logo
واشنطن توقف إرسال بعض الأسلحة لأوكرانيا

واشنطن توقف إرسال بعض الأسلحة لأوكرانيا

روسيا اليوممنذ 3 أيام
من جانبه أكد البيت الأبيض أن القرار يأتي في سياق مراجعة الدعم العسكري للدول الأخرى وتطبيق شعار أمريكا أولا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفير الروسي في لندن: بريطانيا تفاقم الأزمة الأوكرانية برفع سقف التوقعات وتطيل أمد الحرب
السفير الروسي في لندن: بريطانيا تفاقم الأزمة الأوكرانية برفع سقف التوقعات وتطيل أمد الحرب

روسيا اليوم

timeمنذ 43 دقائق

  • روسيا اليوم

السفير الروسي في لندن: بريطانيا تفاقم الأزمة الأوكرانية برفع سقف التوقعات وتطيل أمد الحرب

وقال كيلين في مقابلة مع وكالة "تاس": "لا تستطيع لندن تقبل فكرة هزيمة أوكرانيا، فتسعى لتعزيزها وكأنها تعد لمفاوضات بين طرفين متساويين، وهذا وهم خطير". وأضاف أن بريطانيا صورت الصراع بـ "إطار خيالي بين الخير والشر"، ما أغلق الباب أمام الحلول الدبلوماسية الواقعية. ووصف السفير الروسي التحالف الغربي بقيادة بريطانيا وفرنسا بأنه تحول إلى "ناد لأصدقاء أوكرانيا"، مشيرا إلى ازدواجية المعايير في سياسات لندن، خاصة فيما يتعلق بإيران: "محاولات تشويه البرنامج النووي الإيراني جعلت بريطانيا وأوروبا شركاء في العدوان". وانتقد كيلين قانون تسجيل "النفوذ الأجنبي" البريطاني، واصفا إياه بـ "الإجراء التعسفي" الذي يستهدف حتى العاملين في المجالات الثقافية والتعليمية: "هذا النظام يسمح بملاحقة أبرياء، وسنردّ عليه". وأكد السفير أن "الخط المعادي لروسيا متأصل في أيديولوجية النخب البريطانية"، سواء في حزب المحافظين أو العمال، مشيرا إلى أنه "يُفرض على الشعب ويستمر في المستقبل المنظور". المصدر: RT أعلنت وزارة الدفاع البريطانية عن خطة لزيادة دعمها العسكري لأوكرانيا من خلال تزويدها بـ100 ألف طائرة مسيرة خلال عام 2025، ما يعادل 10 أضعاف الإمدادات المقدمة خلال العام 2024. يستقبل وزير الخارجية البريطاني نظراءه الفرنسي والإيطالي والألماني والإسباني والبولندي في لانكستر هاوس اليوم الاثنين لبحث أزمة أوكرانيا.

الكشف عن "مفاجأة" حول الـCIA واغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي
الكشف عن "مفاجأة" حول الـCIA واغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

الكشف عن "مفاجأة" حول الـCIA واغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي

