logo
حسين الجسمي يطلق صيفاً موسيقياً من الحكايات

حسين الجسمي يطلق صيفاً موسيقياً من الحكايات

الرياضمنذ 2 أيام
أعلن الفنان الإماراتي حسين الجسمي عن إطلاق 'ألبوم 2025'، الذي يشكّل رحلة موسيقية فريدة تُطرح من خلالها أغنيتان جديدتان كل أسبوع، طيلة صيف "2025"، ليحمل كل عمل حكاية متفرّدة ومشاعر مختلفة.
ابتداءً من "14 يوليو"، تنطلق أولى إصدارات الألبوم، في مشروع يقوم على التنوع والطرح المرحلي المدروس، حيث تُمنح كل أغنية فرصتها الكاملة للانتشار والتفاعل، في ظل استراتيجية إبداعية تجمع بين الحداثة والأصالة.
أول أغنيتين من 'ألبوم 2025' تتقدّمان بمكانة خاصة، حيث تتألق الأولى بروائع من أشعار الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيّب الله ثراه-، بينما تحمل الأغنية الثانية توقيع الشاعر المصري تامر حسين.
أما على مستوى الألحان، فقد جاءت إحدى أولى أغاني الألبوم من توقيع الملحن السعودي ياسر بوعلي، كما تتميّز الأغنية الثانية من الإصدار الأول بكونها من رؤية فنية وألحان حسين الجسمي.
ويُتوقع أن يُحقق "ألبوم 2025" صدى واسعًا في الوطن العربي، نظرًا لطبيعة الطرح التدرّجي الذي يمنح كل أغنية خصوصيتها، ويُعيد صياغة العلاقة بين الجمهور والأغنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تيم الفلاسي تثير الجدل بـ«الغامق»
تيم الفلاسي تثير الجدل بـ«الغامق»

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

تيم الفلاسي تثير الجدل بـ«الغامق»

واجهت تيم الفلاسي موجة من الانتقادات بعد ظهورها الأخير بلون تان غامق جدًا وصفه البعض بالمبالغ فيه وغير الطبيعي حيث اعتبر كثير من المتابعين أن الإطلالة بدت مصطنعة وغير موفقة وأفقدتها ملامحها الحقيقية، ما فتح بابًا واسعًا للنقاش حول هوس بعض المشاهير بالمثالية الشكلية واستخدام الفلاتر أو البرونزاج المفرط تحقيقها. التعليقات التي انهالت على صورها تضمنت استغراب الجمهور من التغيير الكبير في لون بشرتها خلال فترة قصيرة إلى جانب تعبير البعض عن استيائهم من الرسائل الخاطئة التي قد تصل للفتيات الصغيرات اللاتي يتابعنها ويعتقدن أن الجمال يرتبط فقط بالبشرة البرونزية. في المقابل، حاولت تيم تجاهل التعليقات السلبية ونشرت فيديوهات بروح مرحة وكأنها غير معنية بالجدل الدائر، لكن ذلك لم يوقف الجدل، بل زاد من تساؤلات الجمهور حول ما إذا كان هذا الأسلوب نوعا من لفت الانتباه أو ترسيخ لصورة غير واقعية للجمال على مواقع التواصل الاجتماعي. الإطلالة الأخيرة لم تكن فقط عن شكل أو لون، بل أعادت فتح النقاش القديم حول تأثير المشاهير في تشكيل مفاهيم الجمال لدى المتابعين خصوصا الفتيات وكيف أن التان المفرط أصبح رمزًا مبالغًا فيه للظهور اللافت حتى لو كان على حساب الملامح الطبيعية. أخبار ذات صلة

في أول ظهور عائلي: حسين الجسمي يستعين بالثنائي محمد فراج وبسنت شوقي في كليبه الجديد!
في أول ظهور عائلي: حسين الجسمي يستعين بالثنائي محمد فراج وبسنت شوقي في كليبه الجديد!

