
"سامسونغ" توسع نطاق اختبار واجهة One UI 8 لتشمل هواتف غالاكسي الاقتصادية
بعد إطلاقها هواتف الجيل السابع القابلة للطي - Galaxy Z Fold7 وZ Flip7 وZ Flip7 FE - رُصد هاتف Galaxy A56 متوسط الفئة الشهر الماضي على خوادم الشركة التجريبية وهو يعمل بنظام أندرويد 16.
يجري حاليًا اختبار البرنامج على طُرز اقتصادية، بما في ذلك هاتفي Galaxy F34 وM36، مما يُشير إلى أن واجهة One UI 8، المستندة إلى نظام أندرويد 16، في طريقها إلى جمهور أوسع.
بالإضافة إلى ظهورها على خوادم الاختبار، رُصدت هذه الواجهة أيضًا على منصة Geekbench وهي تعمل بأحدث إصدار من أندرويد، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business".
تشير الاختبارات الداخلية إلى استعدادات مبكرة لإطلاق مستقر.
بخلاف سلسلة هواتف "سامسونغ" الرائدة S25، التي تشارك في برنامج تجريبي عام، من المتوقع أن تتخطى الأجهزة الاقتصادية الإصدارات التجريبية وتنتقل مباشرةً إلى الإصدار النهائي - وهي خطوة نموذجية من "سامسونغ".
يقدم One UI 8 ميزات أكثر ذكاءً مثل الترجمة المباشرة المُحسّنة وميزة البحث الدائري، بالإضافة إلى واجهة أكثر أناقة ورسوم متحركة أكثر سلاسة.
في حين أن "سامسونغ" لم تؤكد جدولًا زمنيًا رسميًا، تشير الدلائل إلى إمكانية إصداره في أغسطس.
ومع وعد الشركة الآن بدعم برمجي يصل إلى سبع سنوات للعديد من هواتفها، ستستفيد حتى الطرازات متوسطة المدى والاقتصادية من التحديثات طويلة المدى.
على سبيل المثال، من المقرر أن يتلقى هاتف M36 5G ما يصل إلى ستة تحديثات رئيسية لنظام أندرويد.
إذا سارت الأمور بسلاسة، فقد يستمتع مستخدمو Galaxy F34 وM36 قريبًا بأحدث ميزات أندرويد دون الحاجة إلى إنفاق الكثير من الأموال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 17 دقائق
- مجلة سيدتي
الرصد الفضائي للأرض: منصة وطنية تعزز مكانة السعودية في قطاع الفضاء والتقنيات الجيوفضائية
تشكل منصة الرصد الفضائي للأرض، حيث تُشكل المنصة مستقبل البيانات الجيوفضائية في السعودية، وذلك في خطوة إستراتيجية تعزز مكانة المملكة العربية السعودية في قطاع الفضاء والتقنيات الجيوفضائية، وأطلقتها اليوم مجموعة نيو للفضاء NSG الشركة الوطنية للفضاء، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة PIF والرائدة عالميًّا في خدمات الاتصالات الفضائية وتقنيات الفضاء. أول سوق رقمية متقدمة وفقًا لوكالة الفضاء السعودية "واس"، تعدُّ منصة "NSG UP42" أول سوق رقمية متقدمة، تهدف إلى تسهيل الوصول إلى بيانات الرصد الفضائي للأرض EO في ظل رؤية مبتكرة لتسريع استخدام البيانات الجيوفضائية، خاصة مع النمو المتسارع لعدد الأقمار الصناعية ، إذ شهد عام 2023 أكثر من 223 عملية إطلاق تضمّنت أكثر من 1,000 قمر مخصص لرصد الأرض. وتأتي منصة "NSG UP42" لتوفر حلًّا متكاملًا لتحديات السوق، من خلال إتاحة البيانات عبر واجهة موحدة وسلسة، إذ تُعد أداة تمكينية للمستخدمين من المؤسسات العامة والخاصة، كونها تلغي العوائق الفنية والتجارية التي غالبًا ما تعرقل الاستفادة من بيانات الأقمار الصناعية، وتوفر إمكانات غير مسبوقة للتكامل مع الأنظمة التحليلية والبرمجيات الجغرافية GIS. كما أن منصة "NSG UP42" سوق رقمي يجمع بين مزودي البيانات والعملاء، منهم مزودو بيانات الأقمار الصناعية الذين يمكنهم الآن تسويق منتجاتهم بسهولة والوصول للسوق عبر واجهة موحدة، إضافة إلى المستخدمين النهائيين، ويمكنهم طلب صور أرشيفية أو تشغيل طلبات تصوير مباشرة "Tasking"، والحصول على تقديرات فورية للأسعار، وتحميل البيانات بأشكال متوافقة مع أنظمتهم الحالية. وللمنصة أهميتها الوطنية، فهي توفر واجهة موحدة لطلب وتحليل بيانات الأقمار الصناعية من مجموعة من مزودي بيانات الأقمار الصناعية، وتمكّن الجهات من تصفح الأرشيف أو إطلاق مهام تصوير مخصصة بدقة عالية، وتعمل على تبسط عمليات الامتثال والتكامل