logo
"ما أدى للحرام فهو حرام" الرصاصة التي تطلقها قد تحوّل الفرح إلى مأساة

"ما أدى للحرام فهو حرام" الرصاصة التي تطلقها قد تحوّل الفرح إلى مأساة

أخبارنامنذ 17 ساعات
أخبارنا :
الرصاصة التي تطلقها في لحظة فرح، هل تعرف مسارها؟!
قد تسقط على جسد بريء، تقتل إنسانًا، وتحوّل الفرح إلى مأساة.
إطلاق العيارات النارية في الأفراح ليست شجاعة ولا فخرًا، بل هو تصرف مرفوض دينيًا وأخلاقيًا وقانونيًا. الإسلام يحرم كل ما يؤدي إلى الأذى والضرر، فما بالك بفعل قد يزهق أرواحًا!!
رابط المقابلة ( اضغط هنا )
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تشريح أجساد المغاربة بالمشرط الاستعماري في "الطب والأولياء"
تشريح أجساد المغاربة بالمشرط الاستعماري في "الطب والأولياء"

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

تشريح أجساد المغاربة بالمشرط الاستعماري في "الطب والأولياء"

تفتح الباحثة الكندية إيلين أمستير في كتابها الجديد "الطب والأولياء: العلم والإسلام وصدام الكولونيالية في المغرب" (2025)، أرشيف التاريخ المغربي الاستعماري على مصراعيه، عبر زاوية غير تقليدية وهي الجسد. فالمعركة بين المغاربة والفرنسيين لم تكن سياسية أو عسكرية فحسب، بل اتخذت بُعداً خفياً وعميقاً، تمثّل في الصراع على الجسد الإنساني، باعتباره ساحة رمزية للسيادة والمعرفة والروح. من حادثة مقتل الطبيب الفرنسي موشان في مراكش عام 1907 إلى رمزية الأجساد المقدسة للأولياء في الثقافة الشعبية، يتتبع الكتاب الصادر بصيغة مشتركة عن أكاديمية المملكة المغربية والجامعة الدولية بالرباط، بترجمة محمد أعفيف، كيف أصبحت أجساد المغاربة – بين العلاج والتسميم، بين البركة والسيطرة – موضوعاً حيوياً للتأويلات الاستعمارية والدفاعات الثقافية. ويبدو أن الكولونيالية الفرنسية لم تسع فقط إلى احتلال الأرض، بل إلى تشريح المجتمع عبر جسده، وفرض نمط "مواطَنَة عقلانية" في مقابل نظام روحي واجتماعي موروث. اختارت الباحثة الكندية إيلين أمستير في كتابها الفترة الزمنية الممتدة بين عامي 1877 و1956، لتتبّع تاريخ التجسيد الكولونيالي في المغرب، من خلال دراسة سلسلة من الصدامات والمواجهات بين المغرب وفرنسا. وانطلقت المؤلفة من أحداث واقعية جسّدت المواجهة العنيفة بين سكان بعض المدن المغربية وأطباء فرنسيين، كانت أشهرها حادثة الاعتداء على طبيب فرنسي بمدينة مراكش سنة 1907. اسم الطبيب موشان، أما وسيلة الاعتداء فكانت العصي والهراوات التي سُحقت بها جمجمته حتى الموت. ولم يكتفِ المعتدون بذلك، بل قاموا بسحب الجثة العارية مجرورة بحبل من عنقها، والطواف