
إصابة كايسيدو مُقلقة
تعرّض لاعب وسط تشلسي الدولي الإكوادوري مويسيس كايسيدو، لإصابة مُقلقة في الكاحل خلال الشوط الثاني من المباراة التي فاز فيها فريقه على فلومينينسي 2-0، في نصف نهائي كأس العالم للأندية.
وقال مدرب تشلسي، الإيطالي إنزو ماريسكا: «لقد تعرَّض لالتواء في الكاحل. قلت له، لأنه كان يتبقى دقيقتان أو ثلاث دقائق على نهاية المباراة، إن بإمكاننا اللعب بعشرة لاعبين».
وتابع «أعتبر أنه قادر على المحاولة، لكنه شعر بالألم. نأمل أن يكون جاهزاً ليوم الأحد (موعد المباراة النهائية)».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ 11 ساعات
- كويت نيوز
مودريتش يودع ريال مدريد: نهاية حقبة أسطورية وبداية امتنان أبدي
أسدل النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش الستار على فصل استثنائي في مسيرته الكروية، بعد 13 موسماً حافلاً بالألقاب والعطاء مع نادي ريال مدريد الإسباني. اللاعب الأكثر تتويجاً في تاريخ 'الملكي' – بـ28 لقباً – ودّع جماهير 'سانتياغو برنابيو' بكلمات مؤثرة وامتنان عميق، مؤكداً أن رحلته مع الفريق ستبقى خالدة في ذاكرته إلى الأبد. وفي مقابلة مع القناة الرسمية للنادي، عبّر مودريتش عن مشاعره قائلاً: 'أشعر بمزيج من الحزن والامتنان. لقد انتهت حقبة مجيدة في حياتي، مليئة بالإنجازات والتجارب التي تفوق الوصف. التفكير في كل ما حققته هنا يمنحني سعادة هائلة، حتى لو كان الوداع صعباً'. وأضاف:'ريال مدريد لم يكن مجرد نادٍ بالنسبة لي، بل مدرسة للحياة. هنا نضجت كلاعب وكإنسان. سأبقى ممتناً لهذا الكيان العظيم مدى الحياة، وسأظل دوماً مشجعاً وفيّاً له'. وتابع مودريتش حديثه عن ارتباطه العميق بمدريد قائلاً:'لقد منحتني هذه المدينة وناديها العظيم بيتاً ثانياً. إسبانيا ومدريد ستظلان دائماً في قلبي. أعلم أنني سأحتاج إلى وقت لاستيعاب حجم ما تحقق خلال هذه السنوات'. وعن أرقامه القياسية ومسيرته الذهبية مع الفريق، قال اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2018: 'كلما استمعت إلى أرقامي، ينتابني شعور بالفخر. أن أكون اللاعب الأكثر تتويجاً في تاريخ أفضل نادٍ في العالم… هذا أمر يفوق الوصف. ولكن ما يلامس قلبي أكثر هو محبة الجماهير. لا يمكن كسب حبهم بسهولة، لأنك لا تستطيع خداعهم. محبتهم حقيقية وخالدة'. ولم ينسَ مودريتش الإشادة برئيس النادي، فلورنتينو بيريز، حيث قال: 'الرئيس كان له دور محوري في مسيرتي هنا. هو من آمن بي وجلبني إلى مدريد. لطالما عاملني بمودة واحترام. في لحظات الوداع، رأيت دموعه للمرة الأولى، وأدركت حينها كم كان صادقاً في مشاعره تجاهي. سأبقى ممتناً له ولعائلته مدى الحياة'. وعن اللحظات الخالدة، اختار مودريتش الفوز بدوري أبطال أوروبا العاشر كأبرز محطاته، قائلاً:'ذلك اللقب كان شرارة الهيمنة الأوروبية. الطريقة التي فزنا بها تعكس روح ريال مدريد الحقيقية: الإصرار حتى اللحظة الأخيرة وعدم الاستسلام'. كما تطرّق إلى احتفالات الفريق قائلاً: 'الاحتفال بالكأس العاشرة في ساحة ثيبيليس سيبقى عالقاً في الذاكرة. كان حدثاً مذهلاً. الرقم 10 يحمل رمزية خاصة لي، ولهذا دائماً ما أبتسم حين أتذكر تلك الليلة'. واختتم مودريتش حديثه بتواضع الكبار:'لم أفكر أبداً كيف أريد أن يتذكرني الناس. لكنني أتمنى أن أُذكر كشخص صالح، وكلاعب أعطى كل ما يملك باحترافية واحترام للجميع: زملائي، خصومي، والجماهير. فعلت كل ما بوسعي من أجل ريال مدريد، وهذا يكفيني'. وكان مودريتش قد خاض آخر مبارياته بقميص الريال في الخسارة أمام باريس سان جيرمان بنتيجة 0-4 في نصف نهائي كأس العالم للأندية المقامة حالياً في الولايات المتحدة، قبل أن يبدأ مغامرته الجديدة مع نادي ميلان الإيطالي ابتداءً من الموسم المقبل.


