
مصر.. حصيلة جديدة لضحايا حادث الدائري الإقليمي المروع
ووقع الحادث عندما اصطدم ميكروباص يقل عددا من العمال بسيارة نقل ثقيلة بالقرب من منطقة منشأة القناطر، وأشارت التحريات إلى أن السرعة الزائدة ومحاولة التجاوز غير الآمنة كانت من الأسباب الرئيسية وراء التصادم، الذي أدى إلى تحطم الميكروباص بالكامل.
وهرعت هيئة الإسعاف المصرية إلى مكان الحادث، مدفعة بـ18 سيارة إسعاف مجهزة، حيث تم نقل المصابين إلى مستشفى الباجور التخصصي ومستشفيات أخرى في المنطقة، بينما نقلت الجثامين إلى المشرحة وسط حالة من الذهول بين شهود العيان.
وقام نائب وزير الصحة المصري الدكتور محمد الطيب، بزيارة ميدانية إلى مستشفى الباجور لمتابعة حالة المصابين، والذين تتراوح إصاباتهم بين كسور، سحجات، جروح قطعية، وكدمات، وأكدت وزارة الصحة أن 9 مصابين يتلقون العلاج في الأقسام الداخلية بينما تظل 3 حالات في العناية المركزة، واحدة منها غير مستقرة، مع توفير كافة المستلزمات الطبية والأدوية اللازمة.
ويُعد الطريق الدائري الإقليمي من أكثر الطرق حيوية في مصر، حيث يربط عدة محافظات ويشهد كثافة مرورية عالية، خاصة من الشاحنات الثقيلة والميكروباصات التي تنقل العمال، ومع ذلك أصبح الطريق يعرف بـ"طريق الموت" بسبب تكرار الحوادث المأساوية، التي غالبا ما تنتج عن السرعة الزائدة، ضعف صيانة المركبات، والتجاوزات غير الآمنة.
المصدر: RT
شهد الطريق الإقليمي في مصر حادث سير جديدا أدى إلى مقتل 6 أشخاص، بعد أيام من حادث مروع على الطريق المذكور أدى لمقتل 19 شخصا.
أعلنت وزارة الصحة المصرية مصرع وإصابة 20 شخصا في حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية اليوم السبت، مشيرة إلى رفع درجة الاستعداد بكل المستشفيات القريبة من موقع الحادث.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
الحرارة تهدد أحلام الإنجاب!.. توصيات للأزواج في الصيف
فبالإضافة إلى المشاكل المعتادة مثل الجفاف وضربات الشمس، يحذر الأطباء من تأثير خفي للطقس الحار على الصحة الإنجابية لكل من الرجال والنساء. وتظهر الأبحاث أن معدلات الخصوبة تميل للانخفاض خلال الأشهر الحارة، ويرجع ذلك بشكل رئيسي لتأثير الحرارة على جودة الحيوانات المنوية. ويوضح الخبراء أن عملية إنتاج الحيوانات المنوية تتطلب بيئة أكثر برودة من درجة حرارة الجسم الطبيعية بمقدار 2-4 درجات مئوية. وعند تعرض الخصيتين للحرارة الزائدة، لا تقتصر المشكلة على انخفاض عدد الحيوانات المنوية فحسب، بل تمتد لتشمل ضعف حركتها، وتشوه أشكالها، وحتى تلف الحمض النووي فيها. أما بالنسبة للنساء، فإن ارتفاع الحرارة يزيد من الإجهاد التأكسدي في الجسم، ما قد يؤثر سلبا على جودة البويضات. وتكون البصيلات المكونة للبويضات حساسة بشكل خاص لتقلبات درجة الحرارة، خاصة خلال فترة الإباضة. كما أن الأرق الناتج عن الحر الشديد يؤدي لارتفاع مستويات هرمون الكورتيزول، الذي قد يخل بالتوازن الهرموني الضروري للخصوبة. وللتعامل مع هذه التحديات، يقدم الخبراء عدة توصيات للأزواج الذين يسعون لتحسين فرص الإنجاب خلال الطقس الحار: - حافظ على ترطيب الجسم جيدا لدعم جودة مخاط عنق الرحم ونقل الهرمونات والوظيفة التناسلية العامة. - ركز على تبريد النقاط الرئيسية مثل القدمين والمعصمين لخفض درجة