بها في أزقة المدينة. وقد استغلّت فرنسا هذا المشهد المروّع ذريعةً لاحتلال مدينة وجدة في السنة نفسها، ومن ثمّ احتلال المغرب سنة 1912. الاستعمار لم يكن جيوشاً وأساطيل، بل تدخلاً في أنسجة الجسد اعتبرت الحكومة الفرنسية أن موت الطبيب هو شهادة، وفي حفل التأبين وصفته بـ"شهيد الحضارة". ووفقاً لتعبير مؤلفة الكتاب فهو "شهيد الكراهية الإسلامية المتعصّبة ضدّ العلم". أما حجة المسلمين في مراكش فكانت أن الدكتور موشان كان يهيّئ لغزو فرنسي وشيك من خلال تسميم المرضى المسلمين. وقد أوردت المؤلفة الوثيقة الآتية، العائدة إلى أرشيف سنة 1906: "ينتمي موشان إلى صنف من الماسونيين المسيحيين الفرنسيين الذين أقسموا على القضاء على مسلمي المغرب. فالأطباء العلماء أمثال موشان جرى اختيارهم وبثّهم بين السكان المسلمين. وهناك كانوا يُظهرون العناية والإحسان، ويبنون الثقة، ثم يقومون بحقنهم بسمٍّ خفيف غير ظاهر، يبدأ مفعوله بعد عامين أو ثلاثة وربما أربعة، ثم يموت المريض لا محالة بفعل تلك الحُقن". من هذه الحادثة، وما راج حولها من كتابات وروايات شفوية، تؤكّد المؤلفة أن الجسم الإنساني دخل المعركة بقوة. وإذا ما تمّ تشريح هذه الجثة تشريحاً تاريخياً، فإن أحشاءها ستكشف عن صلةٍ وثيقة بين الجسد المشرّح والجسد السياسي. فالسُمّ، في هذا السياق، يُصبح طريقاً إلى المعرفة. تقول أمستير: "الماسونية المسيحية الفرنسية ستدخل أجساد المسلمين لتدمير الإسلام وتقويض استقلال المغرب. فهي معرفة بكيفية إبادة الدين والحياة البيولوجية لأجساد المسلمين. إذ يبدو الغزو هنا سياسياً وأبستمولوجياً، وصداماً سيادياً داخل الجسم الإنساني". وبذلك تخلص إلى أن الكولونيالية، في جوهرها، هي أيضاً حكاية أجساد. الكشف عن هذا الصدام بين المغاربة باعتبارهم جماعة مسلمة، والفرنسيين باعتبارهم كياناً كولونيالياً يمتلك أدوات متقدمة لمعرفة الجسد والتحكم فيه، تطلّب من الباحثة حفراً عميقاً في معتقدات ومعارف كلا الطرفين. فالمخيال المغربي ظلّ يُفاوض مسألة السلطة عبر الجسد، المرتبط بالأرض والتاريخ الإسلامي والسياسات اليومية، بينما كان الفرنسيون "يبنون المواطن الجمهوري كفرد سيادي (سيد نفسه)، عقلاني، يُشكّل جسده بُعداً واحداً فقط في علاقته مع الدولة". هذا الصدام، الذي تدخّل فيه الطبّ عنصراً محورياً، استند إلى المفاهيم العلمية الحديثة ومعرفة أنساق الجسم الإنساني (الصحة، النظرية الطبية، تقنيات العلاج والتدخل في الجسد). ومن هنا، ترى المؤلفة أن "دراسة طرائق العلاج والتداوي تكشف عن منطق الجسم الاجتماعي، حيث يتضمّن إصلاح الجسد عادةً إصلاح المجتمع"، وتستشهد بقول جون كوماروف: "إن الجسد الاجتماعي وجسد الفرد وُجدا دوماً في علاقة تفاعلية بنّاءة". لفحص هذه الفرضية، خصّصت المؤلفة فصلاً بعنوان: "علاج الجسد، علاج الأمة: أولياء الصوفية وشرع الله في جسد مدينة فاضلة"، حيث تناولت فيه سؤال: ما هو دور الأولياء والصالحين المغاربة في مطلع عهد الحماية؟ واعتمدت في إجاباتها على ما كتبه إرنست كيلنر، الذي قال إن "المجتمع القبلي أنتج صلحاء للتوسط في النزاعات في غياب سلطة الدولة المركزية"، كما أوردت آراءً أخرى بشأن "بركة الأولياء" التي يمتلكها الأولياء والسلاطين بدرجات متفاوتة. ولتأكيد تداخل الدين بالسياسة، عادت إلى تاريخ الإسلام، وبالتحديد إلى اللحظة التي توفي فيها النبي محمد عام 632 م، حين اندلع صراع حول من يخلفه. وفي خضم هذا الصراع، فرّ إدريس بن عبد الله إلى المغرب، وهو من سلالة الرسول عن طريق حفيده الحسن بن علي. وبذلك، تستنتج الباحثة أن أوّل نموذج سياسي للسلطة في المغرب تشكّل من النسب الشريف، الذي انتقلت عبره مشروعية الحكم. يكشف عن صلةٍ وثيقة بين الجسد المشرّح والجسد السياسي كما رأت أمستير أن الأولياء يرسمون "خريطة طبوغرافية للماضي"، أي جغرافيا الأمة. وقد تابعت تحليل رمزية القبور التي تحوّلت إلى محجّات لطموحات سياسية، لا دينية فقط. وربطاً بالجسد، استعرضت استغلال المرينيين لجسد إدريس الثاني في تكوين شرعية خاصة بهم، حيث اكتشفوا جثته سنة 1437 في حالة جيدة، غير منحلّة، ومعطّرة بالعنبر، فأعادوا دفنه في ضريح فخم بمدينة فاس، ردّاً على الدولة الأمازيغية التي أهملت القبر وتركته عرضة للخراب. تنظر إيلين أمستير إلى الجسد بوصفه أرشيفاً. وهنا تتوقف عند بعض العائلات في مدينة فاس التي تدّعي قدرتها على علاج أمراض معينة، مثل مرض عرق النسا المعروف باسم بُزَلُّوم، والذي يُعاَلج بزيارة قبر سيدي يحيى بن مولاي إدريس، عبر "بركة" توارثتها عائلة أولاد يزم. ومن هنا، تستنتج الباحثة أن الجسد المغربي هو خزان لسلطة دينية وسياسية ضائعة. تناولت الباحثة أيضاً محطات اصطدم فيها الأطباء الفرنسيون بالبيئة المغربية، التي وُصفت بـ"المتخلّفة" عن الاكتشافات العلمية الحديثة. رغم محاولات هؤلاء الأطباء إلغاء الممارسات التقليدية، فإن القوانين الفرنسية نفسها لم تستطع المساس بتلك المعتقدات، التي كانت تستمدّ شرعيتها من الدين. واستشهدت بقانون الجنرال ليوطي الذي اقترح مبدأ "النساء من أجل النساء"، حيث أوكل إلى النساء الفرنسيات مهمة "إدخال مبادئ الطاعة والفضيلة والعلم إلى الأسر المسلمة". كتب التحديثات الحية "الطعام والكلام" لسعيد العوادي: من المأدبة الشهية إلى العبارة الطرية

