاء بين الأمم". وفي رسالته إلى لجنة نوبل، التي نشرها على الإنترنت، قال نتنياهو إن ترمب "أظهر تفانياً ثابتاً واستثنائياً في تعزيز السلام والأمن والاستقرار في جميع أنحاء العالم". وسبق ترشيح ترمب للجائزة، وهو يحاول حالياً التوسط لوقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس" في غزة. وقالت باكستان في يونيو (حزيران) إنها سترشح ترمب للجائزة لعمله في المساعدة في حل نزاعها مع الهند. وأثار ترشيح نتنياهو لترمب شكوكاً في بعض الأوساط، لدرجة أن رئيس الوزراء السويدي السابق كارل بيلت قال على منصة "إكس" إن نتنياهو يسعى إلى تملق ترمب. وإذا فاز ترمب بالجائزة، سيكون خامس رئيس أميركي يظفر بها، بعد تيودور روزفلت وودرو ويلسون وجيمي كارتر وباراك أوباما. وفي ما يلي نظرة على الجائزة: من هو المؤهل للفوز؟ شدد رجل الصناعة السويدي ألفريد نوبل، مخترع الديناميت، في وصيته على ضرورة أن تذهب الجائزة إلى الشخص "الذي قام بأكثر أو أفضل ما يمكن أن يقدمه لتعزيز أواصر الإخاء بين الأمم وإلغاء الجيوش النظامية أو تخفيض أعدادها وإنشاء هيئات أو مؤتمرات تروج للسلام" وجميع الأشخاص الأحياء أو المؤسسات النشطة مؤهلون للحصول على الجائزة. يقول رئيس لجنة جائزة نوبل للسلام يورغن واتن فريدنيس في مقدمة على موقع نوبل على الإنترنت "عملياً يمكن لأي شخص أن يحصل على جائزة نوبل للسلام. ويظهر تاريخ الجائزة بوضوح أنها تمنح لأشخاص من جميع طبقات المجتمع من شتى أنحاء العالم". ويعلن عن جوائز نوبل في أكتوبر (تشرين الأول) من كل عام، لكن الترشيحات تغلق في يناير (كانون الثاني) السابق، مما يعني أن ترشيح نتنياهو لترمب لا يمكن النظر فيه هذا العام. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من يمكنه الترشيح؟ يمكن لآلاف الأشخاص اقتراح أسماء، من أعضاء الحكومات والبرلمانات ورؤساء الدول الحاليين وأساتذة الجامعات في التاريخ والعلوم الاجتماعية والقانون والفلسفة ومن سبق لهم الفوز بجائزة نوبل للسلام وغيرهم. غير أنه لا يمكن للمرء ترشيح نفسه. تظل قوائم المرشحين سرية لمدة 50 عاماً، غير أنه لا يوجد ما يمنع مقدمي الترشيحات من الكشف عن اختياراتهم. من الذي يقرر الفائز؟ لجنة نوبل النرويجية، التي تتألف من خمسة أفراد يعينهم البرلمان النرويجي، هي الحكم. وغالباً ما يكون الأعضاء من الساسة المتقاعدين، ولكن ليس دائماً. ويترأس اللجنة الحالية رئيس الفرع النرويجي لمنظمة (بن إنترناشيونال)، وهي مجموعة تدافع عن حرية التعبير. وتتولى الأحزاب السياسية النرويجية ترشيحهم جميعاً، ويعكس تعيينهم توازن القوى في البرلمان النرويجي. كيف تقرر اللجنة الفائز؟ يعقد أول اجتماع للجنة في فبراير (شباط) من كل عام، حيث يمكن للأعضاء تقديم ترشيحاتهم الخاصة لإضافتها إلى القائمة. وفي العام الماضي، كان هناك 286 مرشحاً للجائزة، وفي الحالي 338، هم 244 فرداً و94 منظمة. وتقلص اللجنة الترشيحات لإعداد قائمة مختصرة للمرشحين، ثم تقيم مجموعة من المستشارين الدائمين وغيرهم من الخبراء كل مرشح. وتهدف اللجنة إلى الإجماع، ولكن يمكنها اتخاذ القرار بأغلبية الأصوات. وغالباً ما يتخذ القرار النهائي قبل أيام قليلة من الإعلان عن الجائزة. الخلافات غالباً ما ينظر إلى جائزة نوبل للسلام على أنها تحمل رسالة سياسية. يقول موقع نوبل على الإنترنت إن بعض الفائزين بالجائزة كانوا "مؤثرين سياسياً مثيرين للجدل إلى حد بعيد"، في حين أن الجائزة زادت أيضاً من التركيز العام على الصراعات الدولية أو الوطنية. فاز أوباما بالجائزة بعد بضعة أشهر فقط من توليه منصبه. وقد استقال اثنان من أعضاء اللجنة بسبب قرار منح جائزة السلام في عام 1973 لوزير الخارجية الأميركي هنري كيسنجر والسياسي الفيتنامي لي دوك ثو بسبب التفاوض على إنهاء حرب فيتنام. واستقال أحد الأعضاء في عام 1994 عندما تقاسم الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات الجائزة مع الزعيمين الإسرائيليين شمعون بيريز وإسحاق رابين. على ماذا يحصل الفائز بالجائزة؟ ميدالية ودبلوم و11 مليون كرونة سويدية (1.15 مليون دولار) واهتمام عالمي فوري، إذا لم يكن مشهوراً بالفعل. متى الإعلان والحفل؟ سيعلن عن جائزة هذا العام في العاشر من أكتوبر في معهد نوبل النرويجي في أوسلو. وسيقام الحفل في قاعة مدينة أوسلو في العاشر من ديسمبر (كانون الأول)، وهو ذكرى وفاة ألفريد نوبل.

