قراصنة مرتبطون بإيران يهددون بنشر "رسائل مساعدي ترامب"
وأثار القراصنة إمكانية بيع المواد، لكنهم أحجموا عن تقديم تفاصيل عن خططهم.
ولم يصف القراصنة محتوى رسائل البريد الإلكتروني.
ورد البيت الأبيض ومكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) ببيان من مدير المكتب كاش باتيل.
وقال البيان: "سيتم التحقيق بشكل كامل مع أي شخص مرتبط بأي نوع من أنواع خرق الأمن القومي، ومحاكمته إلى أقصى حد يسمح به القانون".
في المقابل، لم ترد هاليغان وستون وممثل عن دانيالز ووكالة الدفاع الإلكتروني الأميركية بعد على طلبات للتعليق.
كما لم ترد البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة فورا على طلب تعليق، علما أن طهران نفت سابقا ارتكاب أي تجسس إلكتروني.
سكاي نيوز
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
ترامب يؤكد "الحزم مع نتنياهو بشأن إنهاء الحرب"
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، أنه يأمل في التوصل لهدنة في غزة خلال الأسبوع المقب"، لافتا إلى أنه سيكون حازما مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة.وأضاف ترامب من فلوريدا إن مباحثاته مع نتنياهو، في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن، الاثنين المقبل ستتضمن ملفي غزة وإيران.وكان نتنياهو قد أعلن أنه سيتوجه إلى واشنطن، الأسبوع المقبل، للقاء ترامب ومسؤولين في البيت الأبيض، في زيارة يتوقع أن تكون حاسمة لجهة مصير الحرب في قطاع غزة، وقضايا أخرى تتعلق بتوسيع اتفاقيات السلام في المنطقة.وكالمعتاد كل يوم، استُشهد عشرات الفلسطينيِّين، في القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزَّة بكثافة، بينهم 16 من منتظري المساعدات.واستُشهد 5 مواطنين فلسطينيِّين وأُصيب آخرون في استهداف طائرة مسيَّرة إسرائيليَّة لمجموعة من المواطنين في شارع الجرجير بجباليا البلد شمال غزَّة، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفلسطينيَّة (صفا)، وذكرت أنَّ «سبعة شهداء ارتقوا في القصف الإسرائيلي المتواصل على جنوب قطاع غزَّة منذ فجر أمس، من بينهم شهيد ارتقى إثر قصف إسرائيلي وسط مدينة خان يونس».وأكدت الوكالة الفلسطينيَّة، استشهاد مواطن، وإصابة عدد آخر في قصف إسرائيلي على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزَّة، لافتةً إلى «إصابة عدد من المواطنين بقصف إسرائيلي على شارع فتوح في حي الزيتون».ونوَّهت إلى «استشهاد مواطن وإصابة عدد آخر بغارة جويَّة إسرائيليَّة على مخيم خان يونس جنوب القطاع، مبينةً أنَّ ثمانية مواطنين استُشهدوا وأُصيب آخرون، منذ فجر أمس، بعد استهداف الاحتلال الإسرائيلي منتظري المساعدات قرب محور نتساريم جنوب مدينة غزَّة.وأشارت الوكالة إلى استشهاد ثلاثة مواطنين بنيران قوات الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات، شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزَّة، لافتةً إلى أنَّه تم انتشال جثمان بعد قصف إسرائيلي استهدف المناطق الشماليَّة الغربيَّة لمدينة غزَّة.وأضافت إنَّ شابًّا (26 عامًا)، استُشهد متأثرًا بجراح أُصيب بها قبل عدة أيام، في مجزرة دير البلح وسط القطاع.إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينيَّة في غزَّة، أمس، توقف خدمة غسيل الكلى بمجمع الشفاء الطبي نتيجة نفاد الوقود.وجدَّدت الوزارة مناشدتها لكل المؤسسات الدوليَّة، والجهات المعنية ضرورة التدخل، وحماية المنظومة الصحيَّة من الانهيار، وذلك من خلال العمل على توفير الإمدادات الطبيَّة.سياسيًّا، بحث وزير الخارجيَّة المصري، بدر عبدالعاطي، أمس، مع رئيس وزراء قطر ووزير خارجيتها محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، آخر التطورات الإقليميَّة خاصَّةً فيما يخص جهود وقف النار في قطاع غزَّة.وأفادت الخارجية المصريَّة، أنَّ الاتِّصال تطرق إلى الجهود المشتركة بين مصر، وقطر، والولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزَّة، ووقف إراقة دماء الفلسطينيِّين، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، وضمان تدفق المساعدات الإنسانيَّة بشكل عاجل.ومن جانبها، أعلنت المتحدِّثة الإعلاميَّة للبيت الأبيض كارولاين ليفيت، في مؤتمر صحافي، مساء الاثنين، أنَّ وزير الشؤون الإستراتيجيَّة الإسرائيلي المقرَّب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رون ديرمر، موجود في واشنطن هذا الأسبوع للقاء مسؤولين في البيت الأبيض.وذكر مسؤول إسرائيلي أنَّه من المقرر أنْ يبحث ديرمر احتمالات عقد اتفاقات دبلوماسيَّة إقليميَّة في أعقاب حرب إسرائيل مع إيران التي استمرت 12 يومًا الشهر الماضي، فضلًا عن إنهاء الحرب على غزَّة.

