logo
30 مليار تثير الجدل.. ترامب ينسف الحديث عن دعم نووي لإيران ويلخص المشهد بـ "الفكرة السخيفة"

30 مليار تثير الجدل.. ترامب ينسف الحديث عن دعم نووي لإيران ويلخص المشهد بـ "الفكرة السخيفة"

صحيفة سبقمنذ 4 ساعات

نفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ما تداولته تقارير إعلامية بشأن وجود نية لدى إدارته لتقديم حوافز مالية تصل إلى ثلاثين مليار دولار لصالح إيران، مقابل تعاون نووي مدني يهدف إلى توليد الطاقة.
ووصف ترامب هذه التقارير بأنها كاذبة ولا أساس لها من الصحة، مؤكداً أنه لم يسمع يومًا عن هذه الفكرة التي وصفها بـ"السخيفة".
وكانت شبكتا "سي إن إن" و"إن بي سي نيوز" قد نقلتا في تقارير نشرت الخميس والجمعة، أن إدارة ترامب ناقشت مؤخرًا إمكانية دعم إيران اقتصاديًا، في حال وافقت الأخيرة على وقف أنشطة تخصيب اليورانيوم. ونقلت "سي إن إن" عن مصادر مطلعة أن عدة مقترحات طُرحت ضمن المداولات، لكنها بقيت في إطار الأفكار الأولية غير المقرّة.
وفي منشور له عبر منصته "تروث سوشيال"، تساءل ترامب عن هوية من وصفه بـ"الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة"، مشددًا على أنه لم يسمع على الإطلاق عن مبادرة لمنح إيران ثلاثين مليار دولار من أجل إنشاء منشآت نووية مدنية، واعتبر ما تم تداوله "خدعة إعلامية" تهدف إلى التشويش السياسي.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العلاقات الأميركية الإيرانية حراكًا دبلوماسيًا عبر محادثات غير مباشرة بدأت منذ أبريل الماضي، في محاولة لإحياء مسار تفاوضي حول الملف النووي الإيراني. وتؤكد طهران أن برنامجها مخصص لأغراض سلمية، فيما تتمسك واشنطن بمطلب ضمان عدم تمكّن إيران من تطوير سلاح نووي تحت أي ظرف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقليص الفجوة بين المعاشات وضمانات الشيخوخة
تقليص الفجوة بين المعاشات وضمانات الشيخوخة

