
زينة وفهمي وياسر وكرارة.. أبرز نجوم دراما المنصات قريباً
بدأ عدد كبير من الفنانين تصوير مسلسلاتهم الجديدة المنتظر عرضها خلال الفترة المقبلة، لتكون الدفعة الثانية من الأعمال الدرامية التي تعرض على المنصات الرقمية في الصيف الجاري، خاصة مع وجود عدد من المسلسلات التي تحدد عرضها خلال الأيام القليلة المقبلة، ومن أبرز هؤلاء النجوم الفنانان زينة ومحمد فراج، حيث يجتمعان في مسلسل جديد يحمل اسم «في رواية أحدهم - ورد وشيكولاتة» المكون من 10 حلقات، وانطلق تصويره الثلاثاء الماضي للعرض على منصة «يانغو بلاي» في الربع الأخير من العام الحالي، وهو ومن تأليف محمد رجاء وإخراج ماندو العدل، ويشارك في البطولة إلى جانب زينة ومحمد فراج كل من: مها نصار، مريم الخشت، صفاء الطوخي، عمر مهدي، وعدد آخر من الفنانين وضيوف الشرف.
وفي السياق نفسه، يقدم الفنان أحمد فهمي، بحسب مجلة «سيدتي»، مسلسل «ابن النادي» للعرض على منصة «شاهد» خلال الفترة المقبلة، ويشارك في البطولة: آية سماحة، سيد رجب، حاتم صلاح، سينتيا خليفة، أحمد عبدالحميد، جلا هشام، وعدد من الوجوه الجديدة، والعمل من تأليف مهاب طارق وإخراج كريم سعد، وتعتمد أحداثه على رياضة كرة القدم بوجه عام.
ويخوض الفنان ياسر جلال أولى تجاربه في دراما المنصات من خلال مسلسل «للعدالة وجه آخر» الذي انطلق تصويره قبل أيام للعرض على منصة TOD، حيث استكمل جلال تحضيرات العمل الذي تعاقد على بطولته العام الماضي، وكان مرشحا لمنافسات موسم دراما رمضان الماضي قبل تأجيله، والعمل من تأليف عمرو الدالي وإخراج محمد يحيى مورو، وتتناول حكايته لغز جريمة قتل ويتم البحث عن القاتل على مدار الحلقات.
والأمر نفسه بالنسبة للفنان أمير كرارة الذي يخوض تجربة دراما المنصات لأول مرة، حيث قارب على الانتهاء من تصوير مسلسل «ظروف غامضة» للعرض على إحدى المنصات الرقمية قريبا، ويشاركه البطولة: آية سماحة، صدقي صخر، عايدة فهمي، أحمد عبدالحميد، محمد مولا، ومن تأليف محمد ناير وإخراج محمد، وتدور قصته في إطار رعب وتشويق حول جريمة قتل تاجر، ويتركز المسلسل على البحث عن الجاني عبر الحلقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
د.سامح مهران.. صاحب رسالة اليوم العربي للمسرح لعام 2026
أعلنت الهيئة العربية للمسرح اختيار د.سامح مهران، رئيس مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، ليكون صاحب رسالة «اليوم العربي للمسرح» لعام 2026، والذي يصادف العاشر من يناير من كل عام. ويأتي هذا الاختيار تقديرا لدور د.مهران الريادي في إثراء المشهد المسرحي المصري والعربي، ومكانته المعرفية والفكرية المرموقة، وعطاءاته وانجازاته وجهوده الممتدة في تطوير الفكر المسرحي، وقيادة مؤسسات ومهرجانات تركت أثرا ملموسا على الخريطة المسرحية العربية. وسيلقي د.سامح مهران رسالته خلال افتتاح الدورة السادسة عشرة من مهرجان المسرح العربي، الذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح بالتعاون مع وزارة الثقافة المصرية، خلال الفترة من 10 إلى 16 يناير 2026 في القاهرة. وبهذا ينضم إلى قائمة من كبار المسرحيين العرب الذين حملوا رسالة اليوم العربي للمسرح منذ انطلاقها عام 2008، وفي مقدمتهم يعقوب الشدراوي، مرورا بعدد من رموز المسرح العربي. وفي تصريح للأمين العام للهيئة العربية للمسرح الكاتب إسماعيل عبدالله، قال «نعتز كثيرا بالدكتور سامح مهران، الذي يمثل تجسيدا حيا للتوازن بين الأكاديمية والإبداع، ويمتلك حضورا واسعا في المشهد المسرحي العربي. إن انضمامه إلى أصحاب الرسائل يمثل إضافة نوعية إلى رصيد اليوم العربي للمسرح». من جهته، عبر د.سامح مهران عن امتنانه قائلا «أتوجه بالشكر العميق إلى الهيئة العربية للمسرح وأمينها العام الكاتب الكبير إسماعيل عبدالله ومجلس الأمناء على هذا التكليف الذي أعتز به، وإن اختياري صاحبا لرسالة اليوم العربي للمسرح في دورته السادسة عشرة يمثل لي مسؤولية كبيرة، ودافعا عميقا لمواصلة العطاء في هذا الحقل الذي أحبه وأعشقه».


