logo
الرد على ورقة باراك: 'خطوة مقابل خطوة'

الرد على ورقة باراك: 'خطوة مقابل خطوة'

IM Lebanonمنذ 7 ساعات

أفادت معلومات 'الجديد'، بأن خلاصة الموقف اللبناني تجاه ورقة المبعوث الأميركي توم باراك مبنية على قاعدة 'خطوة مقابل خطوة' ولبنان أبلغ أميركا أن تنازلات إسرائيلية بضغط اميركي ستقابلها خطوات لبنانية، كما هنالك مخرج يلوح في الافق مبني على إعلان الحكومة استعدادها لسحب السلاح بقرار رسمي تضغط بعدها أميركا على إسرائيل للانسحاب من بعض النقاط لكن ذلك يبقى رهن اجتماع السبت الحاسم بين رئيس الحكومة نواف سلام ومجلس النواب نبيه بري.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة برّاك تفكيك الجبهات بالتقسيط
خطة برّاك تفكيك الجبهات بالتقسيط

بيروت نيوز

timeمنذ 13 دقائق

  • بيروت نيوز

خطة برّاك تفكيك الجبهات بالتقسيط

كتب داوود رمال في' نداء الوطن': يمضي العدّ العكسي لعودة الموفد الأميركي توم برّاك إلى لبنان بسرعة لافتة، حاملًا ما يوصف بـ «البلاغ النهائي» حول مسار تنفيذ ما تبقّى من اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسط مناخ سياسي وأمني محلّي وإقليميّ يتّسم بالحذر والترقّب. الجديد في جعبة برّاك أنّه لا يعود بمجرد أفكار عامة أو وعود دبلوماسية مرنة، بل بخطة توصف بأنها تفصيلية هذه المرة، تمّ إعدادها على ضوء التفاهمات التي تبلورت بعد الحرب الإسرائيلية الإيرانية الأخيرة، والتي غيّرت الكثير في موازين الردع والحسابات العسكرية. الخطة تقوم على مبدأ «الخطوات المتقابلة»، في ترجمة ميدانية لما يُسمّى دبلوماسيًا بـ «التنفيذ المرحلي». أي أن إسرائيل لن تنسحب من التلال الخمس الحدودية دفعة واحدة، بل بالتدريج، وفي المقابل يُطلب من لبنان – وتحديدًا من «حزب اللّه» – خطوات متقابلة ومدروسة في ملفّ حصر السلاح وضبط انتشاره جنوب الليطاني وشماله وعلى كامل التراب اللبناني بيد السلطة الشرعية اللبنانية. وهنا تدخل البلاد في مرحلة مفصلية قد تحدّد ملامح الأمن على الحدود لعقود، إذ سيصبح كل شبر من الأرض مرتبطًا بكلّ شبر من التفاهم الأمني، ما يعقّد المشهد ويجعله عرضة للمساومة أو التعطيل أو التبريد المرحلي الطويل. المعضلة الكبرى التي تلوح في الأفق ليست فقط في مضمون الخطة، بل في سؤال التوقيت والتنفيذ: من سيبدأ أوّلًا؟ هل يبدأ لبنان بخطوة تُظهِر حسن النية، ما قد يعتبره البعض تنازلًا مجانيًا؟ أم تبدأ إسرائيل بإخلاء إحدى التلال كبادرة تثبيت للنية الحسنة؟ وإذا كانت هي المبادرة، من أي تلّة ستبدأ؟ هل من «رأس الناقورة» ذات الرمزية البحرية؟ أم من «تلة الحمامص» ذات السيطرة النارية؟ هذا الصراع على نقطة الانطلاق قد يُفجّر الخطة أو يؤجلها إلى أجل غير مسمّى، خاصة في ظل انعدام الثقة العميق بين الطرفين ووجود وسطاء يمشون على حد السكين. في الداخل اللبناني، تتزايد المؤشرات إلى أن المناخ السياسي والدولي بات يضغط باتجاه مطالبة «حزب اللّه» بتخفيض سقف شروطه ومطالبه، خصوصًا بعد نتائج الحرب الإسرائيلية الإيرانية، حيث أُرسيت معادلات ردع جديدة تُضعف موقفه التفاوضي وتحدّ من هامش مناورته. وبالتالي، تُطرح بجدية مسألة من ستكون له الغلبة داخل «الحزب»: هل هم أصحاب الخط المتشدّد الذين يرون في أي خطوة تراجعية بداية النهاية لدورهم في المعادلة؟ أم المعتدلون الذين يعتقدون أن الحفاظ على المكتسبات يتطلب الانخراط في تسويات مدروسة وتفكيك الأزمة بالتدرّج لا بالتحدي؟. في هذا السياق، تعود الأنظار مجدّدًا إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري، رجل التوازنات الدقيقة وصاحب البصمة الواضحة في فرض اتفاق وقف الأعمال العدائية، رغم اعتراضات «حزب اللّه» حينها. اليوم، يُنظر إليه كصاحب الرهان المنطقي الأخير القادر على تمرير الخطة أو ما يشبهها، دون الوقوع في فخ «البيضة والدجاجة»، أي دون جدل عقيم حول من يبدأ أوّلًا. فبري يعرف كيف يُخفي النهايات داخل البدايات، ويُلبِس التراجعات ثوب المكاسب، وهو ما يحتاجه الوضع الآن بشدّة لتجنّب انزلاق البلد نحو صيف ملتهب أو حرب زاحفة على الأبواب.