الاقتصادية

timeمنذ 37 دقائق

  • الاقتصادية

تقليص الفجوة بين المعاشات وضمانات الشيخوخة

يمكن للحكومات اللجوء إلى المعاشات الاجتماعية بدلاً من أنظمة الاشتراكات وذلك بالحفاظ على المزايا الممنوحة للمشتركين الحاليين، وتحويل الأصول القائمة إلى ملكية الدولة، وصرف مبلغ شهري للمشتركين الجدد عند تقاعدهم. ولضمان استدامة المالية العامة، يمكن تخصيص أموال من الضرائب المباشرة لدعم المعاش الاجتماعي المقترح. ويتعين على الدولة القيام بما يلي: (أ) فرض ضرائب على الدخل (أو غيرها من الضرائب المباشرة) أو زيادة هذه الضرائب بصورة طفيفة وضخ إيرادات إضافية في صندوق خاص لاستخدامه في المعاشات التقاعدية الاجتماعية، (ب) تحويل جميع مساهمات الدولة المقررة للمشتركين الجدد إلى الصندوق لاستخدامها بعد 40 عاما من تنفيذ المعاش الاجتماعي الجديد، (ج) تحسين إدارة وأداء الأنظمة الحالية . هناك خيار آخر على مستوى السياسات، يتمثل في استحداث حسابات التقاعد الفردية الذي يتضمن تقديم حوافز ضريبية لتشجيع المدخرات التكميلية التي تؤدي إلى زيادة المزايا والمبالغ التي يتم الحصول عليها عند التقاعد. وتوفر المعاشات التقاعدية الطوعية مزايا لمجموعات خاصة من المشتركين، وهي أسهل في الإدارة والتعامل، كما تعمل على تحسين النتائج الاقتصادية طويلة الأجل من خلال زيادة الكفاءة، فضلاً عن . وتتمثل التدابير الأخرى الداعمة في خفض إعانات الدعم وتوسيع القاعدة الضريبية و"فرض ضرائب على المواد المضرة" (التبغ والمشروبات الغازية والوقود الأحفوري إلخ) وإلغاء النفقات الضريبية لتمويل المعاشات الاجتماعية . مزايا اعتماد هذه السياسات لتحسين منظومة المعاشات التقاعدية : أولا: التغطية الشاملة التي تضمن العدالة والإنصاف وشمول الجميع دون تخلف أحد عن الركب . ثانيا: زيادة السخاء والإنصاف والثقة دعماً لتجديد العقد الاجتماعي بين المواطن والدولة . ثالثا: زيادة سن العمل (عدم وجود حوافز للتقاعد المبكر) وزيادة قدرة العمالة على الانتقال (خاصة بين القطاعين العام والخاص) . رابعا: تحسين القاعدة الضريبية والقدرة على الاستمرار في تحمل أعباء المالية العامة والديون، حيث إن التصميم الذكي لمنظومة المعاشات الاجتماعية سيعمل على تجنب الضغوط المتزايدة على المالية العامة بسبب أنظمة الاشتراكات غير المستدامة . خامسا: زيادة القدرة التنافسية بسبب انخفاض تكاليف العمالة (استقطاعات المعاشات التقاعدية) التي قد تجتذب مزايا تنافسية جديدة . سادسا: زيادة الحوافز نحو التوظيف في القطاع الرسمي . هناك تحديات تواجه هذا النظام المقترح: حجم الاقتصاد غير الرسمي في معظم البلدان النامية يفرض ضرورة اعتماد التوسع العملي في أنظمة المعاشات التقاعدية غير القائمة على الاشتراكات أو المعاشات الاجتماعية، ولكن النمو المتوقع في عدد كبار السن سيتطلب إدارة دقيقة وواعية وحريصة كي تكون البرامج مستدامة . يهدف هذا الاقتراح إلى تحقيق التغطية الواسعة، والكرم اللائق، واستدامة المالية العامة، وبالتالي تقليص معدلات الفقر، والحد من المعوقات التي تحول دون إضفاء الطابع الرسمي. ومع هذا يجب : أولا: ضمان أن تعمل المعاشات التقاعدية الاجتماعية مع حوافز المدخرات الخاصة على تيسير الاستهلاك والإنفاق عند التقاعد على نحو كاف . ثانيا: تطبيق الضرائب المباشرة لضمان الاستدامة المالية العامة على نحو يدعم المعاشات الاجتماعية المقترحة . ثالثا: تقليل الحوافز التي تشجع المشتركين الحاليين وقدامى المشتركين في منظومة المعاشات التقاعدية على تقليل اشتراكاتهم ومشاركتهم في سوق العمل . تهدف الإصلاحات المقترحة إلى استشراف مستقبل تكون المعاشات التقاعدية اللائقة حقيقة واقعة للجميع. كما أنها لا تعالج أداء أنظمة المعاشات فحسب، بل تسهم في جعل النظام الضريبي أكثر عدلاً وكفاءة في توفير الإيرادات. ومن خلال تنفيذ هذه التغييرات، يمكن للحكومات، خاصة في البلدان مرتفعة الدخل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تقليص الفجوة بين وعود المعاشات التقاعدية وأدائها، وضمان مستقبل عادل ومستدام للجميع في سن الشيخوخة .

ترامب ينفي بشكل قاطع مزاعم تقديم دعم مالي لإيران
ترامب ينفي بشكل قاطع مزاعم تقديم دعم مالي لإيران