3 قتلى بينهم عنصر بالحرس الوطني الروسي بهجوم أوكراني في كورسك
3 قتلى بينهم عنصر بالحرس الوطني الروسي بهجوم أوكراني في كورسك

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

3 قتلى بينهم عنصر بالحرس الوطني الروسي بهجوم أوكراني في كورسك

قتل ثلاثة أشخاص، بينهم عنصر في الحرس الوطني الروسي، في هجوم بطائرة مسيرة أوكرانية استهدف مدينة كورسك (جنوب)، بحسب ما أعلنت السلطات الروسية فجر اليوم الأربعاء. وفي منشور على "تيليغرام"، قال ألكسندر خينشتاين، القائم بأعمال حاكم منطقة كورسك الواقعة على الحدود مع أوكرانيا، إن الهجوم أوقع ثلاثة قتلى، أحدهم عسكري في الحرس الوطني برتبة رقيب أول، وسبعة جرحى. وأضاف أن العسكري "ذهب مع صديق له إلى الشاطئ" عند ضفة نهر في مدينة كورسك بعد ورود أنباء عن تعرضه لهجوم بطائرة مسيرة، وما أن "بدأ الرقيب أول بإجلاء الناس حتى وقع انفجار ثان". وأوضح الحاكم أن "القتلى الثلاثة هم رجال"، مشيراً إلى أن "ما مجموعه سبعة أشخاص أصيبوا" بجروح. وأضاف أن خمسة أشخاص، بينهم طفل في الخامسة من عمره، حالتهم خطرة. وندد الحاكم بـ"هجوم وحشي غير مسبوق" استهدف، وفق قوله، موقعاً بعيداً عن أي بنية تحتية عسكرية. وقال إن الهجوم نُفذ عمداً في منطقة يرتادها كثيرون في الإقليم الواقع على الحدود الأوكرانية. وأضاف أن جميع المصابين يتلقون العلاج في المستشفيات. واستهدف هجوم آخر بطائرة مسيرة أوكرانية مدينة رايلسك في منطقة كورسك أيضاً، مما أسفر عن إصابة شخصين بجروح، وفقاً للمصدر نفسه. وفي أغسطس (آب) 2024، نجح الجيش الأوكراني في الاستيلاء على مئات الكيلومترات المربعة في كورسك، المنطقة الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا. واستعادت القوات الروسية السيطرة على المنطقة بأكملها في أبريل (نيسان) بعد أشهر من القتال، وفقاً لموسكو. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي العاصمة الأوكرانية كييف أصيبت امرأة بجروح استدعت نقلها إلى المستشفى إثر غارة روسية، بحسب ما أعلن رئيس الإدارة العسكرية لمنطقة كييف، ميكولا كلاشنيك، صباح الأربعاء. ترمب يخطط لتعزيز دفاعات أوكرانيا أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلاً عن مسؤولين بوزارة الدفاع الأميركية، الثلاثاء، بأن الرئيس دونالد ترمب يفكر في إرسال أنظمة دفاع جوي إضافية من طراز "باتريوت" إلى أوكرانيا، بعد أن تعهد بتعزيز دفاعات كييف ضد الهجمات الروسية. وأكد ترمب أنه وافق على إرسال أسلحة دفاعية إلى أوكرانيا، مما يؤكد إحباطه من نظيره الروسي فلاديمير بوتين بسبب ارتفاع عدد القتلى في حرب روسيا مع أوكرانيا. وعندما سئل ترمب عن هوية المسؤول داخل إدارته الذي اتخذ قرار تعليق الشحنة في البداية، رد قائلاً: "لا أعرف، لماذا لا تخبرونني أنتم؟". وأضاف أنه يدرس مشروع قانون لفرض عقوبات أو تعريفات جمركية على الدول التي تساعد روسيا في هجومها على أوكرانيا، وهو مشروع يقوده السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، أحد حلفاء ترمب المقربين، ويحظى بدعم أكثر من 80 عضواً في مجلس الشيوخ. ومع ذلك، أفاد مصدر مطلع على تفكير ترمب للصحيفة، بأن "الصيغة الحالية لمشروع القانون لا تمنحه المرونة الكافية"، مضيفاً أن "البيت الأبيض يعمل مع المشرعين لضمان أن تخدم التشريعات جهود ترمب لإنهاء الحرب". ووجه ترمب غضبه إلى بوتين أمس الثلاثاء خلال اجتماع مع مسؤولين في البيت الأبيض. وقال "لست راضياً عن بوتين. أستطيع أن أقول هذا الآن"، مشيراً إلى أن الجنود الروس والأوكرانيين يُقتلون بالآلاف. وأضاف الرئيس الأميركي "يلقي علينا بوتين الكثير من الهراء ... إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن كلامه لا معنى له".

