logo
كاردي بي بإطلالة من الورود الغريبة في عرض راهول ميشرا

كاردي بي بإطلالة من الورود الغريبة في عرض راهول ميشرا

ET بالعربيمنذ 4 أيام
كعادتها في لفت الأنظار، ظهرت كاردي بي بإطلالة غريبة خلال حضورها عرض راهول ميشرا Rahul Mishra للأزياء الراقية لموسم خريف وشتاء 2025 - 2026 ضمن فعاليات أسبوع الموضة في باريس، من خلال فستان بتفاصيل وردية بارزة موقع من الدار.
كاردي بي بفستان بأسلوب مسرحي من راهول ميشرا
اختارت كاردي، فستان باللون البورغندي سترابلس، مزين بأحجار الراين وبتركيب فني غريب الشكل مستوحى من الورود الحمراء المتلألئة، التي بدت وكأنها تخرج من جسدها عبر إطار سلكي بارز، مما منح إطلالتها طابعًا دراميًا وملفتًا للغاية. تصميم الفستان مصنوع من المخمل، وبأسلوب ضيق طويل يبرز تفاصيل الجسم.
هذا التصميم هو مخصص لها من العلامة، وقد أضافت لإطلالتها لمسة من الفخامة من خلال قلادة مرصعة بالألماس وأقراط متناسقة، في حين صففت شعرها الأسود الكثيف في كعكة أنيقة أضفت مزيدًا من الرقي على مظهرها اللافت.
راهول ميشرا: عرض أزياء يتحوّل إلى تأمل روحي في باريس
قدّم راهول ميشرا عرضًا يتجاوز عالم الموضة ليدخل عوالم التصوف والحب المطلق. بعنوان "التحول إلى حب"، جاءت المجموعة كرحلة رمزية عبر المراحل السبع للعشق الروحي، من الانجذاب حتى الفناء، مجسّدة بلغة الأقمشة والضوء والهالة. بين زهور اللوتس الشفافة وزخارف مستلهمة من كليمت، ظهرت تصاميم تنضح بالشاعرية والسكينة. كل قطعة كانت كشفًا بصريًا عن مشاعر مقدّسة، صيغت بدقة يدوية متناهية. العرض لم يكن فقط فنًا يُرتدى، بل تجربة حسية تمزج التأمل بالجمال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من مدريد لبرلين.. غزة فى قلب المهرجانات الأوروبية.. هتافات "فلسطين حرة وأوقفوا الإبادة الجماعية" خلال مهرجان الثيران بإسبانيا.. اسم القطاع يزين مهرجان جلاستونبري ببريطانيا.. و"الموت لإسرائيل" على جدار بألمانيا
من مدريد لبرلين.. غزة فى قلب المهرجانات الأوروبية.. هتافات "فلسطين حرة وأوقفوا الإبادة الجماعية" خلال مهرجان الثيران بإسبانيا.. اسم القطاع يزين مهرجان جلاستونبري ببريطانيا.. و"الموت لإسرائيل" على جدار بألمانيا

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

من مدريد لبرلين.. غزة فى قلب المهرجانات الأوروبية.. هتافات "فلسطين حرة وأوقفوا الإبادة الجماعية" خلال مهرجان الثيران بإسبانيا.. اسم القطاع يزين مهرجان جلاستونبري ببريطانيا.. و"الموت لإسرائيل" على جدار بألمانيا