وجاء هذا الكشف يوم الخميس ضمن مجموعة تضم 40 وثيقة تتعلق بالضابط جورج جوانيديس، ويشير إلى أن الوكالة كذبت لعقود بشأن دور جوانيديس في القضية، قبل وبعد الاغتيال، ، بحسب خبراء في قضية اغتيال كينيدي. والوثيقة المحورية هي مذكرة من وكالة الاستخبارات الأمريكية (CIA) بتاريخ 17 يناير 1963، تظهر أن جوانيديس تم توجيهه لاستخدام اسم مستعار ورخصة قيادة مزورة تحمل اسم "هوارد جيبلر". وحتى يوم الخميس، كانت الوكالة تنكر أن جوانيديس كان يعرف باسم "هوارد"، وهو الاسم الذي استخدمه ضابط الاتصال المسؤول عن التعامل مع نشطاء من مجموعة طلابية مناهضة للشيوعية تعارض الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو وتعرف باسم "مديرية الطلاب الكوبية". لعقود، زعمت الوكالة أيضا زيفا أنها لم تكن على صلة بالمجموعة الطلابية، التي لعبت دورا محوريا في نشر مواقف لي أوزوالد (المتهم الرئيسي باغتيال الرئيس الأميركي جون إف. كينيدي) المؤيدة لكاسترو بعد الاغتيال بوقت قصير. وقال المؤلف والخبير في قضايا الاغتيال جيفرسون مورلي: "قصة التغطية لجوانيديس قد انتهت رسميا... هذه مسألة كبيرة. وكالة الاستخبارات المركزية تغير موقفها بشأن لي هارفي أوزوالد". يأتي هذا الكشف في إطار أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحكومة بالوفاء بالتزاماتها في الكشف عن جميع الوثائق بموجب قانون سجلات كينيدي لعام 1992. لم يعرف الكثير عن دور جوانيديس في القضية حتى الإفصاح عن سجلات في عام 1998 بموجب القانون. والآن، فإن الإفصاحات الجديدة عن سجلات كانت مخفية سابقا تستمر في كشف مزيد من التفاصيل عن القصة. كان جوانيديس يشغل منصب نائب رئيس فرع وكالة الاستخبارات في ميامي، ويشرف على "جميع جوانب العمل السياسي والحرب النفسية"، بما في ذلك تمويل وتوجيه مجموعة الطلاب الكوبية سرا، والتي كانت تُعرف اختصارا بـ DRE. وفي 9 أغسطس 1963، أي أكثر من ثلاثة أشهر قبل اغتيال كينيدي في 22 نوفمبر، دخل أربعة من عناصر الـDRE في مشاجرة مع أوزوالد في نيو أورلينز، عندما كان يوزع منشورات مؤيدة لكاسترو صادرة عن "لجنة اللعب النزيه من أجل كوبا". وقد غطت وسائل الإعلام المحلية جلسة المحكمة اللاحقة. وفي 21 أغسطس 1963، شارك أوزوالد في مناظرة مع نشطاء الـDRE على شاشة تلفزيون محلي، مما لفت إليه مزيدا من الانتباه بصفته "شيوعيا". وبعد الاغتيال، نشرت النشرة الإخبارية الخاصة بالـDRE أن أوزوالد شيوعي مؤيد لكاسترو، وقد غطت الخبر صحيفتا "ميامي هيرالد" و"واشنطن بوست". وقبل عام من أن يعرف أوزوالد بأنه مؤيد لكاسترو، وضع البنتاغون خطة تعرف باسم "عملية نورثوودز" تتضمن تنفيذ هجوم زائف داخل الولايات المتحدة، وإلقاء اللوم على كوبا، ثم مهاجمتها. والوثائق الجديدة لا تلقي مزيدا من الضوء على حادثة الاغتيال نفسها، ولا تحسم الجدل بشأن ما إذا كان أوزوالد تصرف بمفرده. كما لا تتضمن أي دليل على سبب تستر الـCIA على علاقة جوانيديس بالـDRE. كل الوثائق التي تم الكشف عنها حتى الآن تظهر كيف كذبت وكالة الاستخبارات بشأن تمويلها أو ارتباطها بالـDRE، بما في ذلك تواصلها مع لجنة وارن (1964)، ولجنة تشيرش (1975)، ولجنة مجلس النواب الخاصة بالاغتيالات (1977-1978)، ومجلس مراجعة الاغتيالات (حتى 1998). ولم يقتصر دور جوانيديس على معرفته بأوزوالد قبل الاغتيال، بل لعب دورا مركزيا في تضليل لجنة مجلس النواب الخاصة بالاغتيالات بعد ذلك. فقد عينته الوكالة في ذلك الوقت ليكون حلقة الوصل مع اللجنة، لكنه والوكالة أخفيا حقيقة ارتباطه بالـDRE وبالتالي بالقضية، وعرقلا تقديم السجلات، وكذبا. وقد أدلى المستشار القانوني للجنة، روبرت بلاكي، بشهادته في عام 2014 بأنه سأل جوانيديس عن "هوارد" والـDRE، فقال إن "جوانيديس أكد لي أنه لم يتم العثور على أي سجل لضابط بهذا الاسم مرتبط بالـDRE، لكنه سيواصل البحث". أما المحقق السابق في اللجنة، دان هاردواي، فقد أدلى بشهادته أمام لجنة الرقابة في مجلس النواب الشهر الماضي قائلا إن جوانيديس كان يدير "عملية سرية" لإفشال التحقيق البرلماني في الاغتيال. وبعد عامين من عرقلته لعمل اللجنة، منحته الـCIA وسام المخابرات المهنية في عام 1981. وتوفي في عام 1990. وقالت النائبة الجمهورية من فلوريدا، آنا بولينا لونا، والتي تشرف على لجنة مجلس النواب التي تراجع الوثائق الجديدة الخاصة باغتيال كينيدي، إن جوانيديس كان "متورطًا بنسبة 1000%" في عملية تستر للـCIA. ويرى مورلي وآخرون كتبوا بإسهاب عن اغتيال كينيدي أن عملاء مارقين من الـCIA ربما تورطوا في عملية القتل، لكن مورلي لا يزال غير مستعد للقول إن جوانيديس كان أحدهم. بينما يرى آخرون مثل الكاتب جيرالد بوسنر أن أوزوالد هو القاتل الوحيد. لكن الجميع يتفق على أن وكالة الاستخبارات تصرفت بسوء نية بعد مقتل كينيدي. وقال بوسنر: "إنها بصمة الـCIA المعروفة. لا يقدمون الشفافية أبدًا. لا يقولون الحقيقة. يضللون ويخفون. وعندما تظهر الوثائق، يبدون في وضع سيئ". وقال متحدث باسم الـCIA لموقع "أكسيوس" إن الوكالة "امتثلت بالكامل وقدمت جميع الوثائق المتعلقة باغتيال الرئيس السابق جون كينيدي ودون حجب، إلى إدارة الأرشيف الوطني، تماشيا مع توجيه الرئيس ترامب، في خطوة غير مسبوقة من الشفافية من قبل الوكالة". ويقول مورلي ولونا إن مدير الـCIA جون راتكليف ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد يستحقان الإشادة لمطالبتهما بمزيد من الشفافية. لذا، من المتوقع نشر المزيد من الوثائق لاحقا.المصدر: "أكسيوس"أشار موقع "رادار أونلاين"، إلى أن وقوع اغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي منع فضيحة كبرى حول علاقته الجنسية المزعومة مع جاسوسة سوفيتية. كشفت السلطات الأمريكية عن ملفات كانت مصنفة سرية تتعلق باغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي عام 1963. على الرغم من أن الشبهات تحوم حول جميع القضايا الكبرى، إلا أن ملابسات اغتيال الرئيس الأمريكي الخامس والثلاثين جون كينيدي في 22 نوفمبر 1963 غامضة بالفعل ومليئة بالأحداث المريبة.

