logo
ترامب: سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد، ولا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات.

ترامب: سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد، ولا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات.

الديارمنذ 12 ساعات
Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
19:52
ترامب: سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد، ولا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات.
19:51
ترامب: على "إسرائيل" اتخاذ قرار بشأن غزة، ولا أعلم ما الذي قد يحدث في غزة،وتحدثت مع نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى.
19:50
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة ولم يشكرنا أحد، وعلى حماس أن تعيد الرهائن والمحتجزين وقد استعدنا معظمهم.
19:13
المدير العام لوزارة الصحة في غزة: لا نجد طعاما كافيا للأطباء وأجسادهم تنهار بصمت. لم تصلنا أي أدوية أو مكملات غذائية حتى الآن، ونحتاج إجلاء عاجلا للجرحى وإدخالا فوريا للمستلزمات الطبية خاصة للأطفال.
19:12
فايننشال تايمز: رئيس الوزراء البريطاني سيستدعي الأسبوع المقبل حكومته من العطلة الصيفية لمناقشة الوضع في غزة.
19:12
إذاعة الجيش "الإسرائيلي": إصابة جندي بجروح خطيرة في حادث عملياتي في معسكر وسط "إسرائيل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضغط دولي آخر!
ضغط دولي آخر!

الديار

timeمنذ 30 دقائق

  • الديار

ضغط دولي آخر!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُرتقب ان يتوجه رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون اليوم الاثنين إلى الجزائر، في زيارة تستمر حتى يوم الأربعاء المقبل، في وقت تتجه الأنظار إلى مجلس النواب المرتقب أن يعقد جلسة هذا الأسبوع، لاقرار قانونَي هيكلة وتنظيم المصارف، واستقلالية القضاء. وقالت المصادر لـ"الديار":"بموازاة الضغط الدولي الذي يمارس على لبنان بموضوع حصرية السلاح، هناك ضغط آخر بموضوع الإصلاح وإقرار القوانين المرتبطة بذلك، وهناك في لبنان من يعتقد أن الإسراع بإقرار هذه القوانين قد يسمح بشراء بعض الوقت في ما يتعلق بحصرية السلاح".

قبيسي: نسعى ليبقى لبنان قويا بمقاومته وجيشه وشعبه
قبيسي: نسعى ليبقى لبنان قويا بمقاومته وجيشه وشعبه

الديار

timeمنذ 30 دقائق

  • الديار

قبيسي: نسعى ليبقى لبنان قويا بمقاومته وجيشه وشعبه

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب هاني قبيسي في احتفال تأبيني اقيم في حسينية بلدة زبدين، ان "من واجب جميع أركان الدولة تأمين استقرار وطننا بحماية حدوده وتأمين عناصر القوة لمواجهة العدو". وقال: "نحن نستقبل جميع الموفدين، وكلنا ثقة بدولة الرئيس نبيه بري الذي يفاوض لأجل سلامة لبنان وحفظه وتعزيز قوته، لأننا لا نريد لهذا الوطن أن يكون ضعيفا، سنواجه، وسنصمد ونسعى لتحقيق القوة للبنان لأننا رأينا على مساحة المشهد العربي سياسات متجددة توحي بظلم وإستعمارات جديدة وبطريقة جديدة لمنطقة الشرق الاوسط، هذا ما يسعون اليه ونحن نسعى ليبقى لبنان قويا بمقاومته وجيشه وشعبه، وندعو دائما الى توحيد الموقف الداخلي". أضاف: "مهما كثرت المقولات ومهما ادعى البعض الحرص على سيادة لبنان وبحث عن اضعاف قوته وقدرته وإمكانيات مقاومته، الا أن هذا الكلام لا يثنينا ابدا عن السعي الدائم الى وحدة موقف لبناني، لأننا عبر توحيد موقفنا كلبنانيين، نتمكن من الحفاظ على قوة هذا الوطن في وجه التحديات والاعتداءات الاسرائيلية". تابع: "نحن نؤمن بأن في لبنان لا يوجد غالب ولا مغلوب ولا تسعى المقاومة للإنتصار على احد في الداخل، بل تسعى للإنتصار على اسرائيل فقط، نحن نريد أن يكون الجميع في لبنان داعما لصمود اهل الجنوب وأبنائه ولفعل المقاومة ودماء الشهداء، وإذا توحد الدعم الداخلي اللبناني، يحصن هذا الوطن في وجه العدو، فنحن لا نستطيع التخلي عن عناصر قوتنا في الوقت الذي تمعن فيه اسرائيل قتلا وتخريبا وتدميرا، ويرفض الغرب ورعاة وقف اطلاق النار تقديم ضمانات للشعب اللبناني ولأهل الجنوب والدولة اللبنانية". وسأل: "كيف نتنازل عن عناصر قوتنا وإسرائيل تهدد وتعتدي كل يوم؟ فيجب إعادة النظر في هذه السياسات التي تسعى دائما لتعزيز قوة اسرائيل كدولة متفوقة في المنطقة، والمقاومة اثبتت أنها الوحيدة التي دافعت عن الجنوب وقاتلت اسرائيل بكل اطيافها واحزابها وحدها دافعت عن الجنوب، ونحن نسعى من خلال سياسات داخلية للحفاظ على الوحدة الوطنية الداخلية وتعزيز قدرات الجيش ودعمه وزيادة عديده وتسليحه، ليتمكن من حماية حدود لبنان وسيادته". وقال: "أما أن يترك لبنان مكشوفا في الطريق التي يسعى البعض اليها، فهي سياسات خاطئة لا تؤمن الاستقرار الداخلي للبنان ولا تؤمن الحدود والسيادة، بل يترك ضعيفا امام الصهاينة ومن يدعمهم، ونحن نسعى دائما للوصول إلى مواقف مشرفة نحافظ فيها على حماية لبنان وتحرير ارضه من الاحتلال وتأمين حدوده وتأمين قوة للجيش اللبناني قادرة على المواجهة وعندها نبحث في كل الامور". ورأى أن "ما يطرحونه هذه الايام، هو إضعاف للبنان وتركه امام المجهول. ففي الداخل اللبناني اصبح الملف على مستوى الدولة اللبنانية جيدا ، انتخبنا رئيسا للجمهورية وشكلنا حكومة وبالتالي يسعى مجلس الوزراء الى ملء الفراغ في مؤسسات الدولة وتسيير الامور بشكل طبيعي على مستوى كيان الدولة والحفاظ على المؤسسات، وما يبقى فهذا واجب كل أركان الدولة لتأمين استقرار وطننا بحماية حدوده وتأمين عناصر القوة لمواجهة العدو وسياسات عادلة ليبقى لبنان حرا وسياديا، دولة حقيقية تحمي ابناءها بجيشها وبمقاومتها".

