logo
نيمار يتلقى هدية خاصة من سان جيرمان

نيمار يتلقى هدية خاصة من سان جيرمان

الجزيرةمنذ يوم واحد
في لفتة طيبة من فريق باريس سان جيرمان لكرة القدم، تلقى النجم السابق للفريق نيمار هدية رمزية من النادي الذي رحل عنه صيف 2023.
رغم مرور سنتين على مغادرته الفريق الباريسي، فإن العلاقة بين نيمار وناديه الأسبق مستمرة، ولا يزال سحر نيمار يأسر داخل حديقة الأمراء بحسب صحيفة لوباريزيان الفرنسية.
وذكرت الصحيفة أن إدارة سان جيرمان أرسلت إلى نيمار وعائلته قمصان الفريق لموسم 2025-2026، مطبوعة عليها أسماء أطفال نيمار (دافي لوكا، مافي، هيلينا، ميل)، إضافة إلى اسم نيمار نفسه.
وقد تأثر النجم البرازيلي بهذه اللفتة الجميلة، فنشر على حسابه على إنستغرام صورة للقمصان مكتوب عليها عبارة "شكرا باريس سان جيرمان".
يُذكَر أن نيمار -البالغ من العمر33 سنة- قد لعب لسان جيرمان 173 مباراة في 6 مواسم، سجل خلالها 118 هدفا، قادما من نادي برشلونة في صفقة تاريخية، قبل أن يتحول للعب مع الهلال السعودي موسمين.
وفي مطلع سنة 2025 عاد نيمار للعب مع فريقه السابق سانتوس، آملا في أن تكون عودته للبرازيل بوابة لاستدعائه مجددا للمنتخب البرازيلي، والظهور في كأس العالم 2026.
ويتبقى لنيمار بسجله القياسي الذي يضم 79 هدفا في 128 مباراة مع المنتخب، بضعة أشهر ليثبت جدارته كأحد أبرز الأسماء في تشكيلة كارلو أنشيلوتي.
ومنذ عودته إلى البرازيل، لعب نيمار 14 مباراة مع سانتوس، مسجلاً أربعة أهداف ومقدماً ثلاث تمريرات حاسمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من تياغو ميسي إلى جونيور رونالدو.. 10 أبناء لنجوم الكرة على خطى آبائهم
من تياغو ميسي إلى جونيور رونالدو.. 10 أبناء لنجوم الكرة على خطى آبائهم

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

من تياغو ميسي إلى جونيور رونالدو.. 10 أبناء لنجوم الكرة على خطى آبائهم

في كرة القدم، لا تنتقل المهارات فحسب من جيل إلى جيل، بل أحيانًا تُورّث الأضواء والشغف والتطلعات، وبات عدد من أبناء نجوم الساحرة المستديرة يشقون طريقهم في الملاعب، محاولين كتابة أسمائهم بعيدًا عن ظلال الآباء، ولكن بنفس المهارة والإصرار. وفي ما يلي نستعرض 10 من أبرز أبناء النجوم الذين يلعبون كرة القدم على مستوى الأندية: كريستيانو جونيور– ابن كريستيانو رونالدو يلعب في فريق الناشئين بنادي النصر السعودي الذي يلعب له والده، وانضم مؤخرا إلى المنتخب البرتغال تحت 15 عامًا. وبات كريستيانو جونيور مادة دائمة في الأخبار الرياضية، وهو يحاول أن يتبع خُطا والده في التهديف واللياقة البدنية العالية، وقد خطف الأنظار بأدائه اللافت وأهدافه الغزيرة في بطولات الفئات السنية. تياغو– نجل ليونيل ميسي يلعب بفريق تحت 13 عامًا بنادي إنتر ميامي الذي يقوده والده. وأظهر تياغو أنه ربما يكون الوريث الشرعي للرقم 10، بلمحاته الفنية والموهبة والهدوء اللذين ميزا والده في الملاعب، وسجل أهدافًا حاسمة في البطولات الأميركية، وسط اهتمام إعلامي وجماهيري كبير. وبدأ يلفت الأنظار بشدة بعد تسجيله 11 من أصل 12 هدفًا في مباراة واحدة لإنتر ميامي. بنجا سواريز- نجل لويس سواريز يلعب بفريق تحت 13 عامًا بإنتر ميامي بجانب تياغو ميسي، كما يلعب والده مع الفريق الأول للنادي مع ليونيل ميسي. لوكا– ابن كاكا تألق نجل هداف المنتخب البرازيلي السابق في بطولات الفئات السنية بالولايات المتحدة الأميركية. ويحاول لوكا بأسلوبه الهادئ ولمساته الأنيقة، محاكاة والده الأسطورة كاكا، وأن يصنع لنفسه اسما في أميركا الشمالية. إنزو ألفيش – نجل مارسيلو يلعب مهاجما في فريق الناشئين بنادي ريال مدريد الذي كان والده ضمن نجومه المميزين ويبلغ رصيده التهديفي 24 هدفًا. يمتلك إنزو مهارات هجومية واعدة تختلف عن مركز والده الظهير الطائر، وجدد عقده مع الفريق حتى عام 2027 ويُتوقع له مستقبلا باهرا في الريال. نيكولاس كورتوا على عكس والده اختار الابتعاد عن حراسة المرمى، مفضلا الخطوط الأمامية، ويلعب حاليا في فريق الأشبال بنادي ريال مدريد الذي يحرس والده مرماه. إعلان لوكاس فاسكيز يحمل نفس اسم والده الذي رحل مؤخرا عن ريال مدريد، ويلعب فاسكيز الصغير في الفريق نفسه مع ابن كورتوا. لوكا فيلا- ابن ديفيد فيا على خطا والده هداف إسبانيا التاريخي بـ59 هدفا، أصبح لوكا فيلا هداف فرق الأشبال في أتلتيكو مدريد، ويمتلك ثقة كبيرة في نفسه دفعته للقول بأنه سيكون أفضل من والده. كون– ابن زلاتان إبراهيموفيتش يلعب بأكاديمية نادي ميلان، ويُظهر شخصية قوية تشبه والده، رغم كونه لا يزال في بداية الطريق. جوانو مينديز- ابن رونالدينيو يلعب في صفوف فريق الشباب بنادي بيرنلي في إنجلترا، ويظهر موهبة كبيرة في محاولة لمحاكاة والده الذي يعد من أبرز مواهب الكرة البرازيلية.

