logo
الإعلام الأمريكي يشيد بالأسلحة الروسية التي تفوق قدرات قوات كييف

الإعلام الأمريكي يشيد بالأسلحة الروسية التي تفوق قدرات قوات كييف

البوابة١٢-٠٣-٢٠٢٥
ذكرت مجلة "فوربس" بأن القوات المسلحة الروسية أصبحت تمتلك طائرات مسيرة تعمل بالألياف الضوئية، قادرة على اختراق المباني والمخابئ حيث تخفي قوات كييف معداتها.
وجاء في المقال: "الطائرات المسيرة الصغيرة من نوع FPV، التي تزن بضعة أرطال فقط ويتم التحكم فيها عن بُعد بواسطة مشغل، يمكنها الاقتراب بما يكفي، كما يمكنها التسلل إلى المساحات الضيقة."
ولمواجهة الحرب الإلكترونية الأوكرانية، تحولت بعض وحدات الطائرات المسيرة الروسية إلى استخدام طائرات مسيرة تعمل بالألياف الضوئية ويتم التحكم فيها عبر الأسلاك، كما أوضحت المجلة.
وخلصت "فوربس" إلى أن "نشر المزيد من الطائرات المسيرة العاملة بالألياف الضوئية يتيح للروس التغلب على وسيلتين رئيسيتين تستخدمهما أوكرانيا للدفاع ضد الطائرات المسيرة الصغيرة: التمويه والتشويش."
وفي الأسبوع الماضي، كشفت وزارة الدفاع الروسية أن الاستخدام الواسع للطائرات المسيرة الانتحارية العاملة بالألياف الضوئية من قبل وحدات مجموعة "تسنتر" يتيح تدمير معدات القوات المسلحة الأوكرانية المزودة بأنظمة الحرب الإلكترونية، بالإضافة إلى عزل منطقة العمليات القتالية بشكل فعال.
وكما أفاد حاكم منطقة نوفغورود أندريه نيكيتين في يناير الماضي، فإن الطائرات المسيرة العاملة بالألياف الضوئية "كنياز فاندال"، التي تم تطويرها في المنطقة، دمرت معدات (قدمها) "الناتو" بقيمة تجاوزت 300 مليون دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاق دون فك ارتباط.. فرنسا تفتح الطريق لـ«دولة كاليدونيا الجديدة»
اتفاق دون فك ارتباط.. فرنسا تفتح الطريق لـ«دولة كاليدونيا الجديدة»

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

اتفاق دون فك ارتباط.. فرنسا تفتح الطريق لـ«دولة كاليدونيا الجديدة»

