logo
ابتكارات «نيو» تضع معايير جديدة للتنقل الكهربائي الذكي في الإمارات

ابتكارات «نيو» تضع معايير جديدة للتنقل الكهربائي الذكي في الإمارات

البيانمنذ 4 ساعات
ابتكرت شركة «نيو» NIO، المتخصصة عالمياً في تصنيع المركبات الكهربائية الذكية الفاخرة معياراً جديداً للتنقل الذكي في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط، بفضل منظومتها المتكاملة التي تجمع بين تقنيات الحوسبة الذكية، والبرمجيات المتقدمة، وأنظمة الاستشعار عالية الكفاءة. وتتميز مركبات نيو بتصميمها الذي يضمن أعلى معايير الأداء والسلامة، بما يتواءم مع مختلف ظروف القيادة ويعكس التزام الشركة بتقديم تجربة قيادة متفوقة ومتكاملة.
وتعتمد منظومة الذكاء الرقمي في مركبات «نيو» على الحاسوب المركزي المتطور ADAM، الذي يتمتع بقدرة عالية على تنفيذ المهام المتقدمة بصورة لحظية، بما في ذلك عمليات القيادة الذاتية والتفاعل السلس مع أنظمة المقصورة الذكية. ويوفر نظام التشغيل Banyan، المطور داخلياً من قبل الشركة، تجربة تفاعلية سلسة قائمة على التعلم التكيفي، مع تحديثات مستمرة عبر الهواء (OTA) وواجهة استخدام ذكية تتطور مع تفضيلات السائق.
وتتكامل هذه المنظومة الذكية بسلاسة مع نظام الاستشعار المتقدم Aquila، والذي يضم 33 وحدة استشعار عالية الدقة والأداء تشمل جهاز الـ LiDAR، والرادارات، والكاميرات، وأجهزة الاستشعار فوق الصوتية، لتوفير وعي شامل بالبيئة المحيطة، واستجابة دقيقة لمتطلبات القيادة الآمنة والذكية.
ويعد المساعد الذكي NOMI من أبرز مزايا مركبات «نيو»، إذ صمم ليتفاعل مع السائق بأسلوب إنساني مدعوم بالذكاء الاصطناعي، إذ يتعلم أنماط الاستخدام والمزاج والروتين اليومي، ليقدم تجربة قيادة شخصية، وطبيعية، وأكثر انسجاماً مع احتياجات السائق.
وقال محمد مقطري، الرئيس التنفيذي لشركة «نيو» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: تتجاوز رؤيتنا حدود المركبات الكهربائية، إذ نؤسس لمنظومة ذكية وفاخرة تتمحور حول المستخدم، نعيد من خلالها تعريف مفهوم التنقل المستقبلي. وبفضل تقنياتنا المتقدمة، نعمل على رسم ملامح نموذج جديد للتنقل الذكي الفاخر والمستدام.
ومع تسارع وتيرة التحول في منطقة الشرق الأوسط نحو الطاقة النظيفة والبنية التحتية الرقمية، تؤكد «نيو» جاهزيتها لتكون شريكاً فاعلاً في صياغة مستقبل التنقل، حيث تتحول المركبات الذكية إلى منصات للتعبير الشخصي، والكفاءة، والابتكار بمعايير عالمية.
وتتوافر حالياً مجموعة مركبات «نيو» في أسواق الشرق الأوسط، وتشمل الطراز الرائد EL8 بمقاعده الستة، والسيارة الكوبيه الرياضية متعددة الاستخدامات EC6، والسيدان المتوسطة الحجم ET5. وقد تم تطوير هذه الطرازات خصيصاً لتواكب متطلبات بيئة القيادة المحلية، من خلال أنظمة تبريد متقدمة تعتمد على ضواغط هواء مصممة لتحمل درجات الحرارة العالية، بالإضافة إلى برمجيات محلية تضمن أداءً محسناً في البيئات الصحراوية.
وتكتمل تجربة القيادة الفاخرة في مركبات «نيو» بمجموعة من المزايا القياسية الراقية، مثل المقاعد المزودة بخاصيتي التهوية والتدليك، ونظام الصوت المحيطي Dolby Atmos 7.1.4، والسقف الزجاجي البانورامي، وفتحات التكييف المخفية والتي صممت جميعها بعناية لتجسيد مفهوم الفخامة البسيطة والراقية في آنٍ واحد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

13.5 مليار درهم استثمارات الإمارات في الذكاء الاصطناعي
13.5 مليار درهم استثمارات الإمارات في الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

