
دراسة تحذر من ضوء الشاشات الأزرق على البشرة.. وبعض النصائح
يضر بالبشرة كأشعة الشمس القوية
فقد أفاد استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سيدهانت ماهاجان، بأن الضوء المنبعث من الشاشات، والمعروف بالضوء الأزرق، يمكن أن يضر بالبشرة تماماً مثل أشعة الشمس القوية.
وأوضح أنه يمكن أن يتغلغل في الجلد بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس.
وتابع أنه يمكن للضوء الأزرق أن يضر بالطبقات الداخلية للبشرة عن طريق تكسير الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يحافظان على شباب البشرة وصحتها.
نتيجة لذلك، تبدأ البشرة في إظهار علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والبَهَتان والبقع الداكنة.
كذلك أشار إلى أن المشكلة لا تكمن في وجود الضوء الأزرق، بل في مقدار الوقت الذي نقضيه مع هذه الأجهزة والمسافة القريبة التي نستخدمها فيها، لافتا إلى أن البقاء بين 6 و10 ساعات يومياً أمام الشاشات يُظهر آثاراً ضارة على البشرة.
بعض الحلول
إلى ذلك، اقترح الدكتور ماهاجان اتخاذ احتياطات بسيطة لحماية البشرة، ناصحاً باستخدام الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المحمولة في الوضع الليلي للحد من الضوء الأزرق، واستخدام منتجات العناية بالبشرة الجيدة التي تحتوي مكونات مثل أكسيد الحديد، وفيتامين"ج"، أو النياسيناميد. والأهم من ذلك، استخدام واقي الشمس حتى في أثناء البقاء في المنزل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 5 ساعات
- الوكيل
الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق...
الوكيل الإخباري- مع ارتفاع درجات الحرارة وتزايد المخاوف من التعرض الطويل لأشعة الشمس، بدأ الحديث يتسع حول الملابس الواقية من الشمس كخيار بديل أو مكمل للواقيات التقليدية. فهل فعلاً توفّر هذه الملابس حماية حقيقية؟ أم أنها مجرد صيحة تسويقية عابرة؟ اضافة اعلان ✅ كيف تعمل هذه الملابس؟ تعتمد على أقمشة مصمّمة خصيصًا لحجب الأشعة فوق البنفسجية (UV)، وتقاس فاعليتها بمؤشر UPF (عامل الحماية من الأشعة)، تمامًا كما يُستخدم SPF في الكريمات. ملابس UPF 50+ تحجب 98% من الأشعة فوق البنفسجية. بعكس الكريمات، تحافظ هذه الملابس على فعاليتها حتى مع التعرق أو البلل. 🧵 ما الفرق بينها وبين الملابس العادية؟ الأقمشة العادية كالقطن والكتان لا توفّر حماية كافية. نوع القماش، كثافته، لونه، وتصميمه كلها تلعب دورًا في مستوى الوقاية. الملابس المتخصصة تستخدم تقنيات تصنيع تجعل الحماية مدمجة في الألياف نفسها، مما يزيد من فعاليتها. 🏖️ متى يُنصح بارتدائها؟ أثناء السباحة أو الرياضات الخارجية. في الرحلات، الأعمال الزراعية، أو حتى القيادة الطويلة. في المناطق المشمسة أو أثناء السفر إلى وجهات استوائية. 🎯 كيف تختار الملابس المناسبة؟ اختر قطعًا بتصنيف UPF لا يقل عن 30 (ويُفضل 50+). تأكد من أنها تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد (أكمام طويلة، بناطيل، قبعات واسعة). التزم بتعليمات الغسيل للحفاظ على فاعلية النسيج. ابحث عن علامات مصدّقة من مؤسسات طبية موثوقة مثل مؤسسة سرطان الجلد. 🧴 هل تغنيك عن الواقي الشمسي؟ لا. رغم فعاليتها، تبقى المناطق المكشوفة (الوجه، اليدان، الرقبة) بحاجة إلى واقٍ شمسي واسع الطيف. توصي الجمعيات الطبية بدمج الاثنين لتحقيق حماية شاملة من الحروق الشمسية وسرطان الجلد. 💡 الخلاصة: الملابس الواقية من الشمس ليست موضة عابرة، بل جزء مهم من خطة شاملة لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. وقد تكون خيارًا مثاليًا للرياضيين، المسافرين، والعاملين في الهواء الطلق، شرط استخدامها بذكاء ودمجها مع كريمات الوقاية والظل والنظارات الشمسية.


