
ماذا يعني حضور ترامب نهائي كأس العالم للأندية بين سان جيرمان وتشيلسي؟
وتتيح هذه المباراة الفرصة أمام ترامب للحصول على لمحة عن بطولة كرة القدم الأولى في العالم التي ستستضيفها أمريكا الشمالية العام المقبل2026.
ويسافر ترامب والسيدة الأولى ميلانيا ترامب من نادي الجولف الخاص بهما في بيدمينستر بنيو جيرسي، إلى إيست روثرفورد على بعد 40 ميلاً (64 كيلومترًا) لمشاهدة المباراة النهائية للبطولة التي تستضيفها الولايات المتحدة بين باريس سان جيرمان وتشيلسي في ملعب ميتلايف.
وتصادف رحلة ترامب يوم الأحد الذكرى السنوية الأولى لمحاولة الاغتيال التي نجا منها ترامب في بتلر في بنسلفانيا، أثناء حملته الرئاسية.
ولم يكن لدى الرئيس أي خطط عامة للاحتفال بهذا التاريخ بخلاف المشاركة في مقابلة مسجلة على قناة فوكس نيوز مع زوجة ابنه لارا ترامب التي تم بثها مساء السبت.
وشكلت الأحداث الرياضية الجزء الأكبر من رحلات ترامب في الولايات المتحدة منذ توليه منصبه هذا العام، بالإضافة إلى زيارته لبطولة كرة القدم هذا الأسبوع، حضر مباراة السوبر بول في نيو أورلينز، وسباق دايتونا 500 في فلوريدا، ومباريات بطولة القتال النهائي (UFC) في ميامي ونيوارك بنيوجيرسي، وبطولة المصارعة (NCAA) في فيلادلفيا.
وصرّح الرئيس، الذي تربطه علاقة وطيدة برئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، بأنه يعتزم حضور العديد من مباريات كأس العالم العام المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
مشروع قانون أمريكي لفرض عقوبات واسعة على روسيا والدول المتعاملة معها
كشفت قناة "سي إن بي سي" عن ملامح مشروع قانون أمريكي جديد مشترك بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، يهدف إلى فرض عقوبات شاملة على روسيا والدول التي تتعامل تجاريًا معها، وذلك في محاولة لإجبار موسكو على الدخول في مفاوضات سلام "صادقة" مع أوكرانيا. وبحسب التسريبات، يُفترض أن يصوّت مجلس الشيوخ على مشروع القانون في وقت لاحق من هذا الشهر، في ظل تحولات لافتة في موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، وهو ما جعل كييف تأمل في أن يحظى النص بدعم الرئيس الأمريكي. تحوّل في موقف ترامب... وغموض في تفاصيل 'البيان الهام' وبينما عبّر ترامب عن نيّته إصدار بيان هام بشأن روسيا يوم الاثنين، لا يزال الغموض يحيط بموقفه النهائي من مشروع القانون، خصوصًا وأن بعض المؤيدين له داخل الكونجرس يطالبون بمنحه حق النقض الواسع على العقوبات، ما قد يُفرغ القانون من مضمونه ويحوّله إلى أداة رمزية. وفي هذا السياق، قال مصدر مقرب من الرئيس إن النسخة الحالية من مشروع القانون "تفتقر إلى المرونة" التي يحتاجها البيت الأبيض لتنفيذ أجندته الخارجية بشكل مستقل، ما دفع فريق ترامب إلى التفاوض مع رعاة المشروع لإدخال تعديلات تعزّز توافقه مع أولويات الرئيس. السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام أعلن عبر منصة "إكس" أن القانون الجديد سيتضمن عقوبات ليس فقط على روسيا، بل أيضًا على دول مثل الصين والهند التي تستمر في شراء منتجات الطاقة الروسية، مؤكدًا أن ذلك يُسهِم في تمويل آلة الحرب الروسية . وسيتضمن النص المقترح عقوبات مالية وتجارية واسعة النطاق على أفراد وهيئات حكومية ومؤسسات مالية روسية، بالإضافة إلى فرض رسوم جمركية تصل إلى 500% على واردات النفط والغاز واليورانيوم الروسي من قِبل الدول الثالثة. ووفق ما أوردته التقارير، فإن القانون يسعى إلى منع الالتفاف على العقوبات الغربية المفروضة على موسكو، في ظل استمرار بعض الدول في الشراء من روسيا بأسعار تفضيلية. روبيو يختبر 'مفهومًا جديدًا' وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الذي التقى سيرغي لافروف مؤخرًا في كوالالمبور، تحدّث عن "مفهوم جديد" سيعرضه على ترامب، مضيفًا أنه لا يؤدي بالضرورة إلى السلام، لكنه قد يفتح