13.5 مليار درهم استثمارات الإمارات في الذكاء الاصطناعي

تجاوز حجم الاستثمارات الخاصة التي استقطبتها دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، نحو 13.58 مليار درهم «3.7 مليار دولار» خلال العقد الماضي، ما يضعها ضمن قائمة أفضل 10 دول على مستوى العالم من حيث جذب الاستثمارات الخاصة في هذا القطاع الحيوي، بحسب نضال أبو لطيف، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والتحوّل في شركة «تكنولدج». وأكد أبو لطيف، في تصريحات ل«الخليج»، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها كقوة دولية في الذكاء الاصطناعي من خلال نهج وطني استباقي يجمع بين الرؤية الحكومية والشراكات الذكية والتوظيف الفعّال للتقنيات الناشئة. وقال أبو لطيف: إن الإمارات تُعدّ من أسرع أسواق الذكاء الاصطناعي نمواً على المستوى العالمي، بفضل الرؤية الاستراتيجية الواضحة والسياسات الحكومية الداعمة والاستثمارات الذكية التي عززت البنية التحتية الرقمية ومكّنت المواهب من الابتكار والمساهمة الفعلية في مشاريع الذكاء الاصطناعي. محرّك اقتصادي شامل أضاف أبو لطيف: ما يميز تجربة الإمارات هو أن الذكاء الاصطناعي لا يُنظر إليه كمجرد أداة تقنية، بل يُعتمد عليه كمحرّك اقتصادي شامل يمتد أثره إلى قطاعات متنوعة مثل التعليم، الطاقة، الرعاية الصحية، الأمن السيبراني، والخدمات المالية، هذا النهج المتكامل يجعل من الدولة نموذجاً عالمياً يُحتذى به. وأوضح، أن تأسيس أول وزارة للذكاء الاصطناعي في العالم، إلى جانب استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، ساهما في بناء منظومة متكاملة جعلت من الدولة مركزاً إقليمياً لتطوير وتطبيق حلول الذكاء الاصطناعي. وأشار إلى أن الخدمات الحكومية المدعومة بالذكاء الاصطناعي أصبحت مثالاً يحتذى به في المنطقة وهو ما انعكس على تصدّر الإمارات للمؤشرات الإقليمية في هذا المجال، وسط اعتراف دولي متزايد بقدراتها الريادية. المؤسسات الحكومية.. قاطرة وتابع: المؤسسات الحكومية في الدولة تُعد القاطرة الرئيسية لمشاريع الذكاء الاصطناعي، حيث تقود جهود التطوير وتوفر نموذجاً ملهماً للقطاع الخاص الذي بدأ بدوره في إطلاق مبادرات فاعلة تعتمد على هذه التقنية في مجالات متعددة، أبرزها تجربة العملاء، تحسين الإنتاجية، ودعم الاستدامة. وحول التحديات التي تواجه تحقيق الاستفادة الكاملة من قدرات الذكاء الاصطناعي، قال أبو لطيف: إن التحدي الرئيسي لا يتمثل في التكنولوجيا نفسها، بل في الثقافة المؤسسية والعقلية القيادية، المؤسسات الناجحة هي التي تتعامل مع الذكاء الاصطناعي باعتباره أداة للابتكار والتحول والنمو، وليس مجرد نظام تقني مساعد. وتابع: منذ البداية، ركّزت الحكومة الإماراتية على العنصر البشري كعنصر حاسم وأطلقت برامج تدريب وطنية ومبادرات لتأهيل القيادات والمواهب الوطنية وهو ما ساعد في بناء قاعدة بشرية قادرة على قيادة مشاريع الذكاء الاصطناعي بكفاءة ومسؤولية. وأشار إلى أن الشركات الخاصة في الدولة تسير على النهج نفسه وتعمل على دمج الذكاء الاصطناعي ضمن عملياتها التشغيلية والتخطيطية بشكل متزايد. وقال: الخطوة التالية تكمن في تعزيز التعاون بين القطاعات وتطوير المهارات وربط المبادرات بأهداف استراتيجية قابلة للقياس، بما يضمن استدامة الأثر ووضوح النتائج. مواكبة التسارع العالمي في ما يتعلق بكيفية مواكبة الجهات الحكومية والشركات الخاصة للتسارع العالمي في الذكاء الاصطناعي، أكد أبو لطيف أن دولة الإمارات لا تواكب فقط، بل تُعيد صياغة المعايير العالمية في هذا المجال، لقد طورت نماذج لغوية وطنية وأسست أطر حوكمة متقدمة وعززت الشراكات بين القطاعين العام والخاص لتكوين منظومة ابتكار قائمة على التعاون. وأوضح أن هناك انتقالاً واضحاً من مرحلة المشاريع التجريبية إلى التبنّي الواسع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وأن العديد من الشركات بدأت بتقديم حلول ذكية في مجالات تجربة العملاء، الإنتاجية والاستدامة البيئية. العنصر البشري شدد أبو لطيف على أن العنصر البشري يظل أساس التميّز في نجاح تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي حيث من الضروري توفر الكوادر البشرية القادرة على توظيفها بمسؤولية وشمولية وعلى نطاق واسع وهو ما نجحت الإمارات في تحقيقه من خلال استثمارها في الكفاءات الوطنية. وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يُسرِّع فقط تطوير الخدمات الحكومية، بل أعاد صياغة الطريقة التي يتم بها تصميم هذه الخدمات وتقديمها نرى استخدامات الذكاء الاصطناعي واضحة في تخصيص الخدمات المصرفية وتحسين سلاسل الإمداد وتقديم مساعدين افتراضيين أذكياء، كل ذلك يتم وفق أهداف استراتيجية واضحة، ما يجعل النتائج قابلة للقياس ومؤثرة بشكل مباشر في تجربة المتعامل.

