
أمير الشرقية يستقبل محافظ الهيئة العليا للأمن الصناعي ويشيد بجهودها في حماية المنشآت
وأشاد أمير المنطقة الشرقية بالدور المحوري الذي تقوم به الهيئة في وضع السياسات والخطط الأمنية لحماية المنشآت الحيوية، وتطوير خطط الطوارئ والاستجابة السريعة، مؤكداً أن هذه الجهود تسهم في تعزيز أمن المنشآت الصناعية والبترولية والخدمية، وحماية مقدرات الوطن ومكتسباته الاقتصادية. وقدّم نائب المحافظ المهندس إبراهيم بن عبدالقادر آل أبو عيسى عرضاً لأمير المنطقة عن أعمال ومهمات الهيئة، ودورها في صناعة الأمن والسلامة والإشراف على المنشآت البترولية والصناعية والخدمية، وجهودها في رفع مستوى السلامة فيها، إضافة إلى خططها المستقبلية وإستراتيجياتها الحالية. وفي ختام اللقاء، قدّم المهندس الزهراني شكره وتقديره لأمير المنطقة الشرقية على دعمه المتواصل لأعمال الهيئة في المنطقة وتوجيهاته السديدة، مؤكداً أن الهيئة تعمل على تطوير منظومتها الأمنية وفق أعلى المعايير لضمان حماية المنشآت الحيوية.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
ميتا تكشف عن سوار مبتكر للتحكم في الأجهزة بالنية فقط (فيديو)
أعلنت شركة ميتا عن إطلاق سوار مبتكر يُتيح للمستخدمين التحكم في الأجهزة الرقمية من خلال "النية" فقط، دون الحاجة إلى حركة فعلية أو تدخل جراحي. وحسب هذا الإعلان، يستخدم السوار تقنيات متقدمة لقراءة إشارات العضلات عبر سطح الجلد، ما يسمح للمستخدمين بالتفاعل مع شاشات الكمبيوتر، فتح التطبيقات، وحتى الكتابة عبر تحريك اليد في الهواء، كما لو كان الشخص يمسك بقلم غير مرئي. اقرأ أيضَا: نظارات الواقع الممتد ورقة ميتا الرابحة لتجاوز أبل وسامسونغ ووفقًا لدراسة نشرت في مجلة Nature، يعد هذا السوار خطوة متقدمة في مجال التحكم التكنولوجي، حيث يختلف تمامًا عن تقنيات مثل Neuralink التي تتطلب زراعة أجهزة في الدماغ. بدلاً من ذلك، يعتمد سوار ميتا على تقنية التحليل الكهربائي السطحي (sEMG)، لقراءة إشارات العضلات التي تتولد عندما تنوي العضلات التحرك، وهذا يعني أن السوار يمكنه التنبؤ بالأفعال قبل حدوثها بفترة زمنية قصيرة، ما يوفر استجابة فورية للأوامر التي يوجهها المستخدم. كيف يعمل سوار ميتا؟ يستخدم سوار ميتا جهازًا يُسمى التحليل الكهربائي السطحي، الذي يلتقط الإشارات الكهربائية الناتجة عن الأعصاب في الحبل الشوكي، قبل أن تصل إلى الألياف العضلية، وهذه الإشارات قوية بما يكفي ليتمكن الجهاز من قراءتها عبر الجلد، مما يسمح له بالتنبؤ بالحركات أو الأفعال التي يعتزم المستخدم القيام بها. واحدة من أبرز ميزات هذه التكنولوجيا هي أن السوار قادر على التقاط الإشارات، حتى عندما يتم تفعيل عدد صغير فقط من الألياف العضلية، وهو ما يمكن المستخدمين من التحكم في الأجهزة بناءً على نواياهم، دون الحاجة إلى إجراء أي حركة فعلية. يقول توماس ريردون، نائب رئيس الأبحاث في ميتا، "لا تحتاج إلى تحريك يدك أو أصابعك فعليًا. يكفي أن تفكر في الحركة، وسيتم تنفيذها"، وبذلك يصبح السوار أداة مبتكرة للتحكم في الأجهزة الرقمية، حتى للمستخدمين الذين يعانون من صعوبة في الحركة. ولتعزيز كفاءة السوار وجعله متوافقًا مع جميع المستخدمين دون الحاجة لعمليات معايرة معقدة، استخدمت ميتا الذكاء الاصطناعي لتحليل أنماط الإشارات العضلية. وبعد جمع بيانات من 10,000 متطوع، تم تدريب الذكاء الاصطناعي على التعرف على الأنماط الكهربائية المشتركة بين المستخدمين، مما سمح للسوار بالعمل مباشرةً مع أي مستخدم جديد، دون الحاجة لمعايرة مسبقة، وقد حل ذلك مشكلة كانت تعاني منها الأجهزة السابقة مثل