تم تحديثه الأحد 2025/7/13 10:28 ص بتوقيت أبوظبي اتفاق «تاريخي» وقّعته فرنسا وممثلون عن القوى السياسية في كاليدونيا الجديدة، يحسم مستقبل الأرخبيل الواقع جنوب المحيط الهادئ. الاتفاق جاء بعد 10 أيام من المفاوضات المكثفة في بلدة بوغيفال غرب باريس وأقر بولادة «دولة كاليدونيا الجديدة» ضمن الجمهورية الفرنسية. ورغم عدم نشر التفاصيل الكاملة حتى الآن، فمن المنتظر أن يُعرض لاحقًا على الهيئات التمثيلية في كاليدونيا الجديدة للمصادقة عليه. ولادة «دولة كاليدونيا الجديدة» وفقًا لمعلومات خاصة أوردتها وكالة «فرانس برس»، ينص الاتفاق على إنشاء كيان سياسي جديد يُعرف باسم «دولة كاليدونيا الجديدة»، يُدرج ضمن الدستور الفرنسي، بما يمنحه وضعًا قانونيًا غير مسبوق في إطار الدولة الفرنسية. كما ينص الاتفاق على استحداث جنسية محلية كاليدونية، تُعبّر عن هوية ثقافية وسياسية خاصة، تكون متميزة عن الجنسية الفرنسية، مع احتفاظ الكيان الجديد بالارتباط السيادي بفرنسا وفق صيغة «دولة ضمن دولة». ويهدف الاتفاق إلى تعزيز الاعتراف الدولي بهذا الوضع، ما يُكسب الكيان الكاليدوني صفة دولية خاصة مع بقائه ضمن المنظومة الفرنسية. ترحيب القوى المناهضة للاستقلال رحبت القوى السياسية المناهضة للاستقلال، وعلى رأسها ائتلاف «الموالون» وحزب «التجمع»، بالاتفاق، واصفين إيّاه بأنه «تاريخي». واعتبر بيان مشترك صادر عن الحزبين أن الاتفاق «يعكس احترامًا للإرادة التي عبّر عنها سكان كاليدونيا خلال استفتاءات 2018 و2020 و2021»، والتي صوتت فيها الأغلبية ضد الاستقلال. وأشار البيان إلى أن الاتفاق سيساهم في إعادة فتح السجل الانتخابي أمام فئات واسعة من السكان، في خطوة تُعدّ استجابة لمطالب توسيع قاعدة المشاركة السياسية. كما تضمن الاتفاق – وفق البيان – «تنازلات» بين الجانبين، من أبرزها الاعتراف بالكيان الكاليدوني كدولة، مع الإبقاء على ارتباطها الدستوري بفرنسا. لا استفتاءات استقلال جديدة وأكد النائب نيكولا متزدورف، أحد أبرز المعارضين للاستقلال، في تصريح لـ«فرانس برس»، أن الاتفاق يُغني عن أي استفتاءات جديدة بشأن الانفصال، باستثناء الاستفتاء المنتظر للتصديق عليه محليًا في الأرخبيل. وأضاف أن المرحلة المقبلة ستركز على تفصيل آليات تنفيذ الاتفاق، خاصة في الشق الاقتصادي، في ظل الحاجة إلى إعادة إعمار ما دمرته أعمال الشغب في مايو/أيار 2024، التي خلّفت 14 قتيلًا وخسائر قُدّرت بأكثر من ملياري يورو. وفي السياق ذاته، صرّح فيليب غوميز، زعيم حزب «كاليدونيا معًا»، أن البرلمان الفرنسي سيُعقد في قصر فرساي في الربع الأخير من 2025، من أجل تضمين الاتفاق ضمن التعديلات الدستورية، مشيرًا إلى تأجيل الانتخابات الإقليمية التي كانت مقررة في نوفمبر لإفساح المجال أمام تنفيذ الاتفاق. بين الحكم الذاتي والطموح السيادي وكاليدونيا الجديدة هي سلسلة جزر اكتشفها المستكشف البريطاني جيمس كوك، وأصبحت مستعمرة فرنسية عام 1853. وتقع على بعد 1200 كيلومتر شرقي أستراليا وتبعد 20 ألف كيلومتر عن باريس وتتمتع بدرجة كبيرة من الحكم الذاتي لكنها تعتمد بشكل كبير على فرنسا في أمور مثل الدفاع والتعليم. ويعتمد اقتصادها على دعم فرنسي سنوي يبلغ نحو 1.3 مليار يورو (1.5 مليار دولار) ورواسب النيكل التي تقدر بنحو 25% من الإجمالي العالمي وكذلك السياحة. وتتمتع كاليدونيا الجديدة، الأرخبيل الواقع جنوب المحيط الهادئ، بحكم ذاتي واسع بموجب اتفاق «نوميا» لعام 1998، الذي وقعته فرنسا وجبهة الكاناك والتحرير الوطني الاشتراكي والزعماء المناهضون للاستقلال. وساعد الاتفاق على إنهاء عقد من الصراع أودى بحياة 80 شخصا من خلال تحديد مسار للحكم الذاتي التدريجي، وقصر التصويت بالانتخابات على سكان الكاناك الأصليين والمهاجرين الذين يعيشون في كاليدونيا الجديدة منذ عام 1998 فقط. وأتاح اتفاق نوميا لعام 1998 تنظيم ثلاث استفتاءات للاستقلال في 2018 و2020 و2021. وفي كل مرة، اختار الناخبون البقاء ضمن فرنسا، لكن الانقسامات بين مؤيدي الاستقلال ومعارضيه ظلت مصدرًا للتوترات السياسية والاجتماعية. ويُشكل الاتفاق الأخير محاولة لتجاوز هذا الاستقطاب، عبر صيغة تضمن اعترافًا دوليًا وهوية مستقلة دون فك الارتباط مع فرنسا، ما يُمهّد لتسوية سياسية طويلة الأمد. ويتوقع أن يُكرّس الاتفاق دستوريًا عبر تصويت البرلمان الفرنسي، ثم يُعرض على استفتاء محلي، فيما يعد فرصة لفتح صفحة جديدة قائمة على الشراكة والاحترام المتبادل بعد سنوات من الصراع. ويشكل السكان الأصليون نحو 41%، و37% تقريبا من أصل أوروبي، معظمهم من الفرنسيين، إلى جانب عرقيات أخرى، وفق تقرير لإذاعة مونت كارلو الفرنسية. وقبل نحو 15 شهرا شهدت العاصمة نوميا، مظاهرات كبيرة تحولت إلى أعمال شغب شابها نهب للمتاجر وإغلاق للطرق وإحراق للسيارات وتوقف مطار العاصمة، رفضا لتعديل دستوري يناقشه النواب الفرنسيون يعارضه دعاة الاستقلال في كاليدونيا الجديدة. ويقول هؤلاء إن التعديل المقترح يسمح لعدد أكبر من الفرنسيين، من خارج الأرخبيل، بالتصويت في انتخابات كاليدونيا الجديدة، على نحو يثير مخاوف من إضعاف أصوات السكان الأصليين. وكانت فرنسا تريد من وراء التعديل، منح حقوق التصويت في كاليدونيا الجديدة للمهاجرين الذين عاشوا فيها لمدة 10 سنوات، أي أن من عاشوا فيها بداية من 2014 يحق لهم التصويت. aXA6IDM4LjIyNS41LjE1OSA= جزيرة ام اند امز SE

