logo
استهداف مطار اللد في منطقة "يافا" المحتلة

استهداف مطار اللد في منطقة "يافا" المحتلة

26 سبتمبر نيتمنذ 12 ساعات
26سبتمبرنت:-
أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد في منطقة "يافا" المحتلة.
وأوضحت القوات المسلحة في بيان، أن القوة الصاروخية نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2.
وأكدت أن العملية حققت هدفها بنجاح بفضل الله، وتسببت في هروب الملايين من قطعان الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار، مشيرة إلى أن العملية تأتي انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، وردا على جريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق الأشقاء في قطاع غزة.
وحيت القوات المسلحة اليمنية، غزة بأهلها الصامدين الصابرين، وبمجاهديها المؤمنين، الذين ثبتوا ثبات الجبال، وأنزلوا بأعداء الله النكال؛ فرغم الحصار والعدوان والتآمر والخذلان، لم يستسلموا ولم يخضعوا، يصنعون البطولات، ويجترحون الانتصارات بعزم لا يلين، وإرادة لا تستكين.
وجدد البيان التأكيد على أن عمليات القوات المسلحة اليمنية الإسنادية مستمرة حتى وقف العدوان على غزة، ورفع الحصار عنها، وعلى استعداد وجاهزية للتعامل مع أية تطورات قد تحدث خلال الأيام المقبلة.
فيما يأتي نص البيان:
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2.
— العميد يحيى سريع (@army21yemen)
قال تعالى: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه الأعزاء، ورداً على جريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة.
نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد حققَتِ العمليةُ هدفَهُا بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتسببَت في هروبِ الملايينِ من قُطعانِ الصهاينةِ الغاصبينَ إلى الملاجئِ، وتوقفِ حركةِ المطارِ.
التحيةُ لغزّةَ بأهلِها الصامدينَ الصابرينَ، وبمجاهديها المؤمنينَ، الذين ثبتوا ثباتَ الجبالِ، وأنزلوا بأعداءِ اللهِ النكالَ؛ فرُغمَ الحصارِ والعدوانِ والتآمرِ والخذلانِ، لم يستسلموا ولم يخضعوا، فها هم _ بعونِ اللهِ وبالتوكلِ عليه _ يصنعون البطولاتِ، ويجترحون الانتصاراتِ بعزمٍ لا يلينُ، وإرادةٍ لا تستكينُ.
عملياتُنا الإسناديةُ مستمرةٌ حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ، ورفعِ الحصارِ عنها، وإنّا _ بعونِ اللهِ _ مستعدونَ وجاهزونَ للتعاملِ مع أيةِ تطوراتٍ قد تحدثَ خلالَ الأيامِ المقبلةِ
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 11 من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 6 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع حكومي يقر حزمة معالجات عاجلة لأزمة الكهرباء
اجتماع حكومي يقر حزمة معالجات عاجلة لأزمة الكهرباء