400 رجل دين إيراني يؤيدون فتوى قتل من يهدد خامنئي!
400 رجل دين إيراني يؤيدون فتوى قتل من يهدد خامنئي!

صوت بيروت

timeمنذ 3 ساعات

  • صوت بيروت

400 رجل دين إيراني يؤيدون فتوى قتل من يهدد خامنئي!

أيد أكثر من 400 من كبار رجال الدين في مدينة قُم بإيران فتوى دينية تُصنّف التهديدات ضد المرشد الأعلى، علي خامنئي، بأنها 'محاربة'، وهي جريمة قد تصل عقوبتها إلى الإعدام. وأعلن أعضاء جمعية مدرسي الحوزة العلمية في قم، وكثير منهم من كبار علماء الدين في الحوزات الشيعية المؤثرة في إيران، تأييدهم لفتوى تُحرّم تهديد الشخصيات الدينية ذات السلطة، بمن فيهم المرشد الأعلى، وتوجب عليهم تحمل العواقب الدينية والقانونية المقابلة. ولم يشر رجال الدين إلى فتوى محددة، بل أشاروا فقط إلى 'فتوى حساسة وتاريخية وشجاعة' صادرة عن كبار المراجع الدينية في قم والنجف. وتتوافق فتوى حسين نوري همداني وناصر مكارم شيرازي مؤخراً مع هذا الوصف. وقد صدرت الفتاوى ردًّا على تصريحات مسؤولين إسرائيليين حول اغتيال علي خامنئي. وقال رجال الدين في بيان نشرته وكالة أنباء فارس التابعة للحرس الثوري الإيراني: 'إن القيادة العليا ومؤسسة المرجعية الدينية رمزان لكرامة الأمة الإسلامية، وتهديدهما هو تهديد لأسس الإسلام نفسه'. وكتب رجال الدين في قم: 'هذه الفتوى ضرورية وفي وقتها المناسب، والدفاع عن القيادة الدينية واجب على جميع المسلمين'. ومن بين الموقعين شخصيات بارزة مثل أحمد خاتمي وعلي رضا عرفي، وكلاهما عضو في مجلس صيانة الدستور الإيراني، إضافة إلى كبار رجال الدين من حوزة قم، وكثير منهم يشغل مناصب رسمية أو شبه رسمية في المؤسسة الإيرانية. لإيران تاريخ حافل بإصدار فتاوى دينية ذات عواقب دولية، أبرزها فتوى آية الله روح الله الخميني عام 1989 التي دعت إلى قتل الكاتب البريطاني سلمان رشدي. وظلت هذه الفتوى سارية لعقود، وتم الاستشهاد بها على نطاق واسع بعد هجوم بالسكين على رشدي في نيويورك عام 2022. غروسي في مرمى النيران دعا رجال الدين في بيانهم المشترك إلى محاكمة عدد من الشخصيات الدولية، بمن فيهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، متهمين إياهم بـ'مجرمي حرب' ومتواطئين في هجمات على القيادة والبنية التحتية الإيرانية. وقال رجال الدين: 'نطالب المحاكم الدولية بمحاكمة ومعاقبة غروسي، وترامب، ونتنياهو، وكل من خان الإنسانية'. تأتي هذه الدعوة لمحاكمة غروسي في ظل تزايد العداء بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في أعقاب الحرب الإيرانية الإسرائيلية الأخيرة، وفق تقرير لقناة 'إيران إنترناشيونال'. واتهمت السلطات الإيرانية غروسي والوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسهيل الهجمات على المواقع النووية الإيرانية من خلال ما سمّته 'عمليات تفتيش مضللة' و'تبادل معلومات استخباراتية' مع حكومات معادية. قال محمود نبويان، رجل الدين الذي أصبح نائبًا في البرلمان، الأسبوع الماضي: 'لم تتصرف الوكالة الدولية للطاقة الذرية كهيئة محايدة، بل كأداة للتجسس الغربي'، زاعمًا أن المفتشين هرّبوا معدات مراقبة إلى منشآت نووية. وأضاف: 'أنهم جواسيس متنكرون في زي مفتشين، والسيد غروسي متواطئ تمامًا'. يوم الأربعاء، صرّح علي مظفري، نائب رئيس السلطة القضائية الإيرانية، بأن إيران تدرس محاكمة غروسي غيابيًّا بتهمة تمكين إسرائيل من شنّ هجمات على منشآت نووية إيرانية. وأضاف مظفري أن السلطة القضائية تجمع أدلة على 'عدوان أجنبي' وستسعى إلى اتخاذ إجراءات قانونية. ودعت وسائل إعلام متشددة، بما في ذلك صحيفة كيهان، المقربة من خامنئي، إلى اعتقال غروسي، بل وحتى إعدامه في حال سفره إلى إيران. وأدانت الحكومات الغربية التهديدات الموجهة إلى غروسي. وفي الشهر الماضي، أصدرت بريطانيا وفرنسا وألمانيا بيانًا مشتركًا أعربت فيه عن 'دعمها الكامل لاستقلال وحياد الوكالة الدولية للطاقة الذرية' وحذرت طهران من تسييس عمل الوكالة.

