logo
#

أحدث الأخبار مع #سياسة

باسيل لـ"جدل" : لا إرادة للإصلاح فلم يُقر أي قانون إصلاحيّ منذ العام ٢٠١٩ إلّا قانون السرية المصرفية ولم يكن ليُقر بالصيغة التي هو عليها لو لا الضغط الخارجيّ
باسيل لـ"جدل" : لا إرادة للإصلاح فلم يُقر أي قانون إصلاحيّ منذ العام ٢٠١٩ إلّا قانون السرية المصرفية ولم يكن ليُقر بالصيغة التي هو عليها لو لا الضغط الخارجيّ

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • LBCI

باسيل لـ"جدل" : لا إرادة للإصلاح فلم يُقر أي قانون إصلاحيّ منذ العام ٢٠١٩ إلّا قانون السرية المصرفية ولم يكن ليُقر بالصيغة التي هو عليها لو لا الضغط الخارجيّ

باسيل لـ"جدل" : لا إرادة للإصلاح فلم يُقر أي قانون إصلاحيّ منذ العام ٢٠١٩ إلّا قانون السرية المصرفية ولم يكن ليُقر بالصيغة التي هو عليها لو لا الضغط الخارجيّ خبر عاجل مشاهدات عالية شارك

باسيل لـ #جدل : كيف لحكومة تعمل على الإصلاح أن لا تجاوب على أكثر من سؤال واحد من أصل عشرة أسئلة نقدية قدّمناها لها
باسيل لـ #جدل : كيف لحكومة تعمل على الإصلاح أن لا تجاوب على أكثر من سؤال واحد من أصل عشرة أسئلة نقدية قدّمناها لها

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • LBCI

باسيل لـ #جدل : كيف لحكومة تعمل على الإصلاح أن لا تجاوب على أكثر من سؤال واحد من أصل عشرة أسئلة نقدية قدّمناها لها

باسيل لـ #جدل : كيف لحكومة تعمل على الإصلاح أن لا تجاوب على أكثر من سؤال واحد من أصل عشرة أسئلة نقدية قدّمناها لها آخر الأخبار مشاهدات عالية شارك

باسيل لـ #جدل : لا نيّة لتغيير نظام إيران إذ إنّي أعتقد أن لا بديل له أميركا تريد أن تستفيد من توازن القوى في المنطقة و'الإخراج' الأخير انتهى
باسيل لـ #جدل : لا نيّة لتغيير نظام إيران إذ إنّي أعتقد أن لا بديل له أميركا تريد أن تستفيد من توازن القوى في المنطقة و'الإخراج' الأخير انتهى

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • LBCI

باسيل لـ #جدل : لا نيّة لتغيير نظام إيران إذ إنّي أعتقد أن لا بديل له أميركا تريد أن تستفيد من توازن القوى في المنطقة و'الإخراج' الأخير انتهى

باسيل لـ #جدل : لا نيّة لتغيير نظام إيران إذ إنّي أعتقد أن لا بديل له أميركا تريد أن تستفيد من توازن القوى في المنطقة و'الإخراج' الأخير انتهى آخر الأخبار مشاهدات عالية شارك