مع الأنظمة الجغرافية، وتدعم فرق العمل الفنية بمحتوى موثوق وسريع التنفيذ. منصة الرصد الفضائي للأرض علامة فارقة في بنية تحتية جيوفضائية وتخدم المنصة وزارات وهيئات الدولة المعنية بالبنية التحتية والبيئة، والشركات الكبرى ومقاولو المشاريع الوطنية، والجامعات ومراكز الأبحاث، إضافة إلى الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، وهي أداة تكامل وتوفير في التكاليف من خلال توحيد إدارة الحسابات، وأتمتة الامتثال، وإتاحة خصومات الحجم، وتوفر المنصة وفورات تشغيلية ملموسة، وتسهّل التكامل مع أدوات التحليل الجغرافي؛ مما يعزز كفاءة التعاون بين الفرق المختلفة داخل المؤسسة الواحدة. ولأن المنصة سعودية بأفق عالمي، يُمثل إطلاقها اليوم علامة فارقة في بناء بنية تحتية جيوفضائية متكاملة تخدم المملكة والمنطقة، وتفتح المجال أمام الشراكات في مجالات تحليل البيانات، الأمن، والبنية التحتية، كما تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في بناء اقتصاد معرفي متقدم، قائم على التقنيات الفضائية والبيانات الذكية. وتُعد المنصة أداة لتكامل البيانات وتنوع المصادر، إذ تضم مصادر عالمية مثل "Umbra"، "ICEYE"، "BlackSky"، "Satelogic"، "Capella"، "21AT"، "Planet"، "Maxar"، كما تضم أيضًا "Sentinel-2" و "Landsat" للبيانات المفتوحة، مع واجهات "API" و "SDK"، وتتيح التكامل المباشر مع الأنظمة الجغرافية وخدمات تحليل الصور. وتتميز المنصة بأدوات تشغيلية بارزة منها تقديرات فورية للتكلفة، وتخفيضات على الكميات، ودعم فني متقدم، وأتمتة الامتثال والعقود، وتوحيد الصيغ ومرونة التكامل، كما تسهم رفع التحول الرقمي في السعودية من خلال تعزيز السيادة الرقمية في مجال الرصد الفضائي لأرض، وتمكين الشراكات في قطاع البيانات الفضائية، كذلك دعم الابتكار المحلي وريادة الأعمال في التقنيات الجيوفضائية. وتشتمل المنصة على شبكة متنامية من مقدمي بيانات الرصد الفضائي للأرض، ومقدمي خدمات القيمة المضافة، الذين يقدمون أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليلات، لتمكين المستفيدين من الجهات الحكومية والشركات المحلية والعالمية، من خلال توفير مجموعة واسعة من خيارات بيانات الرصد الفضائي للأرض وصور الأقمار الصناعية عالية الدقة، وغيرها من مجموعات البيانات المهمة، إذ تشكل هذه المنصة مصدرًا شاملًا ومبسطًا لدعم مطوري الحلول الرقمية، ومقدمي الخدمات المضافة، للحصول على بيانات الرصد الفضائي، ومجهّزة بالكامل لدعم القطاع الحكومي المحلي في المستقبل القريب. ذكر أن المنصة تُسهم في النمو والتوسع في توفير بيانات الرصد الفضائي للأرض، التي تخدم عدة تطبيقات في قطاعات رئيسة مختلفة، بما في ذلك: البيئة والبنية التحتية، والطاقة، والعقارات، والتعدين، والنقل، والخدمات اللوجستية، والزراعة، وغيرها من القطاعات الرئيسة، وذلك في إطار مبادرات ومستهدفات رؤية السعودية 2030. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
الرصد الفضائي للأرض... منصة وطنية تعزز مكانة المملكة في قطاع الفضاء والتقنيات الجيوفضائية
تُشكل منصة الرصد الفضائي للأرض مستقبل البيانات الجيوفضائية في المملكة، وذلك في خطوة إستراتيجية تعزز مكانة المملكة العربية السعودية في قطاع الفضاء والتقنيات الجيوفضائية، وأطلقتها اليوم مجموعة نيو للفضاء (NSG) الشركة الوطنية للفضاء، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة (PIF) والرائدة عالميًّا في خدمات الاتصالات الفضائية وتقنيات الفضاء. وتعد منصة (NSG UP42) أول سوق رقمية متقدمة، تهدف إلى تسهيل الوصول إلى بيانات الرصد الفضائي للأرض (EO) في ظل رؤية مبتكرة لتسريع استخدام البيانات الجيوفضائية، خاصة مع النمو المتسارع لعدد الأقمار الصناعية، إذ شهد عام 2023 أكثر من (223) عملية إطلاق تضمّنت أكثر من (1,000) قمر مخصص لرصد الأرض. وتأتي منصة (NSG UP42) لتوفر حلًّا