ميسي على بعد 9 أهداف من تحطيم أسطورة البرازيل في الركلات الحرة
بعد أيام قليلة من ثنائيته في مرمى نيو إنغلاند ريفوليوشن (2-1) الثلاثاء عندما أصبح أول لاعب يُسجل أكثر من هدف في أربع مباريات على التوالي في الدوري الأمريكي، أضاف ميسي ثنائية جديدة معززاً إنجازه غير المسبوق وقاد بها فريقه إلى المركز الخامس في المنطقة الشرقية برصيد 38 نقطة بفارق خمس نقاط خلف فيلادلفيا أونيون المتصدر، لكن رفاق ميسي يملكون ثلاث مباريات مؤجلة، فيما تجمد رصيد ناشفيل عند 41 نقطة في المركز الثالث.
وافتتح ميسي، الحائز على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم ثماني مرات، التسجيل في الدقيقة 17 من ركلة حرة زاحفة من خارج المنطقة بقدمه اليسرى فأسكن الكرة على يمين الحارس جو ويليس.
ووصل ميسي إلى 69 هدفاً من ركلات حرة واقترب من كسر أسطورة البرازيل في هذا الجانب،حيث يحتل 3 لاعبين برازيليين المراكزالثلاثة الأولى وهم مارسيلينيو ماريوكا(78 هدفاً) وروبرتو ديناميت( 75 هدفاً) وجورجينيو(72 هدفاً)، ويأتي النجم الأرجنتيني في المركز الرابع برصيد 69 هدفاً.
وسيطر إنتر ميامي على الشوط الأول، ولكن شباكه استقبلت هدف التعادل بعد أربع دقائق فقط من انطلاق الشوط الثاني عبر رأسية للألماني السوداني الأصل هاني مختار من مسافة قريبة اثر تمريرة عرضية للمدافع الهندوراسي آندي نجار.
لكن ميسي أعاد التقدم لفريقه بتسجيله هدف الفوز في الدقيقة 62 مستغلاً خطأ فادحاً لحارس المرمى ويليس الذي حاول تمرير كرة إلى مدافعه الاكوادوري جيسون بالاسيوس لكن ميسي قطعها خارج المنطقة فراوغه وتابعها داخل المرمى الخالي.
ورفع ميسي، البالغ من العمر 38 عاماً، رصيده إلى 16 هدفاً في 16 مباراة هذا الموسم، متساوياً مع مهاجم ناشفيل سام سوريدج الذي فشل في هز الشباك السبت.
وبدأ ميسي سلسلة ثنائيات المتتالية في 29 مايو بهدفين في الفوز على مونتريال 4-2، تلاهما هدفان في الفوز على كولومبوس 5-1 في الأول من يونيو الماضي.
وقال المدرب الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو إلى منافسات الدوري الأمريكي السبت الماضي بانتصارين على مونتريال (4-1) ونيو إينغلاند ريفوليوشن (2-1) بينها ثنائية لميسي في كل منهما.
وقال ماسكيرانو «لا أجد كلمات كثيرة. إنه لأمر لا يصدق ما يواصل فعله، فهو يحطم الأرقام القياسية الآن كل ثلاثة أيام، وليس حتى في كل عطلة نهاية أسبوع».
وأضاف «إنه حامل لواء فريقنا، الذي يرشدنا الى طريق المنافسة. إنه القائد».
