logo
الحكيم يكشف عن رسالة بغداد لإدارة ترامب ويوجه نداء للشباب العراقي

الحكيم يكشف عن رسالة بغداد لإدارة ترامب ويوجه نداء للشباب العراقي

شفق نيوزمنذ 4 ساعات

شفق نيوز - بغداد
كشف رئيس تحالف قوى الدولة، عمار الحكيم، يوم الجمعة، عن إبلاغ العراق الإدارة الأمريكية، بأن بغداد تريد تطبيق السلام في المنطقة، وترفض أن تكون طرفاً في أي حرب أو صراع يشهده الشرق الأوسط.
وقال الحكيم، في كلمته بمناسبة الأول من شهر محرم، إن "العراق أبلغ الإدارة الأمريكية مراراً وتكراراً بأنه بلد ذو سيادة ويسعى إلى تطبيق السلام في المنطقة، ولا يريد أن يكون طرفاً في أي حرب أو نزاع، ولا مصدر تهديد لأحد".
وأضاف أن العراق "لا يريد أن تُفرض عليه إملاءات من أحد أو جهة، تخالف إرادته الوطنية ومصالح شعبه ومصلحته".
وبشأن الانتخابات المقررة يوم 11 تشرين الثاني المقبل، دعا الحكيم وهو رئيس تيار الحكمة، الشباب العراقي إلى "المشاركة الفاعلة والواسعة في الانتخابات"، مؤكدًا أن العراق "بأمسّ الحاجة إليهم".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطريق إلى السلام يبدأ من القدس!علي ناصر محمد
الطريق إلى السلام يبدأ من القدس!علي ناصر محمد

ساحة التحرير

timeمنذ 36 دقائق

  • ساحة التحرير

الطريق إلى السلام يبدأ من القدس!علي ناصر محمد

الطريق إلى السلام يبدأ من القدس! علي ناصر محمد يعيش الكيان العدواني الصهيوني بالحرب وقد تعود جيشه على أن لايتوقف عن القتل. ارتكب عدوانا غاشما مبيتا ومنسقا مع امريكا وبريطانيا والمانيا ضد إيران في ١٣ يونيو الجاري. قوبل بإدانة واسعة من الرأي العام العربي والإسلامي والدولي. وكان الهدف الحقيقي من هذا العدوان إسقاط النظام في إيران، وليس مجرد القضاء على قدراته النووية المزعومة التي تذكر بما حدث في العراق الشقيق عام ٢٠٠٣، عندما تم اتهامه بامتلاكه أسلحة دمار شامل من قبل الرئيس الأمريكي جورج بوش الإبن ورئيس الوزراءالبريطاني تونر بلير، وإلحاح الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمنح مفتشيها مهلة أشهر قليلة لاستكمال عملهم . لقد فشلت إسرائيل في تحقيق أهدافها من هذا العدوان، الذي أدى إلى تماسك الجبهة الداخلية الإيرانية واستعداد إيران لخوض معركة دفاعية طويلة الأمد ضد الكيان الصهيوني، الذي تعوّد على حرب الضربات الخاطفة مستعينًا بحلفائه. كان الرد الإيراني على العدوان الإسرائيلي مزلزلًا، باستهدافه تل أبيب وحيفا وبئر السبع وغيرها من المدن والموسسات الاستراتيجية الإسرائيلية، في سابقة لم تشهدها إسرائيل منذ صُنعها بقرار أممي عام 1947 الأمر الذي أجبرها على قبول الوساطة الامريكية لوقف عدوانها على إيران، حفاظًا على ماتبقى من هيبتها المتداعية وصورتها أمام العالم. كشفت حرب الإثني عشر يوما للمرة الثانية بعد حرب اكتوبر ١٩٧٣ أن جيش العدو يمكن أن يُقهر. بجانب ذلك ألحقت إيران بالكيان الصهيوني أضرارًا اقتصادية ومعنوية ونفسية كبيرة، قيست بمليار دولار يوميا، ومن بعض مظاهرها موجة هجرة عكسية للمستعمِرين في فلسطين، خاصة أولئك الذين يحملون جنسية الدول التي جاؤوا منها إلى فلسطين المحتلة. ويبقى السؤال الملحّ: أين سيفتح نتنياهو النار غدًا، بعد أن أشعلها في غزة ولبنان وسوريا واليمن والعراق؟. إن كل عدوان جديد يرتكبه الكيان الصهيوني في المنطقة لا يخلّف سوى المزيد من الأحقاد ويراكم العداوات تجاهه، وهو الكيان الدخيل الذي زرعته الحركة الصهيونية وحلفاؤها في قلب المنطقة، خدمةً لمشاريع الهيمنة والتقسيم. ورغم إدراك نتنياهو لهذه الحقيقة، إلا أنه يصر على مواصلة اللعب بالنار بتصدير أزماته الداخلية وإشعال الحروب خارج حدود الكيان المحتل، هربًا من مواجهة الإسرائيليين الذين يخرجون يوميًا إلى الشوارع في مظاهرات تطالب بوقف العدوان على غزة، وتدعو للإفراج عن الأسرى، بل وترفع الصوت للمطالبة بإقالته وإسقاط حكومته اليمينية الفاشية، التي باتت عبئًا على الداخل والخارج. لقد أصبح نتنياهو اليوم شخصية منبوذة في المنطقة والعالم، وهو الذي يواجه مذكرات ملاحقة صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية ويعي بأن مساحات التعاطف مع أسرائيل تتقلص رسميا وشعبيا في عدد كبير من دول العالم وأن الغالبية الساحقة في المجتمع الدولي بدأ ت تدرك أن استمرار نهجه العدواني لا يهدد فقط الاستقرار والسلام في المنطقة، بل ينذر بعواقب وخيمة على الأمن والسلم الدوليين. وفي الوقت الذي تحرّك فيه العالم سريعًا لمنع توسّع الحرب بين إسرائيل وإيران، كنا نتمنى أن يتحرك مجلس الأمن والمجتمع الدولي والإدارة الأمريكية بالذات بنفس السرعة والجدّية، لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 وحتى اليوم الذي خلّف عشرات الألاف من الشهداء والجرحى، وألحق دمارًا هائلًا بالممتلكات، وسط صمت دولي غير مألوف. إن الطريق الحقيقي للسلام والاستقرار في منطقتنا والعالم يبدأ من إنهاء الاحتلال لفلسطين والتخلي عن العقيدة الصهيونية التوسعيةفي فلسطين وفي دول الجوار ، ووقف سياسات العدوان، والاعتراف التام بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس. ‎2025-‎06-‎27

