
غازى فيصل: المشهد بين إيران وإسرائيل معقد وينذر باندلاع حرب واسعة النطاق
وأضاف غازى فيصل، خلال مداخلة عبر زووم لقناة إكسترا نيوز، أن طهران مازالت تمتلك أكثر من 400 كجم من اليورانيوم المخصب لدرجة 60% بإمكانها إنتاج وصناعة 10 قنابل نووية حجم الواحدة تعادل القنبلة التى قُصفت بها هيروشيما فى الحرب العالمية الثانية.
وأكد غازى فيصل أن واشنطن أحدث دمارا مروعا بالمفاعلات النووية والمختبرات والمنشآت المختلفة فى إيران، كما أحدثت إسرائيل ضربات قاسية على المواقع المختلفة وتصفية قيادات الجيش والحرس وقيادات الدولة، ومازالت إسرائيل عبر شبكات الموساد المنتشرة فى إيران تتجول طائراتها دون رادع من القوات الدفاعية الإيرانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Economy Plus
منذ 3 ساعات
- Economy Plus
المالية: الحديث عن حزمة اجتماعية جديدة "سابق لأوانه"
أكدت وزارة المالية أن ما يتم تداوله حول إعلان وزير المالية أحمد كجوك عن إطلاق حزمة حماية اجتماعية جديدة في الوقت الراهن 'غير دقيق'، مشيرة إلى أن الحديث عن أي حزمة جديدة سابق لأوانه. أوضحت الوزارة في بيان رسمي أن الوزير لم يعلن خلال مشاركته في مؤتمر مجلس الأعمال المصري الكندي عن إطلاق حزمة اجتماعية جديدة، وإنما شدد على الالتزام بالمنهجية المتبعة في العام الماضي، والتي تقوم على تخصيص أي مساحة مالية إضافية تتحقق نتيجة الأداء المالي الجيد لصالح برامج التنمية البشرية والحماية الاجتماعية الأكثر استهدافًا للفئات الأولى بالرعاية. أضاف البيان أن وزير المالية استعرض النتائج الأولية الإيجابية للأداء المالي خلال العام المالي الماضي، موضحًا أن تحقيق المستهدفات المالية يتيح للحكومة مساحة أكبر لزيادة الإنفاق على الصحة والتعليم، إلى جانب تقديم حزم حماية اجتماعية أكثر استهدافًا للفئات الأكثر احتياجًا، مثلما حدث في حزمة شهر رمضان الماضي. أكدت الوزارة أن أي قرارات مستقبلية بشأن إطلاق حزم اجتماعية جديدة ستكون مرتبطة بتحقيق فائض مالي ومساحة مالية إضافية، بما يضمن الحفاظ على الاستقرار المالي للدولة وتحقيق التوازن بين متطلبات التنمية وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
حركة فتح: الاحتلال ينفذ تطهيرًا عرقيًا في غزة والضفة.. والعالم متواطئ بصمته
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح، خلال مداخلة عبر قناة "إكسترا نيوز"، إنّ الدعوات التي تصدر من بريطانيا وعشرين دولة أخرى، وحتى من مجلس التعاون الخليجي، لإنهاء الحرب أو التضامن، ليست جديدة، متسائلًا: "أين تذهب هذه الدعوات؟ هل نلقى استجابة؟". وأضاف: "ما يتعرض له أطفال غزة وغزة بشكل عام من تجويع وحرب إبادة جماعية، يتم وسط خذلانٍ دولي، رغم وجود حرب إبادة وتطهير عرقي وموت الناس جوعًا على مرأى ومسمع العالم، دون اتخاذ أي إجراء مناسب". وتابع تيم: "لا يوجد في غزة الآن أي شبر آمن، وكل الأماكن غير آمنة. تقارير دولية وأخرى من الأمم المتحدة وحقوق الإنسان وفرانسيسكا ألبانيزي، كلها تحدثت عن كارثة شاملة في غزة، فيما تستمر البيانات الدولية دون فعل حقيقي. أكثر من 60 ألف شهيد، و135 ألف جريح، وأكثر من 20 ألف أسير ومفقود، ولا يوجد ما يصلح للحياة، والناس يموتون جوعًا". وأوضح أن الاحتلال يهدف إلى التغيير الديموغرافي في غزة والضفة الغربية، وسط خروقات واضحة للقانون الدولي، داعيًا الأمم المتحدة والبرلمانات العالمية لاتخاذ موقف واضح لحماية الشعب الفلسطيني. وأكد تيم أن "الرهائن لا تعني نتنياهو ولا يهتم بهم، بل يستخدمهم شماعة لقتل الفلسطينيين والمضي في مشروع التهجير القسري". وأضاف: "دمعة طفل فلسطيني تسوى العالم كله". وشدد على أن "الرهائن ليسوا أفضل من أهل غزة"، مشيرًا إلى أن الاحتلال ألقى أكثر من 35 ألف طن من الأسلحة على القطاع الصغير المحاصر. وفي تعليقه على دعوة فلسطين لعقد دورة غير عادية لمجلس الجامعة العربية، قال: "هذا واجب الدول العربية. يجب التمسك بالخطة المصرية التي دعت لبقاء أهل غزة وإدخال المساعدات فورًا، ولكن لم يُنفذ منها شيء. نلجأ إلى الحضن العربي، وعلى هذه الدورة أن تعيد طرح الخطة المصرية بشكل أقوى". واختتم تيم: "الشعب الفلسطيني لا يستجدي أحدًا، ولكنه بحاجة لموقف عربي وإسلامي وعالمي واضح. الأطفال والشيوخ يسقطون من الجوع، وهذا عار على الإنسانية".


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
إيران تعلن انفتاحها على المفاوضات مع الولايات المتحدة بشكل غير مباشر
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن إيران منفتحة على إجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة، ولكن بشكل غير مباشر في الوقت الراهن. وقال عراقجي لوسائل إعلام أمريكية: "نحن منفتحون على الحوار، لكنه لن يكون مباشرا في المرحلة الحالية، إذا كانوا يبحثون عن حل يفيد الطرفين، فأنا مستعد للتواصل معهم". في سياق متصل، نقلت وكالة "إرنا" الإيرانية عن عراقجي قوله إن بلاده لم تخسر في المفاوضات مع الولايات المتحدة، بل استفادت منها. وفي ردّه على سؤال حول ما إذا كان الهجوم الأمريكي سيحدث دون التفاوض، أوضح وزير الخارجية الإيراني أن الخطة الأمريكية كانت تتجه نحو الهجوم، وأن عدم التفاوض كان سيمنحهم شرعية أكبر في الهجوم، مما كان سيرفع التكلفة على إيران. وأشار عراقجي إلى أن إيران حظيت بدعم دولي كبير، حيث لم يتمكن الغرب من الرد على أدلتها، واعترف المجتمع الدولي بشرعية الصواريخ الإيرانية كرد فعل دفاعي. كما لفت إلى أن أكثر من 120 دولة أدانت الهجمات على إيران، فيما اقتصر المعارضون على مجلس الأمن ومجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بسبب الهيمنة الغربية.