الوكيل
منذ 7 ساعات
- الوكيل
العلاج بالإبر الدقيقة للهالات السوداء: حل فعّال دون جراحة
الوكيل الإخباري- العلاج بالإبر الدقيقة (Microneedling) يُعتبر من أبرز الحلول الطبية التجميلية غير الجراحية للتخفيف من الهالات السوداء الغائرة، وتحسين مظهر محيط العين. تعتمد التقنية على استخدام إبر دقيقة تُحدث ثقوباً صغيرة في الجلد لتحفيز إنتاج الكولاجين والإلستين، مما يُعيد للبشرة حيويتها ويُخفف من علامات التعب. اضافة اعلان فعالية العلاج ومتى يُستخدم هذا العلاج مفيد بشكل خاص للهالات الغائرة الناتجة عن ترقق الجلد وفقدان الحجم، وليس التصبغات أو الانتفاخات، حيث يساعد على ملء المنطقة وتحسين مرونتها وتقليل الخطوط الدقيقة. لا يُنصح به في حالات الأمراض الجلدية النشطة، الحمل، أو البشرة الداكنة جداً دون إشراف طبي. نتائج سريعة وآمنة النتائج الأولية تظهر من الجلسة الأولى على شكل إشراق فوري، وتتحسن تدريجياً خلال 3 إلى 5 جلسات تُفصل بينها أسابيع. وتوصى جلسات صيانة كل 3 إلى 6 أشهر للحفاظ على النتيجة. تحذير من الأدوات المنزلية رغم انتشار أدوات الوخز المنزلية على مواقع التواصل، يُحذر الخبراء من استخدامها خاصة في محيط العين، إذ قد تسبب التهابات أو ضرراً دائماً بسبب صعوبة التعقيم وسوء الاستخدام. خلاصة الـ Microneedling خيار فعّال وآمن في يد مختص، ويمنح حلاً طبيعياً للهالات الغائرة دون الحاجة للجراحة أو الفيلر، شرط استشارة طبيب الجلد أولاً لضمان ملاءمته لحالتك.


الوكيل
منذ 8 ساعات
- الوكيل
الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق...
الوكيل الإخباري- مع ارتفاع درجات الحرارة وتزايد المخاوف من التعرض الطويل لأشعة الشمس، بدأ الحديث يتسع حول الملابس الواقية من الشمس كخيار بديل أو مكمل للواقيات التقليدية. فهل فعلاً توفّر هذه الملابس حماية حقيقية؟ أم أنها مجرد صيحة تسويقية عابرة؟ اضافة اعلان ✅ كيف تعمل هذه الملابس؟ تعتمد على أقمشة مصمّمة خصيصًا لحجب الأشعة فوق البنفسجية (UV)، وتقاس فاعليتها بمؤشر UPF (عامل الحماية من الأشعة)، تمامًا كما يُستخدم SPF في الكريمات. ملابس UPF 50+ تحجب 98% من الأشعة فوق البنفسجية. بعكس الكريمات، تحافظ هذه الملابس على فعاليتها حتى مع التعرق أو البلل. 🧵 ما الفرق بينها وبين الملابس العادية؟ الأقمشة العادية كالقطن والكتان لا توفّر حماية كافية. نوع القماش، كثافته، لونه، وتصميمه كلها تلعب دورًا في مستوى الوقاية. الملابس المتخصصة تستخدم تقنيات تصنيع تجعل الحماية مدمجة في الألياف نفسها، مما يزيد من فعاليتها. 🏖️ متى يُنصح بارتدائها؟ أثناء السباحة أو الرياضات الخارجية. في الرحلات، الأعمال الزراعية، أو حتى القيادة الطويلة. في المناطق المشمسة أو أثناء السفر إلى وجهات استوائية. 🎯 كيف تختار الملابس المناسبة؟ اختر قطعًا بتصنيف UPF لا يقل عن 30 (ويُفضل 50+). تأكد من أنها تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد (أكمام طويلة، بناطيل، قبعات واسعة). التزم بتعليمات الغسيل للحفاظ على فاعلية النسيج. ابحث عن علامات مصدّقة من مؤسسات طبية موثوقة مثل مؤسسة سرطان الجلد. 🧴 هل تغنيك عن الواقي الشمسي؟ لا. رغم فعاليتها، تبقى المناطق المكشوفة (الوجه، اليدان، الرقبة) بحاجة إلى واقٍ شمسي واسع الطيف. توصي الجمعيات الطبية بدمج الاثنين لتحقيق حماية شاملة من الحروق الشمسية وسرطان الجلد. 💡 الخلاصة: الملابس الواقية من الشمس ليست موضة عابرة، بل جزء مهم من خطة شاملة لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. وقد تكون خيارًا مثاليًا للرياضيين، المسافرين، والعاملين في الهواء الطلق، شرط استخدامها بذكاء ودمجها مع كريمات الوقاية والظل والنظارات الشمسية.