
القاهرة الإخبارية: البيت الأبيض أرسل للدول برقيات تحثها على عدم حضور مؤتمر "حل الدولتين"
وأضاف مراسل "القاهرة الإخبارية" أن المؤتمر مستمر حتى الغد، مشيرًا إلى أن الجميع أكد أن حل الدولتين هو الأمثل.
وأوضح أن الكلمات في المؤتمر أكدت على حل الدولتين وأدانت إسرائيل، حيث أكد أيمن الصفدي أن إسرائيل ليست فوق القانون ولا بد أن تُحاكم على جرائمها في فلسطين.
وأكد أن كلمة وزير الخارجية المصري كانت مهمة للغاية، موضحًا أن مصر تتبع المجموعة الخامسة والتي تتعاون فيها مع المملكة المتحدة لإعادة الإعمار، كما أعلن وزير الخارجية عن مؤتمر للإعمار في القريب العاجل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 39 دقائق
- الأسبوع
غواصات النووي الأمريكي تتحرك.. تراشق بالتصريحات بين ميدفيديف وترامب يتحول لتهديد نووي
ميدفيديف وترامب استعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، في تقرير لها تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وروسيا، بعد فشل جهود التهدئة بين الطرفين بشأن الحرب في أوكرانيا، إذ أشار التقرير إلى أن مرحلة الود والمجاملات انتهت، لتبدأ مرحلة من التراشق والتصريحات الحادة، بلغت ذروتها بتهديدات متبادلة وتحريك قطع نووية، كما أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب دخل على خط التصعيد بعد أن فشل بحسب التقرير في إقناع موسكو بوقف العمليات العسكرية، فلجأ إلى التهديد بفرض عقوبات اقتصادية ورسوم جمركية، مع تحرك في مجلس الأمن الدولي. الرد الروسي لم يأتِ من الرئيس فلاديمير بوتين مباشرة، بل عبر نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، دميتري ميدفيديف، الذي شن هجومًا على ترامب، منتقدًا ما وصفه بـ"لهجة الإنذار والوعيد". وأكد مدفيدف في منشور له على منصة إكس أن تصعيد ترامب يمثل خطوة نحو الحرب، مضيفًا أن روسيا "ليست إيران" التي سبق أن تلقت ضربات أميركية لصالح إسرائيل، ملوّحًا باستخدام القوة العسكرية الروسية إذا لزم الأمر. وتابع التقرير، أن ترامب لم يتأخر في الرد، حيث كتب على منصته ترو سوشيال أن تصريحات ميدفيديف خطيرة، متهمًا موسكو بالدفع نحو حافة المواجهة. وتزايد التوتر بعد أن اعتبر ميدفيديف أن رد ترامب يؤكد صواب الموقف الروسي، مذكّرًا بأن موسكو تمتلك ترسانة نووية ضخمة، داعيًا واشنطن إلى "التفكير مرتين" قبل اتخاذ خطوات تصعيدية. وأشار التقرير، إلى أن ترامب أصدر أمرًا بتحريك غواصتين نوويتين إلى مواقع قريبة من روسيا، مشددًا على أن ذلك يأتي "حرصًا على أمن الشعب الأميركي"، معتبرًا أن التهديد الروسي تجاوز الخطوط. التقرير حذر من أن هذا التحول الدرامي في العلاقات بين البلدين قد يحمل بوادر مواجهة أوسع، ما يستدعي الحذر الشديد، خاصة في ظل التحذيرات من احتمالات نشوب حرب عالمية ثالثة إذا استمرت وتيرة التصعيد بهذا الشكل.


اليوم السابع
منذ 43 دقائق
- اليوم السابع
العامة للاستعلامات: 86 مؤسسة إعلامية عالمية تشارك فى تغطية انتخابات الشيوخ
أعلن الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن الهيئة قد أكملت استعداداتها بشأن تنظيم تغطية وسائل الإعلام الدولية لانتخابات " مجلس الشيوخ"، التي بدأت بالنسبة للمصريين بالخارج، وتعقد في اللجان داخل مصر خلال يومي الاثنين والثلاثاء 4 – 5 أغسطس الجاري، وذلك عبر غرفة عمليات يقودها رئيس الهيئة، وتضم كلاً من المركز الصحفي للمراسلين الأجانب وقطاعي الإعلام الخارجي والمعلومات بالهيئة. وتوفر هذه الغرفة لكل مراسلي وسائل الإعلام الأجنبية المعتمدين من الهيئة الوطنية للانتخابات، من المقيمين والزائرين، عدة آليات للاتصال السريع بها، لتسهيل عملهم في تغطية هذه الانتخابات وتذليل أية عقبات قد تواجههم في هذه التغطية. وأشار رئيس "هيئة الاستعلامات" إلى أن هذه الانتخابات تحظى باهتمام ملحوظ من الإعلام الدولي، حيث تقدم عدد كبير من مكاتب وممثلي وسائل الاعلام العالمية الكبرى بطلبات للحصول على تصاريح لمتابعة العملية الانتخابية، وقد تم بالفعل اعتماد ومنح هذه التصاريح لعدد 86 جهة إعلامية عربية وأجنبية، من بينها 82 مؤسسة إعلامية، و4 شركات خدمات إعلامية، حيث تشمل هذه القائمة 21 وكالة أنباء هي الأكبر والأكثر