مسارًا جديدًا للحوار، في وقت أبدى فيه إحباطًا من "جمود موسكو وتصلّبها". وأشار روبيو إلى أن الروس أُبلغوا بإمكانية تمرير هذا القانون منذ أسابيع، في ما يبدو كأنه ضغط تكتيكي تمهيدًا للمفاوضات أو العقوبات. يأتي مشروع القانون في سياق محاولات متكررة من الكونجرس الأمريكي لفرض خطوط حمراء صارمة على سياسة ترامب الخارجية، خصوصًا مع اقتراب الانتخابات الرئاسية، وتزايد المخاوف في أوروبا من تخفيف الضغوط على موسكو في حال فاز ترامب بولاية ثانية. وبينما تسارعت وتيرة العمل على المشروع خلال الأسبوع الأخير، تؤكد المصادر أن فرص تمريره كبيرة، لكن مصيره النهائي مرتبط بموقف ترامب، الذي لا يزال يتأرجح بين تبنّي الحزم أو الإبقاء على قنوات خلفية مفتوحة مع الكرملين.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
على برّاك أن يعتذر من الشعب اللبناني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب الكلام الذي قاله موفد الرئيس الاميركي دونالد ترامب توم برّاك، من ان لبنان يتأخر عن اللحاق بالتطورات التي تجري في المنطقة، وانه من غير المستبعد ان يصبح لبنان جزءا من بلاد الشام، وان لبنان في خطر وجودي، هو كلام خطير، وان كل ذلك هو تعدٍ على ديمومة لبنان وعلى سيادته ووجوده، وعلى كرامة الشعب اللبناني. لذلك، على الديبلوماسية اللبنانية ان تتحرك وتصدر بيانا وتحتج على كلام المبعوث توم برّاك ، لا بل ان تستدعيه الى وزارة الخارجية وتقدم له احتجاجا رسميا على كلامه الوقح، والذي لا يقال لاي بلد في العالم، فكيف يقال للبنان، وهو دولة مستقلة تتمتع بالسيادة، وشعبه متمسك بارضه، ولا يريد ان ينضم لا الى بلاد الشام ولا الى بلاد اخرى. فالشعب اللبناني دفع ثمنا غاليا كي ينال حريته، ويحافظ على كرامته وعلى سيادته على ارضه، فكيف يأتي هذا المبعوث برّاك، ولو كان موفد الرئيس الاميركي ترامب، ليقول ان لبنان قد يصبح جزءا من بلاد الشام، وان لبنان في خطر وجودي! فمن هو توم برّاك؟ حتى ولو كان يمثل الولايات المتحدة، ليقول هذا الكلام عن لبنان، ويمس بكرامة الشعب اللبناني. ان كل شبر من ارض لبنان مشبع بدم الشهداء، الذين دافعوا عنه وعن حريته، سواء في الحرب الفلسطينية - اللبنانية ام في حروب اخرى، وما تراجعوا وما استسلموا، بل صمدوا ورفضوا ان يكونوا تحت وصاية ، حتى نالوا هذا الاستقلال كاملاً وناجزاً. هذا السفير الوقح توم براك عليه ان يعتذر من الشعب اللبناني، او ان تطلب وزارة الخارجية استبداله ولو كان موفدا من الرئيس الاميركي دونالد ترامب، رئيس اكبر دولة في العالم واقواها، لان ما من قوة تستطيع ان تدوس على كرامة الشعب اللبناني وعلى تاريخ لبنان، الذي صمد على مدى اكثر من 1500 سنة، وكان شعبه حرا عزيز النفس، لم يتهاون امام الغزاة والطامعين بارضه.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
البيت الأبيض: رسوم ترامب ستُطبق إذا لم يحصل على اتفاقات جيدة
أعلن المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت اليوم الأحد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اطلع على بعض المقترحات لاتفاقات تجارية ويعتقد أنه يتعين أن تكون أفضل من ذلك. وأضاف هاسيت أن ترامب سيمضي قدما في تطبيق الرسوم الجمركية التي هدد بفرضها على المكسيك والاتحاد الأوروبي ودول أخرى في حال عدم تقديم مقترحات أفضل. وذكر هاسيت في تصريحات لشبكة "إيه.بي.سي": "حسنا، هذه الرسوم الجمركية ستطبق حقا إذا لم يتلق الرئيس اتفاقات يعتقد أنها جيدة بما فيه الكفاية". وتابع: "لكن كما تعلمون، المحادثات مستمرة وسنرى كيف ستنتهي الأمور". وقال هاسيت إن تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية تبلغ 50 بالمئة على البضائع القادمة من البرازيل يعكس إحباط ترامب من تصرفات الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية وكذلك من مفاوضاتها التجارية مع الولايات المتحدة.