إيلون ماسك يهاجم ترامب ويتهمه بدفع الولايات المتحدة نحو الإفلاس بسبب سياساته المالية وعجز الميزانية
إيلون ماسك يهاجم ترامب ويتهمه بدفع الولايات المتحدة نحو الإفلاس بسبب سياساته المالية وعجز الميزانية

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

إيلون ماسك يهاجم ترامب ويتهمه بدفع الولايات المتحدة نحو الإفلاس بسبب سياساته المالية وعجز الميزانية

وفي منشور عبر منصة "X"، كتب ماسك: "زيادة العجز من تريليوني دولار في عهد بايدن إلى 2.5 تريليون دولار في ظل إدارة ترامب، ستقود البلاد إلى الإفلاس". جاء ذلك ردا على سؤال لمستخدم حول أسباب تحوله الحاد تجاه ترامب. وكان ماسك، الذي يعد أغنى رجل في العالم، قد شغل حتى وقت قريب منصب منسق في وزارة كفاءة الحكومة الأمريكية (DOGE)، بصفة خاصة وتطوعية، وكان مقربا من دائرة الرئيس ترامب. إلا أن العلاقة بين الطرفين بدأت تتدهور، وفقا لتقارير صحفية أمريكية، بسبب خلافات تتعلق بمصالح ماسك التجارية ومواقف سياسية. ووصل الخلاف إلى ذروته في 5 يونيو الماضي، حين تبادل الطرفان الاتهامات بشكل علني عبر منصات التواصل الاجتماعي. واتهم ماسك ترامب بأنه لم يكن ليفوز في انتخابات نوفمبر 2024 لولا دعمه الشخصي له، مؤيدا في الوقت ذاته محاولات جديدة لعزل الرئيس. كما انتقد ماسك مشروع قانون الإنفاق الحكومي الذي طرحته إدارة ترامب مؤخرا، والذي يتضمن رفع سقف الدين العام بمقدار 5 تريليونات دولار، معتبرا أن ذلك يشكل تهديدا خطيرا على الاستقرار الاقتصادي للولايات المتحدة. وتعكس تصريحات ماسك تحولا لافتا في المشهد السياسي الأمريكي، خاصة مع اقتراب انتخابات منتصف الولاية، وسط تصاعد الانقسامات بين معسكرات النخبة الاقتصادية والسياسية. المصدر: تاس ذكرت صحيفة "ذا هيل" أن حالة من القلق تسود أوساط الحزب الجمهوري الأمريكي خشية أن تسفر تحركات الملياردير إيلون ماسك عن تقويض موقعهم السياسي بانتخابات التجديد النصفي المقررة عام 2026. أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن تأسيس حزب سياسي له على خلفية خلافاته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store