
6 أطعمة لا يجب حفظها في الثلاجة
فيما يلى.. 7 أطعمة شائعة يُفضل عدم تخزينها في الثلاجة:
الموز
يتوقف الموز عن النضج بشكل صحيح في درجات الحرارة الباردة، فبدلاً من أن يبقى طازجًا، يتحول لونه إلى الأسود من الخارج بينما يبقى صلبًا من الداخل، احتفظ به في درجة حرارة الغرفة، وإذا كنت ترغب في نضجه بشكل أسرع، ضعه بالقرب من التفاح.
البصل
الثلاجات رطبة جدًا للبصل، فهو يميل إلى امتصاص الرطوبة، ويصبح طريًا، بل ويبدأ في تكوين العفن، احفظه في مكان جيد التهوية بعيدًا عن البطاطس، مما قد يُسرع من فساده.
البطاطس
تُحول درجات الحرارة الباردة في الثلاجة نشا البطاطس إلى سكر بسرعة، مما يُغير طعمها وملمسها، وتكتسب في النهاية حلاوة غريبة، وقد تُصبح طرية عند طهيها، يفضل حفظها فى مكان مظلم وبارد.
الخبز
قد يبدو حفظ الخبز في الثلاجة فكرة جيدة، لكنه في الواقع يُسرع جفافه وتلفه، يمكنك تخزينه في درجة حرارة الغرفة، ولتخزينه لفترة أطول، يمكنك وضعه في الفريزر.
العسل
يتبلور العسل ويتكاثف عند تخزينه في الثلاجة، وهو مضاد طبيعي للبكتيريا ويبقى صالحًا للاستخدام لفترة طويلة في الخارج، احفظه في مرطبان محكم الغلق في مكان بارد وجاف، وسيبقى ناعمًا وسهل الاستخدام.
الثوم
تُسبب درجات حرارة الثلاجة إنبات الثوم وتحوله إلى مطاطي، كما يفقد بعضًا من نكهته القوية، خزن فصوص الثوم في وعاء جاف مفتوح يسمح بتدفق الهواء، مثل سلة شبكية أو كيس ورقي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : هل تناول الطماطم آمن صحيا لمرضى الكلى؟
الخميس 10 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - تعتبر الطماطم جزءا من معظم الأطباق التي نتناولها يوميًا، سواء كاملة أو صلصة، ولكن تناول الطماطم قد لا يكون مفيدًا للجميع، إذ قد يزيد الإفراط في تناولها من خطر الإصابة بحصوات الكلى، فبالرغم من محتواها من فيتامين C المُعزز للمناعة، قد تكون ضارةً، إذ قد تُسبب اضطرابات الكلى المزمنة، ويوضح تقرير موقع "تايمز أوف انديا" تأثير الطماطم خاصة على من يعانون من مشكلات في الكلى. هل الطماطم سيئة لصحة الكلى؟ الطماطم غنية بشكل طبيعى بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الأساسية، مثل فيتامين C، وهي مفيدة للمناعة والصحة العامة، ومع ذلك، قد يُسبب وجود بعض المركبات فيها انزعاجًا وألمًا، وإليك كيف تؤثر الطماطم خاصة بالنسبة لمن يعانون من مشاكل في الكلى: تحتوى على نسبة عالية من البوتاسيوم من أهم أسباب مشكلة الطماطم لدى من يعانون من مشكلات في الكلى، ارتفاع محتواها من البوتاسيوم، حيث يُعد البوتاسيوم معدنًا أساسيًا يُساعد في الحفاظ على توازن السوائل ويدعم وظائف الأعصاب، ولكن عندما لا تعمل الكلى بشكل صحيح، قد تُواجه صعوبة في إزالة البوتاسيوم الزائد من مجرى الدم، مما قد يؤدي إلى حالات خطيرة مثل فرط بوتاسيوم الدم، كما يُمكن أن يُسبب ارتفاع مستويات البوتاسيوم مشاكل في القلب، بما في ذلك عدم انتظام ضربات القلب، ولأن الطماطم غنية بالبوتاسيوم، فإنها تُشكل خطرًا على من يعانون من ضعف وظائف الكلى، ومع ذلك يُساعد محتواها الغني بالبوتاسيوم على منع التقلصات ودعم تعافي العضلات. خطر احتباس السوائل غالبًا ما يؤدي مرض الكلى إلى احتباس السوائل، إذ تقل قدرة الكلى على تصفية الماء الزائد من الجسم، ويمكن أن تساهم الطماطم، نظرًا لارتفاع محتواها المائي، في احتباس السوائل، وقد يؤدي ذلك إلى تفاقم أعراض مثل تورم الساقين والكاحلين واليدين، وقد يؤدي حتى إلى مضاعفات مثل ارتفاع ضغط الدم، ويمكن أن يساعد تجنب الطماطم في تقليل خطر اختلال توازن السوائل ومنع هذه الأعراض المزعجة والخطيرة. احتمالية تراكم الأوكسالات تحتوي الطماطم على الأوكسالات، وهي مركبات قد تُساهم في تكوين حصوات الكلى، خاصةً لدى الأشخاص المُعرّضين لها، وتُعدّ حصوات الكلى مشكلة شائعة لدى مرضى الكلى، وتناول الأطعمة الغنية بالأوكسالات قد يزيد من خطر تكوّن هذه الحصوات المؤلمة، ومع أن الطماطم لا تحتوي على نسبة عالية من الأوكسالات كغيرها من الأطعمة، إلا أنها قد تُساهم في زيادة إجمالي كمية الأوكسالات، خاصةً لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ من حصوات الكلى، ويُمكن أن يُساعد تقليل تناول الأطعمة الغنية بالأوكسالات، مثل الطماطم، في تقليل خطر تكوين الحصوات.