حرارة الجسم الأساسية. - حافظ على درجات حرارة مريحة في الغرف سواء في العمل أو المنزل. - فكر في أخذ حمامات قبل النوم لدعم جودة النوم وتقليل الإجهاد الالتهابي على الجسم. - التزم بالماء الدافئ للنظافة اليومية بدلا من الحمامات الساخنة أو الباردة جدا. - مارس الرياضة في درجات حرارة معقولة وتجنب اليوغا الساخنة، ووسادات التدفئة، وأحواض الاستحمام الساخنة والساونا أثناء محاولة الإنجاب. - ينصح الرجال بشكل خاص بتجنب الملابس الضيقة واستخدام الكمبيوتر المحمول على الحضن، حيث أن هذه العادات ترفع حرارة الخصيتين بشكل ملحوظ. وتشير الدلائل إلى أن الاهتمام بالتغذية السليمة يمكن أن يساعد في التغلب على بعض هذه التحديات. فالمكملات الغذائية المحتوية على مضادات الأكسدة قد تحسن من حركة الحيوانات المنوية، بينما تلعب عناصر مثل الكالسيوم وفيتامين د والمغنيسيوم دورا مهما في تطورها. ويؤكد الأطباء أن هذه الإجراءات الوقائية لا تقتصر أهميتها على فصل الصيف فقط، بل يجب أن تكون جزءا من روتين العناية بالصحة الإنجابية على مدار العام. فالحفاظ على درجة حرارة مناسبة للجسم ليس مجرد مسألة راحة، بل استثمار في المستقبل الإنجابي للفرد والأسرة. المصدر: نيويورك بوست وجد علماء جامعة مورسيا الإسبانية جسيمات بلاستيكية دقيقة في سوائل الجهاز التناسلي لدى الرجال والنساء، فيما قد يسلط الضوء على التأثيرات الخفية لتلوث البلاستيك على القدرة الإنجابية. أظهرت دراسة حديثة أن التلقيح الاصطناعي باستخدام حيوانات منوية من رجال فوق سن 45 عاما يرتبط بارتفاع معدلات الإجهاض وانخفاض فرص ولادة أطفال أحياء. أطلقت شركة أمريكية نظاما ذكيا لما يشبه "التصميم الجيني" للأجنة، يسمح للآباء المستقبليين عبر تقنية أطفال الأنابيب اختيار الأجنة بناء على تحليل شامل للمخاطر الوراثية والسمات الشخصية.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
مصر.. حصيلة جديدة لضحايا حادث الدائري الإقليمي المروع
ووقع حادث مأساوي صباح السبت على الطريق الدائري الإقليمي بمحافظة المنوفية أسفر عن مصرع 11 شخصا وإصابة 12 آخرين في مشهد أثار الحزن والألم في قلوب الأهالي، وذلك بعد أيام من الحادث المروع الذي شهده الطريق ذاته للضحايا "فتيات العنب" الذي أسفر عن مصر 19 شخصا بينهم 18 فتاة، وإصابة 3 آخرين في حالات حرجة. ووقع الحادث عندما اصطدم ميكروباص يقل عددا من العمال بسيارة نقل ثقيلة بالقرب من منطقة منشأة القناطر، وأشارت التحريات إلى أن السرعة الزائدة ومحاولة التجاوز غير الآمنة كانت من الأسباب الرئيسية وراء التصادم، الذي أدى إلى تحطم الميكروباص بالكامل. وهرعت هيئة الإسعاف المصرية إلى مكان الحادث، مدفعة بـ18 سيارة إسعاف مجهزة، حيث تم نقل المصابين إلى مستشفى الباجور التخصصي ومستشفيات أخرى في المنطقة، بينما نقلت الجثامين إلى المشرحة وسط حالة من الذهول بين شهود العيان. وقام نائب وزير الصحة المصري الدكتور محمد الطيب، بزيارة ميدانية إلى مستشفى الباجور لمتابعة حالة المصابين، والذين تتراوح إصاباتهم بين كسور، سحجات، جروح قطعية، وكدمات، وأكدت وزارة الصحة أن 9 مصابين يتلقون العلاج في الأقسام الداخلية بينما تظل 3 حالات في العناية المركزة، واحدة منها غير مستقرة، مع توفير كافة المستلزمات الطبية والأدوية