logo
#

أحدث الأخبار مع #الموساد

محمد موسى: عقد قناة السويس المزور فضح تنسيق الإخوان مع الموساد
محمد موسى: عقد قناة السويس المزور فضح تنسيق الإخوان مع الموساد

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • بوابة الفجر

محمد موسى: عقد قناة السويس المزور فضح تنسيق الإخوان مع الموساد

محمد موسى: عقد قناة السويس المزور فضح تنسيق الإخوان مع الموساد. أكد الإعلامي محمد موسى أن ما جرى في واقعة نشر عقد مزيف لبيع قناة السويس لم يكن مجرد حملة تشويه أو سوء فهم، بل كان دليلًا فاضحًا على حجم التنسيق بين جماعة الإخوان الإرهابية وأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وعلى رأسها الموساد. إليك أبرز تصريحات الإعلامي محمد موسى في برنامجه خط أحمر وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن القصة بدأت عندما تناقلت منصات الجماعة، وقنواتها المحرضة، ومجموعة من وجوهها المعروفة مثل محمود وهبة وعمرو واكد ومعتز مطر ومحمد ناصر، وثيقة مزعومة لعقد بيع قناة السويس، وروّجوا لها على نطاق واسع لإثارة الفتنة والبلبلة في الداخل المصري. وتابع: "ما لم يكن يتوقعه هؤلاء، هو أن تنكشف الحقيقة سريعًا، وتتبين الهوية الحقيقية لمن فبرك العقد، وهو المدعو (إيدي كوهين)، أحد أشهر عملاء الموساد، والذي أرسل الوثيقة المفبركة بنفسه لتلك الشخصيات المرتبطة بالجماعة الإرهابية"، مضيفًا: "هنا سقط القناع، وظهر التحالف القذر بين الإخوان وأجهزة الاستخبارات المعادية". وأشار محمد موسى إلى أن الهدف من تسريب هذا العقد المزوّر كان ضرب الثقة بين الشعب ومؤسسات الدولة، والتشكيك في السيادة المصرية على أهم ممر مائي في العالم، مستغلين حالة التوتر الاقتصادي لنشر الأكاذيب واستغلال العاطفة الوطنية للمصريين. وشدد موسى على أن هذه الواقعة كشفت بما لا يدع مجالًا للشك أن الجماعة الإرهابية لا تعمل منفردة، بل تتحرك وفق أجندة خارجية واضحة، وأن ما يسمونه "معارضة" ما هو إلا ستار رخيص لخدمة مصالح أعداء مصر. واختتم حديثه قائلًا: "القصة ليست مجرد وثيقة كاذبة، بل هي دليل على مشروع خيانة متكامل، تستخدم فيه إسرائيل جماعة الإخوان كأداة تحريض وتشويه، لكن الوعي الوطني للمصريين كفيل بكشف تلك المؤامرات وإسقاطها في مهدها".

الشك يراود إسرائيل بعد الحرب... هل دمر ترمب النووي الإيراني؟
الشك يراود إسرائيل بعد الحرب... هل دمر ترمب النووي الإيراني؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الشك يراود إسرائيل بعد الحرب... هل دمر ترمب النووي الإيراني؟