رواتب السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • رواتب السعودية

ترامب ينفي بشكل قاطع مزاعم تقديم دعم مالي لإيران

نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي في مواجهة تقارير إعلامية مثيرة للجدل، نفى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب صحة ما تردد حول اقتراح إدارته السابقة تقديم حزمة مالية ضخمة لإيران، تصل إلى 30 مليار دولار، لإنشاء برنامج نووي مدني. وكانت شبكتا »CNN« و«NBC News« قد تحدثتا عن وجود مشاورات غير رسمية جرت خلف الكواليس، تناولت احتمال منح طهران حوافز اقتصادية مقابل التزامات نووية معينة، غير أن ترامب نفى هذه الأنباء جملة وتفصيلًا. وفي منشور غاضب عبر منصته »تروث سوشيال«، كتب ترامب: »من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة«، واصفًا ما ورد بأنه »خدعة إعلامية« لا أساس لها. وتعليقًا على التصريحات الأخيرة للمرشد الإيراني علي خامنئي، التي اعتبر فيها أن طهران خرجت منتصرة من المواجهة، قال ترامب إن »خامنئي مدين له بالشكر«، معتبرًا أن إيران تلقت هزيمة موجعة كان يمكن أن تكون أقسى. كما أكد ترامب تمسكه بضرورة إخضاع المواقع النووية الإيرانية للتفتيش الدولي، في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن وطهران منذ شهور حوارًا غير مباشر حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني. وشهدت الأسابيع الماضية تصعيدًا لافتًا بين البلدين، شمل تبادل ضربات عسكرية، قبل أن تعلن الإدارة الأميركية التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، في محاولة لتجنب انفجار شامل في المنطقة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط في مواجهة تقارير إعلامية مثيرة للجدل، نفى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب صحة ما تردد حول اقتراح إدارته السابقة تقديم حزمة مالية ضخمة لإيران، تصل إلى 30 مليار دولار، لإنشاء برنامج نووي مدني. وكانت شبكتا »CNN« و«NBC News« قد تحدثتا عن وجود مشاورات غير رسمية جرت خلف الكواليس، تناولت احتمال منح طهران حوافز اقتصادية مقابل التزامات نووية معينة، غير أن ترامب نفى هذه الأنباء جملة وتفصيلًا. وفي منشور غاضب عبر منصته »تروث سوشيال«، كتب ترامب: »من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة«، واصفًا ما ورد بأنه »خدعة إعلامية« لا أساس لها. وتعليقًا على التصريحات الأخيرة للمرشد الإيراني علي خامنئي، التي اعتبر فيها أن طهران خرجت منتصرة من المواجهة، قال ترامب إن »خامنئي مدين له بالشكر«، معتبرًا أن إيران تلقت هزيمة موجعة كان يمكن أن تكون أقسى. كما أكد ترامب تمسكه بضرورة إخضاع المواقع النووية الإيرانية للتفتيش الدولي، في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن وطهران منذ شهور حوارًا غير مباشر حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني. وشهدت الأسابيع الماضية تصعيدًا لافتًا بين البلدين، شمل تبادل ضربات عسكرية، قبل أن تعلن الإدارة الأميركية التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، في محاولة لتجنب انفجار شامل في المنطقة. المصدر: صدى

واشنطن تنفي صفقة الـ 30 مليار دولار مع طهران
واشنطن تنفي صفقة الـ 30 مليار دولار مع طهران

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

واشنطن تنفي صفقة الـ 30 مليار دولار مع طهران

نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تقارير إعلامية تحدثت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. وكانت شبكتا «سي إن إن» و«إن بي سي نيوز» أعلنتا أن إدارة ترمب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لطهران مقابل التوقف عن تخصيب اليورانيوم. ونقلت «سي إن إن» عن مسؤولين قولهم: إنه تم طرح مقترحات عدة لكنها كانت أولية. وقال ترمب، في منشور على منصة «تروث سوشيال» مساء الجمعة: «من الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترمب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة»، واصفاً التقارير بأنها «خدعة». وأجرت الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل محادثات غير مباشرة بهدف إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني. ووفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران هي الدولة الوحيدة غير المجهزة بسلاح ذري القادرة على تخصيب اليورانيوم إلى مستوى 60% ومراكمة مخزوناته التي تتزايد باستمرار. وهذه العتبة قريبة من مستوى الـ90% اللازم لصنع قنبلة نووية، وهي أعلى بكثير من الحد الأقصى البالغ 3.67%، أو ما يعادل ما يستخدم لتوليد الكهرباء. وكان الرئيس الأمريكي أعلن الأسبوع الماضي وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، لوقف الحرب التي بدأت في 13 يونيو عندما شنت إسرائيل هجوماً واسعاً على إيران، وردت طهرات بموجات من الصواريخ الباليستية والمسيرات. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store