
ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين البرشومي؟
تناول التين البرشومي قد يكون له تأثير علي جسمك وذلك بسبب فوائده الصحية الكثيرة، ويؤثر على الجسم بعدة طرق إيجابية بسبب غناه بالعناصر الغذائية المهمة. إليك ما يحدث لجسمك عند تناوله بانتظام وبكميات معتدلة:
1. تحسين الهضم
التين غني بالألياف الطبيعية، مما يساعد على تنظيم حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك.
يحتوي على إنزيمات تساعد في هضم البروتينات.
2. دعم صحة القلب
يقلل من نسبة الكوليسترول الضار (LDL) بفضل الألياف ومضادات الأكسدة.
يحتوي على البوتاسيوم، الذي يساهم في خفض ضغط الدم.
3. تقوية العظام
التين مصدر جيد للكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور، مما يساعد في تقوية العظام والوقاية من هشاشتها.
4. تحسين مستويات السكر في الدم
بالرغم من طعمه الحلو، إلا أن التين لا يسبب ارتفاعًا حادًا في السكر إذا تم تناوله بكميات معتدلة، بفضل محتواه من الألياف.
5. غني بمضادات الأكسدة
يحتوي على مركبات مثل البوليفينولات التي تحارب الجذور الحرة، مما يقلل خطر الإصابة بالسرطان وأمراض الشيخوخة.
6. تعزيز المناعة
فيتامين C وA ومركبات الفلافونويد الموجودة في التين تساعد في تقوية الجهاز المناعي ومقاومة العدوى.
تنبيه عند الإفراط:
قد يسبب الإسهال بسبب غناه بالألياف.
يحتوي على سكريات طبيعية، لذا يجب على مرضى السكري تناوله بحذر.
قد يسبب حساسية لدى بعض الأشخاص.
خلاصة:
التين البرشومي فاكهة موسمية لذيذة وغنية بالفوائد، ويمكن أن يكون إضافة رائعة لنظامك الغذائي لدعم الصحة العامة، شرط الاعتدال في تناوله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
5 دقائق فقط من هذا التمرين تخفض ضغط الدم.. داوم عليها
كشفت دراسة حديثة، أن ممارسة نشاط بسيط مثل تسلق السلالم لمدة 5 دقائق يوميًا يمكن أن يُسهم في خفض مستويات ضغط الدم، مما يقلل بدوره من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. وأوضح الباحثون، أن هذا النشاط يعزز معدل ضربات القلب، مما يقوي عضلة القلب ويحسن الدورة الدموية، كما أنه يساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار. تسلق السلالم بديل فعّال للتمارين الرياضية أجرى الدراسة اتحاد ProPASS (اتحاد النشاط البدني المستقبلي والجلوس والنوم)، وهو تعاون بحثي دولي بقيادة جامعة سيدني وكلية لندن الجامعية (UCL)، ووجدت النتائج، التي نُشرت في مجلة الدورة الدموية، أن تسلق السلالم بانتظام يمكن أن يُقلل ضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى في القراءة) بمقدار 0.68 نقطة، والانبساطي (الرقم السفلي) بمقدار 0.54 نقطة. وأكد البروفيسور إيمانويل ستاماتاكيس، مدير اتحاد ProPASS، أن "ارتفاع ضغط الدم من أكبر التحديات الصحية العالمية، لكن هذه الدراسة تثبت أن فترات قصيرة من النشاط عالي الكثافة، مثل تسلق السلالم، يمكن أن تُحدث فرقًا ملموسًا في التحكم بضغط الدم دون الاعتماد على الأدوية وحدها". كيف يُحسن تسلق السلالم صحة القلب؟ يُعد تسلق السلالم تمرينًا هوائيًا يرفع معدل ضربات القلب، مما يعزز كفاءة القلب في ضخ الدم والأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، كما أن هذا النشاط يساعد في: - تنظيم ضغط الدم عن طريق تحسين مرونة الأوعية الدموية. - خفض مستويات السكر والكوليسترول، وهما من العوامل الرئيسية لأمراض القلب. - تعزيز اللياقة البدنية دون الحاجة إلى معدات أو الذهاب إلى الصالات الرياضية. بدائل لتسلق السلالم إذا لم يكن تسلق السلالم خيارًا متاحًا، يمكن استبداله بأنشطة أخرى معتدلة إلى عالية الكثافة، مثل: - المشي السريع - الجري - ركوب الدراجة - تمارين التدريب المتقطع عالي الكثافة (HIIT) المصدر: timesnownews