انضم خبراء في إسرائيل إلى نظراء لهم في الولايات المتحدة يشككون في أقوال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، ورئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، حول نتائج الحرب وحجم الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني، ورفضوا بشكل خاص الادعاء بأنه «تم إحباط المشروع النووي الإيراني». وقال رفائيل ميرون، الذي تولى حتى وقت قريب منصب نائب رئيس مجلس الأمن القومي والمسؤول عن إحباط النووي الإيراني، إنه «على حد علمي، لا توجد معلومات مؤكدة حول ما إذا تغير وضع البرنامج الإيراني جذرياً الآن قياساً بالفترة التي سبقت الحرب، أو إذا تمت إزالة تهديده عن دولة إسرائيل». وتساءل ميرون: «هل نجحت الحرب في تحييد الوضع الخطير جداً الذي كنا فيه (...) لا توجد بحوزتنا معلومات كافية من أجل إعطاء إجابة إيجابية عن هذا السؤال»، وفق ما نقلته صحيفة «يديعوت أحرونوت». بدوره، قال رونين بيرغمان، المتخصص في الشؤون الاستخباراتية في «نيويورك تايمز»، إنه «ينبغي القول باستقامة إن السلطات في تل أبيب لا تقول الحقيقة لمواطني إسرائيل، حول ما حدث في إيران، (بما يتعلق) بالضرر الحاصل هناك والمخاطر التي تم تحملها باسمنا جميعاً قبيل شن الحرب أو الظروف التي أدت إليها في هذا التوقيت خصوصاً». وكرر بيرغمان السؤال عن حقيقة «زوال التهديد الوجودي الذي بسببه شنت إسرائيل الحرب». وقال: «هل أُحبِط مثلما يقول المتحدثون باسم نتنياهو، أم أُحبِط بشكل كبير، أي ليس بالكامل، مثلما يقول رئيس الموساد، ديفيد برنياع؟». ونقل بيرغمان عن مسؤول رفيع جداً في الاستخبارات الإسرائيلية، أن الحرب على إيران «كانت نجاحاً باهراً، وأكثر مما توقعنا، وحجم الضرر في إسرائيل أقل من توقعاتنا. لكن رغم أهمية النجاح، الحقيقة هي أنه لا يزال مبكراً جداً وضع تقديرات حول الضرر النهائي للمشروع النووي». وأشار الخبير إلى أن «القول إننا نجحنا في إزالة التهديد ليس صحيحاً، بل عديم المسؤولية». وبحسب بيرغمان، فإن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي «لم يقدم، بداية الأسبوع، إجابات وشروحات ولا معلومات حول إلى أين اختفت المادة الانشطارية، كما لا يوجد تقدير مؤكد للأضرار جراء القصف في (المنشأة النووية) فوردو، رغم وجود تقديرات لدى إسرائيل حول الأضرار مع معلومات كثيرة، فإنها ليست نهائية». وشدد بيرغمان على غياب التقديرات المتعلقة بـ«عدد أجهزة الطرد المركزي التي صُنعت وتم الاحتفاظ بها جانباً. وذلك لأنه بكل ببساطة ليس لدى أحد معلومات أكيدة كهذه». رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال إيال زامير (الثاني من اليسار) (إ.ب.