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
هل تناول الطماطم آمن صحيا لمرضى الكلى؟
يمن ديلي نيوز: تعتبر الطماطم جزءا من معظم الأطباق التي نتناولها يوميًا، سواء كاملة أو صلصة، ولكن تناول الطماطم قد لا يكون مفيدًا للجميع، إذ قد يزيد الإفراط في تناولها من خطر الإصابة بحصوات الكلى، فبالرغم من محتواها من فيتامين C المُعزز للمناعة، قد تكون ضارةً، إذ قد تُسبب اضطرابات الكلى المزمنة، ويوضح تقرير موقع 'تايمز أوف انديا' تأثير الطماطم خاصة على من يعانون من مشكلات في الكلى. هل الطماطم سيئة لصحة الكلى؟ الطماطم غنية بشكل طبيعي بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الأساسية، مثل فيتامين C، وهي مفيدة للمناعة والصحة العامة، ومع ذلك، قد يُسبب وجود بعض المركبات فيها انزعاجًا وألمًا، وإليك كيف تؤثر الطماطم خاصة بالنسبة لمن يعانون من مشاكل في الكلى: تحتوى على نسبة عالية من البوتاسيوم من أهم أسباب مشكلة الطماطم لدى من يعانون من مشكلات في الكلى، ارتفاع محتواها من البوتاسيوم، حيث يُعد البوتاسيوم معدنًا أساسيًا يُساعد في الحفاظ على توازن السوائل ويدعم وظائف الأعصاب، ولكن عندما لا تعمل الكلى بشكل صحيح، قد تُواجه صعوبة في إزالة البوتاسيوم الزائد من مجرى الدم، مما قد يؤدي إلى حالات خطيرة مثل فرط بوتاسيوم الدم، كما يُمكن أن يُسبب ارتفاع مستويات البوتاسيوم مشاكل في القلب، بما في ذلك عدم انتظام ضربات القلب، ولأن الطماطم غنية بالبوتاسيوم، فإنها تُشكل خطرًا على من يعانون من ضعف وظائف الكلى، ومع ذلك يُساعد محتواها الغني بالبوتاسيوم على منع التقلصات ودعم تعافي العضلات. خطر احتباس السوائل غالبًا ما يؤدي مرض الكلى إلى احتباس السوائل، إذ تقل قدرة الكلى على تصفية الماء الزائد من الجسم، ويمكن أن تساهم الطماطم، نظرًا لارتفاع محتواها المائي، في احتباس السوائل، وقد يؤدي ذلك إلى تفاقم أعراض مثل تورم الساقين والكاحلين واليدين، وقد يؤدي حتى إلى مضاعفات مثل ارتفاع ضغط الدم، ويمكن أن يساعد تجنب الطماطم في تقليل خطر اختلال توازن السوائل ومنع هذه الأعراض المزعجة والخطيرة. احتمالية تراكم الأوكسالات تحتوي الطماطم على الأوكسالات، وهي مركبات قد تُساهم في تكوين حصوات الكلى، خاصةً لدى الأشخاص المُعرّضين لها، وتُعدّ حصوات الكلى مشكلة شائعة لدى مرضى الكلى، وتناول الأطعمة الغنية بالأوكسالات قد يزيد من خطر تكوّن هذه الحصوات المؤلمة، ومع أن الطماطم لا تحتوي على نسبة عالية من الأوكسالات كغيرها من الأطعمة، إلا أنها قد تُساهم في زيادة إجمالي كمية الأوكسالات، خاصةً لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ من حصوات الكلى، ويُمكن أن يُساعد تقليل تناول الأطعمة الغنية بالأوكسالات، مثل الطماطم، في تقليل خطر تكوين الحصوات. مرتبط كلى صحة الإنسان طماطم


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
صحة وطب : كيف يؤثر ارتفاع ضغط الدم على صحة الكلى؟