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العين الإخبارية
منذ 19 دقائق
- العين الإخبارية
في 7 سنوات.. ركلات ميسي الحرة تهزم ضربات الجزاء
يواصل الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي، كتابة التاريخ على مختلف الأصعدة في الدوري الأمريكي. وسجل ليونيل ثنائيته الخامسة على التوالي في الدوري الأمريكي خلال مباراة إنتر ميامي ضد ناشفيل (2-1) التي أقيمت في الساعات الأولى من صباح الأحد. وجاء الهدف الأول لميسي من ركلة حرة، ليرفع رصيده إلى 69 هدفًا من الركلات الحرة في مسيرته، ليسهم في ترسيخ مكانته بين أفضل مُسجلي الركلات الحرة عبر تاريخ كرة القدم. ولا يتفوق على صاحب الـ38 عاما في هذا التصنيف سوى لاعبين برازيليين فقط، وهما جونينيو صاحب الرقم القياسي برصيد 77 هدفًا، والأسطورة بيليه (70 هدفًا)، حسب ما رصدته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية. وأصبح ميسي الآن على بُعد هدف واحد فقط من بيليه، ثاني أفضل هداف في الركلات الحرة في التاريخ، وإذا استمر "البرغوث" على هذا المنوال، فمن المؤكد أن يعادل جونينيو أيضا في الأشهر المقبلة. ركلات ميسي الحرة تهزم ضربات الجزاء المفارقة أن النجم الأرجنتيني منذ بداية عام 2018، سجل 35 هدفا من الركلات الحرة، أكثر من الأهداف التي سجلها من ضربات الجزاء (33). وجاءت أهداف ميسي من الركلات الحرة في تلك الفترة بواقع 22 هدفاً مع برشلونة، وهدفين مع باريس سان جيرمان، و6 أهداف مع إنتر ميامي، و5 أهداف مع منتخب الأرجنتين. أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في تاريخ كرة القدم جونينيو (البرازيل): 77 هدفاً بيليه (البرازيل): 70 ليونيل ميسي (الأرجنتين): 69 رونالدينيو (البرازيل): 66 فيكتور ليغروتالي (الأرجنتين): 66 ديفيد بيكهام (إنجلترا): 65 كريستيانو رونالدو (البرتغال): 64 دييغو أرماندو مارادونا (الأرجنتين): 62 زيكو (البرازيل): 62 رونالد كومان (هولندا): 60 aXA6IDgyLjIzLjIxMi4yMTAg جزيرة ام اند امز AL
البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
البرازيلية مارتا تفاضل بين الأمومة والمشاركة في كأس العالم
قالت مارتا مهاجمة البرازيل (39 عاما) إنه "من السابق لأوانه" معرفة ما إذا كانت ستشارك في كأس العالم للسيدات 2027 التي تستضيفها بلادها، إذ تفكر أفضل لاعبة في العالم ست مرات في الموازنة بين حلمها بأن تصبح أما ومواصلة مسيرتها في كرة القدم. وقالت مارتا في مقابلة مع محطة (جلوبو) البرازيلية اليوم الأحد إنه على الرغم من أن اللعب في البطولة لا يزال احتمالا قائما، فإن رغبتها في إنجاب طفل قد تقرر مستقبلها في النهاية. وقالت مارتا "لا أعرف ما إذا كنت سأستمر في اللعب حتى عام 2027 أو ما إذا كنت أحتفظ بلياقتي. "من المبكر للغاية القول إنني سأشارك بالتأكيد، فما زالت لدي رغبة قوية في أن أصبح أما. لذا، قد أستيقظ يوما ما وأقرر الاتصال بطبيبي لأرى إن كان ذلك لا يزال ممكنا. وإن كان كذلك، فإلى اللقاء، عليّ الذهاب". وأضافت المهاجمة المخضرمة التي شاركت في ست بطولات لكأس العالم دون أن تفوز باللقب، أنه بغض النظر عن مشاركتها فإنها تأمل أن تقدم البرازيل بطولة لا تنسى. وقالت "آمل أن تحافظ البرازيل على تقاليدها في إقامة احتفالات رائعة والاستمتاع باللحظة والترحيب بالناس بحرارة. هذه المسابقة فريدة من نوعها لقارتنا وأمريكا الجنوبية". ومع استمرار عقدها مع نادي أورلاندو برايد المنافس في الدوري الأمريكي للسيدات حتى عام 2026، تصب مارتا حاليا تركيزها على مساعدة البرازيل للفوز بكأس كوبا أمريكا. وقالت "البرازيل هي المرشحة للفوز، نحن نعلم ذلك وندرك مسؤوليتنا في إحراز اللقب. لكن لا جدوى من مجرد كوننا المرشح المفضل إذا لم نبذل قصارى جهدنا ونحقق النتائج المرجوة على أرض الملعب". وتستهل البرازيل، التي تلعب في المجموعة الثانية، مشوارها في البطولة القارية بمواجهة فنزويلا فجر الاثنين، سعيا للحصول على لقبها التاسع.
صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
قائمة الأفضل في تاريخ الدوري الإنجليزي.. تضم محمد صلاح ورونالدو وغياب كين ولامبارد
منذ انطلاق الدوري الإنجليزي الممتاز بصيغته الحالية في 1992، أصبح المسرح الأول لأعظم النجوم في تاريخ كرة القدم. وبفضل مستوى المنافسة، وقدرته على تطوير المواهب، جذب الدوري الإنجليزي الأضواء لعقود. لكن، إذا كنت ستبني قائمة من 23 لاعباً يمثلون «الأعظم في تاريخ البريميرليغ»، من ستختار؟ موقع GIVEMESPORT استعان بـChatGPT لتحديد أعظم 23 لاعباً في تاريخ الدوري الإنجليزي، بناءً على تأثيرهم، إنجازاتهم، وقدراتهم. حراس المرمى: بين أسطورية شمايكل وثبات بيكر بيتر شمايكل (مانشستر يونايتد، مانشستر سيتي، أستون فيلا): أول الأسماء في القائمة. هو من أعاد تعريف دور الحارس في العصر الحديث، حيث حصد 5 ألقاب دوري. بيتر تشيك (تشيلسي، آرسنال): يُعد المنافس الأبرز لشمايكل في تاريخ البريميرليغ، وهو صاحب أكبر عدد من الشباك النظيفة، وتوّج بـ4 ألقاب دوري. أليسون بيكر (ليفربول): الحارس الثالث، متفوقاً على أسماء مثل دي خيا وفان در سار. يجمع بين المرونة والقدرة على البناء من الخلف، وفاز بلقبين. الدفاع: فان دايك..كومباني وآشلي كول الظهير الأيمن غاري نيفيل (مانشستر يونايتد): رمز الثبات والقيادة. سيزار أزبيليكويتا (تشيلسي): متعدد الأدوار، عرف بلقب «سيد الثبات». الظهير الأيسر آشلي كول (آرسنال، تشيلسي): وصفه كريستيانو رونالدو بأنه «أصعب خصم». باتريس إيفرا (مانشستر يونايتد): يجمع بين القوة والديناميكية. قلب الدفاع: جون تيري (تشيلسي): قائد ومحارب شرس. ريو فيرديناند (وست هام، ليدز، مانشستر يونايتد): قراءة استثنائية للعب. فيرجيل فان دايك (ساوثهامبتون، ليفربول): هيمنة وذكاء دفاعي. فينسنت كومباني (مانشستر سيتي): قائد صلب وصاحب الأهداف الحاسمة. خط الوسط والمفاجأة الكبرى: لا وجود لستيفن جيرارد أو فرانك لامبارد بول سكولز (مانشستر يونايتد): عبقري التمرير، 11 لقب دوري. كيفين دي بروين (مانشستر سيتي): «أعظم صانع ألعاب»، 6 ألقاب. روي كين (مانشستر يونايتد): قائد الروح القتالية. باتريك فييرا (آرسنال، مانشستر سيتي): محرك لا يهدأ، خصم دائم لكين. جيمس ميلنر (ليدز، ليفربول، السيتي): جوكر قادر على اللعب في أي مركز، أحد أكثر اللاعبين مشاركة. الأجنحة: سحر..أهداف وتأثير عالمي ريان غيغز (مانشستر يونايتد): أكثر اللاعبين تتويجاً في التاريخ، 13 لقب دوري. محمد صلاح (ليفربول): أيقونة التهديف على الجهة اليمنى، محبوب جماهيري عالمي. إيدن هازارد (تشيلسي): موهبة لا تُقهر حين يكون في أفضل حالاته. أسماء بارزة لم تدخل القائمة: ديفيد بيكهام، غاريث بيل، ساديو ماني، رياض محرز الهجوم: آلان شير يتصدر وغياب لافت لهاري كين آلان شيرر (بلاكبيرن، نيوكاسل): الهداف التاريخي للدوري بـ260 هدفاً. تييري هنري (آرسنال): «اللاعب الكامل»، ساحر وجوهرة ذهبية في العصر الذهبي للمدفعجية. كريستيانو رونالدو (مانشستر يونايتد): حازم، استثنائي، وأول لاعب يونايتد يفوز بالكرة الذهبية منذ جورج بيست. واين روني (إيفرتون، مانشستر يونايتد): الهداف التاريخي ليونايتد، 208 أهداف في الدوري. دروجبا(تشيلسي): أسطورة النادي الإنجليزي الذي أبكى المدافعين. سجل هاري كين غياب لافت، رغم مركزه الثاني في قائمة الهدافين، بسبب عدم فوزه بلقب دوري. المدربون: السير أليكس فيرغسون..الأفضل دائماً بالرغم من بروز بيب غوارديولا، يورغن كلوب، آرسين فينغر، وجوزيه مورينيو، لم يكن هناك أي منافس حقيقي للسير أليكس فيرغسون بحسب تصنيف Chat gpt. قاد السير أليكس مانشستر يونايتد في 809 مباريات بالبريميرليغ، وحقق 13 لقب دوري، وبنى أساطير لا تُنسى.
