
الجيش الإسرائيليّ رصد إطلاق صاروخ من اليمن
رصد الجيش الإسرائيليّ إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية.
وأشار، في منشور عبر تطبيق تيليغرام، إلى أنّ أنظمة الدفاع الجويّ تعمل على اعتراضه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
الإيرانيون يجددون الثقة بالنظام والقيادة
نمشاركة مئات آلاف المواطنين والمسؤولين والقادة شيّعت إيران اليوم شهداء القادة العسكريين والعلماء النوويين والمواطنين الذين ارتقوا في العدوان الإسرائيلي الذي استمر 12 يوماً. تشييع مهيب واضحة كانت رسائله فالتشييع اليوم كان بمنزلة استفتاء جدّد من خلاله الايرانيون تأييدهم نظام الجمهورية الإسلامية وقادتها وثقتهم بقيادتها. هو تشييع حوّل من خلاله الشعب الإيراني التهديد إلى تماسك والحرب إلى فرصة لتحقيق إرادة وطنية ومواصلة المسيرة كما كان رداً على الإرهاب الذي هدّد بلادهم.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
آلاف المتظاهرين الإسرائيليين يدعون إلى تأمين الإفراج عن الرهائن في غزة
تظاهر آلاف الإسرائيليين للمطالبة بأن تعمل الحكومة على إطلاق 49 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة، وفق ما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس. وهذا أول تجمع ينظمه أقارب الرهائن منذ وقف إطلاق النار مع إيران في 24 حزيران بعد حرب استمرت 12 يوما. وأحيت الهدنة الآمال في إنهاء النزاع في غزة وإعادة الرهائن. وحالت القيود التي فرضت أثناء الحرب مع إيران دون إقامة التظاهرة الأسبوعية لأقارب الرهائن وداعميهم. وامتلأت ساحة الرهائن في وسط تل أبيب بحشد من الناس، وهم يلوحون بالأعلام الإسرائيلية ولافتات تحمل صور الرهائن الذي خطفوا خلال هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. وقال منتدى عائلات الرهائن والمفقودين في بيان بمناسبة التظاهرة إن "الحرب مع إيران انتهت باتفاق، ويجب أن تنتهي الحرب في غزة بالطريقة نفسها - باتفاق يعيد الجميع إلى ديارهم". ودعا بعض المتظاهرين الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المساعدة في تأمين وقف لإطلاق النار في غزة من شأنه أن يؤدي إلى الإفراج عن الرهائن، مشيدين بدعمه لإسرائيل في حربها ضد إيران. وكتب على إحدى اللافتات "الرئيس ترامب، أنهِ الأزمة في غزة. نوبل تنتظر"، في إشارة إلى جائزة نوبل للسلام. وقالت الرهينة السابقة ليري ألباغ خلال التظاهرة: "أتوجه إلى رئيس الوزراء نتنياهو والرئيس ترامب، لقد اتخذتما قرارات شجاعة بشأن إيران. والآن اتخذا القرار الشجاع بإنهاء الحرب في غزة وأعيدوهم الرهائن إلى ديارهم".


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
الشيخ نعيم قاسم: نحن نفذنا الاتفاق بالكامل... وهل تتصورون أننا سنبقى ساكتين إلى أبد الآبدين؟
اعتبر الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم أن اتفاق وقف اطلاق النار خلق مرحلة جديدة اسمها "مسؤولية الدولة". وفي كلمة له، أشار قاسم في الليلة الثالثة من شهر محرم، الى أن حزب الله قام بمساندة أهل غزة وأهل فلسطين الذين أطلقوا طوفان الأقصى لِيحرروا أرضهم ويحرروا أسراهم، مشددا على أن المساندة التي قدّمها حزب الله كانت مساندة واجبة وضرورية. ولفت الى ان "عملية المساندة هي واجب أخلاقي وسياسي ومبدئي، ومع الحق". وقال: "ما حصل هو أن إسرائيل التي كانت تخطط سابقًا لحرب على حزب الله، وجدت أن هذا التوقيت، توقيت أيلول سنة 2024، هو توقيت مناسب لِبداية حرب على حزب الله، تبدأها بقتل القيادة في صفوفها الأولى والثانية، وعلى رأسهم سيد شهداء الأمة السيد حسن والسيد الهاشمي، وكذلك تقوم بضربة من خلال البايجر لآلاف من الشباب، فَتُخرجهم من المعركة، وأيضًا تضرب القدرات، فتُبطل القدرة الموجودة، وتكون قد حققت ثلاث غايات معًا: أولًا، قتلت منظومة القيادة والسيطرة. ثانيًا، آذت وجرحت وقتلت عددًا