المدى
منذ 17 ساعات
- المدى
ديمبيلي يشعل سباق الكرة الذهبية ويهدّد حلم محمد صلاح
في موسم كروي محتدم تتجه الأنظار إلى سباق الكرة الذهبية لعام 2025 وسط منافسة شرسة بين كبار نجوم كرة القدم العالمية يأتي في مقدمتهم الفرنسي عثمان ديمبيلي والفرعون المصري محمد صلاح. ومع اقتراب إسدال الستار على بطولة كأس العالم للأندية تشتعل التوقعات خصوصا مع تألق عثمان ديمبيلي اللافت في البطولات الكبرى مما قد يقلب موازين الترتيب النهائي ويؤجل حلم صلاح في معانقة الجائزة الفردية الأرفع لأول مرة في مسيرته. ويواصل ديمبيلي تقديم العروض المبهرة مع باريس سان جيرمان واقترب خطوة إضافية من حلم التتويج بجائزة الكرة الذهبية، بعدما قاد فريقه إلى نهائي كأس العالم للأندية على حساب ريال مدريد بتسجيله هدفا وصناعته آخر خلال أول عشر دقائق فقط. وسجل ديمبيلي حتى الآن 35 هدفا إلى جانب 15 تمريرة حاسمة وهو ما جعله مرشحا بقوة للتتويج بجائزة الكرة الذهبية وسط تأييد من إدارة باريس سان جيرمان وعلى رأسها ناصر الخليفي الذي أكد مؤخرا: 'إذا لم يفز ديمبيلي بالجائزة، فهناك خطأ كبير'. وعلى صعيد آخر تواصل أيضا أسماء أخرى تألقها من أبرزها المصري محمد صلاح الذي أنهى موسما رائعا مع ليفربول قاد فيه فريقه لبطولة الدوري الإنكليزي وكان حاضرا في لحظات حاسمة. وسجل محمد صلاح هذا الموسم 34 هدفا في جميع المسابقات وقدم 23 تمريرة حاسمة وقاد ليفربول للتتويج باللقب العشرين في الدوري الإنكليزي. المقارنة بين ديمبيلي ومحمد صلاح هذا الموسم أصبحت حاضرة بقوة خاصة مع اقتراب نهاية البطولات القارية والعالمية حيث يرى مراقبون أن حسم لقب كأس العالم للأندية سيكون نقطة فارقة في صراع الجائزة الفردية. ومن المنتظر أن تعلن قائمة المرشحين الرسمية لجائزة الكرة الذهبية بعد انتهاء كأس العالم للأندية 2025 على أن يقام الحفل الرسمي يوم 22 ايلول المقبل وفقا لما أعلنته مجلة 'فرانس فوتبول' الفرنسية المنظمة للجائزة.


المدى
منذ 17 ساعات
- المدى
مودريتش يودّع ريال مدريد بكلمات مؤثرة: لديّ بيت آخر
أنهى النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش مرحلة لا تنسى كلاعب ضمن صفوف ريال مدريد الإسباني، بعد أن أصبح أنجح لاعب في تاريخ النادي برصيد 28 لقبا. وودع مودريتش الجماهير بكلمات مؤثرة ومحبة كبيرة بعد 13 موسما دافع فيها عن شعار النادي الملكي، وتحدث أسطورة الفريق لمحطة ريال مدريد التلفزيونية بعد نهاية مسيرته الحافلة. وقال مودريتش: 'تجتاحني مشاعر متضاربة. انتهت حقبة لا تنسى، مجيدة ومظفرة. ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة. إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيدا للغاية حتى لو انتهى'. وأضاف: 'في ريال مدريد نضجت كلاعب وكشخص. منحني النادي كل شيء كلاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتنا طوال حياتي. سأظل دائما مشجعا ومنتميا للفريق'. وأوضح صاحب الـ39 عاما: 'كانت رحلة طويلة لكنها لا تنسى. نضجت كثيرا كلاعب وكشخص. لديّ بيت آخر غير بيتي لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيد للغاية ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكا بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا'. وتحدث أفضل لاعب في العالم عام 2018 عن أرقامه الأسطورية، قائلا: 'الاستماع إلى أرقامي يملؤني فخرا وسعادة بما حققته هنا. كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل ناد في تاريخ كرة القدم أمر مثير للإعجاب'. واستدرك: 'لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضا مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائما لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك لمجرد أنك تلعب لريال مدريد. المودة التي منحوني إياها مذهلة حقا'. وكان مودريتش خاض لقاءه الأخير مع الريال، الأربعاء، في المباراة التي خسرها الفريق برباعية نظيفة أمام باريس سان جرمان الفرنسي في قبل نهائي كأس العالم للأندية. ويستعد النجم المخضرم للانضمام إلى صفوف ميلان الإيطالي بدءا من الموسم المقبل، لكن الإعلان الرسمي عن الصفقة لم يحدث بعد.