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
صلاح الساير.. ترجَّل «الكاتب المستقل» تاركاً إرثاً إعلامياً وأعمالاً تتغنّى بحبّ الكويت
فقدت الكويت الزميل صلاح الساير بعد رحلة إعلامية طويلة حافلة بالعطاء، كتب خلالها في «الأنباء» وحدها أكثر من خمسة آلاف و500 مقال لما يربو على ثلاثين عاما، تناول فيها الكثير من الموضوعات في مختلف المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية وغيرها، بعين الراصد والناقد وأحيانا واضع الحلول، فكانت زاويته «السايرزم» لسان حال القراء، معبرا من خلالها بكل صدق ووفاء عن شؤون الديرة وشجونها، كما أعد ـ رحمه الله ـ وقدم وأنتج برامج إذاعية وتلفزيونية، أثرى فيها عقول المتابعين، فنال محبة الناس وتقديرهم لعطاءاته وإبداعاته. مسيرة عطاء مسيرته مع الإعلام بدأت منذ سنواته الجامعية الأولى، ثم انطلق في رحلته الاحترافية متنقلا بين صحف الكويت محررا وكاتبا ومسؤولا عن العديد من الصفحات المحلية التي نجح فيها وسجلت حضورا مميزا بين القراء، كما نشرت له من الإصدارات كتاب «كراسة سايرزمية» الذي ضم مجموعة من أبرز مقالاته، وكتب أيضا للمسرح «فدوة لك» التي أخرجها الفنان عبدالعزيز الحداد عام 1984، كما أعد وقدم برنامج «حيهلا» عام 1989 لإذاعة الكويت وذلك في منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، وكان برنامجا يعتمد على السرد والحكايات، واختار له اسما غريبا «حيهلا» وهما كلمتان «حي» و«هلا» تفيدان التعجيل والحث، والبعض يستعملهما للترحيب. شعر وكاريكاتير وكانت للراحل أيضا صولات وجولات في عالم الشعر باللغة المحكية، فصدرت له ثلاثة ألبومات شعرية هي: «أحب الكويت»، «ليش خايف»، و«رسمكلام» الذي كان، رحمه الله، يصنفه كألبوم شعري يحوي رسوما كاريكاتيرية معبرة. وأسس الراحل «مركز الساير للإنتاج»، وعمل كذلك منتجا منفذا في قناة «الواحة الفضائية» بمدينة دبي الإعلامية التي قدم لها برنامج «كشتة» عام 2004، إلا أن حنينه للوطن دفعه ليعود إليه طالا على مشاهدي تلفزيون الكويت عبر برنامج «الكلام عليكم»، الذي قدمه ليكون أول عمل شعري مصور يحمل في طياته مزاوجة بين الدراما والتوثيق، وقدم بعده «أوبريت أحب الكويت» عام 2006، و«الكشاف» عام 2007، وقبلها جميعا أنتج وقدم فيلم «بكاء النوارس» الذي حاز الجائزة البرونزية بمهرجان القاهرة عام 1996. عشق الكويت والبحر كان حب الكويت محور أعمال الساير، رحمه الله، كتابة وأداء وإلقاء، فأنتج عنها أعمالا عبرت عن مكنونات حبه لها، مؤكدا فيها أهمية حب الوطن ووحدته وتآخي أبنائه، وكان ـ رحمه الله ـ يصف نفسه دوما بـ «الكاتب المستقل»، فلم يهتم بغبار المعارك والجدالات العقيمة، وكان يعتبر «أن مشكلة الكاتب المستقل، أن الكل يريده شبيها له، وبالتالي لا يقبل به إذا شابه الآخر، ولكن المتعة الحقيقية عنده أن تعبر أنت عما تريد، ولا تكون في الوقت نفسه أداة لأي شخص آخر سوى نفسك». وعشق، رحمه الله، البحر