أ) لكن الجيش الإسرائيلي لخص، في بيان، الجمعة، نتائج الحرب على إيران. ووصف العملية العسكرية بأنها «الأكثر تعقيداً في تاريخ إسرائيل»، واعتبر أنه «حقق أهدافه بشكل كامل». وعدّد الجيش الأضرار التي ألحقها بإيران ونتائج الحرب بنظره. وحسب البيان، فإن البرنامج النووي الإيراني تضرر بشكل كبير، «ولا توجد قدرة لدى إيران اليوم لتخصيب يورانيوم بنسبة 90 في المائة، التي تم تحييدها لفترة طويلة؛ وتم تحييد قدرة النظام على إنتاج المادة الانشطارية للسلاح النووي؛ وتم تدمير آلاف كثيرة من أجهزة الطرد المركزي، وأكثر من التخطيط الأصلي». وزعم الجيش بأن إيران «لن تتمكن في السنوات القريبة من صنع آلاف الصواريخ، مع تحييد قدرتها الصناعية بالكامل في هذه المرحلة، بعد تدمير نحو 200 منصة إطلاق صواريخ، التي تشكل 50 في المائة مما كان بحوزة إيران». ودمرت الحرب 80 بطارية صواريخ أرض - جو من أصل 100 بطارية، إلى جانب نحو 70 راداراً إيرانياً، حسب الجيش، الذي أكد أيضاً أن سلاح الجو الإسرائيلي، خلال الحرب، نفذ أكثر من 1500 غارة، وهاجم أكثر من 900 هدف في جميع أنحاء إيران. وشاركت الميليشيات الشيعية في العراق في الحرب بشكل مقلص، وأطلقت قرابة 40 طائرة مسيرة باتجاه الأراضي الإسرائيلية، لكن البيان الإسرائيلي أشار إلى أن «بقية المحور الإيراني لم ينضم إلى الحرب. (حزب الله) لم يطلق النار أبداً، والحوثيون أطلقوا صاروخين أو ثلاثة فقط». وختم الجيش الإسرائيلي بيانه بأن «التهديد الإيراني سيستمر بمرافقتنا، وإيران لن تختفي. لكننا ندخل الآن إلى منافسة على بناء القوة العسكرية استعداداً للمستقبل». ملصق معروض لمنشأة فوردو لتخصيب الوقود في إيران (رويترز) إلى ذلك، كتب عاموس هرئيل، المحرر العسكري في صحيفة «هآرتس»، أنه «كان مهماً لترمب إعلان أن الهجوم لمرة واحدة على منشأة فوردو نجاح غير مسبوق». وعندما سارعت وسائل الإعلام الأميركية، بالاستناد إلى تقرير استخباراتي مسبق، إلى التقليل من شدة الضربة، تضافرت جهود ترمب ونتنياهو للتأكيد على «الضرر الشديد الذي لحق بالمنشآت النووية». وأضاف هرئيل أن «الثقة الإسرائيلية بالنتائج تتعلق بقسم من المنشآت التي قُصفت، لكن لا تتعلق بجميعها. والتفاؤل ينبع من الأضرار المتراكمة المحتملة، التي تشمل، إلى جانب المنشآت وأجهزة الطرد المركزي، اغتيال كبار العلماء الذين عملوا على البرنامج». لكن نتائج القصف الأميركي في «فوردو» تفتقر إلى المعلومات الكافية، وفق هرئيل، الذي يشكك في حقيقة أن البرنامج النووي قد دُمّر بشكل كامل. وقال المحرر العسكري الإسرائيلي: «مطلوب معلومات أخرى من أجل التحليل بثقة. كما أن هناك قضايا ناعمة تتعلق بالأجواء حول المرشد الإيراني علي خامنئي». ويميل خبراء إسرائيليون إلى الاعتقاد بأن كلاً من إسرائيل والولايات المتحدة لا تمتلك حتى الآن معلومات كافية بشأن ما حصل في اليورانيوم الإيراني المخصب بنسبة 60 في المائة، بكتلة تبلغ 408 كيلوغرامات، كما يصعب عليهما معرفة إذا كان الفشل في الحرب لن يدفع خامنئي إلى الإيعاز للعلماء والجنرالات المتبقين بتجاوز الخط الأحمر، وإجراء تجربة في منشأة نووية بدائية من أجل الإعلان: «نحن هنا». ولا تزال هناك سيناريوهات إشكالية أخرى. وقال هرئيل إنه بإمكان إيران العودة إلى طاولة المفاوضات، لكن الاستمرار في سياسة عنيدة من المماطلة والأكاذيب، مع احتمالية أن يفقد ترمب الاهتمام بالقضية النووية، قد يزيد المخاطر.