عندما يطيل وقف النار من أمد الحرب
عندما يطيل وقف النار من أمد الحرب

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • العربية

عندما يطيل وقف النار من أمد الحرب

وفقاً لمقولة قديمة، فإن تاريخ أي حرب يكتبه المنتصر. ذلك لأن الخاسر إما ميت، وإما مصاب بجروح بالغة لا تسمح له بالكتابة، أو في بعض الحالات، يأمل في تحويل المنتصر صديقاً. ولكن لكي تنطبق هذه المقولة، يجب أن تنتهي الحرب بمنتصر معترَف به. وهذا يطرح مشكلة أخرى: لا يمكن لأي منتصر أن يعلن نفسه منتصراً ويضع إكليلاً من الزهور على رأسه ما لم يعترف خصمه بالهزيمة. هذه هي المعضلة التي واجهها الإسرائيليون منذ أن حاربوا لوضع بلدهم الصغير على الخريطة. لكنهم كلما انتصروا في أي من حروبهم اضطروا إلى القبول بوقف إطلاق النار الذي كان يفرضه عليهم أصدقاؤهم. وهذه المرة أيضاً، كانت الولايات المتحدة - مجدداً - هي من سلبتهم كأس النصر. نسي المحسنون الذين فرضوا النتيجة النهائية «المتضاربة» أن واجب الحرب هو تغيير الوضع الراهن غير المستقر واستبدال وضع جديد به، مقبول لدى الأطراف المتصارعة، وذلك من خلال تحديد واضح للطرف المنتصر والطرف المنهزم. يقولون إن الحرب هي استمرار للسياسة بوسائل أخرى. لكن في هذه الحالة، حوّل المحسنون الحرب نسخةً من الدبلوماسية المضللة أشبه ما تكون بلعبة الأفعى والحبل. واستفاد بعض المحسنين الخارجيين من تدخلهم بالفوز في الانتخابات أو حتى بالحصول على جائزة نوبل للسلام التي تبدو جائزةً هزلية إلى حد ما. منذ عام 1947، ظهرت عشرات الدول الجديدة على الخريطة، واشتعلت عشرات الحروب، الرابح منها والخاسر؛ ما أدى إلى خلق وضع جديد يضمن فترات طويلة من السلام والاستقرار. في جميع هذه الحالات، سُمح للحرب، التي عدّها أرسطو أنبل المساعي البشرية، بأن تكون مجرد وسيلة لتحديد من ربح ومن خسر. وظيفة الحرب هي قطع العقدة الغوردية (المستحيلة) بضربة واحدة ثم السماح للأمور باستئناف مسارها. أما دعاة الإحسان ومروجو وقف إطلاق النار، فإنهم يُحولون الحرب سكيناً مستقراً في الجرح ليُعاد الطعن به مراراً وتكراراً. بعبارة أخرى، في بعض الحالات، قد يكون وقف إطلاق النار عدواً للسلام. قد يتكرر هذا الأمر مع وقف إطلاق النار الذي أمر به الرئيس الأميركي دونالد ترمب بين إسرائيل وإيران؛ ما أدى إلى وقف مؤقت للحرب التي بدأت منذ ما يقرب من نصف قرن عندما أعلن الخميني، مؤسس الجمهورية الإسلامية، أن «القضاء على الكيان الصهيوني» هو أولويته القصوى. بأي معيار عسكري، حققت إسرائيل انتصاراً كبيراً في الحرب التي استمرت 12 يوماً والتي أوقفها ترمب. فقد سيطرت بشكل كامل على الأجواء الإيرانية في غضون 48 ساعة؛ الأمر الذي مكّن قاذفات القنابل «بي-2» الأميركية من تدمير المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية في غضون ساعات قليلة من دون مواجهة أي مقاومة. كما قضى الإسرائيليون على القيادة العسكرية الإيرانية التي يهيمن عليها «الحرس الثوري» وقضوا على مقر قوات «فيلق القدس» الذي نسق عمليات إيران في العراق، ولبنان، وسوريا، وغزة واليمن على مدى عقود. حسب التقديرات الإيرانية، دمرت إسرائيل أو ألحقت أضراراً جسيمة بالمواقع العسكرية والنووية للجمهورية الإيرانية من خلال مهاجمة أكثر من 600 هدف؛ ما تسبب في أضرار تقدر بأكثر من 1.8 تريليون دولار. في نسخة كلاسيكية من السلوك العسكري البسيط، تمكَّن الإسرائيليون من مهاجمة أهداف في 20 من أصل 31 محافظة إيرانية من دون أن يفقدوا طائرة حربية واحدة. وفقاً للسيدة فاطمة مهاجراني، المتحدثة باسم الرئيس مسعود بزشكيان، أسفرت الهجمات الإسرائيلية عن مقتل أكثر من 600 شخص، بينهم 54 