ابتكارات «نيو» تضع معايير جديدة للتنقل الكهربائي الذكي في الإمارات
ابتكارات «نيو» تضع معايير جديدة للتنقل الكهربائي الذكي في الإمارات

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

ابتكارات «نيو» تضع معايير جديدة للتنقل الكهربائي الذكي في الإمارات

ابتكرت شركة «نيو» NIO، المتخصصة عالمياً في تصنيع المركبات الكهربائية الذكية الفاخرة معياراً جديداً للتنقل الذكي في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط، بفضل منظومتها المتكاملة التي تجمع بين تقنيات الحوسبة الذكية، والبرمجيات المتقدمة، وأنظمة الاستشعار عالية الكفاءة. وتتميز مركبات نيو بتصميمها الذي يضمن أعلى معايير الأداء والسلامة، بما يتواءم مع مختلف ظروف القيادة ويعكس التزام الشركة بتقديم تجربة قيادة متفوقة ومتكاملة. وتعتمد منظومة الذكاء الرقمي في مركبات «نيو» على الحاسوب المركزي المتطور ADAM، الذي يتمتع بقدرة عالية على تنفيذ المهام المتقدمة بصورة لحظية، بما في ذلك عمليات القيادة الذاتية والتفاعل السلس مع أنظمة المقصورة الذكية. ويوفر نظام التشغيل Banyan، المطور داخلياً من قبل الشركة، تجربة تفاعلية سلسة قائمة على التعلم التكيفي، مع تحديثات مستمرة عبر الهواء (OTA) وواجهة استخدام ذكية تتطور مع تفضيلات السائق. وتتكامل هذه المنظومة الذكية بسلاسة مع نظام الاستشعار المتقدم Aquila، والذي يضم 33 وحدة استشعار عالية الدقة والأداء تشمل جهاز الـ LiDAR، والرادارات، والكاميرات، وأجهزة الاستشعار فوق الصوتية، لتوفير وعي شامل بالبيئة المحيطة، واستجابة دقيقة لمتطلبات القيادة الآمنة والذكية. ويعد المساعد الذكي NOMI من أبرز مزايا مركبات «نيو»، إذ صمم ليتفاعل مع السائق بأسلوب إنساني مدعوم بالذكاء الاصطناعي، إذ يتعلم أنماط الاستخدام والمزاج والروتين اليومي، ليقدم تجربة قيادة شخصية، وطبيعية، وأكثر انسجاماً مع احتياجات السائق. وقال محمد مقطري، الرئيس التنفيذي لشركة «نيو» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: تتجاوز رؤيتنا حدود المركبات الكهربائية، إذ نؤسس لمنظومة ذكية وفاخرة تتمحور حول المستخدم، نعيد من خلالها تعريف مفهوم التنقل المستقبلي. وبفضل تقنياتنا المتقدمة، نعمل على رسم ملامح نموذج جديد للتنقل الذكي الفاخر والمستدام. ومع تسارع وتيرة التحول في منطقة الشرق الأوسط نحو الطاقة النظيفة والبنية التحتية الرقمية، تؤكد «نيو» جاهزيتها لتكون شريكاً فاعلاً في صياغة مستقبل التنقل، حيث تتحول المركبات الذكية إلى منصات للتعبير الشخصي، والكفاءة، والابتكار بمعايير عالمية. وتتوافر حالياً مجموعة مركبات «نيو» في أسواق الشرق الأوسط، وتشمل الطراز الرائد EL8 بمقاعده الستة، والسيارة الكوبيه الرياضية متعددة الاستخدامات EC6، والسيدان المتوسطة الحجم ET5. وقد تم تطوير هذه الطرازات خصيصاً لتواكب متطلبات بيئة القيادة المحلية، من خلال أنظمة تبريد متقدمة تعتمد على ضواغط هواء مصممة لتحمل درجات الحرارة العالية، بالإضافة إلى برمجيات محلية تضمن أداءً محسناً في البيئات الصحراوية. وتكتمل تجربة القيادة الفاخرة في مركبات «نيو» بمجموعة من المزايا القياسية الراقية، مثل المقاعد المزودة بخاصيتي التهوية والتدليك، ونظام الصوت المحيطي Dolby Atmos 7.1.4، والسقف الزجاجي البانورامي، وفتحات التكييف المخفية والتي صممت جميعها بعناية لتجسيد مفهوم الفخامة البسيطة والراقية في آنٍ واحد.