متكاملًا لتحديات السوق، من خلال إتاحة البيانات عبر واجهة موحدة وسلسة، إذ تُعد أداة تمكينية للمستخدمين من المؤسسات العامة والخاصة، كونها تلغي العوائق الفنية والتجارية التي غالبًا ما تعرقل الاستفادة من بيانات الأقمار الصناعية، وتوفر إمكانات غير مسبوقة للتكامل مع الأنظمة التحليلية والبرمجيات الجغرافية (GIS). كما أن منصة (NSG UP42) سوق رقمي يجمع بين مزودي البيانات والعملاء، منهم مزودو بيانات الأقمار الصناعية الذين يمكنهم الآن تسويق منتجاتهم بسهولة والوصول للسوق عبر واجهة موحدة، إضافة إلى المستخدمين النهائيين، ويمكنهم طلب صور أرشيفية أو تشغيل طلبات تصوير مباشرة (Tasking)، والحصول على تقديرات فورية للأسعار، وتحميل البيانات بأشكال متوافقة مع أنظمتهم الحالية. وللمنصة أهميتها الوطنية، فهي توفر واجهة موحدة لطلب وتحليل بيانات الأقمار الصناعية من مجموعة من مزودي بيانات الأقمار الصناعية، وتمكّن الجهات من تصفح الأرشيف أو إطلاق مهام تصوير مخصصة بدقة عالية، وتعمل على تبسط عمليات الامتثال والتكامل مع الأنظمة الجغرافية، وتدعم فرق العمل الفنية بمحتوى موثوق وسريع التنفيذ. وتخدم المنصة وزارات وهيئات الدولة المعنية بالبنية التحتية والبيئة، والشركات الكبرى ومقاولو المشاريع الوطنية، والجامعات ومراكز الأبحاث، إضافة إلى الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، وهي أداة تكامل وتوفير في التكاليف من خلال توحيد إدارة الحسابات، وأتمتة الامتثال، وإتاحة خصومات الحجم، وتوفر المنصة وفورات تشغيلية ملموسة، وتسهّل التكامل مع أدوات التحليل الجغرافي؛ مما يعزز كفاءة التعاون بين الفرق المختلفة داخل المؤسسة الواحدة. ولأن المنصة سعودية بأفق عالمي، يُمثل إطلاقها اليوم علامة فارقة في بناء بنية تحتية جيوفضائية متكاملة تخدم المملكة والمنطقة، وتفتح المجال أمام الشراكات في مجالات تحليل البيانات، الأمن، والبنية التحتية، كما تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد معرفي متقدم، قائم على التقنيات الفضائية والبيانات الذكية. وتُعد المنصة أداة لتكامل البيانات وتنوع المصادر، إذ تضم مصادر عالمية مثل "Umbra"، "ICEYE"، "BlackSky"، "Satelogic"، "Capella"، "21AT"، "Planet"، "Maxar"، كما تضم أيضًا "Sentinel-2" و "Landsat" للبيانات المفتوحة، مع واجهات "API" و "SDK"، وتتيح التكامل المباشر مع الأنظمة الجغرافية وخدمات تحليل الصور. وتتميز المنصة بأدوات تشغيلية بارزة منها تقديرات فورية للتكلفة، وتخفيضات على الكميات، ودعم فني متقدم، وأتمتة الامتثال والعقود، وتوحيد الصيغ ومرونة التكامل، كما تسهم رفع التحول الرقمي في المملكة من خلال تعزيز السيادة الرقمية في مجال الرصد الفضائي لأرض، وتمكين الشراكات في قطاع البيانات الفضائية، كذلك دعم الابتكار المحلي وريادة الأعمال في التقنيات الجيوفضائية. وتشتمل المنصة على شبكة متنامية من مقدمي بيانات الرصد الفضائي للأرض، ومقدمي خدمات القيمة المضافة، الذين يقدمون أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليلات، لتمكين المستفيدين من الجهات الحكومية والشركات المحلية والعالمية، من خلال توفير مجموعة واسعة من خيارات بيانات الرصد الفضائي للأرض وصور الأقمار الصناعية عالية الدقة، وغيرها من مجموعات البيانات المهمة، إذ تشكل هذه المنصة مصدرًا شاملًا ومبسطًا لدعم مطوري الحلول الرقمية، ومقدمي الخدمات المضافة، للحصول على بيانات الرصد الفضائي، ومجهّزة بالكامل لدعم القطاع الحكومي المحلي في المستقبل القريب. يذكر أن المنصة تُسهم في النمو والتوسع في توفير بيانات الرصد الفضائي للأرض، التي تخدم عدة تطبيقات في قطاعات رئيسة مختلفة، بما في ذلك: البيئة والبنية التحتية، والطاقة، والعقارات، والتعدين، والنقل، والخدمات اللوجستية، والزراعة، وغيرها من القطاعات الرئيسة، وذلك في إطار مبادرات ومستهدفات رؤية المملكة 2030.