قراءة أولية في نتائج الحرب على ايران!معن بشور
قراءة أولية في نتائج الحرب على ايران!معن بشور

ساحة التحرير

timeمنذ 36 دقائق

  • ساحة التحرير

قراءة أولية في نتائج الحرب على ايران!معن بشور

قراءة أولية في نتائج الحرب على ايران ودعوة لاستخلاص دروسها معن بشور بعد الضربة الموجعة والقاسية جداً التي وجهتها الجمهورية الإسلامية الإيرانية الى الكيان الصهيوني خلال أيام حرب ال (12) يوماً التي شهدتها المنطقة، وفيما تتعالى أصوات المتخاذلين من اجل استغلال هذه المعركة التي أبلى فيها الإيرانيون البلاء الحسن رغم التشويش – الانكار الأميركي والصهيوني، لتعميم منطق الهزيمة. من حقنا، بل من واجبنا أن ندعو لاستكمال هزيمة تل أبيب وداعميها من اجل استكمال الانتصار على الاحتلال في فلسطين، لا سيّما بعد الضربات الموجعة التي الحقتها بها المقاومة الفلسطينية البطولية في غزة والضفة الغربية. في ظل هذه الهزيمة التي لحقت بحكومة نتنياهو وحلفائها، نستطيع ان ندعو الحكومات العربية والإسلامية الى مراجعة جريئة لسياساتها تجاه العدو الإسرائيلي ، فيخرج اكثرها من خوف غير مبرر والدخول في تضامن عربي واسلامي متكامل مع كل دول وقوى التحرر في العالم لإجبار تل أبيب، ومعها الدولة العميقة في واشنطن، على تلبية حد أدنى من الشروط التي فرضتها موازين القوى التي أسفرت عنها هذه المواجهة، والتي جعلت مسؤولين أمريكيين كبار يتحدثون عن اقتراب وقف اطلاق النار في غزة لإدراكهم إن استمرار الحرب الصهيونية – الفلسطينية لن تقود إلاّ الى المزيد من الخسائر بل الهزائم للكيان وحلفائه… ان أعداء فلسطين والأمة تلقوا ضربة قاسية هذه الأيام، وهم يسعون الى اخفائها بالأكاذيب الإعلامية، وقد باتوا ' خبراء ' في اطلاقها، وعلى المسؤولين العرب والمسلمين، أيّاً كانت مواقفهم في المراحل السابقة، والتي كانوا يبررونها بالخلل في موازين القوى لصالح العدو، ان يبادروا اليوم الى عقد قمة عربية – إسلامية – تحررية تدرس سبل الاستمرار في الضغط على الكيان الصهيوني وحلفائه من اجل تلبية المطالب المشروعة لشعب فلسطين وهو الذي أثبت منذ عشرات السنين، ولا سيّما في ملحمة 'طوفان الأقصى' قبل حوالي العامين، بطولات استثنائية في مواجهة الاحتلال . ان الحكومات العربية والإسلامية، وقبلها القوى الشعبية العربية والإسلامية، مدعوة الى قراءة سليمة لنتائج حرب (12) يوماً بين ايران والكيان الصهيوني وداعميه، وإعادة النظر في كافة السياسات التي كانت متبّعة والتصرف على قاعدة الثقة بالنفس والقدرة على الانتصار… فهل تجرؤ حكوماتنا على ذلك وتخرج من ' التعثر' الذي تعيشه. كيف لا وقد قاد جمال عبد الناصر الامة في قمة الخرطوم في آب – أغسطس عام 1967 وبعد شهرين من نكسة مدوية في حزيران – يونيو الى رفع شعار (لا صلح لا تفاوض لا اعتراف) مؤسساً مع سورية والدول العربية كافة لحرب تشرين المجيدة عام 1973.. وكيف لا تستطيع الامة بعد بطولات استثنائية مستمرة في غزة وعموم فلسطين منذ السابع من اوكتوبر عام 2023…وصمود تاريخي للمقاومة اللبنانية…وحرب مظفرة لإيران ضد الكيان وحلفائه دامت (12) يوماً بالتمام والكمال، ومشاركة يمنية كبرى ومستمرة منذ ' طوفان الأقصى '، ومشاركة شعبية ضخمة من شرفاء الامة واحرار العالم، ان تفرض معادلة استراتيجية جديدة. تعيد الكيان الغاصب الى حجمه تمهيدا لاقتلاعه من ارضنا… ان ما جرى، رغم كل ما حل ويحل بنا في فلسطين ولبنان واخرها العدوان على النبطية في جنوب لبنان كما على مناطق عدة في غزة والضفة الغربية وما اوقعه من خسائر بشرية ودمار في عدة مجالات، وقراءته في اطار التطور التاريخي للصراع مع الصهاينة يشير الى ان الهزيمة النهائية للعدو لم تعد بعيدة ، وان النصر التاريخي للامة بات قريبا بإذن الله. 27/6/2025