"اختراع الكتب.. اللامتناهي في بَرْدِيَّة" كتاب يولد من رحم الدهشة
"اختراع الكتب.. اللامتناهي في بَرْدِيَّة" كتاب يولد من رحم الدهشة

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

"اختراع الكتب.. اللامتناهي في بَرْدِيَّة" كتاب يولد من رحم الدهشة

ماذا لو لم يكن لدينا كتب اليوم؟ وماذا لو لم تُخترع الكتب أصلًا؟ تخيل عالما بلا مكتبات، ولا كتب، ولا روايات، وبلا سطور تحفظ أصوات من رحلوا. ماذا كان سيبقى منّا حينها؟ وماذا كنا سنعرف عن النابغة، وعن الجاحظ، وعن الثورات، وعن قصص الحب والوفاء؟ ومن الذي قرر أن يخترع الكتابة، وأن يصنع من الكلمات سدًّا في مواجهة النسيان؟ في كتاب "اختراع الكتب.. اللامتناهي في بَرديَّة"، تفتح لنا إيريني باييخو نافذة غير معتادة على تاريخ الكتاب، لا كما اعتدنا أن نقرأه في المراجع، بل كما يُروى في الأساطير، وهذا الكتاب ليس كتابًا عن الكتب فحسب، إنما عن الإنسان الذي لا يتوقف عن السرد والحكاية والطموح. في زمن تتسارع فيه الخطى وتحيط بنا الشاشات، لا يعود فعل القراءة مجرّد عادة، بل مقاومة رفيعة. ومن بين مئات الكتب التي تتناول تاريخ الكتابة والقراءة، يبرز كتاب "اختراع الكتب.. اللامتناهي في بَردِيَّة" للكاتبة الإسبانية إيريني باييخو بوصفه عملاً استثنائيًّا يعيد إلينا الأنفاس الأُوَل للكتب. وهو لا يقدم سردًا تاريخيًّا جافًّا، بل يسرد حكاية نابضة بالحياة، تسير بخطى شاعرية خلال العصور، وتتحدث عن الكتب كما لو كانت مخلوقات حيّة لها قدر ومصير، والكتاب في نظر المؤلفة عالم متّسعٌ لا تنضب معانيه، ومن هنا جاء العنوان "اللامتناهي في برديّة". وُصف هذا العمل بأنه "أنشودة في حب الكتب"، ولم يكن هذا الوصف مجازًا، بل هو حقيقة تجلت في أكثر من 50 طبعة بالإسبانية، وجوائز أدبية مرموقة حازها، كل ذلك لأنه لامس شيئًا عميقًا في الوعي الإنساني؛ إذ إنَّ باييخو كتبت عن الكتب، ومن أجلها، وبها. ونسخته العربية صدرت عن دار الآداب بترجمة مارك جمال. وإيريني باييخو كاتبة وأكاديمية إسبانية وُلدت في سرقسطة عام 1979، متخصصة في فقه اللغة الكلاسيكية والأدب اليوناني واللاتيني القديم. تمتاز كتاباتها بمزج فريد بين السرد الأدبي والتأمل الفلسفي، وتُعرف بقدرتها على إحياء التاريخ الثقافي بلغة إنسانية جذابة. مكتبة الإسكندرية حيث بدأت الرحلة تنطلق الكاتبة من مكتبة الإسكندرية، لا بوصفها مكانًا فحسب، بل رمزًا ومهدًا لفكرة الكتاب بوصفه موطنًا رمزيًا للمنفيين، كما تقول: "خلقت موطنًا من الورقِ لمَن لا موطن لهم". هناك حيث تعايشت الكلمات وتماهت، انطلقت رحلة البحث عن الكتب، تلك التي قادها فرسان بطليموس في مغامرة تكاد تشبه الأسطورة. في مقدمتها، تسرد باييخو المشهد بتصوير حيّ: "فرسان يمتطون صهوات خيولهم جاؤوا من اليونان… الخطر يطاردهم من كلِّ جانب… عمَّ يبحثون؟ عن الكتب؛ إذ زوَّدهم حاكم مصر بطليموس بمبالغ كبيرة من المال، وأمرهم بعبور البحر للحصول على جميع كتب الأرض من أجل مكتبته العظيمة في الإسكندرية". هكذا تبدأ الرحلة، لا من حبرٍ على ورق، بل من مغامرة تتقاطع فيها السياسة بالثقافة، والقوة بالمعرفة. تعود بنا باييخو إلى أزمنة ما قبل الأبجدية، إلى الألواح الطينية في بلاد الرافدين، ومكتبات الفراعنة، ومدونات الفينيقيين، وأكاديميات اليونان، ومكتبات روما، وترسم تطور الكتاب من رقوق الجلد، إلى ورق القصب، فالورق المصنَّع، وصولاً إلى الكتاب الرقمي، مرورًا بكل تحولاته: من اللفائف إلى الصفحات، ومن النحت إلى الحبر، ومن الهمس إلى التوثيق. لكنها لا تكتفي بالسرد الموضوعي، بل تضفي على كل مرحلة بُعدًا شعوريًّا، وتُلبس الوقائع لَبوس الأسطورة، فيغدو كل تحول