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
مجموعة نيو للفضاء تطلق أول منصة سعودية لبيانات الرصد الفضائي للأرض
الرياض – مباشر: أطلقت مجموعة نيو للفضاء (NSG)، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، أول منصة سعودية لبيانات الرصد الفضائي للأرض، والتي ستدار بواسطة UP42، إحدى شركات المجموعة. وأطلقت مجموعة نيو للفضاء (NSG) المرحلة التجريبية لمنصة الرصد الفضائي EO من خلال الشركة الوطنية للبيانات الفضائية التابعة لها، كأول سوق وطني مخصص لبيانات الرصد الفضائي في المملكة؛ لتمكين الجهات من الوصول إلى بيانات فضائية متقدمة تدعم التنمية المستدامة والتحول الرقمي. وأوضحت مجموعة نيو للفضاء، في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن المنصة تعمل على تلبية الطلب المتزايد على حلول الرصد الفضائي والبيانات الفضائية المتقدمة؛ دعماً لمبادرات رؤية 2030 في العديد من القطاعات الاستراتيجية. وأشارت نيو للفضاء، إلى أن المنصة ستضم شبكة متنامية من مُزودي بيانات رصد الأرض ومُزودي الخدمات ذات القيمة المُضافة، مُقدمين تحليلات جغرافية مكانية مُتقدمة وقدرات مُعالجة للبيانات. وصُممت المنصة لتمكين جهات القطاع العام والشركات السعودية والمستخدمين الدوليين من خلال توفير مجموعة واسعة من صور الأقمار الصناعية عالية الدقة ومنتجات بيانات رصد الأرض. وتهدف المنصة إلى أن تكون بمثابة منصة شاملة ومبسطة لدعم مطوري الحلول ومقدمي الخدمات، وهي مجهزة بالكامل لتلبية الاحتياجات المستقبلية للجهات الحكومية في المملكة. وتوقعت نيو للفضاء، أن تدفع المنصة عجلة توسيع نطاق توافر بيانات رصد الأرض عبر مجموعة من التطبيقات في القطاعات الرئيسية؛ بما في ذلك البيئة والبنية التحتية والطاقة والعقارات والتعدين والنقل والخدمات اللوجستية والزراعة وغيرها، ويتماشى هذا الإطلاق بشكل وثيق مع مبادرات وأهداف رؤية السعودية 2030. ويأتي هذا الإطلاق عقب إتمام استحواذ مجموعة نيو للفضاء على شركة UP42 GmbH من شركة إيرباص، والذي تم الكشف عنه في ديسمبر/ كانون الأول 2024. وتعتبر UP42 منصة رقمية من الجيل التالي لرصد الأرض، تستخدم تقنية الحوسبة السحابية لتوفير حلول رائدة للوصول إلى بيانات رصد الأرض وتحليلها. ويُمكن الوصول إلى سوق رصد الأرض السعودي الآن عبر الموقع الإلكتروني ويتيح هذا السوق اكتشاف بيانات رصد الأرض وجمعها وإدارتها بسلاسة، بالإضافة إلى معالجة الصور على نطاق واسع عبر تنسيقات موحدة وأدوات سهلة الاستخدام وسير عمل مؤتمتة بالكامل. صُممت المنصة لتتوافق مع المتطلبات التنظيمية للمملكة، وهي مُستضافة على بنية تحتية آمنة وموثوقة. وقال مارتين بلانكن، الرئيس التنفيذي لمجموعة نيو سبيس، إن إطلاق سوق منصة الرصد الفضائي يعكس مسار النمو الملحوظ للمملكة والطلب المتزايد على البيانات. وأضاف: "واليوم، وأكثر من أي وقت مضى، تلعب بيانات منصة الرصد الفضائي دوراً محورياً في دعم رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التحوّلية - من تطوير البنية التحتية والتوسع العمراني إلى الإدارة المُثلى للموارد. ونظراً للمساحة الجغرافية الشاسعة للمملكة - التي تمتد على مساحة تزيد عن 2.15 مليون كيلومتر مربع؛ أي ما يُقارب مساحة أوروبا الغربية - ستُمثل هذه المنصة سوقاً قيّمة وأداةً لاتخاذ القرارات في مجموعة واسعة من القطاعات". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا تحويلات الوافدين بالسعودية ترتفع إلى 22.3 مليار دولار بالنصف الأول من 2025