برزت " غزة" كعنوان رئيسي في العديد من المهرجانات الأوروبية خلال صيف 2025، حيث عبّر المشاركون عن تضامنهم مع ا لشعب الفلسطيني وسط تصاعد الغضب الشعبي تجاه الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع. لم تقتصر هذه الرسائل على رفع الأعلام أو اللافتات، بل تحولت بعض الفعاليات الثقافية الكبرى إلى منصات لهتافات سياسية صريحة، أثارت الجدل في الأوساط السياسية والإعلامية. مهرجان سان فيرمين في إسبانيا.. تضامن صريح مع فلسطين انطلق مهرجان سان فيرمين التقليدي في مدينة بامبلونا الإسبانية هذا العام بطابع سياسي واضح، حيث وجهت منصة "يالا نافاروا من أجل فلسطين" رسالة تضامن قوية مع غزة. وخلال فعالية "تشوبينازو" الشهيرة، ردد آلاف المشاركين هتافات مثل "عاشت فلسطين حرة" و"أوقفوا الإبادة الجماعية"، في كسر غير معتاد للتقاليد المعتادة للمهرجان. رغم الحظر المفروض على الشعارات السياسية في مثل هذه المناسبات، هتف عدد من النواب المحليين من شرفة البلدية بعبارات تضامنية، وسط حضور جماهيري تجاوز 14 ألف شخص. وقد أكد رئيس بلدية بامبلونا، خوسيبا أسيرون، أن هذه المبادرة تعكس التزام المدينة بحقوق الإنسان، وإيصال "رسالة تضامن وعقلانية وإنسانية إلى العالم". دورتموند الألمانية.. شعارات تصعيدية تثير القلق في ألمانيا، تصاعدت مشاعر الغضب أيضًا، خصوصًا في مدينة دورتموند، حيث انتشرت شعارات مناهضة لإسرائيل على جدران عدد من الأحياء، منها ما كتب بشكل بارز: "الموت لجيش إسرائيل". وانتشرت الصور على وسائل التواصل الاجتماعي، ما أثار نقاشًا عامًا واسعًا حول حدود حرية التعبير وخطاب الكراهية. وفي كلمة خلال أحد التجمعات، اتهم ناشط سياسي بارز، يُدعى فيلان، كلا من بريطانيا والولايات المتحدة بـ"التواطؤ في الإبادة الجماعية بغزة"، قبل أن يُشعل الجدل أكثر بإطلاقه هتافات: "الموت، الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي"، التي رددها الحضور، ما أثار انتقادات سياسية وإعلامية واسعة. بريطانيا.. مهرجان جلاستونبري يتحول إلى منبر سياسي لم تكن بريطانيا بمعزل عن هذا التوتر، إذ شهد مهرجان جلاستونبري 2025، أحد أبرز الفعاليات الموسيقية في المملكة المتحدة، لحظات غير مسبوقة عندما تحولت بعض عروضه الغنائية إلى ساحة تضامن سياسي مع فلسطين. فرقتا الراب "بوب فايلان" و"نيكاب" استخدمتا عروضهما لإطلاق هتافات مثل: "الموت للجيش الإسرائيلي" و"حرروا فلسطين"، ما أدى إلى موجة انتقادات حادة من سياسيين بريطانيين وإعلاميين، اتهموا المنظمين بـ"تسييس المهرجان" و"نشر رسائل مثيرة للانقسام". موجة تضامن مقابل جدل سياسي تأتي هذه التحركات في وقت تتزايد فيه المظاهرات الداعمة لغزة في عدد من العواصم الأوروبية، وسط تشديد أمني لاحتواء أي أعمال قد تخرج عن السيطرة. ويعكس هذا الزخم التضامني تنامي الغضب الشعبي من استمرار الحرب، لكنه في الوقت نفسه يثير تساؤلات حادة حول الحدود الفاصلة بين التعبير السياسي والتطرف، خاصة في فضاءات عامة يفترض أن تكون ثقافية أو احتفالية.

هندى يستعرض مراحل الحب السبعة بتصميمات 3D بأسبوع الموضة بباريس.. صور
هندى يستعرض مراحل الحب السبعة بتصميمات 3D بأسبوع الموضة بباريس.. صور

اليوم السابع

timeمنذ 9 ساعات

  • اليوم السابع

هندى يستعرض مراحل الحب السبعة بتصميمات 3D بأسبوع الموضة بباريس.. صور

كشف المصمم الهندي راهول ميشرا، عن أحدث إبدعاته وهى مجموعة من الفساتين تجمع بين الفلسفة والفن ومستوحاة من مفهوم الحب عن سبع مراحل ورحية تعكس رحلة الإنسان وذلك خلال فعاليات أسبوع الأزياء الراقية في باريس لموسم خريف وشتاء 2026، وفقاً لما ذكره موقع "سى إن إن" بالعربي. راهول يستعرض مراحل تطور الحب نشر راهول ميشرا على صفحته الخاصة على تطبيق "إنستجرام"، مقطع فيديو عن تصميماته الجديدة، معلقاً"نحن لا نقع في الحب فحسب، بل نصبح الحب"، واستعرض عدة مراحل تطور الحب عبر سبع مراحل، بدءًا بالانجذاب، مرورًا بالافتتان، والاستسلام، وصولًا إلى التبجيل، والإخلاص، والتعلق، وانتهاءً بالموت، متماشياً مع تعاليم التصوف. وذكر ميشرا أن مجموعته الجديدة هي نتاج جهد نحو 2000 حرفي وفنان عملوا معًا لتحويل رؤيته إلى قطع تجمع بين التراث والحداثة، وتميزت مجموعته بالتناغم بين التلاعب بالألوان والأشكال، وافتتح عرضه في أسبوع الأزياء الراقية بفستان ذهبي منحوت على هيئة قلب، واختُتم العرض بفستان أسود يحمل الشكل ذاته. وتميزت مجموعة المصمم الهندى بأنها غنية بالتفاصيل، حيث أبرزت أزهار اللوتس الضخمة وكأنها تنمو من هياكل تشبه السيقان، ملتصقة ببدلات جسدية متناسقة اللون، إلى جانب فساتين مطرزة بأزهار دقيقة تمتد على طول الفستان، والتي وصفها البعض بأنها لوحات فنية مزخرفة. تصميم آخر لراهول تصميم آخر للمصمم الهندى فستان آخر فستان من تصميم راهول

نسيج وهوية.. أزياء مصر فى عدد خاص لليوم السابع
نسيج وهوية.. أزياء مصر فى عدد خاص لليوم السابع