غزة بين نيران التصعيد ومفاوضات الدوحة.. هدنة على وقع المعارك وتلويحات بالتهجير
غزة بين نيران التصعيد ومفاوضات الدوحة.. هدنة على وقع المعارك وتلويحات بالتهجير

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

غزة بين نيران التصعيد ومفاوضات الدوحة.. هدنة على وقع المعارك وتلويحات بالتهجير

يأتي هذا التصعيد في وقت تزداد فيه التحذيرات الدولية من تدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع بشكل كارثي، حيث يعاني السكان من نقص حاد في الغذاء والدواء والمياه، بالإضافة إلى الانهيار شبه الكامل للخدمات الطبية والإغاثية، في ظل تزايد أعداد النازحين. وفي الوقت ذاته، تتواصل في الدوحة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل برعاية قطرية ومصرية وأمريكية، تهدف إلى التوصل لاتفاق يشمل وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وحل قضية الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس. وأكد المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، أن المفاوضات لا تزال في مرحلة تحديد "الإطار التفاوضي"، وأنها ستحتاج إلى وقت قبل الدخول في تفاصيل الاتفاق، في ظل غياب محادثات مباشرة بين الطرفين حتى الآن. فيما أفادت مصادر فلسطينية أن المحادثات تركز على آليات الانسحاب العسكري الإسرائيلي من القطاع، وتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية، وتثبيت هدنة طويلة الأمد، في وقت وصف فيه أحد المشاركين في المفاوضات الأجواء بأنها "شاقة ومعقدة"، مشيراً إلى أن حماس تبدي جدية واضحة، بينما يتوقع الوسطاء أن تمارس واشنطن ضغوطاً أكبر على تل أبيب. من جهة أخرى، صرّح مسؤول إسرائيلي مرافق لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن فرص التوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع لا تزال غير مضمونة، مضيفاً أن"الفجوات مع حماس لا تزال قائمة"، ما يرجّح تأخر التوصل لاتفاق نهائي. ويتزامن هذا كله مع جدل سياسي محتدم بعد تصريحات أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خلال لقائه نتنياهو في البيت الأبيض، ألمح فيها مجدداً إلى إمكانية تهجير سكان غزة إلى دول مجاورة، وهي التصريحات التي وُوجهت برفض عربي واسع. ترمب أشار إلى تعاون جارٍ مع دول في المنطقة لبحث هذه الخطة، فيما أكد نتنياهو أن الفلسطينيين يمكن أن يبقوا أو يغادروا، ولكن يجب أن تتاح لهم "حرية المغادرة"، مشدداً في الوقت نفسه على رفضه القاطع لفكرة إقامة دولة فلسطينية مستقلة، معتبراً أن مثل هذا الكيان سيكون"منصة لتدمير إسرائيل". الخطة الأمريكية التي تحدّث عنها ترمب، تعرّضت لانتقادات شديدة منذ يناير الماضي، حين اقترح ترحيل سكان غزة إلى مصر أو الأردن ، وهي المقترحات التي رفضتها القاهرة وعمّان بشدة، كما وصفتها جهات حقوقية وأممية بأنها ترقى إلى "تطهير عرقي". وكانت الدول العربية قد أعادت تأكيد رفضها لأي خطة تهجير للفلسطينيين، وطالبت بدلاً من ذلك بإحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين وفق حدود الرابع من يونيو 1967. كما دعمت القمة العربية الأخيرة خطة مصرية لإعادة إعمار غزة بقيمة 53 مليار دولار، لتثبيت السكان في أرضهم وتحسين أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية، وهي الخطة التي رفضتها إسرائيل والإدارة الأمريكية الحالية. وبين تصعيد ميداني وضغوط سياسية ومفاوضات بطيئة، يبدو أن مشهد غزة ما زال بعيداً عن التهدئة، فيما تستمر معاناة المدنيين وسط غموض يلفّ المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store