اليمن الآن

timeمنذ 16 دقائق

  • اليمن الآن

اجتماع حكومي يقر حزمة معالجات عاجلة لأزمة الكهرباء

اجتماع حكومي يقر حزمة معالجات عاجلة لأزمة الكهرباء المجهر - متابعة خاصة الأحد 06/يوليو/2025 - الساعة: 10:07 م أقرّ مجلس الوزراء اليمني، في اجتماع استثنائي عقده الأحد بالعاصمة المؤقتة عدن، برئاسة رئيس الحكومة سالم بن بريك، حزمة من المعالجات العاجلة لمواجهة أزمة الكهرباء والانقطاعات المتكررة التي تشهدها عدن وعدد من المحافظات المحررة، في ظل الارتفاع القياسي لدرجات الحرارة وما ترتب عليه من معاناة شديدة للسكان. وأكد رئيس الوزراء، أن الحكومة تدرك تمامًا حجم السخط الشعبي الناتج عن تدهور خدمة الكهرباء، مشددًا على أن المرحلة لم تعد تحتمل "البيانات والتبريرات"، بل تتطلب حلولًا عملية وملموسة تنعكس بشكل مباشر على حياة المواطنين. وبناءً على التقارير الفنية والمداولات، أقرّ الاجتماع توفير كميات إسعافية من الوقود لمحطات التوليد في عدن، ورفع المخصصات اليومية من النفط الخام والمازوت المحلي، مع العمل على تأمين مخزون استراتيجي يكفي لمدة شهر على الأقل، تحسبًا لأي طارئ. وشدد المجلس على ضرورة التزام الجهات المعنية بمهام نقل الوقود وضمان انتظام وصوله، مع تعزيز الرقابة على عملية التوزيع وكفاءة استخدام الوقود، لتقليل فترات الانقطاع وتحسين الخدمة في المناطق الأكثر تضررًا. وحذّر رئيس الوزراء من استمرار الهدر والفساد في قطاع الكهرباء، مؤكدًا أن هذا القطاع يستهلك نسبة كبيرة من الموارد دون نتائج مجدية، مطالبًا بإيقاف الاستنزاف المالي، وتوجيه الموارد ضمن آليات شفافة تحقق أثرًا حقيقيًا على مستوى الأداء، متوعدًا بمحاسبة المتسببين في استمرار الأزمة أو إعاقة المعالجات الجارية. واستعرض مجلس الوزراء تقارير مقدمة من وزارة الكهرباء والمؤسسة العامة للكهرباء وشركات وطنية مثل "بترومسيلة" و"صافر"، تناولت تشخيص الوضع الحالي للبنية التحتية، والتحديات الماثلة، والحلول العاجلة والبدائل الاقتصادية، بما يشمل التحول التدريجي إلى مصادر طاقة أقل كلفة. كما ناقش المجلس خطة "الماستر بلان" لقطاع الكهرباء، التي أُعدت بدعم من البنك الدولي، وتهدف إلى بناء رؤية استراتيجية لإعادة تأهيل القطاع، حيث أعلن المجلس دعمه الكامل لها، وضرورة البدء الفوري في تنفيذ مشاريعها الطارئة. وقدّم المجلس شكره للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات على دعمهما المستمر لقطاع الكهرباء، من خلال المنح النفطية والمشاريع التنموية، مشددًا على أهمية استمرار هذا الدعم إلى جانب إصلاحات داخلية تضمن الشفافية والاستدامة. وأكد المجلس انفتاح الحكومة على شراكة واسعة مع القطاع الخاص في مجالات التوليد والنقل والتوزيع، داعيًا إلى تسريع إصدار التشريعات المنظمة، وعلى رأسها قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص، لضمان منافسة عادلة وشفافة. كما ناقش الاجتماع مقترحات لتوسيع الاستثمار في الطاقة المتجددة، خاصة في مجالي الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مشيرًا إلى مشاريع قائمة في عدن والمخا وشبوة وحضرموت وتعز، ومؤكدًا على استكمال مشاريع الطاقة الشمسية في المدارس والمراكز الصحية ضمن خطط الاستجابة السريعة. وقدم فريق مختص من مركز الطاقة المتجددة بجامعة حضرموت رؤية استراتيجية للتحول نحو حلول طاقة مستدامة، تستند إلى شراكات بين القطاعين العام والخاص، وهو ما لقي ترحيبًا من المجلس. وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة تتحمل مسؤوليتها أمام الله والشعب، مشددًا على أن التشخيص لم يعد كافيًا، وأن المرحلة تتطلب تنفيذًا فعليًا للحلول ومحاسبة المقصرين، مضيفًا: "الأولوية القصوى الآن هي تخفيف معاناة الناس وتحقيق استقرار تدريجي ومستدام لخدمة الكهرباء". تابع المجهر نت على X #اجتماع حكومي #رئيس الحكومة #أزمة الكهرباء

عاشوراء.. الدرس المتجدّد
عاشوراء.. الدرس المتجدّد

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 20 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