في شكل الكتاب مشحونًا بالمعنى، كأن لكل مادة ذاكرة. من أبرز ما يميّز هذا العمل اهتمامه بمن لم يروِ التاريخ أسماءهم؛ مثل الرواة الشفويين، والنُسّاخ، والرهبان، والعبيد، والبائعين، والمترجمين، والمعتقلين، والأطفال الذين حملوا الكتب خلسة، والأسرى الذين نسخوها في المنافي. وهؤلاء هم أبطال الحكاية الحقيقيون في نظر باييخو، فهي لا تتوقف عند أعلام الفكر وحكّام المعرفة، بل تبحث عن أولئك الذين حموا الكتب في اللحظات الفارقة من التاريخ، وأولئك الذين أنقذوها وحفظوها، وبذلك فالكاتبة لا تسرد حكاية "اختراع الكتب" فحسب، بل حكاية اختراع طرائق حفظها أيضًا. الكتاب -كما يصفه النقاد- ليس مما يُقرأ على عجل، بل هو كتاب يفرض إيقاعه ونظمه، كتاب لا تُقلب صفحاته كما تُقلب شاشة هاتف، بل يُصغي القارئ لنَفَسه حتى ينسجم مع نغمه. وهذا ما يحدث مع "اللامتناهي في بردية"، فما إن يفتح القارئ صفحاته حتى يجد نفسه قد أُلزِم بسرده وقواعده الخاصة، فعليه تارة أن يتوقف ويتأمل، وتارة أن يتذكر طفولته الأولى مع الكتب، ويعيد تعريف علاقته بالكلمات. مصير الكتب في العالم الرقمي لا تُغفِل باييخو التحوّلات التي تشهدها الكتب في عصر الرقمنة، بل تتأمل بعمق في مصير الحرف أمام الشاشة، ولا تستطيع أن تخفي قلقها: "مواعيد زوال الأشياء تقترب أكثر فأكثر… أجهزتنا تطلب منَّا دائمًا تحديث التطبيقات والبرامج، وإن لم نتنبه ونستيقظ، فسيأخذ العالم منّا زمام المبادرة". ومع ذلك فهي لا تستسلم لليأس، بل تُذكّرنا بأن "من الخطأ الاعتقاد بأن كل حداثة تمحو التقليد، لقد جاء الهاتف المحمول تقليدًا للوح الطين في بلاد ما بين النهرين، وفي شاشات هواتفنا نفكك النصوص كما هي الحال في لفائف البردي القديمة"، وأن التكنولوجيا ليست خصمًا للتقاليد، إنما امتداد لها. تقول باييخو: "لطالما كانت القراءةُ ارتحالًا، سَفَرًا، رحيلًا في سبيلِ العثور على الذات". في هذا الكتاب، تعيد الكاتبة للقراءة مكانتها الأصلية، لا بوصفها فعلا ثقافيا فحسب، بل حاجة روحية؛ ففي عالم يفيض بالمعلومات ويشحّ فيه المعنى، تصرّ باييخو على أن الكتاب لا يُقرأ فقط، بل يقرؤنا، ويعيدنا إلى ذواتنا، ويمنحنا أفقًا لا يحدّه زمان ولا يأسره مكان. إيريني باييخو كاتبة تحوّلت إلى ظاهرة منذ صدور الكتاب تحوّل إلى ظاهرة عالمية؛ تُرجم إلى أكثر من 40 لغة، وحاز جوائز كبرى، ونال إشادة واسعة من رموز الثقافة العالمية الذين رأوا أنه ليس كتابًا فحسب بل تجربة تفيض بالسحر والمعنى، فعلى سبيل المثال وصفت صحيفة لوموند الفرنسية الكتاب بأنه "أنشودة حب عظيمة موجهة إلى الكتب". وأدرجته ذا إيكونوميست ضمن أفضل كتب الثقافة والأفكار لعام 2022، مبرزةً مهارة باييخو في تحويل التاريخ إلى سرد حي، بوصفه عملا أنيقا ينبض بالذكريات الشخصية ويُكتب بأسلوب معاصر آسِر. وأشاد الروائي الكبير ماريو بارغاس يوسا به بعبارات مفعمة بالتقدير، قائلاً: "الحب للكتب والقراءة هو الأجواء التي تنبض بها صفحات هذه التحفة". كذلك لاقت الكاتبة إشادة من أدباء ونقاد آخرين مثل ألبرتو مانغيل فقد وصفه بأنه "بحث ساحر"، وغير هذا كثير. ولم يكن هذا النجاح صدفة، فالكاتبة فضلا عن كونها حكّاءة بارعة، أستاذة فقه اللغة في جامعتي سرقسطة وفلورنسا، وتملك خلفية واسعة في الفلسفة والتاريخ والآداب، لكنها تعرف كيف تُقدّم كل ذلك بلغة دافئة شفافة لا تنفر القارئ بل تحتضنه. "اختراع الكتب.. اللامتناهي في بردية" ليس محض عرضٍ لتاريخ طويل، بل إحياء لحكاية إنسانية ضاربة جذورها في عمق التاريخ والإنسان. إنه سيرة للكتاب، وهو قبل كل شيء سيرة للإنسان القارئ، الإنسان الذي قاوم النسيان بالحرف، وحمل في قلبه المكتبة التي لم تُبْنَ بعد.

