
شباب الأهلي يتوج بطلا لكأس نائب رئيس الدولة لكرة السلة
ويعد اللقب أولى بطولات شباب الأهلي المحلية هذا الموسم، مقابل تتويج الشارقة بلقبي الدوري العام وكأس الاتحاد، فيما أحرز فريق النصر كأس الإمارات.
وفي مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع ضمن البطولة ذاتها، فاز البطائح على النصر بنتيجة 81 – 64، ليحصد المركز الثالث.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 8 دقائق
- صحيفة الخليج
«البِسال».. حفاوة شعبية بموسم الرُطب في الإمارات
رأس الخيمة: عدنان عُكاشة اعتاد المزارعون من «أصحاب النخل» في الإمارات، بدءاً من مطلع يوليو/تموز حتى مُنتصف أغسطس/آب، إعداد وتحضير «البِسالْ»، وهو مُنتج غذائي شعبي ووجبة مُتوارثة في الدولة، من أصناف الرُطب الُمجفف، مُستقاة من الموروث الزراعي الوطني، في ظل وفرة الإنتاج، صيفاً، بما يتزامن، فلكياً، مع طُلوع نجم الجوزاء. ويجري إعداد «البِسال» عن طريق سلق «البِسِرْ»، وهو مرحلة ما قبل الرطب في نمو التمر، وقد يُضاف إلى الماء مقدار ضئيل من رماد الخشب. ويُسلق «البسر» بين 20-30 دقيقة، حتى يلين ويتغير لونه إلى البني، ثم يُجفف تحت الشمس مُباشرةً، من 5 إلى 10 أيام مع التقليب يومياً، لضمان تجفيفه بشكل متساوٍ، ليصبح «البِسال» قاسياً بعض الشيء، لكنه يذوب في الفم، مُكتسباً مذاقاً حُلواً عند تناوله. وأوضح الباحث الإماراتي إبراهيم الجروان، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك، أن «البِسال»، وهو تجفيف الرُطب بعد سلقه، يُمثل مُكوناً أصيلاً في الثقافة المحلية والمطبخ الإماراتي، ويتميز بطول مُدة صلاحيته، وقُدرته على الاحتفاظ بمذاقه لفترة طويلة، قد تصل إلى أكثر من عام. وذكر أن «البِسال» يوضع بعد تجهيزه في أكياس تُعرف شعبياً بـ «الخيشة»، المصنوعة من ليف جوز الهند، حتى يدخل الهواء بين المسامات، فلا يتعرض للتلف. أضاف الجروان: «البِسال» يُصنع من أصناف معينة من الرطب، مثل الخنيزي والبرحي، وكان قديماً صديق المسافرين، عرفه أهل المنطقة منذ أكثر من 200 عام، ويُشكل وجبةً غذائية غنية بفوائدها، وخفيفة عند حملها، تحتفظ بصلاحيتها لفترة طويلة في أقسى الظروف والأجواء، مع بقائها جافة، كما تُعد سلعة تجارية مهمة تُصدر إلى مناطق أخرى في العالم. موروث خليجي. وفق إبراهيم الجروان، تشتهر مناطق زراعية عدة في الإمارات بزراعة النخيل وإنتاج الرطب ومنتجاته، منها الذيد في الشارقة، والعين وليوا في أبوظبي، والنخيل في رأس الخيمة. ويُعتبر «التبسيل» من التقاليد المتوارثة بمنطقة الخليج العربي إجمالاً، واشتهر عدد من دول المنطقة وشعوبها بإنتاجه: منها الإمارات، حيث يُعرف بـ «البَسال»، وعُمان، ضمن المجتمع الريفي الزراعي فيها، حيث يحمل الاسم ذاته أو «الفاغور»، وفي الأحساء بالسعودية، حيث يُطلق عليه السُلوق.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«الفارسة» و«أشقر» يتألقان في ختام مهرجان العين للهجن