ليبانون 24
منذ 6 ساعات
- ليبانون 24
التفاح.. فاكهة يومية لصحة مثالية
يُعد التفاح من أكثر الفواكه شعبية حول العالم، وهو ليس لذيذًا فحسب، بل غني بالعناصر الغذائية التي تجعله خيارًا صحيًا ممتازًا. إليك أبرز فوائده: 1. تعزيز صحة القلب التفاح يحتوي على ألياف قابلة للذوبان مثل 'البكتين'، والتي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم ، مما يساهم في حماية القلب والشرايين. 2. تحسين الهضم بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف، يساعد التفاح على تحسين عملية الهضم والوقاية من الإمساك. 3. دعم الجهاز المناعي التفاح يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل فيتامين C و'الفلافونويدات'، التي تعزز مناعة الجسم وتقاوم الالتهابات. 4. الوقاية من السرطان تشير دراسات إلى أن التفاح قد يُقلل من خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، بفضل احتوائه على مضادات أكسدة ومركبات نباتية نشطة. 5. السيطرة على الوزن التفاح فاكهة منخفضة السعرات وغنيّة بالألياف، ما يُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، وبالتالي يدعم خطط خسارة الوزن أو الحفاظ عليه. 6. تنظيف الفم وتحسين صحة الأسنان رغم أنه لا يغني عن تنظيف الأسنان، إلا أن قضم التفاح يحفّز إفراز اللعاب، مما يقلل من نمو البكتيريا في الفم. 7. تنظيم السكر في الدم تناول التفاح بانتظام يمكن أن يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، خاصة إذا تم تناوله مع القشرة الغنية بالألياف.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
7 أطعمة غنية بالدهون لكن مفيدة للقلب... ما هي؟
منذ زمن ليس ببعيد، اعتُبرت الدهون قاتلة. وكان المعتقد أن تناول الدهون يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكولسترول، مما يؤدي بدوره إلى أمراض القلب والسكتات الدماغية. أما اليوم، فقد برزت صورة أكثر تعقيداً، حيث أقرّ الخبراء بأن أنواعاً معينة من الدهون، إذا استُهلكت بكميات مناسبة، مفيدة بالفعل. وقال الدكتور أوليفر غوتمان، وهو استشاري أمراض القلب في مستشفى ويلينغتون لصحيفة «تليغراف»: «هل جميع الدهون ضارة بصحة قلبك؟ كلا، على الإطلاق. بعض الدهون أساسية. يحتاجها جسمك، على سبيل المثال، لبناء الأغشية». واتفقت ستيفاني مور، اختصاصية التغذية السريرية ومدربة الصحة مع رأي غوتمان، وقالت: «يعتمد دماغنا، وأغشية خلايانا، وغلاف أعصابنا، وهرموناتنا - جميعها على الدهون للقيام بوظائفها. أشياء مثل الأحماض الدهنية الأساسية، كما يوحي اسمها، ضرورية لجسمنا للقيام بوظائفه». وأوضح غوتمان أن المفتاح يكمن في نوع الدهون، وأضاف: «يمكن أن ترفع الدهون المشبعة أو الدهون المتحولة - الموجودة في الأطعمة المصنعة واللحوم الحمراء والمخبوزات - مستوى الكولسترول الضار (LDL)، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، إذ تساهم في تصلب الشرايين وتضييقها. كما يمكنها أن ترفع ضغط الدم وتسبب أمراض الكبد والسكري. من ناحية أخرى، يمكن للدهون غير المشبعة أن تساعد في خفض مستوى الكولسترول وتحسين وظائف الأوعية الدموية، وهو أمر مفيد لصحة القلب». بدورها شرحت مور أن «الأمر يتعلق أيضاً بكيفية إدارة الدهون في الجسم وما يرتبط بها، وخاصة الكربوهيدرات المكررة والأطعمة السكرية المصنعة. هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تحول الدهون الجيدة إلى دهون ضارة في الدم، ولكن أحد أكثرها شيوعاً هو ارتفاع نسبة السكر في الدم». وفي ما