اللازمة. ويُعد الطريق الدائري الإقليمي من أكثر الطرق حيوية في مصر، حيث يربط عدة محافظات ويشهد كثافة مرورية عالية، خاصة من الشاحنات الثقيلة والميكروباصات التي تنقل العمال، ومع ذلك أصبح الطريق يعرف بـ"طريق الموت" بسبب تكرار الحوادث المأساوية، التي غالبا ما تنتج عن السرعة الزائدة، ضعف صيانة المركبات، والتجاوزات غير الآمنة. المصدر: RT شهد الطريق الإقليمي في مصر حادث سير جديدا أدى إلى مقتل 6 أشخاص، بعد أيام من حادث مروع على الطريق المذكور أدى لمقتل 19 شخصا. أعلنت وزارة الصحة المصرية مصرع وإصابة 20 شخصا في حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية اليوم السبت، مشيرة إلى رفع درجة الاستعداد بكل المستشفيات القريبة من موقع الحادث.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
طريقة مبتكرة لعلاج الجيوب الأنفية دون الحاجة للأدوية
وأشارت المجلة إلى أن الطريقة الجديدة في العلاج تعتمد على روبوتات مجهرية قادرة على الوصول إلى المناطق العميقة والصعبة داخل الجيوب الأنفية وتدمير الأغشية الحيوية الرقيقة للبكتيريا التي تسبب العدوى المزمنة. ووفقا للبحث الذي نشر في المجلة فإن النظام الجديد الذي يدعى (CBMRs) يعتمد على دمج ثلاث تقنيات: التحكم المغناطيسي، والإضاءة بالألياف البصرية، والنشاط الضوئي المحفز (photocatalytic activity)، ويتيح هذا المزيج علاجا دقيقا يستهدف البؤر الملتهبة حتى في وجود إفرازات قيحية لزجة في الجيوب الأنفية. تتكون الروبوتات الدقيقة المسماة CBMRs من مادة BiOI مُشبَعة بذرات النحاس، تُنشّط بواسطة الضوء المرئي المُزوَد بمسبار من الألياف الضوئية، وعند دخولها إلى بؤر الالتهاب في الجيوب الانفية تبدأ في إطلاق جزيئات الأكسجين التفاعلية - وهي جزيئات تُدمر جدران البكتيريا، في الوقت نفسه، يزيد التأثير الضوئي الحراري من درجة حرارة المنطقة المُصابة، ما يقلل من لزوجة القيح، ويُتيح للروبوت اختراقا أعمق بثلاث مرات من المعتاد. ويمكن توجيه الروبوتات بدقة باستخدام مجال مغناطيسي خارجي،ومراقبة موقعها وحركتها باستخدام الأشعة السينية. أظهرت الاختبارات التي أجريت على نماذج من التهاب الجيوب الأنفية لدى أرانب الاختبار نتائج واعدة، حيث نجحت الروبوتات في الوصول إلى مراكز الالتهاب وتقليل النشاط البكتيري بشكل كبير عبر تدمير الأغشية الحيوية الرقيقة، والتي تعد السبب الرئيسي لتحول الالتهاب إلى حالة مزمنة ومقاومة للعلاج. ويعتقد مطورو هذه الروبوتات أن هذا النهج العلاجي لا يقتصر على التهاب الجيوب الأنفية فحسب، بل يمكن تكييفه وتطبيقه لعلاج أنواع أخرى من الالتهابات العميقة في الجسم، والتي تظهر فيها الأغشية الحيوية البكتيرية مقاومة للمضادات الحيوية التقليدية. المصدر: لينتا.رو يوضح الدكتور سيرغي فيشتوموف أخصائي أمراض الباطنية والقلب فيما إذا كان بالإمكان النوم تحت المروحة دون الإضرار بالصحة. أعلنت الدكتورة يلينا غورينا أن غسل الأنف بماء البحر يقي فعلا من الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي، ولكنه في نفس الوقت قد تكون أضراره أكثر من فوائده. أعلن الدكتور أنطون ريزايف، أخصائي أمراض الأنف والأذن والحنجرة، أنه للتغلب على ادمان قطرات الأنف التي تعمل على تضييق الأوعية، يجب التخلي عنها تدريجيا.