ياسمينا

timeمنذ 9 ساعات

  • ياسمينا

في أول ظهور عائلي: حسين الجسمي يستعين بالثنائي محمد فراج وبسنت شوقي في كليبه الجديد!

بعد أن أطلقت سيرين عبد النور أغنيتها الجديدة 'عاملن عقدة' واستعانت بها بالنجم السوري يزن السيد كبطل الكليب، يبدو ان حسين الجسمي قرر تكرار التجربة على طريقته الخاصة! من الجدير ذكره أن الفنان الإماراتي حسين الجسمي قرر طرح أغانيه من ألبومه الجديد 'HJ2025″، وذلك ضمن مشروعه الموسيقي الذي أعلن عنه مؤخراً تحت شعار 'في وقت قياسي'، والذي سيقوم من خلاله بطرح أغنيتين كل أسبوع طوال موسم الصيف. أول عمل فني يجمع الثنائي الشهير أطلق الفنان الإماراتي حسين الجاسمي، أغنية جديدة بعنوان 'مستنيك'، وذلك عبر موقع 'يوتيوب' من ألبومه الجديد 'ألبوم 2025' وكشف 'الجاسمي' عن تفاصيل أغنية 'مستنيك'، عبر حساباته الشخصية ومن ضمنها انستغرام، وكتب: 'الحكاية الثانية… مستنّيك، أغنية مصرية فيها لهفة، وحنين، وكلمة من القلب'. وأضاف: 'مستنيك من ألحاني، كلمات: تامر حسين، توزيع: مادي، وإخراج فني: هشام جمال، مكساج وماستر: جاسم محمد، شكر من القلب للنجمَين المميزَين محمد فراج وبسنت شوقي على حضورهما اللافت في الكليب، واللي جاي… أقرب للمشاعر، وأقرب لكم'. الكليب سيكون على شكل عمل فني لافت، وسيجمع بين الغناء والدراما، حيث شهد مشاركة مميزة للفنان محمد فراج وزوجته الفنانة بسنت شوقي. وظهر الثنائي في الكليب بأداء تمثيلي مؤثر، اعتمد على الطابع الكلاسيكي بتقنية الأبيض والأسود، ما أضفى على العمل طابعًا سينمائيًا مختلفًا جذب أنظار الجمهور، ونال تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، مع إشادات بالفكرة والتنفيذ. وكان فراج وبسنت قد شوقا جمهورهما أمس عبر حساباتهما الرسمية، بنشر صور تحمل طابع الغموض مع تعليق عن «مفاجأة قريبة»، وهو ما دفع الجمهور لتخمين طبيعة المفاجأة بين تكهنات بحمل أو تعاون فني. وجاء ظهور الثنائي في فيديو كليب «مستنيك» ليحسم الأمر ويثير تفاعلًا كبيرًا فور طرح الأغنية. ختامًا، وفي سياق الفن، سبق وان اخبرناكِ عن خبر زواج شجون الهاجري يشغل مواقع التواصل الاجتماعي ويتصدر الترند .

شيطان الشهرة والنهايات الحزينة!
شيطان الشهرة والنهايات الحزينة!

عكاظ

timeمنذ 9 ساعات

  • عكاظ

شيطان الشهرة والنهايات الحزينة!