ايران و تركيا..!احمد أبوعلي
ايران و تركيا..!احمد أبوعلي

ساحة التحرير

timeمنذ 36 دقائق

  • ساحة التحرير

ايران و تركيا..!احمد أبوعلي

ايران و تركيا..! احمد أبوعلي* بعد مرور اكثر من عشرين شهراً من المحرقة الصهوامريكية-عربية على غزة و تواطؤ تركيا الفعلي فيها واضح وضوح الشمس، مقابل بيعنا بيانات و خطابات تركية 'نارية' بخصوص ما يحصل في فلسطين ، هاهم يخرج علينا بعض المنافقين و المدلسين ليهاجموا ايران و تركيا على 'انهما لا يفعلان شيئا لنا وانهما نفس الشيء' منذ العام ١٩٧٩ و الجمهورية الإسلامية في ايران تقدم كل الدعم السياسي و المالي و الدبلوماسي و العسكري و اللوجستي للمقاومين من شعبنا الفلسطيني و اللبناني ، بل حوصرت و هوجمت بسبب ذلك، و لا اعرف ماذا كان مطلوبا او ممكن لايران ان تقدمه و امتنعت عنه؟ فباعتراف الشهيد السيد ان انتصاري عام ال ٢٠٠٠ و ال ٢٠٠٦ لم يكن يتم لولا الدعم الإيراني ، و باعتراف الشهيد ابو ابراهيم السنوار بان بناء قدرات المقاومة في غزة بما فيها الانفاق و التدريب و التسليح و التمويل انها كانت ايضا ايرانية ، وانه بالقدرات الإيرانية التكنولوجية ايضا تم فيضان الاقصى، ام هولاء الفيسبوكيين و غيرهم من المغرضين القاعدين في راحة بيوتهم يعرفون اكثر مما قاله هذين الشهيدين الطاهرين ؟! فهاهي ايران تُضرب و تُهاجم و تدفع من دماء خيرة قاداتها سواء ابان تواجدهم في سورية او في لبنان او في ايران نفسها، مئات ان لم نقل الالاف من خيرة الشباب الايراني قضوا معنا فس سبيل الفذي ، اذا ماهو المطلوب من ايران بالضبط فعله و لم تفعله ؟!! الا يكفي حرب ال ١٢ يوم من دمار و قتل و اغتيالات ليفهم الناس ان ايران دولة عدوة لدودة للكيان و اسياده في الغرب؟ بالمقابل ، ماذا فعلت تركيا السنية – الاخوانية لفلسطين ؟ لا شيء أبدا، لكن بالمقابل لم تستحي او تخجل تلك الدولة التركية بقيادة الإرهابي الكبير اردوغان من توريد كل ما تريده 'إسرائيل ' من بضائع تركية و بترول اذري ، البترول الذي يكرر ليصبح وقود للدبابات و المجنزرات و الجيبات الصهيونية التي تذبح اهلنا في غزة و لبنان ، وماذا عن اليهود الأتراك، مزدوجي الجنسية، الذين يقاتلون في جيش الإرهاب الصهيوني ، هل صدر بحقهم قرار او اجراء ؟ لاشيء ! على اولئك المدلسين و المنافقين ان يفهموا ان الناس ليست غبية ، بل ترى و تراقب و تتابع ان الفرق في دعم شعبنا بين الدولتين هو فرق واضح لمن يربد ان يرى، انه كالفرق الشاسع بين الثرى-تركيا و الثُّريّا-ايران … عيب والله عيب ان نساوي بين القذر و الشريف ! شكرا ايران الصديقة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store