يلي، شارك الخبراء في تقرير لـ«تلغراف»، أطعمتهم المفضلة الغنية بالدهون، والتي تُعتبر مفيدة بشكل مدهش لصحة القلب: 1-البيض كان البيض يحظى بسمعة سيئة في الماضي. يحتوي صفار البيض - الذي يتكون من مزيج من الدهون المشبعة والأحادية غير المشبعة والمتعددة غير المشبعة - على الكولسترول، لذا كان يُعتقد أن تناوله يرفع مستوى الكولسترول في الدم. ومع ذلك، فقد تغيرت الآراء في السنوات الأخيرة، حيث أظهرت الأبحاث أن التأثير ليس بنفس الأهمية التي كان يُعتقد سابقاً. فقد وجدت دراسة أجريت عام 2018 أن تناول ست بيضات أسبوعياً يقلل بالفعل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بينما في فبراير (شباط) من هذا العام، نشر باحثون في أستراليا دراسة وجدت أن تناول البيض بانتظام لدى من تزيد أعمارهم على 70 عاماً يرتبط بانخفاض خطر الوفاة المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 29 في المائة. وقالت مور: «البيض مصدر رائع للبروتين. كما أنه غني بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن وما يسمى بالفوسفوليبيدات، وهي ضرورية لصحة الدماغ. وقد أظهرت الدراسات أيضاً أن الأشخاص الذين يتناولون المزيد من البيض يميلون إلى الحصول على نسبة أفضل من كولسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) إلى كولسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL). لا أنصح بتناول عجة من ست بيضات على الإفطار كل صباح، ولكن بيضتين يومياً كمية معقولة». 2-لحوم الأبقار التي تتغذى على العشب أشارت مور إلى أن لحوم الأبقار عالية الجودة مفيدة لصحة القلب، «لأنها تحتوي على أوميغا 3، وهي غنية بالعناصر الغذائية بشكل لا يُصدق، وتدعم كتلة الجسم الهزيلة، وتساعد في بناء العضلات. تؤدي زيادة كتلة العضلات إلى تحسين معدل الأيض، مما يُمكّننا من حرق السعرات الحرارية بسهولة أكبر - وهذا يُعزز صحة القلب والأوعية الدموية بشكل كبير». وأضافت: «تحتوي لحوم الأبقار التي تتغذى على العشب أيضاً على فيتامينات A و D القابلة للذوبان في الدهون. لا أقترح تناول شريحة لحم كبيرة كل ليلة، ولكنني أوصي بتناول بعض اللحوم الحمراء - حتى على شكل برغر، بافتراض أنها مصنوعة من لحم مفروم عالي الجودة - حتى مرتين أسبوعياً». 3-الجبن على الرغم من ارتفاع نسبة الدهون المشبعة بشكل ملحوظ، فقد وجدت الدراسات أن الجبن يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ووفق غوتمان: «يحتوي الجبن على الكثير من العناصر الغذائية، بالإضافة إلى بعض الأحماض الدهنية التي تساعد على تحسين صحة القلب. ويبدو أن طريقة تعبئة الدهون [في الجبن] لها تأثير إيجابي على طريقة معالجة أجسامنا لها، مقارنةً بالدهون المشبعة من مصادر أخرى». وأشار إلى أن جبنة الموزاريلا أو الجبن القريش تُعد خيارات جيدة منخفضة الدهون»، لكنه أوصى أيضاً بتناول كميات صغيرة من الجبن كامل الدسم مثل الشيدر أو الجودة كجزء من نظام غذائي متوازن. وقالت مور: «كان الافتراض السائد دائماً أن منتجات الألبان كاملة الدسم ترفع مستويات كولسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة. لكن هذا الافتراض أصبح محل جدل، إذ تُظهر الأبحاث بشكل متزايد عدم وجود علاقة بين أمراض القلب ومنتجات الألبان كاملة الدسم. يرتبط هذا بانخفاض طفيف في خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية والسكتة الدماغية، بغض النظر عن محتواها من الدهون». 