امرأة وطفلاً. كان 23 من بين القتلى جنرالات برتبة نجمة أو نجمتين، بينما كان 300 آخرون من الأفراد العسكريين، بمن في ذلك ضباط الصف. وبلغ عدد العلماء والمديرين النوويين الإيرانيين الذين قُتلوا 46 شخصاً. بينما بلغ عدد الجرحى الإيرانيين 4746 شخصاً. على الجانب الإسرائيلي، يقدَّر عدد القتلى في الهجمات الانتقامية الإيرانية بأكثر من 30 شخصاً، كان بينهم مجند واحد فقط يبلغ من العمر 18 عاماً. وبلغ عدد الجرحى الإسرائيليين 3238 شخصاً. في العادة، كان من المفترض أن يجعل ذلك إسرائيل الفائز الواضح في الحرب التي استمرت 12 يوماً. ومع ذلك، كما في الحالات السابقة سالفة الذكر، تُوصف بالخاسرة من قِبل إيران، والأدهى من ذلك، من قِبل بعض ممن يُسمون أنفسهم بالخبراء في الولايات المتحدة وأوروبا. ولزيادة الأمور تعقيداً، صوّر الرئيس ترمب نفسه على أنه المنتصر الذي أنهى الحرب بـ«القضاء على برنامج إيران النووي إلى الأبد» وفرض وقف إطلاق النار في غضون 24 ساعة. حاولت إيران التفوق على ترمب من خلال الترويج لادعائها بالانتصار. يقول محمد رضا عارف، مساعد الرئيس في طهران: «كسرنا قرون الثور الأميركي ووضعنا أنفه في التراب». تركز دعاية طهران على حقيقة أن الحرب استمرت 12 يوماً. يقول مقال افتتاحي في موقع «تسنيم» الإخباري التابع لـ«الحرس الثوري»: «انهار العرب بقيادة مصر بعد ستة أيام فقط من الحرب ضد الصهاينة في عام 1967. لكن الجمهورية الإسلامية قاومت هجوم الصهاينة وداعميهم الأميركيين لمدة 12 يوماً وأجبرتهم على التوسل لوقف إطلاق النار». وتقتبس وسائل الإعلام الرسمية في طهران من صحيفة «نيويورك تايمز» وشبكة «سي إن إن» وغيرهما من الشبكات الأميركية والأوروبية التي تشكك في زعم ترمب بالانتصار، ناهيكم عن مزاعم إسرائيل. وتعرض وسائل الإعلام الإيرانية مجموعة من الشخصيات الغربية البارزة لدعم ادعاء إيران بالانتصار، من بينهم جون ميرشيمير، وديفيد أتينبورو، ونعوم تشومسكي وجيفري ساكس. وقد شجَّع ادعاء إيران بالنصر بعض الآيديولوجيين الخمينيين على الحث على الاستعداد لجولة أخرى من الحرب. إذ يقول الجنرال إبراهيم جباري، ذو النجمة الواحدة: «لقد هزمنا الشيطان الأكبر وعميله الصهيوني. لكن ينبغي ألا نتوقف عند هذا الحد. يجب أن نبقي حذاءنا على رقبة نتنياهو حتى يختنق». مرة أخرى في تاريخ الشرق الأوسط، من المقرر أن يؤدي وقف إطلاق النار المتسرع المدفوع بحسابات سياسية قصيرة الأجل إلى إطالة أمد حرب دامت عقوداً، كانت كل مرحلة منها أكثر دموية من التي سبقتها.

بوتين: العلاقات الأمريكية الروسية بدأت تستقر بفضل ترامب
بوتين: العلاقات الأمريكية الروسية بدأت تستقر بفضل ترامب

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

بوتين: العلاقات الأمريكية الروسية بدأت تستقر بفضل ترامب

موسكو 27 يونيو حزيران رويترز قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة، إن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة بدأت تستقر، وعزا ذلك التحسن إلى الجهود التي يبذلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأكد بوتين أنه يكن «احتراماً كبيراً» لترامب وأنه على استعداد للقائه. وعلى الرغم من أن مثل هذا اللقاء سيتطلب تحضيرات مهمة، قال الرئيس الروسي إنه «وارد جداً». وأضاف بوتين في مؤتمر صحفي في مينسك «بصورة عامة، وبفضل الرئيس ترامب، بدأت العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة في التحسن في بعض النواحي». وأوضح: «لم نحسم جميع الأمور المرتبطة بالعلاقات الدبلوماسية، ولكن الخطوات الأولى اتُخذت ونمضي قدماً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store