نظام كييف يمتنع عن دفع التعويضات لذوي قتلاه العسكريين
نظام كييف يمتنع عن دفع التعويضات لذوي قتلاه العسكريين

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

نظام كييف يمتنع عن دفع التعويضات لذوي قتلاه العسكريين

نظام كييف يمتنع عن دفع التعويضات لذوي قتلاه العسكريين نظام كييف يمتنع عن دفع التعويضات لذوي قتلاه العسكريين سبوتنيك عربي رفضت سلطات كييف، تحت أي ذريعة، دفع تعويضات لأقارب أفراد القوات المسلحة الأوكرانية المتوفين، الذين سلمتهم روسيا لأوكرانيا. 13.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-13T05:28+0000 2025-07-13T05:28+0000 2025-07-13T05:28+0000 أخبار أوكرانيا وقال مصدر أوكراني سري مناهض للفاشية، لوكالة "سبوتنيك"، إن "نظام زيلينسكي، يرفض دفع التعويضات المالية المستحقة لهم (أقارب القتلى)، بموجب القانون الأوكراني، لعشرات الآلاف من الأشخاص، أي أقارب العسكريين المتوفين في القوات المسلحة الأوكرانية، الذين تم نقلهم إلى أوكرانيا".وأوضح المصدر للوكالة أن جثة الجندي المذكور كانت مصابة بشظايا متعددة، ناجمة عن قصف مدفعي.واتفقت روسيا وأوكرانيا على تسليم الجثث خلال المفاوضات في إسطنبول، في الثاني من يونيو/ حزيران الماضي.وحاولت كييف تعطيل الاتفاق من خلال تأجيل استلام الجثث بشكل غير متوقع، في السابع من يونيو الماضي، ولم تبدأ العملية إلا في 11 يونيو الماضي، وجرت على مراحل، وانتهت في الـ16 من الشهر ذاته.وفي نهاية يونيو الماضي، قال الرئيس فلاديمير بوتين، إن روسيا مستعدة لتسليم 3 آلاف جثة أخرى إلى أوكرانيا.صحفية هولندية تكشف السبب الحقيقي وراء رفض أوكرانيا استلام جثث جنودها سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار أوكرانيا