وزرقته، وأغرم بالصحراء ورمالها، وكان هذان العنصران بمنزلة المكون الأساسي لشعره ونثره وبرامجه، كما استهواه عالم الزراعة بكل تفاصليه، وكان لديه شغف واسع بتربية الإبل. واحتفى في «بكاء النوارس» بجزيرة «كبر» الواقعة جنوب الكويت، فبادلته الحب جوا صافيا مكنه من إنتاج فيلمه الذي تلون باللون البيئي التوعوي، وأثمرت علاقتهما الجائزة البرونزية في مهرجان القاهرة عام 1996، وفي «الكلام عليكم» ارتقى بعمله التلفزيوني لآفاق جديدة، وفي «الكشاف» كان بحاثا وغواصا في عوالم الشعر والأدب والتراث، منقبا عن أصول المواقع والمناطق وأسمائها، فوضع مواقع الكويت وفقا لمكانتها في التاريخ والجغرافيا بأسلوب مهني ومشوق. رحلة «الأنباء» عام 2019 لخص ـ رحمه الله- تجربته مع «الأنباء» قائلا: فترة عملي المديدة مع «الأنباء» لم تمض برتابة، أو بكتابات مائية، لا لون لها أو طعم أو رائحة، بل تخللتها معارك سياسية وأدبية، وخصومات، ومشاغبات، ومواقف صلبة، وأشعار وطنية وغزلية، وكتابات كلما بعثتها للنشر تمنيت أن تكون قد احتوت على معرفة ما، وانطوت على رأي فيه منفعة وخير للناس. وعن بدايات عمله في «الأنباء»، قال، رحمه الله: عملت في أكثر من صحيفة حتى استقر الأمر فيها، حين دعيت إليها، فأتيتها فارسا يجيد الكر والفر واستعمال القلم. وكان ذلك حدثا مهما في حياتي، أن تجري جيادي في مضمار الراحل الكبير، المغفور له بإذن الله، العم خالد يوسف المرزوق، الرجل الذي كنت معجبا به منذ كنت غرا. ويضيف الساير، رحمه الله: ومضى الوقت وأنا «أنباوي وأفتخر»، وأجتهد في أن أكون ترسا في آلة التفكير اليومي للمجتمع. احترمت من يعارضني الرأي كمثل من يوافقني. كان همي، ولم يزل، حث القارئ على التفكير في الضفة الأخرى والخروج من الصندوق. فطوال سنوات عمله في «الأنباء» حافظ، رحمه الله، على سمو الكتابة وشرف المهنة وأمانة القلم. الكويت.. موطن الشجعان الصناديد كان الفقيد صلاح الساير، رحمه الله، محبا للكويت، مقدرا لتضحيات أهلها، فخورا بتاريخهم ومهاراتهم وعطائهم في جميع المجالات، ومن المقالات التي تغنى بعشقه لأرضها وطنا ولشعبها أهلا، مقال نشر بتاريخ 20 يونيو 2019. «في حب الكويت» بقلم: صلاح الساير مذ كانت هذه البقعة الصغيرة التي تدعى الكويت وهي موطن الشجعان الصناديد الذين يتقنون العيش في جوف الخطر. وما كانت هذه الأرض موئلا للجبناء الخوافين الذين يزمن الرعب في مفاصلهم أو تسكن الرعدة بين أضلاعهم. فالأماجد البواسل الذين اختاروا العيش في أرض بلقع ظمأى يشح فيها الماء كانوا واثقين من قدرتهم على مواجهة قسوة الطبيعة وصناعة الحياة، مثلما كانوا واثقين من مهارتهم باعتلاء صهوة الأمواج وعبور البحار والمحيطات وبلوغ المرافئ القصية رغم القلق الذي كان يعتصر قلوبهم على أهلهم (المستضعفين) الباقين في الديرة المخبوءة في أحضان الجون. *** تاريخ الأسوار الثلاثة التي شيدها الأجداد حول مدينتهم الصغيرة يشي بقدرتهم على التعايش مع «القلق الأمني» الذي رغم حضوره الطاغي في الوجدان الشعبي فإنه لم يمنع الكويتي من الكفاح والتفرد والسعي إلى تحويل مدينته البائسة إلى ميناء عظيم. وكأن قدر الكويتيين العيش على حد السيف. يتقنون العمل والأمل والبناء والغناء في ظلال الخطر. هاجمتهم الأوبئة، والغزاة، وأسماك القرش، والأتربة، وغرقت سفنهم بفعل الرياح العاتية، فاحتملوا وصبروا (وكلما زادت المحن، حولها، أو قسا الزمن.. أصبح الناس كلهم غنوة في فم الوطن) حسب قول شاعر الكويت الكبير الراحل عبدالله العتيبي. *** مثلما نزح من الكويت بعض أهلها وقت الاحتلال الصدامي، عاد إليها من أبنائها من صدف تواجدهم خارجها آنذاك. نعم، عادوا نساء ورجال وعاشوا فيها تحت أو «رغم» الاحتلال. فما أرعبهم الغزو ولا أبقاهم بعيدا عن موطنهم. وفي جعبة كاتب هذه الكلمات قصص وحكايات وشهادات كثيرة. فالكويت الوديعة ربيبة الخطر، وحمامة سلام ترقد في عش النسور، مذ تخلقت. إنها إكليل نصر على جباه العز، وقلادة شرف على الصدور المؤمنة. أما حرائر الكويت فمثل رجالها الأبطال. الجميع على استعداد لدفع ضريبة الوطن، والذود عن أمن الخليج. لن توقفهم إشاعة أو أكاذيب يروجها المرجفون بغرض نشر الذعر بين الناس. «الأنباء» - 20/6/2019 فقيد الإعلام الزميل صلاح الساير في لقطات من برامجه التلفزيونية


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
«عملية درع العائلة - كيدزانيا الكويت».. أبطال السلامة في «كيدزانيا» أثناء العمل
برعاية مجموعة الخليج للتأمين-الكويت، تفخر كيدزانيا بإطلاق فعالية «عملية درع العائلة» بمشاركة أبطال السلامة الخارقين. تم إطلاق الفعالية من 16 يونيو وحتى 12 يوليو 2025، وتنطلق من مجموعة الخليج للتأمين - الكويت في كيدزانيا الكويت. تهدف هذه الفعالية إلى تعزيز الوعي بالسلامة لدى الأطفال من خلال أنشطة تفاعلية وبرامج متعلقة بالسلامة، بما يتماشى مع سمعة كيدزانيا كمركز ترفيهي تعليمي آمن وتفاعلي. تعد هذه المبادرة جزءا من أنشطة كيدزانيا الأوسع، بما في ذلك المخيمات الصيفية وتجارب لعب الأدوار، مع التركيز على التثقيف بالسلامة والمشاركة المجتمعية. تهدف الحملة إلى تعزيز الوعي بمنتجات تأمين الخليج من خلال برنامج «درع العائلة» المصمم بأسلوب ألعاب الفيديو، حيث يجمع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و14 عاما 4 بطاقات «قوة» تمثل تأمين السيارات والممتلكات والتأمين الطبي وتأمين السفر، ليصبحوا أبطال السلامة في الخليج للتأمين. تشجع هذه المبادرة مشاركة الأسرة، وتعزز الارتباط الإيجابي بالعلامة التجارية، وتوليد العملاء المحتملين، بما يتماشى مع جهود المسؤولية الاجتماعية الأخيرة التي تبذلها الخليج للتأمين، بما في ذلك حملات دعم صحة وسلامة المجتمع. يهدف تركيز الحملة على إشراك الأطفال وأولياء الأمور إلى تعزيز فهم مزايا التأمين بطريقة ممتعة لا تنسى، مستفيدين من مفهوم «درع العائلة» لتعزيز الوعي بالتغطية الشاملة.