موجز 24
منذ 2 ساعات
- موجز 24
مبعوث ترامب يلتقي مساعد نتنياهو لمناقشة هدنة في غزة لمدة 60 يوماً
من المقرر أن يلتقي مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ستيف ويتكوف، يوم الثلاثاء، بأحد كبار مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمناقشة الأفكار الأميركية حول خطة ما بعد الحرب في غزة، وفقاً لما ذكره مسؤولان أميركي وإسرائيلي لموقع «أكسيوس» الإخباري. ويسعى ترمب إلى استغلال زخم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران لتحقيق تقدم في غزة، بدءاً بهدنة لمدة 60 يوماً، واتفاق لإعادة الرهائن الإسرائيليين إلى ديارهم. تُعد خطة ما بعد الحرب التي يدعمها ترمب، والتي تحدد من سيحكم غزة والضمانات الأمنية، أساسية لأي اتفاق يُنهي الحرب. إذا تم التوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت، فقد تُصبح خطة «اليوم التالي» الأميركية أساساً لمفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل و«حماس» بشأن حل دائم، وفق «أكسيوس». وأكد ترمب أن نتنياهو يريد إنهاء الحرب أيضاً، وتوقع التوصل إلى اتفاق الأسبوع المقبل. ووصل رون ديرمر، وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، المقرب من نتنياهو، إلى واشنطن يوم الاثنين، ومن المتوقع أن يلتقي يوم الثلاثاء مع المبعوث الأميركي ويتكوف، ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ونائب الرئيس جي دي فانس، وفقاً لما ذكره مصدر مطلع على جدول أعماله لموقع «أكسيوس». ويقول مسؤولون إسرائيليون إن زيارة ديرمر تهدف إلى تمهيد الطريق لاجتماع نتنياهو في البيت الأبيض مع ترمب، المقرر عقده يوم الاثنين المقبل. ومن المتوقع أن يُطلع ويتكوف ديرمر على الجهود المبذولة لتأمين وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، يشمل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء وإعادة 15 جثة، وفقاً لمصادر مطلعة على المحادثات. وأفادت مصادر بأن ويتكوف تواصل في الأيام الأخيرة مع مسؤولين قطريين ومصريين يتوسطون بين إسرائيل و«حماس»، في محاولة لصياغة مقترح مُحدّث للتوصل إلى اتفاق. وقال مصدر مطلع إن ويتكوف أوضح للوسطاء أن ترمب ينوي الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق في الأيام المقبلة.