قاد إمبراطورية الجريمة ودار عملياته من السجون.. نهاية أسطورة فيتو
قاد إمبراطورية الجريمة ودار عملياته من السجون.. نهاية أسطورة فيتو

بيروت نيوز

timeمنذ 13 دقائق

  • بيروت نيوز

قاد إمبراطورية الجريمة ودار عملياته من السجون.. نهاية أسطورة فيتو

في لحظة خاطفة، داهمت القوات الخاصة الإكوادورية مدينة مانتا، وأسقطت أخطر رجال العصابات في تاريخ البلاد، أدولفو ماسياس، المعروف باسم 'فيتو'. الزعيم السابق لكارتل 'لوس تشونيروس' الذي حول الإكوادور إلى ساحة حرب، تم القبض عليه في عملية أمنية هوليودية، اختتمت بفصل دموي من تاريخ الجريمة المنظمة في البلاد. فيتو، الذي بدأ حياته سائقًا بسيطًا، قاد إمبراطورية الجريمة بعد أن ورث زعامة الكارتل بعد مقتل قائده في 2020. ومع حلول 2023، أصبح 'فيتو' رمزًا للتهديد في البلاد، حيث أصبح يوجه الأوامر من داخل السجون، ما زعزع استقرار الديمقراطية الإكوادورية بعد تورطه في اغتيال مرشح رئاسي. بعد هروبه من السجن في كانون الثاني 2024، أدخل الإكوادور في حالة طوارئ، حيث أرسل الرئيس قوات من 4 آلاف جندي لاقتحام السجن. رغم هذه التحركات، ظل 'فيتو' طليقًا، يدير إمبراطوريته من الظلال. القبض على 'فيتو' يمثل انتصارًا كبيرًا للدولة، لكن الحرب على الجريمة لم تنته. فيتو، الذي كان يُنظر إليه كرمز لقوة العصابات، سقط أخيرًا، لكن تحديات البلاد لا تزال قائمة في مواجهة هيمنة الجريمة المنظمة. (العين)

سنحاول تصحيح الوضع في لبنان
سنحاول تصحيح الوضع في لبنان

بيروت نيوز

timeمنذ 13 دقائق

  • بيروت نيوز

سنحاول تصحيح الوضع في لبنان

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيحاول تصحيح الوضع في لبنان. وفي مؤتمر صحافي، ورداً على سؤال حول ما إذا كانت هناك مهلة زمنية لنزع سلاح حزب الله، لم يجب ترامب على السؤال مباشرة، مشيراً إلى أن لبنان «مكان رائع من أناس بارعين. كان معروفاً بالأساتذة والأطباء وكان له تاريخ لا يُصدّق»، آملاً أن «نتمكّن من إعادته (كذلك) مرة أخرى». ]]> ومدحَ ترامب توم باراك، السفير الأميركي في تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا، الذي كلّفه بالملف اللبناني، مشيراً إلى أنه «صديقي، وهو من أصول لبنانية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store