الجيش الإسرائيلي يحقّر دور الموساد في إيران... شرخ عمّقه 7 أكتوبر
الجيش الإسرائيلي يحقّر دور الموساد في إيران... شرخ عمّقه 7 أكتوبر

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • العربي الجديد

الجيش الإسرائيلي يحقّر دور الموساد في إيران... شرخ عمّقه 7 أكتوبر

حقّر جيش الاحتلال الإسرائيلي دور جهاز "الموساد" في ما تعتبره إسرائيل "إنجازات تاريخية وغير مسبوقة" في عدوانها على إيران ، معتبراً أنه "بالكاد فعل شيئاً". لكن الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، وإنما يرتبط أيضاً بمواقف لمسؤولي الجيش من الموساد، على خلفية إخفاق السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، يوم تنفيذ حركة حماس عملية طوفان الأقصى ، وعلى خلفية خطة للهجوم على إيران وُضعت منذ سنوات، وتبيّن أنها غير قابلة للتنفيذ. تقول صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، التي أوردت تقريراً حول الموضوع، اليوم الجمعة، إنه "من الناحية السطحية يمكن الادّعاء بأن ما يدور بين الجانبَين هو معركة على الفضل (على الكريديت ومن صاحب الفضل في إنجازات الحرب على إيران)، لكن هناك مسألة أوسع من ذلك. لم يعجب الجيش الإسرائيلي، بل لم يعجبه بتاتاً، مقاطع الفيديو التي نشرها "الموساد" فور بدء الحرب مع إيران، والتي يظهر فيها عملاء له وهم يشغّلون طائرات مسيّرة". وقال ضباط في الخدمة والاحتياط، لم تسمّهم الصحيفة، إن "دور الموساد في الحرب بأكملها كان محدوداً جداً. حوالى واحد بالمئة، ومن دون عمليات اغتيالات خاصة بهم، لقد عملوا معنا وتحت قيادتنا". وتعتبر استعادة الهيبة أمراً مهماً بالنسبة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، في ضوء الضربة القاسية التي تلقتها شعبة الاستخبارات العسكرية ( أمان ) في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ووفقاً للتقرير العبري، لا شكّ أن الجيش هو من قاد هذه الحرب، لكن الموساد قد يقول "فعلنا الكثير. على سبيل المثال، من قام ببناء الملفات حول علماء النووي على مدار سنوات؟ ومن الذي أبطأ مشروع النووي ومنع القنبلة (النووية)؟". أخبار التحديثات الحية إعلام عبري: الموساد أنشأ قاعدة طائرات مسيّرة في إيران استخدمت اليوم في عمق القضية "هناك قصة أعمق"، وفقاً للصحيفة، متجذرة في خطة يمكن تسميتها "الخطة الطموحة". وتقول الصحيفة إن "هذه الخطة وُلدت في أيام تمير باردو، الرئيس الأسبق للموساد (أي منذ سنوات)، وكان هدفها التعامل مع مشروع إيران النووي بطريقة إبداعية، ومثيرة للاهتمام، ومحفوفة بالمخاطر، ولا يمكن الدخول في التفاصيل. كانت الخطة مثار جدل، واحتاجت إلى تخصيص واسع للموارد، بما في ذلك من الجيش الإسرائيلي، علماً أن الموارد كانت دائماً جوهر الصراع الداخلي في المؤسّسة الأمنية". وجمّد يوسي كوهين، رئيس الموساد السابق، "الخطة الطموحة" بعد أن خلص إلى أنها غير قابلة للتنفيذ. أما دافيد برنيع، الرئيس المنتهية ولايته، فأعاد فور توليه المنصب تقريباً إحياء الخطة، وأبلغ جميع الأطراف المعنية أنه بحلول ديسمبر/ كانون الأول 2023 سيثبت لهم أن الخطة قابلة للتنفيذ. أما وزير الأمن في حينه يوآف غالانت، فكان مقتنعاً تماماً بأنها غير قابلة للتنفيذ، وأنشأ فريقاً خاصاً ومقلصاً من "شخصيات رفيعة وجادة جداً" لفحص مشروع الموساد. واستنتج الفريق أن الخطة غير واقعية. ووجه غالانت المؤسسة الأمنية للاستعداد لحرب مع إيران، فيما بدا له أنه يمكن فعل ذلك، بسبب عدة عوامل، منها التغييرات الكبيرة وتخصيص الميزانيات في عهد حكومة نفتالي بينيت- ويائير لابيد، أي الحكومة السابقة. لكن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 غيّرت كل شيء. في تلك اللحظة حدث شرخ كبير، بحسب التقرير العبري، لا يمكن أبداً إصلاحه، بين الجيش الإسرائيلي والموساد. بعد أسابيع عدّة من عملية حماس، علم الجيش، الذي واصل تخصيص الموارد للمهمة، على الأقل من حيث المبدأ، أن الموساد قد جمّد العملية الرئيسية التي كانت مطروحة للتعامل مع المشروع النووي الإيراني، وأن برنيع فعل ذلك عبر بريد داخلي، ولم يُبلغ الجيش بذلك. عندما علم رئيس هيئة الأركان السابق هرتسي هاليفي ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) السابق أهرون حاليفا بذلك "أصيبا بالذهول". كانت حجة برنيع أن "الجيش الإسرائيلي لن يتمكن من التعامل مع المهام، نظراً لتعدّد المهام في غزة والضغط العام. كانوا في الموساد يشعرون أن الجيش في حالة صدمة، ومتزعزع، ولا يستطيع العمل بجدية على هذا الملف". ورد المسؤولون في الجيش على برنيع : "كيف تعرف أننا لن ننجح إذا لم تسأل"؟ وكانوا مقتنعين بأن رئيس الموساد يحاول استغلال 7 أكتوبر بطريقة تشتمل على تلاعب ما، لإلغاء مشروع غير واقعي، بل وخطير (أي خطة الموساد غير الواقعية)، وإلقاء المسؤولية على الجيش في أحلك لحظاته". وحتى من ناحية سير الإجراءات، لم يكن واضحاً لهم كيف ألغى برنيع المشروع سرّاً. وقال حاليفا لبرنيع: "أنت تدّعي أن هناك مشكلة في الموارد؟ العكس تماماً. لدينا الآن المزيد من جنود الاحتياط. يمكن تخصيص موارد إضافية للخطة الطموحة". وفي مرحلة معينة، شكّل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو "لجنة نجل" لفحص شامل للأمور، ومحاولة إنعاش مشروع الموساد، لكن اللجنة وصلت إلى نفس النتيجة، ومفادها أن الخطة التي حاولت إسرائيل تطويرها لسنوات بوصفها حلاً نهائياً للتعامل مع المشروع النووي الإيراني "غير واقعية". يذكر أن "لجنة نجل" هي لجنة خبراء أنشأتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بهدف فحص موازنة المنظومة الأمنية وبناء قوة الجيش خلال العقد القادم، ومن ضمنها الاستعداد لضرب إيران.

