في 7 سنوات.. ركلات ميسي الحرة تهزم ضربات الجزاء
وسجل ليونيل ثنائيته الخامسة على التوالي في الدوري الأمريكي خلال مباراة إنتر ميامي ضد ناشفيل (2-1) التي أقيمت في الساعات الأولى من صباح الأحد.
وجاء الهدف الأول لميسي من ركلة حرة، ليرفع رصيده إلى 69 هدفًا من الركلات الحرة في مسيرته، ليسهم في ترسيخ مكانته بين أفضل مُسجلي الركلات الحرة عبر تاريخ كرة القدم.
ولا يتفوق على صاحب الـ38 عاما في هذا التصنيف سوى لاعبين برازيليين فقط، وهما جونينيو صاحب الرقم القياسي برصيد 77 هدفًا، والأسطورة بيليه (70 هدفًا)، حسب ما رصدته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية.
وأصبح ميسي الآن على بُعد هدف واحد فقط من بيليه، ثاني أفضل هداف في الركلات الحرة في التاريخ، وإذا استمر "البرغوث" على هذا المنوال، فمن المؤكد أن يعادل جونينيو أيضا في الأشهر المقبلة.
ركلات ميسي الحرة تهزم ضربات الجزاء
المفارقة أن النجم الأرجنتيني منذ بداية عام 2018، سجل 35 هدفا من الركلات الحرة، أكثر من الأهداف التي سجلها من ضربات الجزاء (33).
وجاءت أهداف ميسي من الركلات الحرة في تلك الفترة بواقع 22 هدفاً مع برشلونة، وهدفين مع باريس سان جيرمان، و6 أهداف مع إنتر ميامي، و5 أهداف مع منتخب الأرجنتين.
أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في تاريخ كرة القدم
جونينيو (البرازيل): 77 هدفاً
بيليه (البرازيل): 70
ليونيل ميسي (الأرجنتين): 69
رونالدينيو (البرازيل): 66
فيكتور ليغروتالي (الأرجنتين): 66
ديفيد بيكهام (إنجلترا): 65
كريستيانو رونالدو (البرتغال): 64
دييغو أرماندو مارادونا (الأرجنتين): 62
زيكو (البرازيل): 62
رونالد كومان (هولندا): 60
aXA6IDgyLjIzLjIxMi4yMTAg
جزيرة ام اند امز
AL
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
في 7 سنوات.. ركلات ميسي الحرة تهزم ضربات الجزاء
يواصل الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي، كتابة التاريخ على مختلف الأصعدة في الدوري الأمريكي. وسجل ليونيل ثنائيته الخامسة على التوالي في الدوري الأمريكي خلال مباراة إنتر ميامي ضد ناشفيل (2-1) التي أقيمت في الساعات الأولى من صباح الأحد. وجاء الهدف الأول لميسي من ركلة حرة، ليرفع رصيده إلى 69 هدفًا من الركلات الحرة في مسيرته، ليسهم في ترسيخ مكانته بين أفضل مُسجلي الركلات الحرة عبر تاريخ كرة القدم. ولا يتفوق على صاحب الـ38 عاما في هذا التصنيف سوى لاعبين برازيليين فقط، وهما جونينيو صاحب الرقم القياسي برصيد 77 هدفًا، والأسطورة بيليه (70 هدفًا)، حسب ما رصدته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية. وأصبح ميسي الآن على بُعد هدف واحد فقط من بيليه، ثاني أفضل هداف في الركلات الحرة في التاريخ، وإذا استمر "البرغوث" على هذا المنوال، فمن المؤكد أن يعادل جونينيو أيضا في الأشهر المقبلة. ركلات ميسي الحرة تهزم ضربات الجزاء المفارقة أن النجم الأرجنتيني منذ بداية عام 2018، سجل 35 هدفا من الركلات الحرة، أكثر من الأهداف التي سجلها من ضربات الجزاء (33). وجاءت أهداف ميسي من الركلات الحرة في تلك الفترة بواقع 22 هدفاً مع برشلونة، وهدفين مع باريس سان جيرمان، و6 أهداف مع إنتر ميامي، و5 أهداف مع منتخب الأرجنتين. أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في تاريخ كرة القدم جونينيو (البرازيل): 77 هدفاً بيليه (البرازيل): 70 ليونيل ميسي (الأرجنتين): 69 رونالدينيو (البرازيل): 66 فيكتور ليغروتالي (الأرجنتين): 66 ديفيد بيكهام (إنجلترا): 65 كريستيانو رونالدو (البرتغال): 64 دييغو أرماندو مارادونا (الأرجنتين): 62 زيكو (البرازيل): 62 رونالد كومان (هولندا): 60 aXA6IDgyLjIzLjIxMi4yMTAg جزيرة ام اند امز AL
الاتحاد
منذ 11 ساعات
- الاتحاد
عطر المونديال