مشاركاتألفاظ شعرية تخالف العقل والعادة
مشاركاتألفاظ شعرية تخالف العقل والعادة

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

مشاركاتألفاظ شعرية تخالف العقل والعادة

المعرفة العقلية أقصد بها ما يعرفه الإنسان من شرح المعاني، ثم يخزّن معرفته في ذاكرته في عقله لوقت الحاجة إليه، والمعرفة النظرية هي ما يعرف الإنسان بالمشاهدة، مثل معرفة التقاليد كالكرم، وكمعرفة أركان الإسلام، بينما معرفة الشرع عقلية، وتعرف من شرح الأدلة الشرعية، التي وردت في الكتاب، أو السنة، وهي بمعنى أوضح للعامة كل حرام مخالفة، وكل حلال تطبيق لنظام الدين، لأن الشرع نظام، يجب أن عرفه كما نعرف أنظمة الدولة، فكل مخالفة لنظام الدولة حرام، لأن الحرام حرّمه الشرع أي منعه لأن فيها مخالفات للناس تحدث بينهم عواقب وخيمة، تودي إلى التقاتل، والأخطاء الخطيرة، وكذلك مخالفة أنظمة الدولة يحدث بها بعضنا لبعضنا اضرار جسيمة، تصل للموت، فهي شبه محرّمة. والمعرفة العقلية هي ما يقرّه العقل، أن نحكّم الإنسان فيه معرفته عقله، وما يحفظه من ادلة شرعية، وأمثلة، وتجارب قد مر بها، بنفسه، أو عرفها من حدوثها بالعبرة والاتعاظ مما يحدث لغيره والنظرية معنها هنا ما يعرفه الإنسان في كثرة نظره إليه، ويسمى عرف العادة، فالعامة، أقصد الأشخاص الذين لم يدرسوا شرح المعاني، ومفرداتها وايجابياتها، وسلبياتها، وأضدادها، معرفتهم عادة، أي بالنظر والتكرار، دون أن يهتموا بمعرفتهم له أهي عقليّة تعتمد على علم الكلام، والأدلة، أما هي علم مشاهدة، فكان من الواجب أن يتعلّموا معاني الدين وأحكامه، فهو نظام الحياة الحقيقي لمن عرفه عقلياً، لا نظرياً، وبجب أن يعرفوا ما لا يعرف بالعقل ولا العادة، وهو ما لم يعرفوه بالمشاهدة، ولا تقرّه عقولهم، ولا يتذكروا أن مرّ بهم ما يدل على صحته، مثل قول الشاعر: غاب الحليل وشفت بالبيت ميلاح وجيت اتخطا كن أُهيله نسابه قالت: تقلّع لارهج النزل بصياح ماني من اللي بالردا ينهقابه فهل إتيانه إلى زوجة جاره معروف بالعادة؟ أو يقرّه العقل؟ أم قولها هي الذي يقرّه العقل، ويطابق تعاليم الدين؟ فهناك بعض الألفاظ التي نسمعها بالشعر تخالف العقل، والعادة، ويتساهل بها الناس بمعنى المثل: «أعذب الشعر أكذبه»، ولكن لنا عن ما خالف تعاليم الدين مندوحة، واجتناب الذنوب أيسر من طلب المغفرة. فالمعارف ثلاث معرفة عقلية، ومعرفة عادة (نظرية)، ومعرفة غيرهما، ولكن تقبل إذا يؤمن شرها، ولا حدث لها معارضة، وانتقاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store