انتشاراً في العالم، إلى جانب 6 من كبرى شبكات الإذاعة والتليفزيون الإقليمية والدولية، و25 قناة تليفزيونية، و23 صحيفة ومجلة، من بينها 3 مواقع إخبارية الكترونية شهيرة. وأضاف "رشوان" أن هذه المجموعة من وسائل الإعلام تنتمي إلى 32 دولة من مختلف قارات العالم من بينها: الولايات المتحدة وكندا وكوبا واسبانيا وألمانيا والنمسا وإيطاليا وبريطانيا وبلجيكا وسويسرا وفرنسا وهولندا.. إضافة إلى وسائل إعلام من كل من: روسيا والصين واليابان وتركيا وفيتنام وبنجلاديش، ومن العالم العربي يوجد ممثلون عن وسائل الإعلام في 14 دولة عربية من بينها الامارات وقطر والأردن والسعودية والعراق والكويت، وتونس والمغرب وغيرها. وأشار رئيس "هيئة الاستعلامات" إلى أنه تمت إقامة غرفة عمليات لتنظيم ومتابعة عمل الإعلام الدولي في تغطية الانتخابات، حيث يتولى المركز الصحفي للمراسلين الأجانب بالهيئة المتابعة اللحظية عبر الهاتف ووسائل الاتصال الأخرى مع كافة مراسلي وسائل الإعلام الأجنبية لحظة بلحظة للتأكد من انتظام عملهم، وقيامهم بمهامهم الإعلامية من خلال التيسيرات اللازمة، وفي الوقت نفسه إمدادهم بالبيانات الرسمية أولاً بأول، والتأكد أيضاً من التزامهم بالمعايير المهنية للعمل الصحفي في مثل هذه التغطيات، واتخاذ الاجراء اللازم لمواجهة أية عقبات تعوق عملهم، أوعند تجاوزهم لمعايير مهنة الصحافة والاعلام المتعارف عليها عالمياً. وأضاف ضياء رشوان أن هناك مجموعة من الضوابط التي يتعين علي وسائل الاعلام بصفة عامة مراعاتها عند تغطيتها للعملية الانتخابية، من بينها عدم خلط الرأي بالخبر، ومراعاة الدقة والأمانة في نقل المعلومات، والاستناد إلى مصادر معلومة يتم ذكرها وليس إلى مصادر مجهولة، واستخدام عناوين معبرة عن مضمون ما يرد في المادة الإعلامية، وعدم استخدام صور بعيدة عن موضوع الخبر، والتزام الدقة في استخدام المصطلحات والمسميات، وعدم اقتطاع أجزاء من اي بيان أو تصريح مما يؤدي إلي تشويه القصد من التصريحات، إضافة إلى أنه محظور اجراء استطلاعات رأي أمام اللجان الانتخابية أو بالقرب منها، واحترام آراء جميع الأطراف عند النشر عن أية واقعة، واحترام حق الرد والتعليق من الأطراف المعنية بالمادة الإعلامية، وعدم استخدام الشعارات الدينية أو التحيز لمرشح أو حزب بعينه، وألا تتم ممارسة تغطية العملية الانتخابية دون حمل التصاريح الخاصة بهذه التغطية. وقال رئيس هيئة الاستعلامات إن قطاعي الإعلام الخارجي والمعلومات بالهيئة يتابعان على مدار الساعة كل ما ينشر ويبث عن هذه الانتخابات في أنحاء العالم حيث يتم رصد وترجمة وتحليل مضمون كل هذه الأصداء، وتزويد الجهات المعنية بالعملية الانتخابية بنشرات دورية على مدار اليوم، من أجل تقييم ما تم نشره، والمسارعة بتصحيح ما قد يتم تداوله من معلومات مغلوطة أو وقائع غير صحيحة بشأن العملية الانتخابية، ذلك فضلا عن تسهيل عمل المراسلين في تأدية عملهم بتغطية الانتخابات دون عوائق. وفي هذا الصدد أكد رئيس "هيئة الاستعلامات" أن الهيئة لديها خيرة كبيرة في سرعة التعامل مع مثل هذه الأمور أولاً بأول لتصحيحها، كما حدث في كل الاستحقاقات الانتخابية الماضية.


البورصة
منذ ساعة واحدة
- البورصة
الرئيس البرازيلي: نستعد للرد على الرسوم الجمركية الأمريكية
قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إن الحكومة البرازيلية كانت مستعدة لعقد حوار مع الولايات المتحدة، لكنها تعمل الآن على الاستجابة بشكل مناسب للرسوم الجمركية البالغة 50% التي فرضها البيت الأبيض على سلع برازيلية أمس الجمعة. وأضاف لولا دا سيلفا – في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة إكس – 'كنا دائمًا منفتحين على الحوار.. نعمل الآن للرد على التدابير الجمركية الأمريكية'. وأشار إلى أن بلاده تعمل حاليًا على حماية اقتصادها وشركاتها، وتستعد للرد على التدابير الجمركية التي فرضتها الحكومة الأمريكية. وأكد لولا دا سيلفا، أنه يحق للمواطنين والمؤسسات البرازيلية فقط تحديد مسار البلاد، بما في ذلك العلاقات مع الولايات المتحدة. يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات السلع البرازيلية أمس الجمعة، موضحًا أنه اتخذ هذا الإجراء للتغلب على العجز التجاري.