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
ترمب: فلسطين وإيران محور مباحثاتي مع نتنياهو.. جهود دولية لوقف إطلاق النار في غزة
وفي هذا السياق، أجرى وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، أمس (الثلاثاء)، اتصالاً هاتفياً مع رئيس وزراء قطر ووزير خارجيتها الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، بحثا خلاله آخر المستجدات الإقليمية، مع التركيز على تطورات الأوضاع في غزة. وأكد بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية أن المحادثات تناولت التنسيق الثلاثي بين مصر وقطر والولايات المتحدة بهدف استئناف وقف إطلاق النار ووقف نزيف الدم الفلسطيني، إضافة إلى إطلاق سراح الأسرى والمحتجزين من الجانبين، وضمان التدفق العاجل للمساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر. وكشف عبدالعاطي عن استعدادات مصر لاستضافة مؤتمر دولي حول "التعافي المبكر وإعادة إعمار غزة" بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة ، على أن يعقد المؤتمر فور التوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار. كما تناول الاتصال التنسيق المصري القطري بخصوص التطورات الإقليمية، بما في ذلك جهود تثبيت وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، بعد الاشتباكات التي اندلعت مؤخراً بين الطرفين. وشدد الوزيران على ضرورة خفض التصعيد واعتماد الحلول الدبلوماسية، فيما أعرب عبدالعاطي عن دعم مصر لاستئناف المفاوضات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني، مؤكداً على أهمية الجهود الدولية لتحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة. على الصعيد الأمريكي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أمس، أن مباحثاته المرتقبة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل في البيت الأبيض ستتناول بشكل أساسي ملفي غزة وإيران. وأكد ترمب للصحافيين، قبيل توجهه إلى ولاية فلوريدا ، أن القضية الفلسطينية والوضع في غزة سيكونان محوراً رئيسياً خلال لقائه مع نتنياهو يوم الاثنين المقبل. وفي واشنطن ، كشفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أن رون ديرمر، وزير الشؤون الاستراتيجية في الحكومة الإسرائيلية والمقرّب من نتنياهو، يجري حالياً مشاورات مع مسؤولين أمريكيين بشأن آفاق وقف إطلاق النار والجهود الدبلوماسية الإقليمية، خاصة بعد تصاعد المواجهة الأخيرة بين إسرائيل وإيران. ميدانياً، كثفت القوات الإسرائيلية هجماتها الجوية والمدفعية على شمال وجنوب قطاع غزة ، ما أدى إلى مقتل عشرات الفلسطينيين، وفق ما أعلنت مصادر طبية محلية. وأشارت تقارير إلى دمار واسع في أحياء الشجاعية والزيتون بمدينة غزة ، بالإضافة إلى مناطق في خان يونس ورفح. وشهدت هذه المناطق موجة نزوح جديدة مع تجدد التحذيرات الإسرائيلية بضرورة إخلاء المنازل، فيما توغلت الدبابات الإسرائيلية في أطراف عدة من القطاع. وفيما تحاول قطر ومصر دفع الأطراف إلى طاولة المفاوضات، أكد القيادي في حركة حماس، سامي أبو زهري، أن الضغوط الأمريكية على إسرائيل هي السبيل الوحيد لتحقيق أي تقدم في جهود وقف إطلاق النار. وأضاف أن حماس مستعدة للوصول إلى اتفاق ينهي الحرب، لكنه شدد على أن "الرهان على استسلام الحركة هو رهان خاسر"، مشيراً إلى أن إطلاق سراح الأسرى لن يتم إلا في إطار اتفاق شامل يضمن إنهاء الحرب ورفع الحصار عن غزة. يُذكر أن الحرب الحالية بدأت عقب هجوم شنه مقاتلو حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص بحسب التقديرات الإسرائيلية، فيما اختطف المهاجمون 251 شخصاً إلى غزة. ومنذ ذلك الحين، شنت إسرائيل عملية عسكرية واسعة أسفرت عن مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني، وفق وزارة الصحة في غزة ، معظمهم من المدنيين، فيما يعاني سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.3 مليون نسمة من أوضاع إنسانية كارثية نتيجة الدمار الواسع ونقص الإمدادات الأساسية. وفي ظل استمرار الجهود الدبلوماسية وتعثر المفاوضات، يبقى الأمل معقوداً على الدور المصري القطري المدعوم من واشنطن لإحداث اختراق حقيقي يوقف الحرب ويفتح الطريق أمام إعادة إعمار غزة وتحقيق تهدئة طويلة الأمد في المنطقة.