4-زيت الزيتون يُعد الزيت موضوعاً مثيراً للجدل. عند سؤاله عن أفضل زيت للطهي، أجاب الدكتور غوتمان: «بالنسبة لي، يُعد زيت الزيتون، كما نرى في النظام الغذائي المتوسطي، الخيار الأمثل للصحة. زيت الزيتون البكر الممتاز، على وجه الخصوص، غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة ومضادات الأكسدة، التي تساعد على تقليل الالتهابات وتحسين مستوى الكولسترول». وأضاف: «أما زيت دوار الشمس، الذي يحتوي على نسبة أعلى من الدهون المتعددة غير المشبعة ولكنه خالٍ من مضادات الأكسدة، فيتميز بنقطة دخان أعلى، لذا فهو خيار جيد لمن يكثرون من القلي. أما بالنسبة للسلطات والخضراوات، وإذا كنت تميل إلى الطهي على نار متوسطة، فإن زيت الزيتون هو الأفضل». على الرغم من محتواه العالي من الدهون الأحادية غير المشبعة وتركيزه العالي من السعرات الحرارية، يبدو أن زيت الزيتون البكر الممتاز المعصور على البارد يتمتع بخصائص صحية مذهلة. فعلى سبيل المثال، فيما يتعلق بالكولسترول، فقد وجدت الأبحاث أنه يساعد على موازنة نسبة الكولسترول الجيد إلى الكولسترول الضار، أي ما يُسمى بالكولسترول «الجيد» و«الضار». 5-سمك السلمون (والأسماك الدهنية الأخرى) وقال غوتمان: «تناول الأسماك الدهنية مهم جداً لصحة القلب. فهي تحتوي على أحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تساعد على تقليل الالتهابات وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى المساعدة في صحة الدماغ. نوصي عموماً بتناول حصة تبلغ حوالي 100 غرام، مرتين أسبوعياً». وقالت مور: «أحماض أوميغا 3 تحمي بشكل كبير من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكتات الدماغية. إنها مضادة للالتهابات، لذا فهي تساعد على تدفق الدم وصحة الأوعية الدموية، مما يقلل بشكل كبير من خطر ارتفاع ضغط الدم والجلطات وتصلب الشرايين المرتبط بأمراض القلب». وأوضحت أن أحماض «أوميغا 3» غالباً ما تكون غائبة في الأنظمة الغذائية للناس نظراً لندرة مصادرها الغذائية. توجد الغالبية العظمى منها في الأسماك الزيتية: الماكريل، والسردين، والرنجة، والأنشوجة، والسلمون (ويفضل أن تكون برية وليست مُستزرعة، لأن أوميغا 3 تأتي من الكريل الذي يتناولونه في البرية). 6-الزيتون من السهل أن ننسى أن الزيتون غني بالدهون، ولكنه يحتوي على أحماض دهنية أحادية غير مشبعة، معظمها على شكل حمض الأوليك [نوع من أحماض أوميغا 9 الدهنية معروف بتأثيراته المحتملة المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة]، مما يجعله مصدراً للدهون الصحية للقلب. وقالت مور: «الزيتون غني بالألياف والبوليفينولات. كما أنه غذاء مُخمّر، مما يُقدم العديد من الفوائد الصحية». ويحتوي الزيتون أيضاً على نسبة عالية من الحديد، بالإضافة إلى مضاد للأكسدة يُسمى كيرسيتين، والذي ثبتت فعاليته لصحة القلب. 7-المكسرات وشرحت غوتمان أن «المكسرات مفيدة جداً لصحتك، وخاصةً اللوز والجوز والفستق، فهي غنية بمزيج جيد من الدهون والألياف والبروتينات. والجوز، على وجه الخصوص، مصدر رائع لأوميغا 3». وتحتوي جميع المكسرات على نسبة عالية من الدهون، لكن نوع الدهون يعتمد على نوع الجوز. ويحتوي جوز البرازيل والكاجو والمكاديميا على نسبة أعلى من الدهون المشبعة مقارنةً بالمكسرات الأخرى، التي تحتوي في الغالب على دهون غير مشبعة (دهون متعددة غير مشبعة في الجوز والصنوبر، ودهون أحادية غير مشبعة في اللوز والفستق والجوز البقان والبندق). وفي ما يتعلق بصحة القلب، توصي مور بالجوز والجوز البقان واللوز لاحتوائها على نسبة عالية من أوميغا 3. وتضيف أن الجوز البقان غني بالبوليفينول، وهي مواد تحمي القلب وتدعم صحة الأمعاء. أما اللوز، فيحتوي على نسبة عالية من فيتامين E، وهو مفيد لضغط الدم وصحة القلب والأوعية الدموية بشكل عام. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News