عاشوراء.. الدرس المتجدّد

في مثل هذا اليوم العاشر من محرم تُفتح ذاكرة الأُمَّــة على جرحها الأكبر على الفاجعة التي لم يكن يجب أن تقع في ظل راية الإسلام لكنها وقعت، وقعت لا في غياهب الجاهلية ولا على أيدي عبدة الأصنام بل في قلب الساحة الإسلامية وتحت شعارات دينية وعلى يد من يُحسبون على الإسلام بل من تصدّروا اسمه وتحدثوا بلسانه. فما الذي حدث لتتحوّل الساحة التي شهدت نزول القرآن ورفرفت فيها راية رسول الله محمد (صلوات الله عليه وعلى آله) إلى مسرح لواحدة من أبشع الجرائم في تاريخ الأُمَّــة؟ لماذا غاب الضمير وتجرد الناس من الوعي حتى استباحوا دم الحسين بن علي "عليه السلام" سبط رسول الله وابن الزهراء وسيد شباب أهل الجنة؟ إننا لم نسمع في تاريخ الجاهلية الأولى عن جريمة مشابهة، إنها فاجعة لا تليق إلا بعصرٍ فقد روحه وفقد بوصلته وضلّ عن صراط الله المستقيم. لم يكن الحسين عليه السلام خارجًا على الدين ولا مهدّدا لأمن الأُمَّــة بل كان الضمير الحيّ الذي أبى أن يرى الانحراف ويصمت، رفض أن يبايع يزيد بن معاوية لا طمعًا في سلطة ولكن رفضًا للطغيان والفساد والانحدار الأخلاقي باسم الإسلام، كان الحسين يعلم أن الصمت على الباطل يعني المشاركة فيه وأن الوقوف في وجهه وإنْ أَدَّى إلى الشهادة هو بعينه طريق الإصلاح. كربلاء لم تكن لحظة عابرة في التاريخ ولا فلتة عبثية بل كانت نتاجًا لانحرافات عميقة بدأت منذ اللحظة التي فُقد فيها حضور النبوة في قيادة الأُمَّــة، انحرافات مسّت العقيدة والثقافة والفهم الصحيح للدين وسمحت للباطل أن يرتديَ عباءة الإسلام وأن يُنصّب الجلاد خليفة والسفّاح أمينا على الأُمَّــة. وها نحن اليوم نعود إلى كربلاء لا لنذرف الدموع فحسب ولكن لنستلهم الدروس، ففي زمنٍ تكاثرت فيه نُسَخ يزيد وتكاثر فيه الظلم تحت رايات الدين، ما أحوجنا إلى الحسين إلى وعيه إلى صموده إلى وقفته التي كانت نداءً خالدًا: "إني لم أخرُجْ أشِرًا ولا بطِرًا، ولا مفسِدًا ولا ظالِمًا، إنما خرجتُ لطلبِ الإصلاح في أُمَّـة جدي". كربلاء هي مرآة نرى فيها وجوهَنا ونقيسُ فيها مواقفَنا فنفهمُ من أي صف نحن، هي فصلٌ حاسمٌ بين النور والظلام بين الهدى والضلال بين الإنسانية والوحشية، ولهذا قال الحكماء: "كل أرض كربلاء، وكل يوم عاشوراء"؛ لأَنَّ المواجهة بين الحق والباطل لا تزال قائمة ما دامت هناك أنظمة تسحق الشعوب وقيادات تتاجر بالدين وأمم تغض الطرف عن المذابح. في كربلاء نقرأ التاريخ ونفهم الحاضر ونستشرف المستقبل، فمن لم يتعلم من عاشوراء فَــإنَّه على موعد مع كربلاء أُخرى بحجم غفلته.