لا تعبثوا مع "Daddy"
لا تعبثوا مع "Daddy"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

لا تعبثوا مع "Daddy"

غالبًا ما يُستخدَم مُصطلح "Daddy" في الخطاب الإعلامي الأميركي لِوصف نمط الهيمنة الأدائية الذي يتبنّاه دونالد ترامب، ورفضه التساهل إزاء التحدّيات التي تواجه سياساته. وقد تجلّت هذه الهيمنة في العبارة التي أشار إليها مازحًا الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، بقوله: "على الأب أن يستخدم أحيانًا لغة قويّة"، مُلمِّحًا بذلك إلى الضغوط التي مارسها ترامب على حلفاء الناتو لزيادة الإنفاق الدفاعي. وفي هذا السياق، يتصوّر ترامب السياسة الخارجية كتسلسل هرميّ تكون فيه الولايات المتحدة، بزعامته، في موقع القمّة، مع التأكيد على أنّ قوتها تكمن في الهيمنة وليس الدبلوماسية. هذا المنطق بالتوازي مع قرار الكونغرس HR 2297، يحكم إدارته الملف اللبناني. وقد نصّ القرار المُشار إليه على أنّ "الحكومة الأميركية تُطبّق سياسة صارمة في عدم تقديم تنازلات تجاه "حزب اللّه"، باعتباره منظمة إرهابيّة أجنبيّة مسؤولة عن مقتل أميركيين، ولن يحصل "الحزب" على أيّ مشاركة دبلوماسية أو مزايا أو إعانات مالية حتى ينزع سلاحه بالكامل، وينبذ العنف، ويخضع لِسلطة الدولة اللبنانيّة. وقد تمّ التأكيد على هذا المبدأ في جلسات الاستماع التي عقدها الكونغرس، والتشريعات التي أصدرها الحزبان الجمهوري والديمقراطي، مثل قانون منع التمويل الدولي لـ "حزب اللّه" لعام 2015". من جهة أخرى، لم يُخفِ ترامب انحيازه لأهداف إسرائيل الإلغائية تجاه "حزب اللّه"، ولم يدّعِ الحياد كما فعلت إدارات أميركية سابقة. وقد شهد الخطاب الصادر عن مراكز الأبحاث المُقرّبة من إدارته تحوّلًا لافتًا، من لغة الردع التقليدية إلى تبنّي مفردات "القضاء الاستراتيجي" على القدرات العسكرية لـ "حزب اللّه". مع العلم أن التنسيق مع إسرائيل عبر القنوات الخلفيّة قد انطلق فعلًا، كذلك التعاون الاستخباراتي الموسّع. ومن المفارقات اللافتة، أن الضربة التي وجّهها ترامب ضد إيران جعلت احتمال نزع سلاح "حزب اللّه" أكثر بُعدًا على المدى القصير. فهذا السلاح لا يزال يُمثّل أحد أعمدة الموقف الدفاعي الإيراني، حتى ولو رمزيًّا. كما أسهمت الضربة في تأجيج عقلية الحصار داخل طهران، ورسّخت في أذهان قادتها ضرورة التمسّك بالأصول غير المُتماثلة. فبالنسبة لِطهران، يُمثّل "حزب اللّه" آخر أدوات الردع الموثوقة، حتى وإن كانت فعاليّته آخذة في التآكل، واقع تُدركه جيّداً إيران. ومع ذلك، فإنّ رفض طهران التخلّي عن سلاح "حزب اللّه" ينبع من قناعة راسخة بأنّ تقديم هذا التنازل قد يفتح الباب أمام مشروع أوسع يستهدف تغيير النظام. ولأنّ الضربة ضد إيران كشفت عن استعداد ترامب