يبدو أن الشهرة في منصات التواصل الاجتماعي باتت تُشبه إلى حد بعيد الرواية الغربية الكلاسيكية التي يظهر فيها الشيطان ليعرض على الإنسان نعيماً مؤقتاً مقابل «بيع روحه»، ثم ما يلبث أن يتحوّل هذا النعيم إلى لعنة تلتهم كل شيء. فالتجارب التي نشاهدها أمام أعيننا كل يوم تثبت بالدليل القاطع أن شهرة الأغلبية ممن تصنعهم هذه المنصات لا تدوم. بل إن لها «مدة صلاحية» قصيرة غالباً لا تتجاوز بضع سنوات، ثم تبدأ الآلة الرقمية في التهامهم الواحد تلو الآخر. يَسْتَهلكهم الجمهور، يرفعهم إلى القمة مؤقتاً، ثم يسحب البساط من تحتهم بلا سابق إنذار. الأسوأ من ذلك، أن محاولة العودة تصبح أكثر مرارة من الاختفاء نفسه؛ فالجماهير الجديدة التي لم تعش زمن شهرتهم الأولى ستسخر منهم وتُنَكِّل بهم عبر التنمر الجماعي، ثم تتجاهلهم كأنهم لم يكونوا يوماً في واجهة المشهد. أحزنني مؤخراً ظهور أحد المشاهير السابقين، ممن لمع نجمهم قبل نحو عشر سنوات، وهو يستجدي الناس بشكل غير مباشر لبعث الحياة في أوردة مشروعه التجاري، ذلك المشروع الذي كان ذات يوم وجهة لكبار المؤثرين، ويعجّ بالحضور والطلب، لكن مع مرور الوقت، تلاشى البريق. فالمشاهير الذين كانوا يدعمونه لم يعودوا مؤثرين، والجماهير الجديدة لا تعرفه ولا تعرفهم. لم يتغيّر شيء سوى الزمن، والزمن لا يرحم من يركن إلى النجاح العابر. المشكلة الأكبر أن هذا الشاب بنى مشروعه على أساس هشّ: نموذج عمل يعتمد كلياً على دعم شهرته الشخصية. وعندما تلاشت هذه الشهرة، انهار البناء من أساسه. وحتى الحملات الإعلانية التي يطلقها اليوم تُذكِّر الناس بأن مشروعه كان «محطة مشاهير زمان»، وكأنها تعترف ضمنياً أن كل ما تبقى مجرد أطلال لزمن مضى. هذا المشهد الحزين ليس نادراً، بل أصبح متكرراً على نحو يدعو للقلق. ففي حين يركض الكثيرون خلف الأضواء دون تفكير، يفشل معظمهم في إدراك أن الشهرة سلاح ذو حدين: تُضيء لك الطريق فترة، ثم تحترق أنت بزيتها إن لم تكن مستعداً لما بعد انطفائها. المأساة الحقيقية أن كثيراً من المشاهير يظنون أن بريقهم لن يخفت أبداً، وأن الجماهير ستبقى مخلصة لهم إلى الأبد. لكن الحقيقة مختلفة تماماً. فهذه الجماهير نفسها تلاحق الجديد دائماً، وتتخلى سريعاً عن القديم. من هنا تأتي أهمية التفكير الاستراتيجي منذ اللحظة الأولى للنجاح. فالشخص الذكي لا يرى الشهرة هدفاً نهائياً، بل بوابة عابرة تُتيح له فرصاً ذهبية لبناء مستقبل أكثر استقراراً. عليه أن يستغل الأرباح التي تدرها عليه الشهرة في شراء أصول ثابتة، ويبتعد تماماً عن المشاريع التي ترتبط مباشرةً بشخصه وشهرته، لأن مثل هذه المشاريع تصبح عبئاً ثقيلاً حين يتراجع اسمه عن العناوين. الشهرة ليست ضماناً للمستقبل، فقد تصبح فخاً قاتلاً إذا انسقت خلف وهجها دون تخطيط. والفرق بين النجاح الحقيقي والفشل الذريع هو: هل ستستخدم الشهرة كأداة لبناء شيء يدوم؟ أم ستكتفي بالركض خلف التصفيق حتى ينطفئ المسرح وتبقى وحيداً في الظلام؟ الدرس الأهم الذي تقدّمه لنا قصص المشاهير المنطفئين هو أن الشهرة لا تساوي القيمة الحقيقية ما لم تُترجم إلى مشاريع واقعية مستدامة. النجاح الحقيقي ليس في أن يعرفك الملايين، بل في أن تملك شيئاً لا يمكن للضوء أن يسلبه منك حين ينطفئ. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store