الحرس الثوري الإيراني: ضبطنا 8 أجهزة إنترنت فضائي "ستارلينك" أدخلت بهدف التجسس للموساد بهرمزغان جنوبي البلاد
الحرس الثوري الإيراني: ضبطنا 8 أجهزة إنترنت فضائي "ستارلينك" أدخلت بهدف التجسس للموساد بهرمزغان جنوبي البلاد

النشرة

timeمنذ 4 ساعات

  • النشرة

الحرس الثوري الإيراني: ضبطنا 8 أجهزة إنترنت فضائي "ستارلينك" أدخلت بهدف التجسس للموساد بهرمزغان جنوبي البلاد

أعلن ​ الحرس الثوري الإيراني ​، أننا "ضبطنا 8 أجهزة إنترنت فضائي ستارلينك أدخلت بهدف التجسس للموساد في هرمزغان جنوبي البلاد". وكان قد أعلن القضاء الإيراني، عن تنفيذ حكم الإعدام بحق إيراني كان يعمل لصالح جهاز الموساد ويدير شبكة سيبرانية تابعة له.

مقدمة النشرة المسائية 27-6-2025
مقدمة النشرة المسائية 27-6-2025

LBCI

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • LBCI

مقدمة النشرة المسائية 27-6-2025

إسرائيل تفاوضُ لبنان بالنار، مستبقة عودة الموفد أو المفاوض الأميركي توم باراك. اليوم، استهدفت في غارات عنيفة مواقعَ تقول إنها ذاتُ طابع عسكري. يأتي هذا التطور بالتزامن مع عدة تطورات وخطوات، أبرزها: أنه الأول بعد وقف النار الإسرائيلي الإيراني، وكأن تل أبيب تريد أن تقول إن المسار مع لبنان منفصل عن المسار مع إيران. والثاني أنه يأتي في الوقت الذي يعكف فيه لبنان على إعداد الرد على الورقة الأميركية التي تسلمها من طوم براك. والثالث أن نهر الليطاني خط وهمي بالنسبة إلى إسرائيل، بمعنى أن جنوب وشماله سيَّان. كيف سيتعامل لبنان مع هذه المعطيات والتطورات؟ تموز سيكون حافلا بالإستحقاقات وتقديم الأجوبة، فهناك موعد التجديد لقوات الطوارئ الدولية، فهل سيتحقق هذا التجديد؟ وبأي شروط؟ ثم هناك عودة توم باراك لتسلم الورقة اللبنانية، فهل يستنسخ تجربة آموس هوكستين عبر الزيارات المكوكية بين بيروت وتل ابيب؟ وماذا لو رفضت الدولة العبرية الرد اللبناني؟ في استحقاقات تموز أيضا، زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن، وفي كل مرة يزور فيها الولايات المتحدة الأميركية، يكون هناك ترقبٌ لتطورٍ ما، فإذا صح هذا الأمر، فماذا سيكون عليه التطور المرتقب؟ هل سيكون في إيران أو في سوريا أو في غزة؟ الجدير ذكره أن نتنياهو شكر ترامب وأن الأخير أشاد بنتنياهو وأن "سي آي إيه" و"الموساد" كشفا عن التنسيق العالي قبل الضربة على إيران. ومن الخطوات اللافتة اليوم إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي أنه أصدر تعليماته للجيش بإعداد خطة تنفيذية تشمل الحفاظ على تفوق إسرائيل الجوي ومنع طهران من إحراز التقدم النووي وإنتاج الصواريخ، والرد على إيران لدعمها الأنشطة المعادية لإسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store