بالآلاف من المجاهدين المقاومين. ثالثًا، ضَربت القدرة، وبالتالي ستكون النتيجة الطبيعية من الأيام الأولى إنهاء حزب الله وإنهاء مقاومته بشكل كامل". وأضاف: "عندما كُنّا نقول الحمد لله نصرنا الله، نصرنا بالاستمرارية، نصرنا باستعادة المبادرة، لا بالنصر المادي المطلق الذي يكون ميدانيًا على الأرض. ليس معنا نصر مادي مطلق، صحيح، لكننا استطعنا أن ننهض مجددًا، وأن نُعطي التعبير القوي في أننا بقينا حتى اللحظة، لحظة وقف إطلاق النار، صامدين، ثابتين، نضرب العدو ضربات مؤلمة ونُؤذيه ونُوجعه". وتابع: "وصلنا إلى الاتفاق الذي عقدته الدولة اللبنانية مع الكيان الإسرائيلي بِطريقة غير مباشرة ووافقنا عليه. وهذا الاتفاق هو مرحلة جديدة". واعتبر الشيخ نعيم قاسم أن هذا الاتفاق خلق مرحلة جديدة اسمها "مسؤولية الدولة". وقال: "نحن نفذنا الاتفاق بالكامل، ولا يستطيع الإسرائيلي أن يجد علينا ثغرة واحدة، ولا الأميركي، ولا أحد من الداخل يستطيع أن يجد ثغرة. الآن لا يقولون لنا مثلًا: لماذا لا يُطبّق الاتفاق في الداخل؟ لا، بل يقولون لنا سلّموا السلاح". وأضاف: "هل هناك أحد عنده عقل ويُفكر بشكل صحيح؟ نحن في قلب معركة التزمنا فيها بالاتفاق بشكل كامل، ولم يخطُ الإسرائيلي خطوات، ولو في المقدمات، ولم يُطبّق الاتفاق، ونأتي لِنقول عوامل القوة التي كانت بين أيدينا، والتي كانت تُخيفه، والتي كانت تُؤثر عليه، والتي أجبرته على الاتفاق، نُزيلها، بينما الإسرائيلي ما زال موجودًا ولم ينفّذ ما عليه! أنتم، بماذا تفكرون يا أخي؟ فيقولون لك نحن لا علاقة لنا، لا علاقة لكم، لماذا؟ لأنكم لستم مستهدفين! لا علاقة لكم لأنكم تُنسقون مع الإسرائيلي! فماذا نقول عنكم؟ قولوا لنا؟ هل تُريدون إعمار البلد؟ لماذا لا تذكرون كيف أن هذه المقاومة، لمدة أكثر من أربعين سنة، حررت، واستطاعت أن ترفع رؤوس العالم جميعًا، وأخرجت إسرائيل غصبًا عنها، ويئست إسرائيل من إمكانية بناء المستوطنات في لبنان؟ ألا تذكرون هذا؟". واعتبر قاسم أن "العدوان الذي يحصل، والخروقات التي تحصل، مسؤولية على الدولة اللبنانية". وقال: "على الدولة أن تضغط، على الدولة أن تقوم بكل واجبها. يجب أن تعرفوا أن هذا أمر لا يمكن أن يستمر، هي فرصة، الآن يقولون وكم هي الفرصة؟ نحن نُحدد كم هي الفرصة، لكن هل تتصورون أننا سنبقى ساكتين إلى أبد الآبدين؟ لا، هذا كله له حدود، نحن جماعة الحسين، نحن من الذين يقولون: "هيهات منّا الذلّة"، ماذا تظنون؟ جرّبتمونا، وتريدون أن تجربونا مجددًا؟ جرّبوا! نحن لا نتحدث عبثًا، نحن نتحدث ونحن نعرف لماذا نتحدث". وأضاف: "اطلعوا من قصة لا تعطوا ذرائع لإسرائيل، لا أحد يعطي ذرائع لإسرائيل، إسرائيل نفسها احتلّت 600 كم² من سوريا، ولم تكن هناك ذرائع، دمّرت كل القدرة، ولم تكن هناك ذرائع، اعتدت على إيران، ولم تكن هناك ذرائع. والآن أقول لكم: كلما كانت هناك جهة ضعيفة، هذا يعني أن إسرائيل ستتوسع وتأخذ كل شيء على مستوى الحجر والبشر والإمكانات والقدرات. هذا لن يكون معنا، نحن أبناء "بين السلة والذلة، وهيهات منّا الذلة". يقولون لنا: هل أنتم قادرون على الإسرائيليين؟ نعم، نحن قادرون على الإسرائيليين، عندما نكون مخيّرين، لا نملك إلا خيارًا واحدًا. عندما يكون عندنا خيار العِزّة، يعني أننا نُواجه. فيقولون لك: إذا واجهتم، هل تربحون؟ نعم، نربح. كيف تربحون؟ لاقونا، تعالوا لملاقاتنا حتى تروا كيف نربح، إن شاء الله تظنون أننا مثل حكايتهم نحسبها على القلم والورقة؟ لا، نحن نقول: نقوم بواجبنا، نقف في الميدان، ندعو الله ونتوكل عليه، فيُرسل ملائكته معنا وننجح بإذن الله، إن لم يكن في اليوم الأول ففي الثاني والثالث، إن لم يكن في الشهر الأول ففي الثاني والثالث، إن لم يكن بأيدي بعضنا، فهو بأيدي البعض الآخر، لكننا دائمًا فائزون: بالنصر أو الشهادة. لا أحد يمزح معنا، لا أحد يلعب معنا، لا أحد يقول اننا نستطيع أن نُخضع هؤلاء".