الأربعاء 9 يوليو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - ارتفاع ضغط الدم، المعروف أيضًا باسم فرط ضغط الدم، هو حالة مزمنة، حيث تكون قوة دفع الدم على جدران الشرايين مرتفعة باستمرار، ويمكن أن يُسبب هذا ضغطًا إضافيًا على القلب والأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة إذا تُركت بدون علاج، وبينما يشير ارتفاع ضغط الدم عالميًا أي قراءة أعلى من 120/80، إلا أنه قد يختلف باختلاف العمر والمنطقة والوزن، وبينما نعلم جميعًا أن ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر على القلب، بل ويسبب سكتة دماغية، إلا أنه قد يؤثر أيضًا بشكل خطير على صحة الكلى، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 طرق يمكن أن يؤثر بها ارتفاع ضغط الدم على الكلىتضييق وتصلب الأوعية الدموية في الكلى يُسبب ارتفاع ضغط الدم ضغطًا إضافيًا على جدران الأوعية الدموية، ومع مرور الوقت، قد يُسبب هذا الضغط تضييق الشرايين المؤدية إلى الكليتين أو تصلّبها، وتُسمى هذه الحالة تضيق الشريان الكلوي، وعندما تضيق هذه الأوعية الدموية، يقل تدفق الدم إلى الكليتين، وبدون كمية كافية من الدم والأكسجين، لا تستطيع الكليتان العمل بشكل سليم. وهذا الضرر الذي يصيب شرايين الكلى يُضعف قدرتها على تصفية الفضلات من الدم، كما يُضعف قدرة الكلى على تنظيم وظائف الجسم المهمة، مثل توازن السوائل وضغط الدم، وهذا يُؤدي إلى دورة ضارة، حيث يؤدي تلف الكلى إلى ارتفاع ضغط الدم، مما يُسبب المزيد من الضرر. تلف وحدات تصفية الكلى توجد داخل كل كلية وحدات ترشيح صغيرة تُسمى النيفرونات، حيث تُنقي هذه النيفرونات الدم بإزالة الفضلات والسوائل الزائدة والسموم، ويمكن أن يُلحق ارتفاع ضغط الدم الضرر بالأوعية الدموية الدقيقة داخل النيفرونات، مما يُقلل من قدرتها على تصفية الدم بفعالية. وعندما تتضرر النيفرونات، تتراكم الفضلات والسوائل في الجسم، مما يسبب تورمًا ومشاكل صحية أخرى، كما يُقلل هذا التلف من معدل الترشيح الكبيبي (GFR)، وهو مقياس رئيسي لوظائف الكلى، ويعني انخفاض معدل الترشيح الكبيبي أن الكلى لا تُصفي الدم جيدًا، مما قد يؤدي إلى مرض الكلى المزمن (CKD). تسرب البروتين في البول تحافظ الكلى السليمة على البروتينات المهمة في الدم أثناء تصفية الفضلات، ويمكن أن يُلحق ارتفاع ضغط الدم الضرر بهياكل الترشيح المعروفة باسم الكبيبات، مما يسمح بتسرب البروتين إلى البول - وهي حالة تُعرف باسم البيلة البروتينية. ويُعدّ وجود البروتين في البول علامة تحذيرية على تلف الكلى، وإذا تُرك دون علاج، فقد يُفاقم ذلك وظائف الكلى ويُسرع من تطور مرض الكلى، وفى هذه الحالة يساعد الكشف المُبكر عن البروتين في البول الأطباء على ضبط ضغط الدم وحماية الكلى من المزيد من الضرر. مرض الكلى المزمن يُعد ارتفاع ضغط الدم المزمن أحد الأسباب الرئيسية لأمراض الكلى المزمنة، ويُعد مرض الكلى المزمن حالة مزمنة تفقد فيها الكلى تدريجيًا قدرتها على العمل بشكل سليم، ومع تفاقم تلف الكلى، تتراكم الفضلات في الجسم، مما يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، وأحيانًا إلى الفشل الكلوي. ويُعد ارتفاع ضغط الدم ثاني أكثر أسباب الفشل الكلوي شيوعًا بعد مرض السكر، ولا يلاحظ العديد من مرضى الفشل الكلوي المزمن أعراضه مبكرًا، مما يجعل فحص ضغط الدم وفحوصات الكلى بانتظام أمرًا بالغ الأهمية للكشف المبكر عن المرض وعلاجه. تأثير عكسى عندما تتضرر الكلى بسبب ارتفاع ضغط الدم، فإنها لا تستطيع إزالة الأملاح والماء الزائدين بكفاءة، ويؤدي هذا إلى تراكم السوائل في الجسم، مما يرفع ضغط الدم أكثر، وقد تفرز الكلى المتضررة هرمونات مثل الرينين التي تضيق الأوعية الدموية وترفع ضغط الدم. هذا يُنشئ حلقة مفرغة، حيث يُلحق ارتفاع ضغط الدم الضرر بالكلى، والتي بدورها تُسبب ارتفاع ضغط الدم، وبدون علاج، قد تُؤدي هذه الحلقة إلى تدهور وظائف الكلى، ومشكلات في القلب، حيث 'ن ضعف الكلى يضع ضغطًا على قلبك، لذا كن حذرًا، ويمكن أن تساعد ممارسة الرياضة إلى خفض ضغط الدم بشكل طبيعي.