عطر المونديال فاح العطر الفرنسي، ووضحت الخبرة الأوروبية، في كل أرجاء مونديال الأندية، بالتألق المبهر لفريق باريس سان جيرمان طوال مشواره بالبطولة، وكذلك تحقيق تشيلسي للمفاجآت، حتى المباراة النهائية، وبعد أن نال لقب «سيد أوروبا» للمرة الأولى في تاريخه، أدهش سان جيرمان الجميع في أول نسخة لمونديال الأندية بثوبها الجديد، مؤكداً أنه الأكفأ والأكثر إقناعاً بين أفضل 32 فريقاً على مستوى العالم. وبرغم أنه تأهل للأدوار الإقصائية بفارق الأهداف، إلا أنه استنفر كل قواه اعتباراً من دور الـ 16 وقهر إنتر ميامي برباعية نظيفة، ثم هزم البايرن بهدفين نظيفين، قبل أن يقسو على ريال مدريد «زعيم أوروبا» برباعية نظيفة سجل منها ثلاثة أهداف في أول 23 دقيقة، وأثبت أن «الحاضر» قد يتفوق على «الماضي»، مهما كانت عراقته. ولأن عصر لويس إنريكي مع باريس لا يشبع من البطولات، التي أسهم فيها بشكل واضح المدير الرياضي لويس كامبوس أحد أهم أضلاع المشروع الباريسي، فإن بطل فرنسا وأوروبا وأفضل فريق في العالم يطمح في تحقيق الفوز أيضاً ببطولة السوبر الأوروبي وبطولة الإنتركونتننتال. وأثبت الفريق الباريسي خلال مشوار البطولة، أن «تخمة النجوم» قد تضر أكثر مما تفيد، فعندما ضم إلى صفوفه نخبة من أبرز لاعبي العالم على رأسهم ليونيل ميسي ونيمار وراموس، فضلاً عن وجود كيليان مبابي، لم يحقق اللقب الأوروبي، وعندما غادر هؤلاء اللاعبون وبدأ المشروع الجديد تحت قيادة لويس إنريكي تذوق الفريق الشهد الأوروبي للمرة الأولى، وأمتع العالم في مونديال الأندية وأثبت أن البطولة لا تأتي إلا إذا اقتنع الجميع بأن «الفريق» هو النجم. *** يبدو أن الفريق الباريسي يهوى الرباعيات، فاز في مونديال الأندية على أتلتيكو مدريد بالأربعة وعلى إنتر ميامي بالأربعة وعلى ريال مدريد بالأربعة، دون أن تستقبل شباكه في تلك المباريات هدفاً واحداً، بعد أيام من فوزه على إنتر ميلان في النهائي الأوروبي بخماسية نظيفة كانت حديث العالم. وإذا كان قد أجهز على الريال في الشوط الأول بثلاثية، فقد سبق له أن عاش نفس المشهد في نهائي كأس فرنسا عندما هزم استاد ريمس بثلاثية نظيفة جاءت جميعاً في الشوط الأول *** الكرة الأوروبية أثبتت مجدداً أنها «سيدة العالم»، ولا أتصور أن ذلك الواقع يمكن أن يتغير مستقبلاً، ولا عزاء لبقية القارات. *** إذا كان «المتألق» أشرف حكيمي أحد أقوى المرشحين للفوز بلقب أحسن لاعب في أفريقيا، فإن عثمان ديمبلي يبقى أحد أهم المرشحين للكرة الذهبية العالمية.
الإمارات اليوم
منذ 18 ساعات
- الإمارات اليوم
ميسي لا يهدأ.. سجل الأول بذكاء والثاني بدهاء (فيديو)
أكد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مجدداً مكانته كأيقونة خالدة في ملاعب كرة القدم، بعدما قاد فريقه إنتر ميامي لفوز مثير على ناشفيل بنتيجة 2-1، فجر الأحد، ضمن منافسات الدوري الأميركي للمحترفين. وأنهى ميسي بهذا الانتصار سلسلة من 15 مباراة دون هزيمة لفريق ناشفيل، مواصلًا عروضه الاستثنائية منذ انضمامه للدوري الأميركي. أهداف الأسطورة ليونيل ميسي ضد ناشفيل بكامل الإعادات 🐐 ! — ميامي بالعربي (@InterMiamiAr) وافتتح التسجيل بطريقة لا يتقنها سواه، عبر ركلة حرة رائعة سكنت الشباك في الدقيقة 17. ورغم تعادل ناشفيل مطلع الشوط الثاني بهدف للاعب هاني مختار، عاد ميسي ليهدي فريقه النقاط الثلاث بهدف ثانٍ في الدقيقة 62، مستغلًا خطأ كارثيًا من حارس الفريق المنافس. هدف ميسي الثاني ضد ناشفيل ، توقع و قراءة و ذكاء و مراوغة و إنهاء 🐐💙 — Abokr Omar (@Abokr10) وتعتبر الثنائية الخامسة على التوالي لميسي في الدوري، بعد تألقه اللافت أمام مونتريال (4-2 و3-1)، كولومبس كرو (5-1)، ونيو إنغلاند (2-1)، ليرفع رصيده إلى 16 هدفًا في 16 مباراة، متساويًا في صدارة الهدافين مع سام سوريدج لاعب ناشفيل، الذي سجل نفس العدد من الأهداف في 21 مباراة. وبهذا الفوز، ارتقى إنتر ميامي إلى المركز الخامس في المجموعة الشرقية برصيد 38 نقطة، على بُعد 5 نقاط فقط من المتصدر فيلادلفيا يونيون، رغم خوضه ثلاث مباريات أقل بسبب مشاركته في كأس العالم للأندية.