Myo، التي كانت تتطلب معايرة دقيقة قبل أن تعمل بشكل صحيح. وتتمثل إحدى أبرز تطبيقات السوار في تكاملها مع نظارات ميتا الذكية التي تم اختبارها في الخريف الماضي. هذه النظارات الذكية، المزودة بتقنية السوار، تمكن المستخدمين من التقاط الصور، تسجيل مقاطع الفيديو، تشغيل الموسيقى، وحتى الحصول على أوصاف صوتية لبيئتهم المحيطة فقط، من خلال حركات اليد البسيطة. علاوة على ذلك، فتح السوار أبوابًا جديدة للأشخاص ذوي الإعاقات الحركية، حيث يتم اختبار السوار حاليًا مع مرضى إصابات الحبل الشوكي، الذين لا يستطيعون استخدام أيديهم بشكل كامل، ويُظهر السوار قدرة على تفسير النوايا بناءً على التنشيط الجزئي للألياف العضلية، مما يتيح لهم التفاعل مع الأجهزة الرقمية بطريقة غير تقليدية. وتعتبر هذه التقنية خطوة هامة ضمن استراتيجية ميتا طويلة المدى لدمج هذا السوار في منتجاتها المستقبلية، وخاصة في نظاراتها الذكية، مما يعد بتغيير جذري في الطريقة التي يتفاعل بها الناس مع التكنولوجيا.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
القادري لـ"سبق": الذكاء الاصطناعي ضرورة وليس ترفًا.. والإذاعات العربية أمام فرصة تاريخية
أكد رئيس الإذاعة اليمنية بالمملكة، صلاح علي القادري، أن الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا إعلاميًا، بل تحول إلى ضرورة ملحّة لتطوير المحتوى وتوسيع نطاق التأثير الإذاعي، مشيرًا إلى أن الإذاعات العربية أمام فرصة تاريخية لتحديث أدواتها ومواكبة التحولات التكنولوجية. وقال القادري في حديثه لـ'سبق': 'الإعلام العربي يمر اليوم بمنعطف تكنولوجي كبير، وعلينا الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات، وفهم سلوك المستمعين، وتوليد النصوص الإخبارية بشكل فوري، إلى جانب تقديم خدمات بث ذكي تتكيّف مع اهتمامات الجمهور لحظة بلحظة'. وأضاف: 'من التقنيات المتاحة حاليًا ما يتيح التلخيص التلقائي، وترجمة البث المباشر، وتحسين جودة الصوت، بل وإنتاج أصوات رقمية تحاكي صوت المذيع في الحالات الطارئة، دون أن يؤثر ذلك على جوهر الرسالة الإعلامية أو يطمس الهوية الثقافية'. وشدد القادري على ضرورة تبنّي رؤية استراتيجية في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، تقوم على تسخيره لخدمة الرسالة الإعلامية، لا استبدالها، داعيًا إلى بناء شراكات مع مراكز الابتكار وتدريب الكوادر الإعلامية على أدوات المستقبل. واختتم بقوله: 'الاستثمار في الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تطوير تقني، بل خطوة لترسيخ مكانة الإعلام العربي عالميًا، وعلى الإعلاميين العرب أن يكونوا جزءًا من صناعة المستقبل، لا مجرد متلقين له، وأن يحافظوا على صوتهم الأصيل ليبقى حاضرًا ومؤثرًا'.


الرياض
منذ 6 ساعات
- الرياض
أمانة القصيم تنظم جلسة توعوية للأمن السيبراني بالتعاون مع الهيئة الوطنية للأمن السيبراني
نظمت أمانة منطقة القصيم بالتعاون مع الهيئة الوطنية للأمن السيبراني جلسة توعوية في مجال الأمن السيبراني استهدفت القيادات العليا في الأمانة، وذلك بحضور أمين منطقة القصيم المهندس محمد بن مبارك المجلي وعدد من قيادات الأمانة. وتأتي هذه الجلسة ضمن الجهود الرامية إلى رفع مستوى الوعي بالأمن السيبراني لدى منسوبي الجهات الوطنية وتعزيز مفاهيم الحماية الرقمية والوقاية من التهديدات السيبرانية بما ينسجم مع التوجهات الوطنية نحو بناء بيئة تقنية آمنة ومستدامة. وتحرص أمانة منطقة القصيم على تعزيز الأمن السيبراني ضمن بيئة العمل، ورفع كفاءة منسوبيها لمواكبة المتغيرات الرقمية وتحقيق أعلى معايير الأمان المعلوماتي.