فنان يرفع علم فلسطين في عرض مسرحي في دار الأوبرا الملكية ببريطانيا
فنان يرفع علم فلسطين في عرض مسرحي في دار الأوبرا الملكية ببريطانيا

الجزيرة

timeمنذ 8 ساعات

  • الجزيرة

فنان يرفع علم فلسطين في عرض مسرحي في دار الأوبرا الملكية ببريطانيا

رفع أحد الفنانين علم فلسطين على خشبة مسرح دار الأوبرا الملكية في لندن، خلال التحية الختامية بعد العرض الأخير من أوبرا "تروفاتور"، في اختتام الموسم الفني. وتُظهر الصور المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي الفنان، وهو يحمل العلم أمام صدره، بينما كان المغنون الرئيسيون يتلقّون تصفيقات الجمهور. وفي لحظة لافتة، حاول أحد الأشخاص من خلف الكواليس سحب العلم منه، إلا أن الفنان تمسّك به وأعاده إلى مكانه وجاء في بيان صادر عن دار الأوبرا الملكية: "رفع العلم كان تصرفًا فرديًا وغير مصرح به من الفنان. لم تحظ هذه الخطوة بموافقة فرقة الباليه أو إدارة الأوبرا الملكية، وتُعد سلوكًا غير لائق تمامًا". وامتنعت الدار عن الإدلاء بأي تعليق، ما إذا كان الفنان سيخضع لإجراءات تأديبية، بينما لا تزال هويته غير معروفة حتى الآن. وقد أثارت الحادثة تفاعلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء على من رأى في ما فعله الفنان خطوة شجاعة ومعبّرة، ومَن اعتبره تجاوزا لحدود التعبير داخل فضاء فني مخصص للأداء المسرحي. ويأتي هذا التحرك في سياق سلسلة من الاحتجاجات التي نفذها فنانون وموسيقيون في المساحات الفنية، لتسليط الضوء على ارتفاع أعداد الضحايا في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة. وكانت فرقة الهيب هوب الأيرلندية" "Kneecap" ني كاب" قد حققت معها الشرطة بسبب تصريحاتها في مهرجان غلاستنبري، قبل أن تقرر السلطات عدم اتخاذ "أي إجراء إضافي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store