رسالة لروسيا.. ترامب يدرس تمويل أوكرانيا لأول مرة منذ عودته للرئاسة
رسالة لروسيا.. ترامب يدرس تمويل أوكرانيا لأول مرة منذ عودته للرئاسة

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

رسالة لروسيا.. ترامب يدرس تمويل أوكرانيا لأول مرة منذ عودته للرئاسة

للمرة الأولى منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، يدرس الرئيس دونالد ترامب منح تمويل جديد لأوكرانيا. وأفادت عدة مصادر دبلوماسية لشبكة "سي بي إس نيوز" بأن التمويل المحتمل قد يكون "رسالة موجهة إلى روسيا"، التي شنت مؤخرًا هجمات مكثفة على أوكرانيا باستخدام الطائرات المسيّرة والصواريخ. وكانت روسيا قد أطلقت هذا الأسبوع، وفقًا لما وصفته أوكرانيا، "أكبر هجوم بالطائرات المسيّرة" منذ بدء العملية العسكرية الروسية في فبراير/شباط 2022، وذلك في إطار موجة جديدة من الهجمات الجوية التي استهدفت كييف ومدنًا أخرى. وكان ترامب قد ألمح في وقت سابق من هذا الأسبوع إلى نيّته إرسال مزيد من الأسلحة الدفاعية إلى أوكرانيا، وذلك بعد أيام من تعليق الإدارة الأمريكية لبعض شحنات الأسلحة، في قرار وصفه أحد مسؤولي البيت الأبيض بأنه جزء من مراجعة شاملة لعمليات نقل الأسلحة على مستوى العالم. ولا يزال مصدر التمويل الجديد المحتمل غير واضح، لكن مسؤولين أمريكيين قالوا إن ترامب لديه "سلطة سحب رئاسية" تعود لفترة إدارة سلفه جو بايدن، والتي تتيح له التصرف بمبلغ 3.85 مليار دولار من أجل إرسال معدات عسكرية أمريكية إلى أوكرانيا. كما أفاد مسؤولون سابقون بأن لدى الرئيس أيضًا السلطة لمصادرة نحو 5 مليارات دولار من الأصول الروسية الأجنبية وتحويلها إلى أوكرانيا، رغم أن لا ترامب ولا بايدن استخدما هذه الصلاحية حتى الآن. وكانت الولايات المتحدة أرسلت عشرات المليارات من الدولارات كمساعدات عسكرية إلى أوكرانيا منذ أوائل عام 2022. إلا أن ترامب كان في السابق "منتقدًا لهذا الإنفاق"، وضغط على كل من روسيا وأوكرانيا للعمل على التوصل إلى اتفاق سلام، وظل يهاجم كلا الطرفين من حين لآخر. لكن في الأيام الأخيرة، وجّه ترامب "انتقادات مباشرة لروسيا"، حيث قال للصحفيين الأسبوع الماضي إنه "شعر بخيبة أمل كبيرة" بعد مكالمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مضيفًا أن الضربات الروسية الأخيرة على أوكرانيا قد تدفعه إلى إرسال مزيد من الأسلحة. وطالب ترامب الدول الأوروبية بتحمل نصيب أكبر من عبء دعم أوكرانيا. وقال حلف الناتو إنه يعمل مع الدول الأعضاء على تسريع نقل الذخائر الأمريكية الصنع ومنظومات الدفاع الجوي إلى أوكرانيا. وتنص القوانين الأمريكية على ضرورة حصول الدول على موافقة مسبقة قبل نقل أي معدات أمريكية الصنع إلى طرف ثالث مثل أوكرانيا. وأشار ترامب إلى أن حلف الناتو قد يقوم بشراء أسلحة من الولايات المتحدة لنقلها إلى أوكرانيا وهو ما يُعد "تحولًا كبيرًا"، لأن الناتو كمؤسسة لم يسبق أن سلّح أوكرانيا مباشرة، بل كانت الدول الأعضاء تتصرف بشكل فردي. وقال ترامب: "نحن نرسل أسلحة إلى الناتو، هو من يدفع ثمن تلك الأسلحة". aXA6IDQ1LjM4LjY4LjIwMCA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store