أكدت أن ثورة الإمام الحسين تمثل امتداداً للمشروع الإيماني المقاوم : مسيرات جماهيرية حاشدة تُحيي ذكرى عاشوراء
أكدت أن ثورة الإمام الحسين تمثل امتداداً للمشروع الإيماني المقاوم : مسيرات جماهيرية حاشدة تُحيي ذكرى عاشوراء

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 20 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

أكدت أن ثورة الإمام الحسين تمثل امتداداً للمشروع الإيماني المقاوم : مسيرات جماهيرية حاشدة تُحيي ذكرى عاشوراء

شهدت مختلف المحافظات اليمنية، أمس الأحد، فعاليات جماهيرية وخطابية حاشدة في ذكرى عاشوراء، استشهاد الإمام الحسين عليه السلام، التي تحولت إلى صرخة مدوية في وجه الاستكبار العالمي، ورسالة وفاء لغزة وشعبها المقاوم. وتنوعت الفعاليات بين وقفات ومسيرات جماهيرية، وخطابات دينية وثقافية، ربطت بين مظلومية كربلاء ومأساة غزة، مجددة العهد على المضي في نهج الإمام الحسين وثورته الخالدة. وأكدت الفعاليات أن ثورة الإمام الحسين علية السلام تمثل امتداداً للمشروع الإيماني المقاوم، وأن شعار 'هيهات منا الذلة' ليس مجرد شعار بل منهج حياة، وأن فلسطين وغزة اليوم في قلب الوعي اليمني الذي لا ينفصل عن خط كربلاء، ولا يساوم على المواقف المبدئية، مهما كانت التحديات. وأشار المشاركون إلى أن ما يتعرض له الفلسطينيون اليوم ليس سوى امتداد لمجزرة كربلاء، في ظل طغيان حديث يتجسد في أمريكا وإسرائيل، وتخاذل فاضح من الأنظمة العربية الرسمية. ففي أمانة العاصمة صنعاء وفي مشهدٍ عاشورائي طغت عليه صرخات البراءة من أعداء الله وهيهات من الذلة ، احتشدت الجماهير في تظاهرةٍ مليونيه رفعت شعار 'هيهات منّا الذلّة'، إحياءً لذكرى استشهاد الإمام الحسين بن علي.. وجاءت هذه التظاهرة، التي جابت شارع المطار، في توقيتٍ لا ينفصل عن نبض غزة، حيث تتقاطع كربلاء الأمس مع مآسي فلسطين اليوم. التظاهرة، التي غصّت بها الساحة بحشود تقاطرت من كل مديريات العاصمة، حملت رسائل سياسية ودينية وإنسانية، شددت على أنّ عاشوراء ليست مناسبة عابرة، بل محطة متجدّدة لاستخلاص العبر وتجديد العهد على مواجهة الظلم والارتهان، وخصوصاً في زمن يتكالب فيه المشروع الأميركي-الصهيوني على شعوب المنطقة. وأكد المتظاهرون أنّ من يسهّل سيطرة أميركا و'إسرائيل' على قرار الأمة اليوم، لا يقل سوءًا عمّن وقفوا في وجه الحسين في كربلاء، مشددين على ضرورة الوعي بخطورة المرحلة، واستلهام صمود الإمام الحسين علية السلام لبناء موقف متماسك وشجاع بوجه الاحتلال والهيمنة. وأعاد المتظاهرون التأكيد على دعمهم الكامل لغزة وفلسطين، سواء عبر مواقفهم الشعبيّة أو من خلال العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية دعماً للمقاومة. كما أعلنوا تأييدهم وتفويضهم لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ 'كلّ الخيارات' في مواجهة العدوان وتأكيد الحضور اليمني في معركة الأمّة المركزية. فعاليات نسائية الهيئات النسائية في العديد من المحافظات كان لها حضور قوي في هذه المناسبة، حيث رددت فيها حرائر اليمن شعارات البراءة من أمريكا وإسرائيل، مؤكدات السير على خطى الإمام الحسين علية السلام ، وتجديد العهد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وتأييد العمليات البطولية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في نصرة الشعب الفلسطيني. وجاء في بيان للوقفات النسائية، أن حفيدات الأنصار لن يقبلن الذلّ، وسيواصلن التضحية دفاعاً عن المظلومين، مؤكدات أن خيارهن هو خيار الجهاد والعزة، والبراءة من الصهاينة وأعوانهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store