لاستخدام القوّة الساحقة حين تتعثّر الدبلوماسية، رأى مراقبون في مهمّة توم برّاك تكرارًا لنمط مألوف: الضغط أوّلًا، يتبعه التصعيد عند الحاجة. ويبدو أنّ الجدول الزمنيّ الضيّق الذي قيل إن مهمته محصورة ضمنه، يعكس قناعة لدى الإدارة بأنّ فرص الدبلوماسية محدودة، وأنّ الهدف من هذه الخطوة هو ترسيخ شرعيّة إجرائيّة تُمهّد لدعم مُحتمل لأيّ تحرّك عسكريّ إسرائيليّ. وتُشير التقارير الصادرة عن الاجتماعات الداخلية في البيت الأبيض إلى أنّ الموقف اللبناني "المُعرقل"، يخضع لفيتو يفرضه "حزب اللّه"، لا سيّما أن الردّ الرسميّ على المُقترح الأميركي جاء مُنتهكًا عرضها المشروط. وعلى الرغم من إشادة برّاك بهذا الردّ، إلّا أنّ الإشارات الرسمية من الإدارة الأميركيّة ظلّت غائبة. ولم يكن هناك أي مؤشر علنيّ على أنّ ترامب أيّد أداء مبعوثه الدبلوماسي، ما ترك تقييم المهمّة خاضعًا للتأويل. ويُمكن تفسير صمت الإدارة بأنه ناتج عن موقف وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي المنزعج من لهجة برّاك، التي ساهمت في إضفاء الشرعية على "حزب اللّه"، من خلال الاعتراف العمليّ بمكانته في السياسة اللبنانية. وهو ما اعتُبر تقويضًا للسياسة الأميركية الرسميّة، لا سيّما أنه وصف مسألة نزع السلاح بأنها شأن لبنانيّ، لا أولوية أمنيّة عالميّة. في هذه الأثناء، تستمرّ إسرائيل بتنفيذ عمليات استباقية، في حين يواصل "حزب اللّه" مسار التسلّح. وقد ذكرت تقارير استخباراتية نقلتها صحيفة هآرتس الإسرائيلية في 10 تموز 2025، إلى أن مسؤولين أميركيين أبلغوا إسرائيل، قبيل تنصيب ترامب في كانون الثاني 2025، بأنهم يتوقعون التزامًا بوقف إطلاق النار، وسمحوا لها ضمنًا بالاحتفاظ بخياراتها العسكرية في حال عدم امتثال "حزب اللّه". وقد فُسّر ذلك بحسب تحليل صادر عن معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، على أنه تمهيد لاحتمال التصعيد العسكري عند الضرورة، وهو ما يبدو أنه يتحقّق تدريجيًا. بالتالي، يبقى الخيار المُستبعد أن ينزع "حزب اللّه" سلاحه "طوعًا". أما في ما يخصّ فشل مهمة برّاك، ومع أنّ ترامب لم يتطرّق إليه علنًا، يبدو أن إدارته قد ضاقت ذرعًا بالغموض الدبلوماسي الذي تبديه السلطات اللبنانية، والتي إن لم تتحرّك، فسيُفسح المجال أمام إسرائيل لإنهاء المهمة بمباركة واشنطن. ألم يؤكد ترامب مرارًا حقّ إسرائيل المُطلق في الدفاع عن نفسها، واصفًا "حزب اللّه" بالتهديد الوجودي، ومُحذّرًا الدولة اللبنانية من عواقب وخيمة إذا لم تنزع سلاحه بالكامل؟ في المحصّلة، لم يعد نزع سلاح "حزب اللّه" مطروحًا للنقاش. "Daddy" رسم الخطوط الحمراء، وعلى الجميع الامتثال. جوسلين البستاني - نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store