العين: محمد مصطفى أسدل الستار، الأحد، على منافسات الجولة التمهيدية الأولى لمهرجان العين لسباقات الهجن، الذي يقام على أرضية ميدان الروضة بمنطقة العين، وطارت «الفارسة» لعلي ناصر المري، بناموس أول أشواط منافسات سن الحول والزمول. ونجحت «الفارسة» في تحقيق المركز الأول في شوط الحول، بعد أن وصلت إلى خط النهاية، في زمن قدره 6:28:28 دقيقة، بينما حلّق «أشقر» لمحمد عبدالله الظاهري، في الشوط الثاني المخصص للزمول، بزمن قدره 6:37:01 دقيقة. وتصدر «الظبي» لمحمد راشد الغفلي الشوط الثالث للحول، بزمن قدره 6:36:19 دقيقة، وظفرت «ملامح» لحمد سيف العامري، بزمن قدره 6:38:04 دقيقة، وفي خامس الأشواط تمكن «مربوش» لسيف محمد المزروعي، من الفوز بالمركز الأول، بزمن قدره 6:27:05 دقيقة. وفي الشوط السادس فازت «فراعة» لسهيل دليلة العامري، وفي الشوط السابع فازت «شهد» لسعيد علي الكتبي، وفي الشوط الثامن فاز «الذيب» لسالم مطر الدرعي، وفي الشوط التاسع فازت «لواظي» لعلي محمد الكيبالي، وفي عاشر الأشواط فاز «شواهين» لمحمد سالم العامري. وأسفرت الأشواط من الحادي عشر وحتى العشرين، عن فوز «شاهين» لمبارك سعيد العامري، و«غناضة» لحمد عوض المهيري، و«حفلة» لمبارك خليفة الشامسي، و«المايدي» لمبارك سعيد العامري، و«نهاية» لسعيد بن حميد الدرعي، و«الجارح» للبخيت جابر الجنيبي، و«تشريف» لعلي سالم الوهيبي، و«مذخور» لمحمد عبدالله الشامسي، و«سمحة» لحمد غريب الكتبي، و«العابر» لسهيل بن عبدالله العامري.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
محمد الماجد: الصالات الرياضية المتطورة عززت النقلة النوعية لبناء الأجسام
أكد محمد عبد العزيز الماجد، رئيس ومؤسس فريق الماجد لبناء الأجسام، أن الصالات الرياضية الحديثة والمجهزة بأحدث الأجهزة الرياضية، التي تضمها تعتبر من أبرز الأسباب، التي أسهمت باستكشاف لاعبين مميزين، تمكنوا من استثمار البنى التحتية الرياضية بشكل صحيح، ليصبحوا أبطالاً مميزين، يمثلون بناء الأجسام الإماراتية على أعلى المستويات، كما مهدت كذلك للنقلة النوعية المتقدمة، التي تعيشها بناء الأجسام الإماراتية. وكشف الماجد، والذي سبق له الفوز بالمركز الثالث لفئة الماستر في بطولة ميلان الإيطالية، وحصد البرونزية في 2023، إضافة إلى نجاح فريقه من حصد أربع بطاقات احتراف، بعد تحقيقهم المراكز الأولى في أقوى البطولات الدولية، التي أقيمت في الهند 2017، وفي نيوزيلندا 2022، وفي العام الحالي نال بطاقتين في المغرب للاعبين سيد إبراهيم الهاشمي، ويونس موسى، وعبدالله العوضي، وعبدالله رستم، كما تكفلت إدارة الصالة الرياضية بجميع التكاليف المادية لتجهيز الأبطال، وصولاً بهم لمنصات التتويج الدولية، مثمناً الجهود، التي يبذلها اتحاد الإمارات لبناء الأجسام واللياقة البدنية. وأكد الماجد حرصه على التعاون مع اتحاد الإمارات لبناء الأجسام، برئاسة الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، ودعوته لاعبي المنتخب الوطني لإجراء تدريباتهم، ضمن أسس التعاون المشترك باستثمار المعدات الحديثة، التي تضمها، متمنياً لهم تحقيق أفضل الإنجازات. ومع تزامننا مع عام المجتمع «العام 2025» كشف محمد الماجد أنه وفر ظروفاً مثالية لكبار السن من المواطنين والمقيمين، لممارسة الرياضة لتحسين الصحة، وباعتبارها أسلوباً مثالياً للحياة ضمن خططها في تعزيز الرياضة المجتمعية، إضافة إلى وجود توجه بتنظيم برنامج رياضي هادف للطلاب الصغار أثناء فترة العطلة الصيفية على غرار البرامج الرياضية، التي تنظم في مختلف إمارات الدولة، موضحاً أنه بصدد تأسيس مركز إعلامي في صالة الماجد الرياضية، للإشراف على برنامج ذي طابع رياضي وثقافي وتوعية، سيتم إطلاقه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بالتعاون مع نخبة الأبطال والمدربين، لتقديم النصح والمعلومات، وبما يسهم بتعزيز الثقافة الرياضية في بناء الأجسام، وفي باقي الرياضات، وبشكل تدريجي.