اليوم السابع

timeمنذ 10 ساعات

  • اليوم السابع

نسيج وهوية.. أزياء مصر فى عدد خاص لليوم السابع

يقدم اليوم السابع عددا خاصا تحت عنوان "أزياء مصر - نسيج وهوية"، يكشف تاريخ المصريين مع "ملابسهم" من الفراعنة إلى العصر الحديث ووسط تناغم وتواصل بين الأجيال.. حيث حط الإنسان على الأرض مُتحلّلا من كل شيء؛ حتى ما يستر به حضوره العارى، بحسب النص القرآنى، عندما عصى آدم وحواء أمر ربهما، بدت لهما سوءاتهما، «وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة»؛ يُرقّعانها بما يُشبه الثوب. فى الميثولوجيا حكايات عدّة، وفى الفهم التاريخى المُجرّد لا شكّ أن أول إنسان على الأرض كان مكشوفا مثل طينهما؛ ثم أخذ يجمع من بيئته عودا إلى جوار آخر، وينسج رداءه الأول، وينسج معه المداميك الأولى في ثقافته الإنسانية. الأصل واحد؛ لكن الحياة وزّعته على طرق شتّى، العائلة الأولى أرست ملامح الستر؛ ثم أخذت تنتشر وتستجيب لتحدياتها بالإمكانات المتاحة، من الطقس إلى ظروف الطبيعة، وما بين الوفرة والنُدرة، وتراكم الخبرة وفارق الخيال، وهكذا أخذت البشرية تنمو على خطّ الزمن وعيًا وسلوكا، وعلى خطّ التحضّر اكتشافا وممارسة، وتشكّلت تمايزات الثقافة بين المجتمعات فى صور عِدّة؛ لعل من أهمها وأوضحها ما تختزنه الدواليب ويتعلّق على مشاجب البيوت، وما ينتقل بعدّته الكاملة من يدٍ ليد، أو يتحوّر فى الزمان والمكان ككائن حى يتنفس صيرورته اليومية. إنها الأزياء، الملابس، النسيج المشغول لُحمة وسداة، بغرزة من المادى وأخرى من المعنوى، وبالخيوط والهُويّة معًا. في رحلة الشعوب الممتدة عبر الزمان، لا يبقى من التاريخ إلا ما يرسّخ في وجدان الناس، وما يتجسد في تفاصيل حياتهم اليومية، ومن بين هذه التفاصيل، تبقى الأزياء أكثر من مجرد قماش يُلبس، إنها ذاكرة وهوية. ومصر، بتاريخها الضارب في القدم، ليست كأي بلد، فهي الأرض التي احتضنت واحدة من أعظم الحضارات في التاريخ الإنساني، حضارة لم تكن يومًا مجرد آثار على جدران المعابد، بل كانت نمط حياة معاشة، لا تزال بعض ملامحها باقية في وجدان المصريين إلى اليوم. وما يثير الدهشة والإعجاب أن المصريين ظلوا، لآلاف السنين، يعيشون وفق روح تلك الحضارة، بتناغم وتواصل بين الأجيال، لكن، في العقود الأخيرة، بدأت العولمة تهدد هذا التواصل، وصار الخطر الأكبر موجهًا إلى الهوية المصرية، ومن أبرز مظاهر هذه الهوية الأزياء التقليدية. رغم تنوع الأزياء في مصر، ما بين الصعيد والدلتا، بين البدو والحضر، بين القرية والمدينة، فإن ثمة سمة مصرية أصيلة توحد هذا التنوع، فعندما ترى هذه الأزياء، تشعر فورًا بعبق الأرض، وتدرك أنها تنتمي إلى هذه التربة الطيبة. لكن هذا التنوع الثري بات مهددًا بالاندثار، لأسباب ثلاثة: التأثير الخارجي منذ سبعينيات القرن الماضي، حين سافر عدد كبير من المصريين للعمل في الدول العربية، ثم عادوا محملين بثقافات وأنماط ملبس مختلفة، وبدأوا في تعميمها بوصفها نموذجًا للتدين، متناسين أن كل بيئة لها ما يناسبها، وأن الخصوصية الثقافية لا تتناقض مع الدين، بل تعززه. سطوة العولمة الغربية، التي فرضت ثقافتها على المجتمعات، وارتبطت عند البعض بمفاهيم «التحضر» و»التمدن»، فصار الانسياق وراء الأزياء الغربية نوعًا من التطور، على حساب فقدان الطابع المحلي، ما يستدعي مواجهة واعية لحماية ما تبقى من خصوصيتنا. تفكك الخصوصية المحلية، حيث لم يعد الزي التقليدي محل فخر واعتزاز كما كان في السابق، وخصوصًا لدى النساء، حيث تراجعت الألوان الزاهية وهيمنت العباءة السوداء، التي تحوّلت إلى رمز كئيب، يوحي بالحزن، ويفرض حالة من الفقد المستمر. ولذلك، نفتح هذا الملف المهم تحت عنوان: «الأزياء المصرية بوصفها هوية»، لنُعيد النقاش حول معنى الزي، ودوره في التعبير عن الإنسان والمكان، قبل أن نتحول إلى مجرد أفراد نرتدي ما يُفرض علينا، دون وعي أو تميّز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store