خرائط آبل في iOS 26: بحث ذكي وإدارة حرارة مبتكرة تعزز تجربة الملاحة
خرائط آبل في iOS 26: بحث ذكي وإدارة حرارة مبتكرة تعزز تجربة الملاحة

خليج تايمز

timeمنذ 5 ساعات

  • خليج تايمز

خرائط آبل في iOS 26: بحث ذكي وإدارة حرارة مبتكرة تعزز تجربة الملاحة

كشفت الشيفرة البرمجية في النسخة التجريبية الأخيرة من نظام iOS 26 عن أن خرائط آبل على وشك أن تصبح أكثر ذكاءً وسلاسة، وذلك بفضل ميزتين جديدتين مدعومتين بمبادرة "Apple Intelligence" للذكاء الاصطناعي من آبل، والمتوقع طرحهما في وقت لاحق هذا العام. شارك المطور والخبير الموثوق ستيف موزر هذه المعلومات، حيث أشار إلى وجود ميزتين قيد الاختبار: البحث باللغة الطبيعية، وإدارة حرارية أكثر ذكاءً للجهاز. "ابحث كما تتحدث" الميزة الأبرز هي قدرة خرائط آبل على فهم عمليات البحث الطبيعية والمحادثية. فبدلاً من كتابة كلمات مفتاحية محددة، سيتمكن المستخدمون من إدخال عبارات مثل: "أفضل المقاهي التي توفر واي فاي مجاني" أي بطريقة أقرب للغة اليومية، وليس اللغة الآلية. تأتي هذه الخطوة ضمن جهود آبل لدمج الذكاء الاصطناعي في تطبيقاتها، حيث سبق أن حسّنت البحث في تطبيقات الصور والموسيقى والتلفزيون. ومع وصول هذه الإمكانيات إلى خرائط آبل، سيحصل المستخدمون على نتائج أسرع وأكثر دقة وملاءمة دون الحاجة لصياغة جمل بحث معقدة. إذا تم تطبيق هذه الميزة بنفس جودة تطبيقها في التطبيقات الأخرى، فقد تغيّر بشكل كبير طريقة تفاعل المستخدمين مع خرائط آبل، خاصة عند البحث عن توصيات دقيقة في أماكن غير مألوفة. الحفاظ على برودة الجهاز أثناء الاستخدام الميزة الثانية التي تم رصدها في الشيفرة البرمجية هي أداة جديدة لإدارة حرارة الجهاز أثناء التنقل. حالياً، تبقي خرائط آبل شاشة الآيفون مضاءة طوال فترة الملاحة، وهو ما يؤدي إلى استنزاف البطارية وارتفاع حرارة الجهاز، خصوصاً في الأجواء الحارة (مثل قيادة السيارة في ظهيرة دبي أثناء الشحن). الميزة الجديدة ستسمح بإطفاء الشاشة تلقائياً عند الحاجة لمساعدة الجهاز على التبريد. قد تبدو هذه الإضافة بسيطة، لكنها ستشكل فارقاً كبيراً في تجربة المستخدم، خاصة للسائقين المتكررين أو من يستخدمون الخرائط في بيئات مرتفعة الحرارة. متى ستتوفر هذه الميزات؟ حتى الآن، لم تظهر أي من الميزتين في النسخة التجريبية الأخيرة المتاحة للمطورين أو المستخدمين. ومع ذلك، تشير التقارير إلى أن ميزة إدارة الحرارة قد تكون مفعلة بالفعل بشكل غير معلن على بعض الأجهزة، ليس فقط في iOS 26، بل حتى في iOS 18. أما البحث باللغة الطبيعية فما يزال قيد التطوير، ولم يُدرج بعد في أي نسخة متاحة للمستخدمين. يبقى السؤال: هل ستصل الميزتان مع الإصدار العام لنظام iOS 26 هذا الخريف، أم سيتم تأجيلهما لتحديثات لاحقة مثل iOS 26.1 أو 26.2؟ هذا ما سنعرفه مع اقتراب موعد الإطلاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store